
بولندا: سفينة روسية أجرت مناورات مشبوهة قرب كابل كهرباء مع السويد
ذكر رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك في منشور على منصة إكس اليوم الأربعاء أن سفينة تابعة "لأسطول الظل" الروسي وخاضعة لعقوبات أجرت مناورات مشبوهة بالقرب من كابل كهرباء يربط بولندا بالسويد.
ويربط الكابل البحري، بقدرة 600 ميجاواط، الساحل السويدي بالقرب من كارلسهامن بمدينة أوستكا في شمال بولندا، ويسمح لكلا الشبكتين بالاعتماد على الإمدادات عبر الحدود عندما تكون الكهرباء أرخص في النظام الآخر.
وعزز حلف شمال الأطلسي الإجراءات الأمنية في بحر البلطيق في أعقاب سلسلة من الوقائع أسفرت عن تضرر كابلات كهرباء وخطوط اتصالات وأنابيب غاز في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
عاجل- غضب أوروبي عارم: استدعاء جماعي للسفراء الإسرائيليين بعد إطلاق نار على دبلوماسيين في جنين
أطلق جنود إسرائيليون النار باتجاه وفد دبلوماسي ضم نحو 25 سفيرًا وممثلًا عربيًا وأوروبيًا، خلال زيارة رسمية إلى مخيم جنين في شمال الضفة الغربية. وقد أدانت كبيرة الدبلوماسيين الأوروبيين الحادث كما طالبت الخارجية الإيطالية توضيحات حول ملابسات ما جرى. إطلاق النار على وفد دبلوماسي عربي وغربي لا تزال حادثة إطلاق النار على وفد دبلوماسي عربي وغربي في مخيم جنين تثير المزيد من الاستهجان إذ قال وزير الخارجية الإسباني خوسي مانويل ألباريس إنه قرر استدعاء سفير تل أبيب لدى مدريد بسبب ما وصفه الوزير أعمالا لا يمكن التسامح فيه وأكد أنه ينتظر توضيحات ومحاسبة للذين أقدموا على هذه الفعلة. وفي وقت سابق، أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أنه سيستدعي السفير الإسرائيلي لدى باريس عل خلفية حادث إطلاق النار وقال إنه أمر غير مقبول معربا عن دعمه للموظفين الدبلومسيين في الضفة الغربية في ظل ظروف صعبة. وهو نفس الموقف الذي اتخذته بريطانيا وكذلك الخارجية الإيطالية والوزير أنتونيو تاياني. حيث طالبت روما بتوضيح ملابسات ما جرى، مشيرة إلى أن "تهديد الدبلوماسيين أمر غير مقبول". جولة ميدانية للاطلاع على الأوضاع الإنسانية الوفد، الذي كان في جولة ميدانية للاطلاع على الأوضاع الإنسانية في المنطقة، تعرض لإطلاق نار دون تسجيل إصابات، مما أثار موجة من الاستنكار في الأوساط الدبلوماسية. وأوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن الوفد كان برفقة صحفيين قرب البوابة الحديدية التي نصبها الجيش الإسرائيلي على مدخل المخيم الشرقي عندما تعرض لإطلاق النار. وضم الوفد سفراء من مصر، والأردن، والمغرب، والاتحاد الأوروبي، والبرتغال، والصين، والنمسا، والبرازيل، وبلغاريا، وتركيا، واسبانيا، وليتوانيا، وبولندا، وروسيا، وتركيا، واليابان، ورومانيا، والمكسيك وسيريلانكا، وكندا، والهند، وتشيلي، وفرنسا، وبريطانيا وعدد من ممثلي الدول الأخرى، حسب "وفا". وقد أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، الاستهداف الاسرائيلي، وقالت إنه يعد خرقًا خطيرًا لأبسط القواعد الدبلوماسية