ليلى شعير.. من ملكة جمال مصر إلى أيقونة الأدوار الأرستقراطية

البداية من عروض الأزياء ولقب ملكة جمال مصر..
في مثل هذا اليوم، 18 يونيو 1940، وُلدت الفنانة ليلى شعير، واحدة من
لا يفوتك
من الطفولة في فرنسا إلى أولى خطوات الفن
تنحدر ليلى شعير من أب مصري فنان تشكيلي وأم فرنسية كانت تغني
أدوار أرستقراطية تركت بصمة في السينما المصرية
دخلت ليلى شعير السينما من أوسع أبوابها، عبر فيلم "عائلة زيزي" من إخراج فطين عبد الوهاب، وبطولة أحمد رمزي. بعدها شاركت في أعمال بارزة مثل:
القاهرة في الليل
الخروج من الجنة
السمان والخريف
سارق الملايين
مذكرات مراهقة
رغم جمالها اللافت وأدائها الرصين، اشتكت ليلى شعير من حصرها في أدوار الفتاة الأرستقراطية، مؤكدة أنها كانت تتطلع لأدوار أكثر عمقًا وتأثيرًا.
محطات مع يوسف شاهين وعاطف الطيب
عادت ليلى شعير إلى الفن بعد فترة انقطاع، وشاركت في فيلم "جنس ناعم"، ثم اختارها المخرج يوسف شاهين لتشارك في فيلمه الشهير حدوتة مصرية. كما تألقت في دور مميز بفيلم الهروب للمخرج عاطف الطيب، أمام أحمد زكي، وهو من الأدوار التي نالت استحسان الجمهور رغم قصر مدته.
ليلى شعير والدراما التلفزيونية.. حضور ناعم في الشاشة الصغيرة
كان لليلى شعير حضور بارز على الشاشة الصغيرة خلال فترة الثمانينات والتسعينات، ومن أبرز أعمالها الدرامية:
رأفت الهجان
وجه القمر
العمة نور
رجل في زمن العولمة
مواطن بدرجة وزير (2006)
علاقات فنية وإنسانية مع كبار النجوم
تمتعت ليلى شعير بعلاقات صداقة قوية مع رموز الفن، على رأسهم جميل راتب وعمر الشريف، الذي وصفته بأنه "جار وصديق مقرّب وكان يستشيرها في أمور كثيرة". كما التقت فاتن حمامة للمرة الأولى في مصعد العمارة التي جمعتهم.
ندم على "عمارة يعقوبيان"
كشفت ليلى شعير في أحد تصريحاتها عن ندمها لرفض المشاركة في فيلم "عمارة يعقوبيان"، حيث كان من المفترض أن تؤدي دورًا جسدته لاحقًا يسرا، وقالت إن قرارها أغضب الفنان عادل إمام، لكنها لم تستطع الالتزام به لأسباب شخصية.
خلف الجمال موهبة فنية وأصالة ثقافية
تُجسد ليلى شعير صورة الفنانة التي جمعت بين الجمال والموهبة والثقافة، فقد نشأت في بيئة فنية؛ والدها فنان تشكيلي، والدتها مغنية أوبرا، وهي نفسها درست الباليه لسنوات، وقالت: "كنت برقص باليه 4 ساعات يوميًا".
رغم أنها لم تكن نجمة شباك تقليدية، فإن ليلى شعير تظل من الأسماء الراسخة في ذاكرة الفن المصري، بأدوارها الرزينة وأناقتها الهادئة وحضورها الرفيع.
اقرأ أيضًا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الموجز

