logo
بريطانيا والاتحاد الأوروبي يبحثان آفاق شراكة جديدة بعد «بريكست»

بريطانيا والاتحاد الأوروبي يبحثان آفاق شراكة جديدة بعد «بريكست»

مستقبل وطنمنذ 3 ساعات

في خطوة تهدف إلى طي صفحة التوترات التي أعقبت خروجها من الاتحاد الأوروبي، تستضيف المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي اليوم الإثنين، قمة رسمية في لندن، هي الأولى من نوعها منذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي "بريكست"، لمناقشة آفاق تعزيز العلاقات الثنائية ووضع أسس لشراكة جديدة بين الجانبين.
ووفقا لما نقلته وكالة "أسوشيتد برس"، من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر كبار مسؤولي الاتحاد الأوروبي، وعلى رأسهم رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في خطوة تهدف إلى تمهيد الطريق نحو اتفاق جديد يعزز التعاون المشترك.
ويأمل الطرفان أن يُسهم الاتفاق المرتقب في دعم الاقتصاد البريطاني، الذي تضرر في السنوات الأخيرة جراء تراجع حجم التجارة مع الاتحاد الأوروبي نتيجة ارتفاع التكاليف وتزايد الإجراءات البيروقراطية منذ انسحاب المملكة المتحدة رسميًا من الاتحاد في عام 2020.
ومنذ توليه رئاسة الحكومة في يوليو الماضي، أبدى ستارمر حرصًا على إعادة بناء العلاقات مع بروكسل، في محاولة لتجاوز سنوات من التوترات التي أعقبت استفتاء الخروج من الاتحاد الأوروبي في 23 يونيو 2016.
وقد تمت إدارة العلاقات بعد بريكست بموجب اتفاق تجاري تفاوض عليه رئيس الوزراء الأسبق بوريس جونسون، غير أن ستارمر يرى إمكانية تحسين هذا الاتفاق بما يعزز التبادل التجاري ويقوي التعاون في مجال الأمن.
ورغم أنه لم تكشف بعد تفاصيل القمة المرتقبة، فقد صرح ستارمر أمس الأحد أن اتفاقا سيبرم، مشيرا إلى أن المملكة المتحدة أبرمت في الأسابيع الأخيرة اتفاقات تجارية مع كل من الهند والولايات المتحدة.
وقال: "غدا، نخطو خطوة أخرى إلى الأمام، مع المزيد من الفوائد للمملكة المتحدة نتيجة شراكة أقوى مع الاتحاد الأوروبي، سيكون ذلك مفيدًا لوظائفنا، وحدودنا".
وكان ستارمر، الذي دعا إلى بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي ودعم إجراء استفتاء ثان، قد صرح بأنه يسعى للتوصل إلى اتفاق أفضل مع التكتل الأوروبي المكون من 27 دولة، يهدف إلى تسهيل التجارة وتعزيز التعاون الأمني، بما في ذلك في مجالات مشتريات الدفاع.
ورغم غياب الرسوم الجمركية على السلع المتبادلة بين الجانبين، فإن هناك حواجز غير جمركية معقدة – مثل عمليات التفتيش المرهقة على الحدود والوثائق الطويلة – جعلت من التبادل التجاري أمرًا أكثر صعوبة، كما أن قيود التأشيرات التي فرضت بعد بريكست أضعفت حركة المهنيين، مثل المصرفيين والمحامين، وأثّرت على التبادل الثقافي، بما في ذلك جولات الفرق الموسيقية المدرسية والأنشطة الشبابية.
ومن المتوقع أن تفتح القمة الباب أمام نقاشات معمقة حول عدة قضايا، مثل توحيد المعايير الخاصة ببيع المنتجات الزراعية – مما قد يخفف من القيود المفروضة على تصدير الأغذية عبر القنال الإنجليزي – وتعزيز التعاون في مجال الطاقة، وصياغة اتفاق جديد حول الصيد البحري.
وقال وزير شؤون مجلس الوزراء، نيك توماس-سيموندز، والذي يقود المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، إن المحادثات تسير "حتى الدقيقة الأخيرة".
وأكد سيموندز ثقته في إمكانية تحسين شروط التجارة، خاصة فيما يتعلق بواردات وصادرات الأغذية.
وأضاف:"لقد شهدنا شاحنات تنتظر لمدة 16 ساعة، محملة بمواد غذائية طازجة تتلف في الطريق بسبب الروتين الإداري والشهادات المطلوبة، نسعى لتقليل هذا العبء".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحسن مؤشرات مصر في تقرير التنمية البشرية العالمي لعام 2025
تحسن مؤشرات مصر في تقرير التنمية البشرية العالمي لعام 2025

