logo
الساعة اتقدّمت في الكافيهات .. مواعيد العمل بالتوقيت الصيفي للمحلات والمقاهي

الساعة اتقدّمت في الكافيهات .. مواعيد العمل بالتوقيت الصيفي للمحلات والمقاهي

المساء الإخباريمنذ يوم واحد

مع انطلاق العمل بالتوقيت الصيفي في مصر خلال عام الفين وخمسة وعشرين في منتصف ليل الخميس وحتى صباح الجمعة تبدأ المواعيد الصيفية الرسمية لفتح وغلق المحلات العامة والمولات والمقاهي في جميع المحافظات وذلك وفقا لما أعلنه وزير التنمية المحلية في قراره الخاص بتنظيم هذه المواعيد.
الإطار الزمني لتطبيق المواعيد الصيفية
يتضمن القرار الوزاري تحديد فترة زمنية واضحة تسري خلالها هذه المواعيد سنويا وتشمل ما يلي:
يبدأ العمل بالمواعيد الصيفية في يوم الجمعة الأخير من شهر أبريل من كل عام
ينتهي تطبيق هذه المواعيد في يوم الخميس الأخير من شهر سبتمبر من نفس العام
مواعيد تشغيل المحلات التجارية والمولات
تشمل هذه الفقرة الأوقات الرسمية التي تلتزم بها المحلات والمراكز التجارية خلال موسم الصيف:
تفتح المحلات التجارية والمولات أبوابها يوميا بداية من الساعة السابعة صباحا
تغلق المحلات التجارية والمولات في الساعة الحادية عشرة مساء يوميا
تمتد فترة العمل يومي الخميس والجمعة وفي أيام العطلات الرسمية حتى الساعة الثانية عشرة منتصف الليل
مواعيد تشغيل المطاعم والمقاهي والبازارات
تحدد هذه الفقرة أوقات التشغيل المقررة لأنشطة الطعام والشراب والخدمات المرتبطة بها:
تفتح المطاعم والكافيهات والبازارات يوميا من الساعة الخامسة صباحا
تغلق هذه المنشآت في الساعة الواحدة صباحا من اليوم التالي
تتيح هذه المنشآت خدمات التيك أواي وتوصيل الطلبات للمنازل طوال اليوم وعلى مدار الساعة
مواعيد عمل الورش الحرفية داخل المناطق السكنية
تشير هذه الفقرة إلى المواعيد التي تلتزم بها الورش والمهن اليدوية داخل الكتل السكنية:
تبدأ الورش في العمل من الساعة الثامنة صباحا
تنتهي ساعات العمل في الساعة السابعة مساء يوميا
يتم استثناء الورش الواقعة على الطرق أو داخل محطات الوقود أو المرتبطة بخدمات المواطنين العاجلة من هذه المواعيد
الأنشطة المستثناة من تطبيق المواعيد الصيفية
يوضح القرار الفئات التي لا يسري عليها نظام الفتح والغلق الصيفي وتشمل:
محلات السوبر ماركت ومحال البقالة والمخابز والمخابز الآلية
محلات بيع الخضروات والفواكه ومحلات الدواجن والصيدليات
أسواق الجملة التي تعمل بنظام مختلف بسبب طبيعة نشاطها
المرونة في تعديل المواعيد بالمحافظات الساحلية
تمنح هذه الفقرة إمكانية تعديل المواعيد في بعض المحافظات بما يتناسب مع طبيعة النشاط السياحي بها:
يحق لوزير التنمية المحلية تعديل مواعيد التشغيل في المحافظات الساحلية
يتم التعديل بناء على مقترحات رسمية مقدمة من المحافظ المختص

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجوع في عصر الوفرة: لماذا هناك مجاعات في العالم؟
الجوع في عصر الوفرة: لماذا هناك مجاعات في العالم؟

