logo
وزارة الدفاع الكندية "تحذّر" موظفيها من هجمات الإوز!

وزارة الدفاع الكندية "تحذّر" موظفيها من هجمات الإوز!

عمون١٠-٠٥-٢٠٢٥

عمون - ذكرت صحيفة Ottawa Citizen أن وزارة الدفاع الكندية أعطت توجيهات لموظفيها في مجمع الوزارة في أوتاوا حول كيفية التصرف في حال تعرضوا لهجمات طيور الإوز التي تعشش في منطقة المجمع.
وجاء في منشور لصحيفة:" طيور الإوز ومنذ عدة سنوات تعشش في شارع كارلينغ أفينيو الذي يوجد فيه مقر وزارة الدفاع الوطني الكندية في أوتاوا، وفي الفترة ما بين مارس ومايو كل عام تصبح هذه الطيور عدوانية للغاية في موسم التعشيش ووضع البيض، لذا أصدرت الوزارة تعليمات لموظفيها حول كيفية التصرف في حال تعرضوا لهجمات هذه الطيور".
وأضاف المنشور:" صدرت تعليمات للموظفين في الوزارة، تُحدد كيفية التصرف في حال مواجهة هذه الطيور، وتحذر التعليمات الموظفين العسكريين والمدنيين من محاولة إطعام طيور الإوز أو لمسها، لأن هذا الأمر قد يثير غضبها. وفي حال مواجهة الموظفين لأحد الطيور التي تتصرف بعدوانية، يُنصح بالهدوء وعدم الذعر".
وأشارت تعليمات الوزارة أيضا إلى كيفية "الانسحاب" بشكل صحيح في حال التعرض لهجوم من قبل طائر الإوز، حيث جاء في نص التعليمات: "يُنصح أفراد وزارة الدفاع بالانسحاب ببطء مع الحفاظ على الاتصال البصري مع الطائر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انطلاق المؤتمر العلمي في جامعة عجلون بعنوان "الفضاء الرقمي وحقوق الإنسان"
انطلاق المؤتمر العلمي في جامعة عجلون بعنوان "الفضاء الرقمي وحقوق الإنسان"

عمون

timeمنذ 11 ساعات

  • عمون

انطلاق المؤتمر العلمي في جامعة عجلون بعنوان "الفضاء الرقمي وحقوق الإنسان"

عمون - انطلقت صباح أمس الأثنين 26/5/2025 في مدرج عز الدين أسامة بجامعة عجلون الوطنية، فعاليات المؤتمر العلمي الدولي السادس لكلية الحقوق تحت عنوان: "الفضاء الرقمي وحقوق الإنسان"، وذلك برعاية معالي المفوض العام للمركز الوطني لحقوق الإنسان الأستاذ جمال حامد الشمايلة، وبحضور عطوفة رئيس مجلس الأمناء الدكتور محمد نور الصمادي، وعطوفة رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فراس الهناندة، وعدد من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وضيوف من داخل الأردن وخارجه. وافتتحت فعاليات المؤتمر بعزف السلام الملكي، تلاه تلاوة عطرة من القرآن الكريم، لتبدأ بعدها الكلمات الرسمية للمؤتمر. وألقى رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الأستاذ الدكتور طلال عيسى كلمة أكد فيها على أهمية الموضوعات المطروحة هذا العام والتي تجمع بين التكنولوجيا والحقوق، مشيرًا إلى الدور المتزايد للفضاء الرقمي في التأثير على منظومة حقوق الإنسان، وضرورة مواكبة التحديات التقنية الجديدة بوعي قانوني وإنساني شامل. ثم ألقى عميد كلية الحقوق الدكتور زياد الوحشات كلمة رحب فيها بالحضور، وأشاد بجهود اللجنة التنظيمية واللجنة العلمية في إعداد المؤتمر، موضحًا أن هذا الحدث يمثل تقليدًا سنويًا تفتخر به الكلية كمنصة للحوار الأكاديمي الجاد، وساحة لعرض الأبحاث الرصينة ومناقشة القضايا المعاصرة في مجال الحقوق والحريات. بعد ذلك، ألقى عطوفة رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فراس الهناندة كلمة بدأها بتقديم أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، وإلى الأسرة الأردنية الواحدة، بمناسبة عيد استقلال المملكة التاسع والسبعين، سائلاً الله أن يحفظ الأردن وقيادته وشعبه. وتابع حديثه مؤكدًا أن الجامعة تولي البحث العلمي أهمية خاصة، وأن عقد هذا المؤتمر تحت عنوان "الفضاء الرقمي وحقوق الإنسان" يعكس اهتمام الجامعة بالمواضيع الحديثة التي تربط بين التكنولوجيا وحقوق الإنسان، مشيرًا إلى أن الجامعة تسعى من خلال كلياتها كافة إلى تعزيز وعي الطلبة والمجتمع بالقضايا المحورية، مثمنًا رعاية المركز الوطني لحقوق الإنسان لهذا المؤتمر ودوره الريادي في الدفاع عن الحريات والحقوق الأساسية. وفي كلمة راعي الاحتفال، أعرب معالي جمال حامد الشمايلة عن اعتزازه برعاية هذا الحدث العلمي المهم، مؤكدًا أن المركز الوطني لحقوق الإنسان يثمن جهود الجامعات الأردنية في تسليط الضوء على القضايا الحقوقية الحديثة، لا سيما ما يرتبط منها بالفضاء الرقمي، حيث تتعاظم فيه التحديات المرتبطة بحرية التعبير والخصوصية والحماية من خطاب الكراهية والتمييز، مشيرًا إلى أن التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والحقوقية يشكل حجر الزاوية في تعزيز بيئة رقمية آمنة وعادلة. واختُتمت الجلسة الافتتاحية بتقديم الدروع التكريمية لمجموعة من الشخصيات والمؤسسات الداعمة، تعبيرًا عن التقدير لجهودهم في دعم مسيرة المؤتمر وإنجاحه.