منذ 9 ساعات

• الموجز

ليلى شعير.. من ملكة جمال مصر إلى أيقونة الأدوار الأرستقراطية

البداية من عروض الأزياء ولقب ملكة جمال مصر.. في مثل هذا اليوم، 18 يونيو 1940، وُلدت الفنانة ليلى شعير، واحدة من لا يفوتك من الطفولة في فرنسا إلى أولى خطوات الفن تنحدر ليلى شعير من أب مصري فنان تشكيلي وأم فرنسية كانت تغني أدوار أرستقراطية تركت بصمة في السينما المصرية دخلت ليلى شعير السينما من أوسع أبوابها، عبر فيلم "عائلة زيزي" من إخراج فطين عبد الوهاب، وبطولة أحمد رمزي. بعدها شاركت في أعمال بارزة مثل: القاهرة في الليل الخروج من الجنة السمان والخريف سارق الملايين مذكرات مراهقة رغم جمالها اللافت وأدائها الرصين، اشتكت ليلى شعير من حصرها في أدوار الفتاة الأرستقراطية، مؤكدة أنها كانت تتطلع لأدوار أكثر عمقًا وتأثيرًا. محطات مع يوسف شاهين وعاطف الطيب عادت ليلى شعير إلى الفن بعد فترة انقطاع، وشاركت في فيلم "جنس ناعم"، ثم اختارها المخرج يوسف شاهين لتشارك في فيلمه الشهير حدوتة مصرية. كما تألقت في دور مميز بفيلم الهروب للمخرج عاطف الطيب، أمام أحمد زكي، وهو من الأدوار التي نالت استحسان الجمهور رغم قصر مدته. ليلى شعير والدراما التلفزيونية.. حضور ناعم في الشاشة الصغيرة كان لليلى شعير حضور بارز على الشاشة الصغيرة خلال فترة الثمانينات والتسعينات، ومن أبرز أعمالها الدرامية: رأفت الهجان وجه القمر العمة نور رجل في زمن العولمة مواطن بدرجة وزير (2006) علاقات فنية وإنسانية مع كبار النجوم تمتعت ليلى شعير بعلاقات صداقة قوية مع رموز الفن، على رأسهم جميل راتب وعمر الشريف، الذي وصفته بأنه "جار وصديق مقرّب وكان يستشيرها في أمور كثيرة". كما التقت فاتن حمامة للمرة الأولى في مصعد العمارة التي جمعتهم. ندم على "عمارة يعقوبيان" كشفت ليلى شعير في أحد تصريحاتها عن ندمها لرفض المشاركة في فيلم "عمارة يعقوبيان"، حيث كان من المفترض أن تؤدي دورًا جسدته لاحقًا يسرا، وقالت إن قرارها أغضب الفنان عادل إمام، لكنها لم تستطع الالتزام به لأسباب شخصية. خلف الجمال موهبة فنية وأصالة ثقافية تُجسد ليلى شعير صورة الفنانة التي جمعت بين الجمال والموهبة والثقافة، فقد نشأت في بيئة فنية؛ والدها فنان تشكيلي، والدتها مغنية أوبرا، وهي نفسها درست الباليه لسنوات، وقالت: "كنت برقص باليه 4 ساعات يوميًا". رغم أنها لم تكن نجمة شباك تقليدية، فإن ليلى شعير تظل من الأسماء الراسخة في ذاكرة الفن المصري، بأدوارها الرزينة وأناقتها الهادئة وحضورها الرفيع. اقرأ أيضًا:

