logo
"القاهرة الإخبارية": خوف أمريكى من تحول آيفون إلى أداة تجسس صينية خفية

"القاهرة الإخبارية": خوف أمريكى من تحول آيفون إلى أداة تجسس صينية خفية

الدستورمنذ 8 ساعات

أثارت خطة شركة "Apple" للتعاون مع شركة علي بابا الصينية في مجال الذكاء الاصطناعي جدلًا واسعًا في واشنطن، حيث يرى المسئولون الأمريكيون أن هذه الخطوة قد تشكل خطرًا على الأمن القومي الأمريكي، كما تعمل الشركة على دمج تقنيات ذكاء اصطناعي محلية في هواتف آيفون المخصصة للسوق الصينية مستعينة بخدمات علي بابا بعد تعذر استخدام Open AI داخل الصين.
ولا يُنظر إلى هذا التعاون من زاوية تقنية فقط بل من باب التأثير السياسي والتكنولوجي، حيث تخشى الولايات المتحدة أن تستفيد بكين من هذه الصفقة لتطوير تقنياتها وجمع بيانات المستخدمين وربما توظيفها في بعض المجالات السياسية.
ضرورة تنافسية في سوق تهيمن عليها شركات محلية
الشراكة تمثل بالنسبة لـApple ضرورة تنافسية في سوق تهيمن عليها شركات محلية مثل هواوي وشاومي، لكن التحديات السياسية قد تجبر الشركة على إعادة النظر، ووسط هذا التوتر يبقى مستقبل آيفون في الصين معلقًا بين تطلعات المستخدمين ومخاوف الحكومات، والسؤال، هل يمكن فصل التكنولوجيا عن السياسة في عالم أصبح فيه الذكاء الاصطناعي سلاحًا ناعمًا؟.
جاء ذلك وفق تقرير تليفزيوني عرضته قناة "القاهرة الإخبارية"، بعنوان "خوف أمريكي من تحول آيفون إلى أداة تجسس صينية خفية"، مسلطًا الضوء على مخاوف أمريكا من تطوير بكين لتقنياتها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري

أخبار مصر

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار مصر

بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري

بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري تحاول شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي.وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي سيري بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم سيري LLM .وأوضح التقرير أن مشروع Apple Intelligence واجه العديد من العقبات، أبرزها تردد رئيس قسم البرمجيات في آبل، كريج فيدريجي، في الاستثمار بقوة في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب البداية المتأخرة للشركة مقارنة بمنافسيها، إذ لم تبدأ آبل فعليًا التفكير في المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022.وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة.ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

الرئيس التنفيذى لمايكروسوفت يستبدل البودكاست بالدردشة مع الذكاء الاصطناعى
الرئيس التنفيذى لمايكروسوفت يستبدل البودكاست بالدردشة مع الذكاء الاصطناعى

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

الرئيس التنفيذى لمايكروسوفت يستبدل البودكاست بالدردشة مع الذكاء الاصطناعى

في دلالة على مدى اعتماده المتزايد على الذكاء الاصطناعي ، كشف الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت ، ساتيا ناديلا، أنه لم يعد يستمع إلى البودكاست كما في السابق، بل يفضل تحميل النصوص إلى مساعد Copilot ثم مناقشتها مع الأداة أثناء قيادته إلى العمل. هذا التصريح جاء في نهاية تقرير مطول نشرته وكالة بلومبيرج يسلط الضوء على دور ناديلا في صياغة إستراتيجية مايكروسوفت في مجال الذكاء الاصطناعي، والعلاقة المعقدة التي تجمع الشركة مع OpenAI ، المطور الأصلي لـ Copilot وChatGPT. ذكاء اصطناعي في كل تفاصيل العمل أوضح ناديلا أنه يعتمد على ما لا يقل عن 10 وكلاء ذكيين مخصصين تم تطويرهم داخل منصة Copilot Studio، لمساعدته في تلخيص الرسائل الإلكترونية وتحضير الاجتماعات وإدارة شؤونه اليومية، واصفًا وظيفته بشكل ساخر بأنها: 'كاتب بريد إلكتروني'. تحولات داخلية عميقة بفعل الذكاء الاصطناعي تشير التقارير إلى أن الذكاء الاصطناعي لا يغير فقط كيفية استخدام الأدوات، بل يعيد تشكيل مايكروسوفت داخليًا، إذ تزامنت تصريحات ناديلا الأخيرة مع موجة تسريحات طالت مبرمجين، وهم الفئة التي باتت أكثر عرضة للتأثر بعد أن أعلن أن 30٪ من كود الشركة يُنتج الآن عبر الذكاء الاصطناعي. ورغم حماسه للبودكاست، يبدو أن ناديلا بات يفضل التفاعل المباشر مع أدوات الذكاء الاصطناعي، في مثال عملي على التحوّل الرقمي الذي تقوده مايكروسوفت من الداخل قبل الخارج.