القوات الروسية تسيطر على 4 قرى أوكرانية
القوات الروسية تسيطر على 4 قرى أوكرانية

عمون

timeمنذ 13 ساعات

  • عمون

القوات الروسية تسيطر على 4 قرى أوكرانية

عمون - قال حاكم منطقة سومي الأوكرانية الواقعة على الحدود الروسية اليوم الاثنين إن القوات الروسية استولت على أربع قرى في إطار محاولة لإنشاء «منطقة عازلة» على أراضي أوكرانيا. وأفادت القوات المسلحة الروسية ومدونون عسكريون روس في الأيام القليلة الماضية بسيطرة الجيش على قرى في سومي، التي تتعرض لغارات جوية روسية متكررة منذ أشهر. كتب أوليه هريهوروف، حاكم سومي، على فيسبوك، قائمة بأربع قرى داخل الحدود، قال إنها الآن تحت سيطرة القوات الروسية، وهي نوفينكي وباسيفكا وفيسيليفكا وزورافكا. وأضاف أن تم إجلاء سكانها منذ فترة طويلة. وأردف «يواصل العدو محاولات التقدم بهدف إقامة «منطقة عازلة»، مشيرا إلى أن القوات الأوكرانية «تسيطر على الوضع وتلحق أضرارا بالعدو من خلال توجيه ضربات دقيقة». وأضاف هريهوروف أن القتال مستمر حول قرى أخرى في المنطقة، بما في ذلك فولوديميريفكا وبيلوفوديف، وهما بلدتان أعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق من اليوم أنهما تحت سيطرتها. وأفادت تقارير روسية في الأيام القليلة الماضية بأن قوات موسكو سيطرت على قرى في المنطقة. وذكرت خدمات الطوارئ الحكومية الأوكرانية أن شخصا قتل اليوم عندما قصفت القوات الروسية منطقة في منطقة سومي غرب القرى التي استولت عليها. وتقع منطقة سومي في الجهة المقابلة من منطقة كورسك الروسية، حيث قامت القوات الأوكرانية بتوغل واسع النطاق عبر الحدود في أغسطس (آب) الماضي. وتقول موسكو إن القوات الأوكرانية طُردت من كورسك، لكن كييف تقول إن قواتها لا تزال نشطة هناك. وذكرت مدونة «ديب ستيت» العسكرية الأوكرانية الشهيرة في مطلع الأسبوع أن القوات الروسية تمكنت لأول مرة من «اتخاذ مواقع» على امتداد خط من القرى الحدودية. وأدت ضربة صاروخية روسية على المدينة الرئيسية في المنطقة، والتي تسمى أيضا سومي، إلى مقتل 35 شخصا الشهر الماضي. وقالت «ديب ستيت» اليوم إن القوات الروسية شنت هجمات شرقا بالقرب من فوفشانسك في منطقة خاركيف، حيث سبق أن توغلت في مايو أيار 2024. الشرق الأوسط