المنصوص عليها في اتفاقية فيينا لعام 1961، والتي تنص على حماية البعثات والوفود الدبلوماسية. ونشرت الخارجية مقطعًا مصورًا على منصة "إكس" يسمع فيه أصوات إطلاق النار على الحاجز، ووصفتها بأنها محاولة للترهيب. من جهته، أصدر الجيش الإسرائيلي بيانًا قال فيه إن الوفد الدبلوماسي وصل إلى منطقة يُمنع دخولها في مخيم جنين، وتجاوز المسار المتفق عليه مسبقًا، والذي حُدد نظرًا لتواجده في منطقة قتال نشطة يُحظر دخولها. وزعم البيان أن الجنود الموجودين في المنطقة "لم يكونوا على علم بوجود بعثة دبلوماسية بالقرب منهم، وبالتالي قاموا بإطلاق النار في الهواء، وليس باتجاههم مباشرة، بهدف إبعادهم. ولم تقع أي أضرار أو إصابات". وتابع أنه، وبعدما اكتشف الجنود وجود البعثة، أطلق قائد فرقة الضفة الغربية، العميد يكي دولف، تحقيقًا في الحادثة. كما يتولى قائد الإدارة المدنية، العميد هشام إبراهيم، إيضاح المسألة للسفراء وإطلاعهم على النتائج الأولية للتحقيق بهذا الخصوص. وأردف البيان: " نعتذر عن الإزعاج الذي تسبب به الحادث". ضغوط على المجتمع الأوروبي المؤسسات الأوروبية، بما في ذلك البرلمان الأوروبي، بدأت تتعرض لضغوط من الرأي العام والمجتمع المدني لاتخاذ مواقف أكثر صرامة تجاه إسرائيل، خصوصًا في ظل استمرار العدوان على قطاع غزة ومخيمات الضفة الغربية، والذي أوقع آلاف الضحايا الفلسطينيين، أغلبهم من المدنيين، حسب تقارير موثقة. وفي ضوء هذه الأحداث، يبدو أن الحادث الأخير في جنين قد يكون نقطة تحول جديدة، ليس فقط في نظرة أوروبا إلى سياسات إسرائيل الأمنية، بل في إمكانية إعادة النظر في التعاون السياسي والعسكري معها. أخيرًا، فإن هذه الحادثة تبرز الحاجة الملحة لإعادة تقييم آليات الحماية الدولية للبعثات الدبلوماسية في مناطق النزاع، وضمان أن لا يكون الدبلوماسيون هدفًا أو رهينة للعمليات العسكرية. كما تسلط الضوء على خطورة الاستهتار المتواصل بالقانون الدولي، وتدفع باتجاه تحرك أوروبي أكثر تنسيقًا في وجه الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة.


الزمان
منذ ساعة واحدة
- الزمان
تنديد أوروبي واسع بعد إطلاق الاحتلال النار على وفود دبلوماسية في الضفة
توالت ردود الفعل الأوروبية الغاضبة بعد إطلاق جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي النار أمام بعثات دبلوماسية عربية وأجنبية، قرب مدخل مخيم جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. - الاتحاد الأوروبي: تهديد حياة الدبلوماسيين غير مقبول واعتبرت مسئولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، أن أي تهديد لحياة الدبلوماسيين أمر غير مقبول، وذلك بعدما أطلقت قوات جيش الاحتلال طلقات تحذيرية باتجاه دبلوماسيين كانوا يقومون بزيارة في مدينة جنين. وأضافت كالاس، للصحفيين في بروكسل: ندعو إسرائيل إلى التحقيق في هذه الحادثة، ونطلب محاسبة المسئولين عنها. - إسبانيا: نحقق في الحادث من جهتها، نددت وزارة الخارجية الإسبانية بشدّة بإطلاق جيش الاحتلال طلقات تحذيرية باتجاه