فيتو

منذ 16 ساعات

• فيتو

ليلى شعير، من ملكة جمال مصر إلى سيدة الأدوار الراقية في زمن الفن الجميل

ليلى شعير، في مثل هذا اليوم، 18 يونيو من عام 1940، ولدت الفنانة ليلى شعير، واحدة من أبرز الوجوه التي حفرت لنفسها مكانة خاصة في ذاكرة السينما المصرية، رغم قلة أعمالها. بدأت مشوارها الفني كعارضة أزياء، لتنتقل بخطى رشيقة نحو الشاشة الفضية، تاركة بصمة لا تُنسى في أدوار الفتاة الأرستقراطية التي جسدتها بمهارة وجاذبية نادرة. ليلى شعير وأحمد رمزى فى عائلة زيزى وُلدت ليلى شعير لأب مصري كان فنانًا تشكيليًا عاش في فرنسا وتزوج من سيدة فرنسية. عاشت جزءًا من طفولتها هناك، وكانت رفيقة درب الطفولة للفنان الراحل جميل راتب، حيث جمعت بينهما صداقة قوية منذ الصغر. في أحد حواراتها، قالت ليلى: 'أنا وجميل كنّا مش لاقيين ناكل، واشتغلنا كومبارس مع بعض في فرنسا، وكنت بشتغل في دور صغير مع آلان ديلون'. الممثلة ليلى شعير ملكة جمال وخطوات إلى الأضواء رغم اعتراض والدها المحافظ، أقنعته ليلى بدخولها عالم الأزياء، وسرعان ما حصلت على لقب ملكة جمال مصر عام 1964، وهو اللقب الذي فتح لها أبواب الفن، تمامًا كما حدث مع الفنانة رجاء الجداوي، التي زاملتها في نفس المجال. أدوار أرستقراطية لا تُنسى بدأت ليلى شعير مشوارها السينمائي في منتصف الستينيات بفيلم "عائلة زيزي" مع الفنان أحمد رمزي، وبتوقيع المخرج فطين عبد الوهاب. شاركت بعدها في عدد من الأعمال، منها: "القاهرة في الليل"، "الخروج من الجنة"، "السمان والخريف"، "سارق الملايين"، "مذكرات مراهقة" لكنها كثيرًا ما اشتكت من حصرها في الأدوار الهامشية، رغم رغبتها في تقديم شخصيات مميزة. يوسف شاهين وعاطف الطيب.. محطات مختلفة عادت ليلى شعير للفن بعد انقطاع طويل من خلال فيلم "جنس ناعم"، ثم اختارها المخرج يوسف شاهين لتشارك في فيلمه "حدوتة مصرية". كما تعاونت مع المخرج عاطف الطيب في فيلم "الهروب" مع أحمد زكي، وهو أحد الأدوار التي تركت فيها انطباعًا قويًا رغم مساحته المحدودة. الدراما.. حضور ناعم على الشاشة الصغيرة اتجهت ليلى شعير إلى التليفزيون في أواخر الثمانينات، لتشارك في مسلسلات تركت بها حضورًا مميزًا، منها: "رأفت الهجان"، "وجه القمر"، "العمة نور"، "رجل في زمن العولمة"، وكان آخر أعمالها مسلسل "مواطن بدرجة وزير" عام 2006. إلى جانب صداقتها القوية بجميل راتب، كانت ليلى شعير جارة وصديقة مقربة للفنان عمر الشريف، حيث قالت: "كان ياخد رأيي في حاجات كتير، وكان جار وصديق مقرب." كما تعرفت من خلاله على سيدة الشاشة فاتن حمامة، التي التقتها للمرة الأولى داخل مصعد العمارة. الندم على "عمارة يعقوبيان" كشفت ليلى شعير عن ندمها الشديد لرفضها دورًا في فيلم "عمارة يعقوبيان"، الذي أدته لاحقًا الفنانة يسرا، وقالت إن اعتذارها عن الدور أغضب الفنان عادل إمام، لكنها لم تستطع المشاركة لأسباب خاصة. وراء الجمال الهادئ الذي اشتهرت به ليلى شعير، تقف امرأة صاحبة موهبة ورؤية، نشأت في بيت فني؛ فوالدها فنان تشكيلي، ووالدتها كانت تغني في الأوبرا، وهي نفسها تدربت على الباليه لسنوات، وقالت: 'كنت برقص باليه 4 ساعات يوميًا'. رغم تحفظ والدها واعتراضه على دخولها عالم التمثيل، تمكنت من إثبات نفسها في كل مجال خاضته. لم تكن نجمة الشباك الأولى، لكنها كانت دومًا وجهًا لا يُنسى، وصاحبة حضور خاص في زمن الفن الجميل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس

منذ 6 أيام

• مصرس

عبد الخالق فريد مديرًا لمهرجان بورسعيد السينمائي الدولي

أعلنت إدارة مهرجان بورسعيد السينمائي الدولي، والتي تُقام خلال الفترة من 18 إلى 22 سبتمبر 2025، برئاسة الناقد السينمائي أحمد عسر، عن تولي المهندس عبد الخالق فريد، المعروف فنيًا باسم خالد فريد، منصب مدير المهرجان، تقديرًا لمسيرته المتميزة وإسهاماته البارزة في المجالين الإعلامي والسينمائي. ويُعد خالد فريد من الشخصيات الفاعلة في الساحة الثقافية، حيث يشغل منصب مدير تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، وهو مخرج ومنتج سينمائي، وعضو بنقابة المهن السينمائية، كما شارك في تنسيق البرامج بعدد كبير من المهرجانات السينمائية.من أبرز إنجازاته إخراجه لأول فيلم على مستوى العالم بعنوان "أمل"، والذي شارك فيه فريق عمل كامل من المكفوفين، وقد حاز هذا المشروع على تقدير دولي، حيث تم تكريمه من مهرجان "تريكور" الفرنسي، ومن مهرجان يوسف شاهين في مصر.كما حصل خالد فريد على الجائزة الأولى في مسابقة "عمار الدولية" لدعم ذوي الهمم، وقدم ورش عمل لتعليم المكفوفين أساسيات التصوير السينمائي، مما يعكس التزامه العميق بدمج أصحاب الهمم في الفنون البصرية. كذلك تم تكريمه من جامعة ويلز في إنجلترا، تقديرًا لإسهاماته الإنسانية والفنية.تأتي هذه الخطوة تأكيدًا على رؤية مهرجان بورسعيد السينمائي في دعم التجارب السينمائية الرائدة، والاحتفاء بالمبدعين الذين يكرسون فنهم لخدمة قضايا إنسانية وثقافية.الجدير بالذكر أن المهرجان يُقام تحت رعاية اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد، والدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، ونقابة المهن السينمائية برئاسة الأستاذ مسعد فودة، ويُقام تحت مظلة جمعية بورسعيد للفنون المسرحية والثقافية برئاسة الفنان عبد السلام الألفي.