إيران: احتجاجات تعم البلاد وتعثر نووي يفاقم الغضب الشعبي
إيران: احتجاجات تعم البلاد وتعثر نووي يفاقم الغضب الشعبي

عمون

timeمنذ يوم واحد

  • عمون

إيران: احتجاجات تعم البلاد وتعثر نووي يفاقم الغضب الشعبي

عمون - دخلت الموجة الجديدة من الاحتجاجات الشعبية في إيران يومها الخامس، متوسعة إلى 93 مدينة في 27 محافظة إيرانية، في ظل أزمة اقتصادية خانقة، ومأزق سياسي يتفاقم، بسبب الغموض الذي يكتنف مفاوضات طهران النووية مع الولايات المتحدة. إضراب شامل يشل قطاع النقل منذ 22 مايو، يخوض سائقو الشاحنات الثقيلة إضرابا عاما أدى إلى شلل شبه كامل في قطاع النقل الداخلي، بعد أن توسعت رقعته لتشمل عشرات المدن في محافظات رئيسية، منها طهران، وأصفهان، وخوزستان، وفارس، وكرمانشاه، وكردستان، وأذربيجان. ويحتج السائقون على ارتفاع تكاليف التشغيل، وتضاعف أسعار قطع الغيار والزيوت، إضافة إلى تقليص حصة الديزل الحكومية، وتدني الأجور، وتفشي الفساد، وسوء البنية التحتية. وقد أعلنوا توقفهم الكامل عن تحميل البضائع في مراكز التوزيع، ما وضع ضغوطا غير مسبوقة على اقتصاد منهك بالفعل. "ثورة الخبز" تشتعل في المحافظات بالتوازي، تشهد عدة مدن إيرانية خلال شهر مايو مظاهرات لخبازين غاضبين من ارتفاع أسعار الدقيق والمواد الأساسية، وسوء توزيع الحصص الحكومية، وفشل نظام الدعم الإلكتروني المعروف باسم نانينو. وأكد المحتجون، أنهم يضطرون لشراء الدقيق من السوق الحرة بأسعار مضاعفة بسبب فساد شبكات التوزيع، وغياب الرقابة، ما يهدد استمراريتهم في العمل. تحذيرات من انفجار يرى محللون، أن ما تشهده إيران اليوم يتجاوز الطابع القطاعي، ويعكس حالة غضب شعبي متصاعد قد تتحول إلى انفجار اجتماعي إذا استمر غياب الحلول الجذرية. المحللة السياسية ليلا جمن‌ خواه، أوضحت أن الاحتجاجات لم تعد معزولة، بل باتت تمس قطاعات تشكل العمود الفقري للاقتصاد، محذرة من أن الثقة الشعبية تتآكل بسرعة. وأضافت، أن "الفشل المستمر في التوصل إلى اتفاق نووي يخفف العقوبات يزيد من احتمالية تحول الحراك الاجتماعي إلى احتجاجات أوسع وأكثر شمولية". وقال المحلل السياسي وجدان عبد الرحمن، إن تصريحات رئيس البرلمان بشأن تداعيات الإضرابات تعكس إدراكا رسميا لحجم التهديد، موضحا: "استمرار شلل النقل، وتزايد الدعم الشعبي للمحتجين، قد يؤديان إلى أزمة اقتصادية أكثر عمقا، ويفتحان الباب أمام انضمام قطاعات أخرى كالصحة والكهرباء إلى الإضراب". وحذر عبد الرحمن من أن تعثر المفاوضات مع واشنطن، إذا استمر، قد يشعل موجة جديدة من الاحتجاجات تتجاوز البعد المعيشي إلى الطابع السياسي. رسائل الحكومة وفي محاولة لاحتواء الأزمة، نفى رئيس شركة توزيع المنتجات النفطية، وجود أي خطة لفرض أسعار متعددة للديزل، مؤكدا التزام الحكومة بتأمين احتياجات السائقين بالسعر الحالي. وفي البرلمان، دعا رئيسه محمد باقر قاليباف لجنة الهندسة المدنية إلى التحرك السريع لمعالجة مشاكل القطاع، من ارتفاع أسعار القطع إلى ضعف آليات التوزيع. بدوره، حاول الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، تهدئة الأجواء، قائلا إن "إيران لن تموت جوعا إذا فشلت المفاوضات مع واشنطن"، داعيا إلى التكاتف الشعبي وإتاحة المجال أمام النخب للعمل على حلول. سكاي نيوز

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store