24 القاهرة

timeمنذ 20 دقائق

  • 24 القاهرة

تحسن مؤشرات مصر في تقرير التنمية البشرية العالمي لعام 2025

كشف تقرير التنمية البشرية العالمي الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2025، عن تحسُّن مؤشرات مصر في التقرير، لترتفع الدرجة من 0.751 في عام 2022 إلى 0.754 في عام 2023، مما يعكس تحسنًا نسبيًا في أدائها التنموي. وأوضح التقرير أن مصر تستمر في تصنيفها ضمن فئة الدول ذات التنمية البشرية المرتفع'، وهو التصنيف نفسه الذي حصلت عليه في العام السابق، بينما يُسجل متوسط الأداء العالمي تحسنًا طفيفًا، حيث ارتفعت قيمة المؤشر من 0.752 في عام 2022 إلى 0.756 في عام 2023، أي بزيادة مقدارها 0.004 نقطة. وأضاف التقرير: رغم أن درجة مصر جاءت أقل قليلًا من متوسط المؤشر العالمي البالغ 0.756، وأقل من متوسط دول التنمية البشرية المرتفعة والذي يبلغ 0.777، إلا أنها تجاوزت بوضوح كلًا من متوسط الدول النامية 0.712 ومتوسط الدول العربية 0.719، وهو ما يعكس أداءً إيجابيًا نسبيًا لمصر في هذا السياق. عصر الذكاء الاصطناعي ويُسلط التقرير الصادر العام الجاري تحت عنوان الإنسان والإمكانات في عصر الذكاء الاصطناعي، الضوء على الدور المتزايد الذي يلعبه الذكاء الاصطناعي في عالمنا اليوم، ويطرح تساؤلات مهمة حول ما يميز هذه المرحلة الجديدة من التحول الرقمي عن المراحل السابقة، وكيف يمكن لهذه التحولات أن تؤثر على مسار التنمية البشرية في مختلف دول العالم. وفي تعليقها، أوضحت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن تطور ترتيب مصر في التقرير العالمي للتنمية البشرية، يعكس نجاح الجهود التي تقوم بها الدولة المصرية على مدار السنوات الماضية، وانعكاسها على المؤشرات المتعلقة بحياة المواطن، في مختلف القطاعات، مضيفة أنه رغم هذا التقدم فإن الدولة تعمل على تنفيذ العديد من البرامج والمبادرات والمشروعات التي من المقرر أن تنعكس بشكل أكثر إيجابًا على تطور مؤشرات التنمية البشرية، من بينها المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، وبرنامج التأمين الصحي الشامل، فضلًا عن جهود تمكين المرأة، والتطور المستمر بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. تقرير التنمية البشرية في مصر لعام 2025 وأشارت إلى الاستعدادات لإطلاق تقرير التنمية البشرية في مصر للعام 2025، الذي يعد أحد أهم الأدوات التي تقدم تحليلًا موضوعيًا وواقعيًا للتنمية البشرية على المستوي الوطني، من خلال قياس التقدم المحرز في مجالات التعليم، الصحة، وتلك المتعلقة بمستوى المعيشة، ومؤشر التنمية البشرية في مصر، فضلًا عن تقديم توصيات للسياسات العامة، خاصة في ظل التحديات المركبة التي يواجهها العالم اليوم والتي تتفاقم من يوم لآخر وهو ما يسهم في ضيق الحيز المالي للدول النامية وبالتالي تأثر جهودها نحو تحقيق التنمية. وأوضحت الوزيرة، أن تقرير عام 2025 الذي يجري إعداده من جهات