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

الجوع في عصر الوفرة: لماذا هناك مجاعات في العالم؟

تشير إحصاءات منظمة الأغذية العالمية وغيرها من المؤسسات المعنية بالجوع حول العالم إلى أن ثلث الغذاء العالمي يُهدر سنوياً، ويبلغ وزن هذا الغذاء المهدور أو المرمي أو المعرّض للتلف حوالى 1.3 مليار طن، وهو وزن يمكنه أن يوفر الغذاء لـ3 مليارات إنسان من الجوعى، بحسب الأرقام في العقد الثاني من القرن الـ21. أخيراً، أصدرت فرنسا قانوناً يمنع السوبرماركت من رمي الطعام، ويُلزمها بالتبرع به، لكن الاستثناء الفرنسي لا يغيّر في الأمر شيئاً، إذ إن الغذاء المُهدر سنوياً يمكنه أن يحل مشكلة الجوع العالمية، التي تنفق الأمم المتحدة عليها مليارات الدولارات من دون أن تتمكن من وقفها. تلف المنتجات الغذائية بدل التبرع بها أما الأسباب التي تدفع الشركات إلى رمي الطعام، فكلها غريبة وغير مقنعة بالنسبة إلى المنظمات الإنسانية حول العالم، فعلى سبيل المثال تُرمى الفواكه المائلة مثل الخيار الأعوج أو التفاحة المخدوشة أو البرتقالة الأصغر حجماً من رفيقاتها لأنها "لا تليق بالرفوف"، فقد بات مظهر المنتج الذي يُقدَّم للمستهلك أهم من المنتج نفسه أو الغرض منه. وهناك شركات كثيرة تتلف منتجاتها في يوم انتهاء تاريخ الصلاحية على رغم أنها تبقى صالحة للاستخدام لأسابيع أو أشهر، كما تعرف الشركات، ولكن التخلص من المنتجات يوم انتهاء صلاحيتها بدل التبرع بها هو أمر تختاره الشركات كي لا تتعرض للمجازفة بسمعتها أو لدعاوى قضائية في حال وجد المستهلك منتجاً منتهي الصلاحية على الرف. ويُرمى الفائض من المنتجات الغذائية في حالات "الإفراط في الإنتاج" (Overproduction)، حين تقوم الشركات الكبرى بإنتاج كميات ضخمة تغمر السوق، فلا يوازي الطلب العرض فيُرمى الفائض، ويتكرر هذا الأمر لدى المستهلك، الذي يقع في إغراء التنزيلات الموقتة التي تملأ الرفوف بعروض مثل "اشترِ 3 واحصل على واحدة مجاناً"، فيشتري المستهلكون من المنتجات الغذائية أكثر مما يحتاجون إليه، فتنتهي في القمامة. وتبرر الشركات الغذائية العالمية الأمر في حال مطالبتها، بالقول إنه حتى عندما توجد نية بالتبرع، لا تتوفر وسائل نقل أو حفظ للطعام إلى حين إيصاله إلى الدول التي تشهد مجاعات، وبخاصة في الجنوب العالمي، إلا أن بعض منظمات الأمم المتحدة المكلفة توزيع الغذاء حول العالم لا تقتنع بهذا التبرير، طالما أنه بإمكانها توزيع ما قد يتم التبرع به من الشركات الغذائية العالمية، التي تشكل أحد أقوى كارتيلات الشركات في العالم. تعريف الجوع بيولوجياً الجوع، في الدرجة الأولى، هو شعور بيولوجي نشعر به بسبب إشارة فيزيولوجية يرسلها الجسم إلى الدماغ كأنه ينذره بقرب نفاد الطاقة، فحين يبدأ مستوى الغلوكوز في الدم