أخبار التكنولوجيا : كيف تستخدم أداة أبل الجديدة لنقل مكتبتك الموسيقية من سبوتيفاى؟
أخبار التكنولوجيا : كيف تستخدم أداة أبل الجديدة لنقل مكتبتك الموسيقية من سبوتيفاى؟

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : كيف تستخدم أداة أبل الجديدة لنقل مكتبتك الموسيقية من سبوتيفاى؟

الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - أطلقت شركة آبل بشكل هادئ أداة جديدة لنقل المحتوى الموسيقي، تتيح للمستخدمين الانتقال بسهولة من خدمات بث الموسيقى الأخرى إلى خدمة "آبل ميوزك"، وتعد هذه الأداة خطوة مهمة نحو تيسير تجربة الانتقال، خاصة لأولئك الذين اعتادوا التنقل بين التطبيقات المختلفة بحثًا عن جودة صوت أعلى، أو خوارزميات أكثر دقة في التوصية، أو واجهات استخدام مريحة. والأداة الجديدة تمكن المستخدم من نقل مكتبته الموسيقية وقوائم التشغيل المحفوظة من تطبيقات مثل "سبوتيفاي" مباشرة إلى مكتبة "آبل ميوزك"، مما يزيل واحدة من أبرز العقبات التي كانت تواجه الكثيرين عند اتخاذ قرار التحول من خدمة إلى أخرى. ورغم أن "سبوتيفاي" تعتبر من أشهر خدمات بث الموسيقى في العالم، فإنها تفتقر إلى مزايا صوتية متقدمة مثل دعم تقنية "Dolby Atmos"، وهي ميزة توفرها آبل لمشتركيها، وتُعد نقطة جذب مهمة لعشّاق الصوت عالي الجودة، ومع إطلاق الأداة الجديدة، بات بإمكان مستخدمي "سبوتيفاي" الانتقال إلى "آبل ميوزك" دون القلق من فقدان الأغاني أو القوائم التي قاموا ببنائها على مدار سنوات. لبدء عملية النقل، يتعين على المستخدم أولًا الاشتراك في خدمة "آبل ميوزك" عبر جهازه، الخدمة متاحة على أجهزة آيفون وآيباد وماك وويندوز 11 وأندرويد، بالإضافة إلى إمكانية الوصول إليها عبر الويب. بعد إنشاء الحساب، يجب تفعيل خيار "مزامنة المكتبة" من إعدادات الجهاز، لضمان ظهور نفس المحتوى على جميع الأجهزة المرتبطة بالحساب، كذلك يتوفر هذا الخيار ضمن إعدادات الموسيقى على أجهزة آبل، بينما يظهر داخل إعدادات التطبيق نفسه على أندرويد وويندوز. بمجرد إعداد الحساب وتفعيل المزامنة، يمكن للمستخدم التوجه إلى إعدادات الموسيقى داخل التطبيق، حيث سيجد خيار "نقل الموسيقى من خدمات أخرى"، بعد الضغط عليه سيطلب منه اختيار "سبوتيفاي" من القائمة وتسجيل الدخول بحسابه هناك، بعد ذلك يمكنه تحديد ما يرغب في نقله، سواء كانت أغانٍ فردية أو قوائم تشغيل كاملة، ثم الضغط على "إضافة إلى المكتبة". ستبدأ آبل ميوزك بعدها في البحث عن هذه العناصر داخل كتالوجها، وإذا تم العثور على تطابقات دقيقة، تظهر رسالة تؤكد اكتمال النقل، ويتم إدراج الأغاني مباشرة في مكتبة المستخدم، أما إذا لم يتم العثور على تطابق تام، فستقترح الخدمة بدائل قريبة، وتطلب من المستخدم مراجعتها يدويًا، ليقرر ما إذا كان يرغب في إضافتها أم لا. بهذه الخطوات البسيطة، يكون المستخدم قد نقل مكتبته الموسيقية من "سبوتيفاي" إلى "آبل ميوزك"، دون أن يفقد ذكرياته الموسيقية أو اختياراته المفضلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store