دبلوماسيين أجانب كانوا يشاركون في زيارة من تنظيم السلطة الفلسطينية في جنين. وجاء في بيان أن "الوزارة تحقق في كل ما جرى، كان إسباني ضمن مجموعة الدبلوماسيين وهو بخير، ونحن نتواصل مع بلدان أخرى معنية بالمسألة لتقديم رد مشترك على ما حدث، وهو أمر نندد به بشدة". - إيطاليا: تهديد الدبلوماسيين غير مقبول بدوره، اعتبر وزير الخارجية الإيطالي، أنتونيو تاياني، أن الطلقات التحذيرية التي أطلقها جيش الاحتلال باتجاه دبلوماسيين في الضفة الغربية تهديدات "غير مقبولة". وكتب تاياني، في منشور على موقع إكس: نطلب من الحكومة الإسرائيلية توضيحات فورية لما حصل، والتهديدات في حق الدبلوماسيين غير مقبولة. وعلى خلفية الحادثة، قررت إيطاليا استدعاء السفير الإسرائيلي. وقال تاياني إنه سيتم استدعاء سفير إسرائيل لدى روما إلى وزارة الخارجية للحصول على توضيح بشأن الحادثة. - بلجيكا تطلب توضيحا من إسرائيل من جهتها، طالبت بلجيكا إسرائيل بتوضيحات بعد الطلقات التحذيرية التي أطلقها جنود من جيش الاحتلال باتجاه دبلوماسيين في جنين. وطالب وزير الخارجية البلجيكي، مكسيم بريفو، إسرائيل بتوضيحات مقنعة بعد عيارات نارية تحذيرية أطلقها جنود إسرائيليون واستهدفت "عشرين دبلوماسيا" في الضفة الغربية المحتلة، بينهم بلجيكي. وقال بريفو، عبر منصة إكس، إن الدبلوماسي البلجيكي بخير لحسن الحظ، مؤكدًا أن هؤلاء "الدبلوماسيين كانوا يقومون بزيارة رسمية لجنين تم تنسيقها مع الجيش الاسرائيلي ضمن موكب يضم عشرين مركبة يمكن تحديد هويتها بوضوح". - جيش الاحتلال يقر بالحادثة من جهته، اعترف جيش الاحتلال بإطلاق طلقات تحذيرية بعدما "انحرف" الدبلوماسيون عن المسار المعتمد في الضفة الغربية، حسب زعمه. وادعى جيش الاحتلال، في بيان، أن "الوفد انحرف عن المسار المعتمد ودخل منطقة لم يُصرح له بالتواجد فيها"، مضيفا أن "الجنود الذين كانوا في المنطقة أطلقوا طلقات تحذيرية". وأكد جيش الاحتلال أنه "يأسف للإزعاج الذي تسببت به الحادثة"، مشيرا إلى أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات. وأطلق جنود إسرائيليون النار أمام بعثات دبلوماسية عربية وأجنبية قرب مدخل مخيم جنين شمال الضفة الغربية. وتأتي الزيارة بهدف رصد آثار العمليات العسكرية الإسرائيلية التي تشهدها مناطق شمال الضفة الغربية المحتلة. من جانبها، اتهمت السلطة الفلسطينية الأربعاء جيش الاحتلال الاسرائيلي بإطلاق الرصاص الحي باتجاه وفد دبلوماسي خلال جولة له في مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة، بعد نشر مقطع مصور يظهر جنديين إسرائيليين يصوبون بندقيتهما نحو مجموعة من الأشخاص. - السلطة الفلسطينية: جريمة نكراء وأدانت السلطة الفلسطينية في بيان "الجريمة النكراء التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، والمتمثلة في الاستهداف المباشر بإطلاق الرصاص الحي على وفد دبلوماسي معتمد لدى دولة فلسطين". وأكد دبلوماسي أجنبي كان ضمن الوفد، لوكالة الصحافة الفرنسية، أنه سمع "إطلاق نار متكرر" من داخل مخيم جنين للاجئين.