بالانخفاض، ترسل إحدى الغدد في الدماغ إنذاراً للجسم بأنه بحاجة إلى الطعام. يدفعنا الجوع إلى الأكل كي نمد أنفسنا بالطاقة التي من دونها قد نقترب من الموت. في الزمن الحالي، لا يزال هناك بشر يموتون من الجوع في دول كثيرة، وأشهرها هذا العام عملية التجويع المقصود التي يمارسها الجيش الإسرائيلي بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، مستخدماً الجوع كسلاح حربي، وهو من الأمور المجرّمة في القوانين الدولية والإنسانية. وهناك ضحايا بسبب المجاعات في أنحاء مختلفة من العالم لأسباب عدة، بعضها سببه الحروب وفشل المواسم الزراعية، وبعضها بسبب الإهمال الحكومي للتنمية، وبعضها لأسباب طبيعية قاهرة كالفيضانات أو الجفاف. حين نجوع، نطلب الطاقة من الطعام على شكل كربوهيدرات ودهون وبروتينات، ولهذا يمكن القول إن الجوع البيولوجي نظام إنذار دقيق يعمل على مراقبة كمية الوقود في الجسم، مثل عدّاد البنزين في السيارة. وإذا استمر الجوع البيولوجي أو فقدان الجسم للطاقة، يبدأ الجسم بأكل نفسه، فيستهلك الدهون، ثم البروتينات التي تحويها العضلات. ومن أعراض تفاقم الجوع البيولوجي ونتائجه أيضاً: ضعف التركيز واضطراب في التفكير، لأن عمل الدماغ يتباطأ بسبب نقص الغلوكوز، ثم يبدأ التعب الجسدي والشعور بالخمول، ثم يظهر الضعف في المناعة فيصبح الجسم عرضة للأمراض. وهذه النتائج، في حال وقعت في الجوع الجماعي، تؤدي إلى أعداد كبيرة من الوفيات. قد يبقى الإنسان من دون طعام من 30 إلى 60 يوماً في حال كان يشرب الماء، وبحسب وزنه وحالته الصحية، لكن لو بقي من دون طعام وماء، فإن مدة التحمل تتفاوت من ثلاثة إلى سبعة أيام فقط قبل أن تبدأ أعضاء الجسد بالفشل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ما يحدث في الجسد والدماغ لو أردنا أن نعرف ما هو المسار الذي يقطعه الجسم والدماغ في الرحلة ما بين الجوع البيولوجي العادي والجوع في حالاته القصوى: تبدأ الرحلة في اليومين الأولين، حين يحرق الجسم الغلوكوز المخزّن، وبعدها يبدأ الكبد بتحويل الجلوكوز المخزّن إلى سكر في الدم، أما في الحالة النفسية، ففي خلال اليومين الأولين يصاب الجائع بالقلق والعصبية، ويخفت تركيزه. في المرحلة الثانية، أي من اليوم الثالث وحتى اليوم السابع، ينتقل الجسم إلى مرحلة جديدة في البحث عن الطاقة، فبعد نفاد السكر، يبدأ بحرق الدهون، أما عمل الدماغ فيصبح ضبابياً، ويظهر التعب، ثم يبدأ الجسد يقتصد في استهلاك الطاقة، حتى في التفكير. تتحول رحلة الجائع جسدياً وذهنياً في الأسبوع الثاني والثالث، وتصل إلى مرحلة ما يسمى "الجوع العميق". تبدأ الدهون بالنفاد، وتتقلص العضلات وكأن الجسم يأكل نفسه، وتأخذ عضلة القلب بالانكماش، ويضعف جهاز المناعة إلى درجات دنيا، ويبدأ تساقط الشعر وتظهر أمراض