مستقلة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، هو التقرير الثالث عشر في سلسلة تقارير التنمية البشرية الوطنية والتي بدأت في مصر عام 1994، ويعد ذلك مؤشرًا هامًا على حرص الحكومة المصرية على الاستفادة من الخبرات المختلفة في المجالات ذات الصلة، مؤكدة أن استئناف إصدار تقارير التنمية البشرية في مصر عام 2021 وبعد انقطاع دام ما يزيد عن عشر سنوات يعكس حرص الدولة المصرية علي طرح تجربتها التنموية للمناقشة والتقييم، وبمشاركة من جميع أصحاب المصلحة الوطنيين والشركاء الدوليين. من جانبه، قال أليساندرو فراكاسيتّي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر: يُظهر تقرير هذا العام أن التقدم العالمي في التنمية البشرية يشهد تباطؤًا، مما يجعل من الضروري اعتماد سياسات شاملة ومستقبلية، فالنمو السريع للتقنيات مثل الذكاء الاصطناعي يحمل في طياته فرصًا وتحديات على حد سواء، وفي مصر، تم إحراز تقدم في مجال التنمية البشرية، إلا أن الحفاظ على هذا التقدم وتسريعه يتطلبان مواصلة الاستثمار في التعليم، والصحة، وسبل العيش الكريمة، لضمان أن تعود ثمار الابتكار بالنفع على الجميع وتدعم التنمية المستدامة على المدى الطويل. المشاط: خطة 25/2026 تلتزم بسقف استثمارات عامة قدره 1.16 تريليون جنيه المشاط: منطقتنا العربية تواجه تحديات وأزمات معقدة وخطيرة.. ويجب التكاتف حول مصالح أمتنا العربية وحول تفاصيل المؤشرات الفرعية لمصر ضمن تقرير التنمية البشرية، فتتمثل في متوسط العمر المتوقع عند الولادة: 71.6 سنة، وهو ما يعكس تحسنًا نسبيًا في الخدمات الصحية ومستوى الرعاية الصحية المقدّمة، وعدد سنوات التعليم المتوقعة: 13.1 سنة، أي أن الطالب المصري يُتوقع أن يقضي في التعليم ما يزيد عن 13 عامًا، إلى جانب متوسط سنوات التعليم الفعلي للكبار: 10.1 سنة، ما يشير إلى توسع قاعدة التعليم الأساسي والثانوي. واستعرض التقرير مؤشر التنمية حسب النوع الاجتماعي GDI، والذي يركّز على قياس الفجوة بين الذكور والإناث في مجالات التعليم، الصحة، والدخل، ويُحسب على أساس مقارنة مؤشر التنمية البشرية للنساء بمؤشر التنمية البشرية للرجال. وبلغت قيمة مؤشر التنمية البشرية للإناث في مصر عام 2023 نحو 0.695، في حين بلغ المؤشر للذكور 0.777، ما يُنتج قيمة لمؤشر GDI تساوي 0.895، وهذا يعني أن النساء في مصر يحققن ما نسبته 89.5% من المستوى التنموي الذي يحققه الرجال، ورغم أن هذه النسبة لا تزال دون المتوسط العالمي البالغ 0.955، فإنها أفضل من متوسط الدول العربية الذي يبلغ 0.871، مما يعكس تقدمًا نسبيًا في تقليص الفجوة بين الجنسين. وتناول التقرير مؤشر عدم المساواة بين الجنسين GII، وقد حصلت مصر على 0.398 في هذا المؤشر لعام 2023، واحتلت المركز 101 من أصل 172 دولة، ويُعتبر هذا الأداء أفضل من متوسط الدول العربية 0.539، وأيضًا أفضل من المتوسط العالمي 0.455، ما يعكس بعض التحسن في تمكين المرأة على المستوى الصحي والاجتماعي والاقتصادي.