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
الأمم المتحدة: لم نوزع أي مساعدات إنسانية بغزة حتى الآن
أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، أنه لم يتم توزيع أي مساعدات إنسانية في قطاع غزة حتى الآن، وذلك بعد يومين من رفع إسرائيل حصاراً استمر 11 أسبوعاً، وبدء السماح بدخول شحنات محدودة إلى القطاع، عبر «معبر كرم أبو سالم»، وفقاً لوكالة «رويترز». وقال المتحدث باسم المنظمة الدولية، ستيفان دوجاريك: «حتى الآن... لم تغادر أي إمدادات منطقة التحميل في (كرم أبو سالم)»، مضيفاً أن السبب في ذلك «هو أن السلطات الإسرائيلية سمحت فقط بالوصول إلى داخل غزة، وهو ما شعرنا بأنه غير آمن»، إذ يحتمل وقوع عمليات نهب بسبب الحرمان الطويل. وذكر الجيش الإسرائيلي أن 5 شاحنات مساعدات دخلت غزة، يوم الاثنين، ودخلت 93 شاحنة يوم الثلاثاء، لكن مسؤولي إغاثة ومخابز محلية كانت تنتظر تسلم إمدادات الطحين قالوا إن الإمدادات لم تصل إلى المطابخ الخيرية ولا المخابز ولا الأسواق ولا المستشفيات في غزة. وترك الحصار الإسرائيلي الفلسطينيين في صراع بائس بشكل متزايد من أجل البقاء، رغم تزايد الضغوط الدولية والمحلية على حكومة إسرائيل. وعلى صعيد آخر، أبدت الحكومة الألمانية قلقها العميق حيال التدهور المتواصل في الوضع الإنساني داخل قطاع غزة، مطالبة بإيصال المساعدات الإنسانية بشكل فوري ودون عوائق. وفي بيان صدر عن وزارة الخارجية الألمانية، دعت برلين إلى "فتح ممرات آمنة ومستدامة لنقل الإمدادات الغذائية والطبية إلى المدنيين"، مشيرة إلى أن "الظروف المعيشية في غزة بلغت حداً لا يمكن السكوت عنه". كما شددت ألمانيا على ضرورة احترام إسرائيل، القانون الدولي الإنساني، محذرة من أن استمرار القيود المفروضة على القطاع سيؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية بشكل لا يمكن تداركه. أفادت وزارة الخارجية الإيطالية، بأنها استدعت السفير الإسرائيلي، للمطالبة بتوضيح، عما حدث من إطلاق نار على الوفد الدبلوماسي خلال زيارته مخيم جنين. وأكدت الخارجية الإيطالية، أن تهديد الدبلوماسيين أمر غير مقبول. أعربت عدة دول، عن استنكارها لإطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، الرصاص على وفد دبلوماسي دولي عند المدخل الشرقي لمخيم جنين بشمال الضفة الغربية. واعتبر وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني الأربعاء أن الطلقات التحذيرية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي باتجاه الدبلوماسيين تهديدات "غير مقبولة". وكتب تاياني في منشور على إكس: "نطلب من الحكومة الإسرائيلية توضيحات فورية لما حصل. والتهديدات في حقّ الدبلوماسيين غير مقبولة". إسبانيا من جانبها "نددت بشدة" بإطلاق النار الإسرائيلي خلال زيارة الدبلوماسيين، وجاء في بيان مقتضب للخارجية الإسبانية: "الوزارة تحقّق في كلّ ما جرى. كان إسباني ضمن مجموعة الدبلوماسيين وهو بخير. ونحن نتواصل مع بلدان أخرى معنية بالمسألة لتقديم ردّ مشترك على ما حصل، وهو أمر نندّد به بشدة" وبدورها اعتبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن أي تهديد لحياة الدبلوماسيين هو "غير مقبول"، مضيفة لصحافيين في بروكسل "ندعو إسرائيل إلى التحقيق في هذه الحادثة ونطلب محاسبة المسؤولين عنها. وطالبت بلجيكا إسرائيل بتوضيحات بعد الطلقات التي أطلقت باتجاه الدبلوماسيين. واليوم أطلقت قوات الاحتلال، الرصاص على وفد دبلوماسي دولي عند المدخل الشرقي لمخيم جنين بشمال الضفة الغربية، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية. وذكرت الوكالة أن ذلك جاء أثناء تواجد الوفد الدبلوماسي عند مدخل مخيم جنين "للاطلاع على الواقع المأساوي للمخيم". وأفادت بأن الجنود الإسرائيليين المتواجدين في مخيم جنين "أطلقوا الرصاص الحي بشكل مباشر وكثيف تجاه الوفد الدبلوماسي أثناء تواجده في محيط مخيم جنين للاطلاع على أوضاع المخيم والحصار المفروض عليه".