الجلد، ويظهر على الجميع ما يُشبه الاكتئاب العميق. في الأسبوعين الرابع والسادس ننتقل إلى مرحلة ما بعد الجوع التي تنتهي بالموت، يقع الكبد والكلى في بدايتها تحت ضغط رهيب، ويكون الإنسان تحت تأثير الهلوسات، وفقدان الوعي، والارتعاشات، والتشنجات، ثم يبدأ الدماغ بالانهيار عبر استهلاك نفسه، وكأنه يُفكك خلاياه حرفياً، ثم يقع الموت بعد فشل القلب أو الكلى بسبب تراكم السموم أو تلف الدماغ، وهذا ما يُسمّى "الموت جوعاً" (Starvation death). الجوع بسبب التدخل البشري لا يمكن للإنسان العادي أن يقوم بتجويع نفسه حتى الموت، فعندما يصل إلى مرحلة معينة من الجوع، يلجأ الدماغ إلى طرق دفاعية حثيثة لدفع الشخص نحو الأكل. على رغم أن هناك قلة قليلة من رجال الدين البوذيين، أو من المؤمنين من أديان ومعتقدات مختلفة، قد يتمكنون من الصيام لفترات طويلة، نتيجة التمرين المتواصل، وتحقيقاً لأهداف روحانية مختلفة عبر الصوم، فإن الانتحار جوعاً مستبعد تماماً، كما هو الانتحار بكتم التنفس. لكن الجوع يمكن أن يكون إجبارياً عبر التدخل البشري المباشر، خصوصاً حين يتم استخدامه كسلاح في وجه جماعة من الجماعات لأسباب سياسية أو عنصرية أو استعمارية. وعبر التاريخ، كان الجوع إحدى الأدوات الحربية المؤثرة، خصوصاً في فترات حصار القلاع المحصنة أو المدن العاصية على الغزاة. حاصر الرومان اليهود في مدينة القدس عام 70 بعد الميلاد، ونقلت التدوينات حول هذا الحصار أن الجوع اشتد بالناس إلى درجة أنهم أكلوا جيف الحيوانات ولحم الموتى من البشر. هذا النوع من الحصار، من أجل دفع العدو إلى الاستسلام، تكرر في مناسبات كثيرة، منها حصار القسطنطينية، وجميع الحصارات خلال الحروب الصليبية. في القرن الـ20، وقعت "الهولودومور" بين عامي 1932 و1933 في أوكرانيا، حين كان الاتحاد السوفياتي تحت حكم جوزيف ستالين، وكان قد قرر مصادرة محاصيل الفلاحين الأوكرانيين، مما أدى إلى وقوع مجاعة أودت بحياة ما بين 3 و7 ملايين أوكراني. ويمكن وضع قائمة بأشهر المجاعات في التاريخ الحديث بدءاً بمجاعة إيرلندا الكبرى بين عامي 1845 و1852 التي أدت إلى مليون وفاة، وهناك مجاعة البنغال في الهند عام 1943 التي أودت بحياة 3 ملايين شخص، والمجاعة الصينية الكبرى بين عامي 1959 و1961 وذهب ضحيتها ما بين 15 و45 مليون نسمة وقد وقعت بسبب سياسة "القفزة الكبرى" التي وضعها ماو تسي تونغ لنهضة الصين والتي فرضت تقشفاً واسعاً في جميع أنحاء الصين. وهناك مجاعة كوريا الشمالية بين عامي 1994 و1998، ومجاعة إثيوبيا ومجاعة الصومال ومجاعات السودان، ولا بد من الإشارة إلى المجاعة التي ضربت لبنان خلال الحرب العالمية الأولى بين عامي 1915 و1918، وكان سببها الحصار العثماني لجبل لبنان براً وبحراً، الذي ترافق مع موجة جفاف وموجات للجراد.