أبرز تصريحات الرئيس السيسي خلال استقباله رئيس الجمهورية اللبنانية
أبرز تصريحات الرئيس السيسي خلال استقباله رئيس الجمهورية اللبنانية

النهار المصرية

timeمنذ 20 دقائق

  • النهار المصرية

أبرز تصريحات الرئيس السيسي خلال استقباله رئيس الجمهورية اللبنانية

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم في قصر الإتحادية، الرئيس اللبناني جوزاف عون، حيث جرت مراسم الاستقبال الرسمية تخللها عزف السلامين الوطنيين للبلدين. أبرز تصريحات الرئيس السيسي - زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية لمصر تحمل فى طياتها رمزية خاصة - زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية لمصر تجسد متانة العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين بلدينا - زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية لمصر تعكس ترابطا يمتد عبر العصور إذ لطالما شكلت مصر ولبنان نموذجا فريدا للأخوة العربية الحقيقية - زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية لمصر تأتي في مرحلة دقيقة وظرف إقليمى شديد التعقيد - زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية لمصر تأتي لتؤكد عمق العلاقات المصرية – اللبنانية - زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية لمصر تعكس الترابط الوثيق بين الشعبين والحكومتين - مثلت مباحثاتنا مع رئيس الجمهورية اللبنانية فرصة ثمينة لتبادل الرؤى - أكدت لرئيس الجمهورية اللبنانية حرصنا على دعم جهود لبنان فى إعادة الإعمار - شددت على موقف مصر الثابت فى دعم لبنان سواء من حيث تحقيق الاستقرار الداخلي أو صون سيادته الكاملة - رفضت ورئيس الجمهورية اللبنانية انتهاكات إسرائيل المتكررة ضد الأراضي اللبنانية - تواصل مصر مساعيها المكثفة واتصالاتها مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لدفع إسرائيل نحو انسحاب فوري وغير مشروط من كامل الأراضى اللبنانية - أجدد دعوة المجتمع الدولي لتحمل مسئولياته تجاه إعادة إعمار لبنان - أحث الهيئات الدولية والجهات المانحة على المشاركة بفاعلية في إعادة إعمار لبنان - تطرقت مباحثاتي مع الرئيس اللبناني إلى تطورات الأوضاع في قطاع غزة - أكدت والرئيس اللبناني على ضرورة إنهاء العدوان على قطاع غزة فورا - أكدت والرئيس اللبناني على ضرورة استئناف العمل باتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن والأسرى كافة بغزة - أكدت والرئيس اللبناني على موقف مصر ولبنان الراسخ والداعم للقضية الفلسطينية - ندعو المجتمع الدولي إلى حشد الجهود الدولية والموارد لتنفيذ خطة إعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها - ندعو المجتمع الدولي إلى العمل على توسيع الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية - تناولت مباحثاتنا مع الرئيس اللبناني الملفات الإقليمية الملحة وعلى رأسها الوضع فى سوريا الشقيقة - جددنا والرئيس اللبناني دعمنا الكامل للشعب السوري الشقيق - أكدنا ضرورة أن تكون العملية السياسية خلال الفترة الانتقالية شاملة وغير إقصائية في سوريا - شددنا على إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على السيادة السورية - شددنا على ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي السورية المحتلة واحترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها - مصر ستظل إلى جانب لبنان الشقيق وإلى جانب الحكومة اللبنانية في كل المساعى الرامية إلى الحفاظ على استقرار لبنان وسيادته - التواصل بين مصر ولبنان كان إيجابيا يهدف إلى التنمية والحضارة - كان هناك تواصل بين المصريين القدماء والفينيقيين وفي العصر الراهن كانت مصر من أوائل الدول منذ الأربعينات التي أقامت علاقات مع لبنان - مصر ولبنان لديهما جهد مشترك عبر السنوات الماضية في مجال الثقافة والكتابة والشعر

الجريدة الرسمية تنشر إنهاء أثر قرارات إدراج إرهابيين
الجريدة الرسمية تنشر إنهاء أثر قرارات إدراج إرهابيين

النهار المصرية

timeمنذ 20 دقائق

  • النهار المصرية

الجريدة الرسمية تنشر إنهاء أثر قرارات إدراج إرهابيين

نشرت الجريدة الرسمية اليوم قرارًا بإنهاء أثر قرار الإدراج رقم 2 لسنة 2015 بشأن إدراج إرهابيين، والذي سبق نشره في عدد الوقائع المصرية رقم 89 (تابع ب) بتاريخ 19 أبريل 2015. وقد صدر هذا القرار استنادًا إلى ما يلي: القانون رقم 8 لسنة 2015 بشأن تنظيم قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين وتعديلاته. قرار الإدراج رقم 2 لسنة 2015 الصادر عن محكمة جنايات القاهرة (الدائرة السادسة شمال) بتاريخ 16 أبريل 2015، في القضية رقم 423 لسنة 2013 حصر أمن دولة عليا، والمنشور في العدد المشار إليه من الوقائع المصرية. الحكم الصادر من محكمة جنايات القاهرة بتاريخ 2 مارس 2020 في القضية رقم 21947 لسنة 2014 جنايات قسم أول مدينة نصر، والمقيدة برقم 506 لسنة 2014 كلي شرق القاهرة، و423 لسنة 2013 حصر أمن دولة عليا. قرار الإدراج رقم 25 لسنة 2022 الصادر عن محكمة جنايات القاهرة (الدائرة 20 جنوب) المنعقدة في غرفة المشورة بتاريخ 14 مارس 2023، والمنشور في عدد الوقائع المصرية رقم 66 (تابع) بتاريخ 20 مارس 2023. الحكم الصادر من محكمة النقض في الطعن رقم 5508 لسنة 91 قضائية، والذي طعن فيه على الحكم الصادر بتاريخ 2 مارس 2020. قرار الإدراج رقم 2 لسنة 2023 بشأن إدراج إرهابيين وفق أحكام قضائية. وبناءً عليه، تقرر إنهاء أثر قرار الإدراج رقم 2 لسنة 2015 وما ترتب عليه من آثار، وذلك في ضوء المستجدات القانونية والأحكام القضائية الصادرة بشأن القضايا ذات الصلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store