صادرات الزيت اللبناني الى البرازيل تنمو 251 في المئة في 5 سنوات
صادرات الزيت اللبناني الى البرازيل تنمو 251 في المئة في 5 سنوات

ليبانون ديبايت

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون ديبايت

صادرات الزيت اللبناني الى البرازيل تنمو 251 في المئة في 5 سنوات

أصدرت وزارة الزراعة بيانًا أمس أعلنت فيه أن السلطات البرازيلية قرّرت إلغاء الرسوم الجمركية التي كانت تبلغ 9 في المئة على استيراد زيت الزيتون اللبناني، ما يتيح فرصة مهمة لتعزيز صادرات هذا المنتج إلى السوق البرازيلية. وتوقعت الوزارة أن يُساهم هذا الإجراء في خفض أسعار زيت الزيتون في البرازيل بنسبة تصل إلى 10 في المئة، بحسب جمعية السوبرماركت البرازيلية، مما يعزّز الطلب ويمنح المنتج اللبناني قدرة تنافسية أعلى من حيث الجودة والسعر، خصوصًا في ظل وجود جالية لبنانية كبيرة. كما دعت الوزارة المنتجين والمصدرين اللبنانيين إلى اغتنام هذه الفرصة الواعدة، مؤكدة استمرارها في دعم الجهود الرامية إلى فتح أسواق جديدة أمام المنتجات الزراعية اللبنانية. وفي اتصال مع الدائرة المختصة في وزارة الزراعة، أكدت السيدة رانيا حايك بستاني لـ"ليبانون ديبايت" أن الملحق الاقتصادي في سفارة لبنان في البرازيل، أنطوني موسى، أرسل كتابًا إلى الوزارة لإعلامها بأن الحكومة البرازيلية أصدرت قرارًا بإلغاء التعرفة الجمركية على تسعة أصناف من المواد الغذائية بهدف تخفيف العبء عن المواطنين بعد ارتفاع نسب التضخم، ومن بينها زيت الزيتون. وبما أنه المنتج الوحيد المصدَّر من لبنان، فقد أصدرت الوزارة بيانًا لإعلام مصدّري زيت الزيتون للاستفادة من هذه الفرصة. وذكر تقرير موسى أن حجم صادرات زيت الزيتون اللبناني إلى البرازيل ارتفع من 82 ألف دولار في 2019 إلى 288 ألفًا في 2024، بنسبة نمو بلغت 251 في المئة. وأضاف الكتاب أنه يمكن للمصدرين اللبنانيين الاستفادة من الإعفاء الجمركي لزيادة حجم صادراتهم من زيت الزيتون إلى البرازيل، حيث سيُصبح الزيت اللبناني أكثر تنافسية من حيث السعر، خصوصًا أن البرتغال هيمنت في الفترة الأخيرة على السوق البرازيلية بفضل نجاح خططها التسويقية. وأضاف أن عرض الزيت اللبناني بأسعار تنافسية أمام الجالية المتحدّرة من أصل لبناني قد يدفعهم إلى تجربته أقله لمرة واحدة. وأشار موسى إلى أنه يعمل على إبلاغ منتجي زيت الزيتون بهذا الإجراء وحثهم على زيادة إنتاجهم. وفي حديث خاص لموقعنا، رأى صاحب "بستان الزيتون"، المهندس وليد مشنتف، أن رفع الرسوم الجمركية عن صادرات زيت الزيتون اللبناني إلى البرازيل هو خطوة إيجابية جدًا لمصدّري زيت الزيتون المحليين، خصوصًا مع وجود نحو 5 ملايين مستهلك من أصل لبناني في البرازيل، وهي سوق تنافسية تستقطب الزيت من البرتغال وإسبانيا بأسعار مخفّضة. ومع خطوة إعفاء الرسوم، يمكن للزيت اللبناني أن ينافس هذه المنتجات بشكل أفضل. وعن تأثير كلفة الشحن على تنافسية الأسعار نظرًا لبعد المسافة، أكد مشنتف أن السعر التنافسي يشمل كلفة الشحن، خصوصًا في سوق كبير كالسوق البرازيلية، يمكن أن تستقبل كميات كبيرة من هذا المنتج.

سعر السكر في السوبر ماركت اليوم الثلاثاء 20-5-2025
سعر السكر في السوبر ماركت اليوم الثلاثاء 20-5-2025

فيتو

timeمنذ يوم واحد

  • فيتو

سعر السكر في السوبر ماركت اليوم الثلاثاء 20-5-2025

شهدت الأسواق المحلية استقرارا في أسعار السكر، اليوم، وسجل سعر السكر المعبأ اليوم، نحو 36.27 جنيه/ للكيلو. سعر السكر التموينى واستقر سعر السكر التمويني عند 12.6 جنيه للكيلو، ضمن منظومة الدعم المقدمة للمواطنين. سعر كيس السكر في السوبر ماركت اليوم سعر كيلو سكر أبيض: 42.00 جنيها. مصر تحظر تصدير السكر أصدرت الحكومة قرارًا بتمديد حظر تصدير السكر بجميع أنواعه لمدة 6 أشهر وذلك لتأمين احتياجات السوق المحلية وسط مخاوف من أزمة عالمية محتملة في إمدادات السلع الاستراتيجية. وفقًا لقرار وزارة الاستثمار يُحظر تصدير السكر (من قصب السكر، البنجر، والسكروز النقي) باستثناء الكميات التي تتجاوز احتياجات السوق المحلي والتي يحددها وزير التموين والتجارة الداخلية بموافقة وزير التجارة والصناعة. ويُعد هذا التمديد استكمالًا لقرارات سابقة بدأت في مارس 2023 عندما شهدت مصر أزمة نقص في السكر وارتفاعًا غير مسبوق في الأسعار مما دفع الحكومة لفرض حظر لمدة ثلاثة أشهر تلا ذلك تمديدات متتالية. ويأتي قرار الحكومة في ظل استمرار لسياسة الحكومة في حماية الاحتياطي الاستراتيجي من السكر، وهي سلعة حيوية في ظل التحديات الاقتصادية العالمية وتذبذب الأسعار، حيث رأت الحكومة ضرورة الاستمرار في الحظر لمواجهة اضطرابات محتملة في سلاسل التوريد العالمية. الاحتياطي الاستراتيجي من السكر وتشير تقديرات وزارة التموين والتجارة الداخلية إلى أن الاحتياطي الإستراتيجي من السكر في مصر يبلغ حوالي 1.4 مليون طن، وهو كافٍ لتغطية استهلاك البلاد لمدة تزيد عن 6 أشهر، بناءً على معدل استهلاك سنوي يبلغ حوالي 3.5 مليون طن. وتُنتج مصر سنويًا حوالي 2.8 مليون طن من السكر منها 835 ألف طن من قصب السكر و1.7 مليون طن من بنجر السكر، بالإضافة إلى 250 ألف طن من المحليات المستخلصة من الذرة، ورغم هذا الإنتاج تعتمد مصر على استيراد حوالي 700 ألف طن سنويًا لسد الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك، خاصة لتلبية احتياجات حاملي بطاقات التموين (حوالي مليون طن سنويًا). ويأتي تمديد الحظر في ظل عدة عوامل محلية وعالمية على الصعيد المحلي تسعى الحكومة لتجنب تكرار أزمة السكر التي شهدتها البلاد في أواخر 2023 عندما ارتفعت الأسعار بنسبة 275% بسبب نقص المعروض وتصدير كميات كبيرة للاستفادة من الأسعار العالمية المرتفعة، وعالميًا تُثير اضطرابات سلاسل التوريد وتذبذب أسعار السكر بسبب انخفاض إنتاج بعض الدول المنتجة مثل البرازيل، وتأثيرات التغيرات المناخية، مخاوف من نقص محتمل. ووفقا لتصريحات الدكتور علاء عز أمين عام الغرف التجارية، أنّ قرار حظر تصدير السكر في مصر لا يزال ساريا، موضحا أن هذا القرار جاء في إطار التحوط لتوفير احتياطي كافٍ من السكر للمستهلك، خاصة مع التحديات العالمية التي قد تؤثر على توفره. وقال: إن السكر التمويني متوفر بشكل كافٍ في السوق المحلي، وأن الاحتياطي يكفي لمدة تصل إلى 12 شهرا، مشيرا إلى أن القطاع الخاص لا يعاني من أزمة في السكر، حيث يوجد احتياطي يكفي لأشهر مقبلة. وتابع أنّ مصر تستورد جزءا من احتياجاتها من السكر الخام من البرازيل لتكريره محليا، وهو ما يعوض النقص في الإنتاج المحلي، لافتا إلى أن هناك تحوطا من نقص السكر على مستوى العالم، خاصة في ظل الأوبئة التي أثرت على إنتاج دول كالهند، ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار العالمية. وذكر أنه في ظل هذه التحوطات، فإن هناك مراقبة مستمرة للأسواق العالمية والداخلية، لضمان استقرار الأسعار وتوافر السلعة، مشددا على أنه رغم هذه الإجراءات، لا يوجد نقص حالي في السكر، بل على العكس، تم ضخ كميات كبيرة في السوق المحلي بأسعار تتراوح بين 29 و30 جنيها للكيلو. وكشف عن أن إنتاج مصر من السكر يكفي 99% من الاحتياجات، ومن المتوقع خلال العام المقبل أن يكون هناك اكتفاء ذاتي بفضل زيادة الإنتاج المحلي، مؤكدا أنه لا يوجد أي بوادر لمشكلات في كل السلع الأساسية و"لكن مع قرارات الولايات المتحدة بفرض التعريفات الجمركية لا أحد يمكنه التكهن بما ستنتج عنه الأحداث". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store