logo
مصباح دومة ينتقد إحاطة المبعوثة الأممية بشأن الأوضاع في ليبيا

مصباح دومة ينتقد إحاطة المبعوثة الأممية بشأن الأوضاع في ليبيا

أخبار ليبيامنذ يوم واحد

العنوان
انتقد النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، مصباح دومة، حول إحاطة المبعوثة الأممية لدى ليبيا، هانا تيتيه، التي قدمتها أمس الثلاثاء.
وأكد دومة في تغريدة له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي X' ' أن تيتيه لم تأتي بجديد بل زادت الطين بله'.
وأشار النائب الثاني، إلى أن المبعوثة الأممية تسعى إلى إيقاف 'قطار التنمية' الذي بدأ في مناطق شرق البلاد وجنوبها وبعض أجزاء من غربها.
وأضاف أن 'تيتيه' لو ركزت على الاتفاق السياسي الليبي، لكانت قد وجدت ضالتها في مواده، بعيدًا عن الآراء التي تطرحها اللجنة الاستشارية التي لم يتم تحديد معايير اختيار أعضائها، معتبرًا إياها 'مجموعة من موظفي البعثة الذين يقومون بما تراه تيتيه'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سويكر: خارطة الطريق الأممية الجديدة في مهب الريح
سويكر: خارطة الطريق الأممية الجديدة في مهب الريح

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار ليبيا

سويكر: خارطة الطريق الأممية الجديدة في مهب الريح

قال عضو مجلس النواب، سليمان سويكر، إن إحاطة البعثة الأممية أمام مجلس الأمن، لم تكن مجرد تقرير فني بل كانت إعلاناً سياسياً يهدد بتقويض ما تبقى من دورها التيسيري. وقال سويكر، تصريحات لموقع 'عربي 21″ الممول من قطر، إن دعوة البعثة لإجراء انتخابات فورية تعكس في ظاهرها رغبة في تجاوز الانسداد السياسي. وأكد أن الدعوة في جوهرها تجاهلت السياق الفعلي للانقسام المؤسساتي، وواقع الانفصال الجغرافي والسياسي بين طرابلس وبنغازي. ولفت إلى أن المطالبة بانتخابات بلا قاعدة دستورية موحدة ولا اتفاق حول السلطة التنفيذية، يبدو أشبه بضغط سياسي. وتابع:' هذا الضغط هدفه إعادة تشكيل موازين القوة أكثر من كونه حلا عمليا، وهذا التصعيد يعقّد أي فرص لاستئناف المسار الأممي'. ونوه بأن ما يُعرف بـ'خارطة الطريق الأممية الجديدة' باتت في مهب الريح ما لم تُراجع البعثة خطابها وتعيد التموضع كوسيط لا كطرف سياسي. وأشار إلى أن استمرار نهج المواجهة سيزيد من عزلة البعثة، وربما يدفع أطرافاً ليبية، خاصة في الشرق، للبحث عن مسارات بديلة عبر حوارات داخلية أو تحالفات إقليمية.

النقد الدولي يحذر من 'الإنفاق المفرط' شرقي ليبيا
النقد الدولي يحذر من 'الإنفاق المفرط' شرقي ليبيا

ليبيا الأحرار

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبيا الأحرار

النقد الدولي يحذر من 'الإنفاق المفرط' شرقي ليبيا

كشف صندوق النقد الدولي أن سلطات شرقي ليبيا أنفقت نحو 60 مليار دينار ليبي عام 2024 دون تضمين ذلك في البيانات المالية الرسمية. وأوضح في تقرير اليوم أن هذا الإنفاق المرتفع، إلى جانب إغلاق الحقول النفطية بسبب النزاع، أدى إلى تعديل الناتج المالي من فائض متوقع إلى عجز كبير. وأشار إلى أن غياب ميزانية موحدة والزيادة الكبيرة في الإنفاق العام دفعا مصرف ليبيا المركزي إلى خفض قيمة الدينار بنحو 15% أمام الدولار. وأكد أن الفساد لا يزال واسع الانتشار، مع ضعف في منظومات الضرائب والجمارك والتعليم والصحة وتجارة الوقود والمشتريات، ووجود أنشطة غير قانونية تسهم في هشاشة الوضع. ودعا السلطات إلى التوافق على ميزانية موحدة وتحديد أولويات الإنفاق لتعزيز الاستقرار المالي والمصداقية. وشدد على ضرورة تعزيز الشفافية من خلال إعداد ونشر الحسابات المالية المدققة وتقارير الإيرادات النفطية عبر الإنترنت. وأوصى بتوحيد سعر الصرف تدريجياً، وإلغاء ضريبة النقد الأجنبي وقيود الصرف، في ظل غياب توافق سياسي على تقليص الإنفاق. وبيّن أن ضعف المؤسسات السياسية أفقد الجمهور ثقته بالقطاع المصرفي، ما أدى إلى نقص السيولة نتيجة تخزين الأوراق النقدية. وأشار إلى أن ضخ أوراق نقدية جديدة من قبل المركزي خطوة إيجابية لكنها لا تعالج أصل المشكلة. وطالب بتعزيز ثقة المواطنين بالمصارف وتفعيل إجراءات مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب لدعم العلاقات المصرفية الخارجية والاستقرار الاقتصادي. وشدد على الحاجة إلى إصلاحات اقتصادية شاملة لمعالجة معوّقات القطاع الخاص، مثل تفشي الاقتصاد غير الرسمي، وغياب الأطر التنظيمية، وصعوبة الحصول على التمويل والعملة الصعبة. واعتبر أن الفساد في ليبيا منهجي ومرتبط بغياب الاستقرار السياسي. ونوّه إلى أن الجماعات المسلحة تعرقل جهود مكافحة الفساد، حيث يتمتع بعضها بوجود رسمي ونفوذ فعلي على مناطق معينة. المصدر: صندوق النقد الدولي

«الغرياني»: على «الرئاسي» مراجعة قراره بإعادة جهاز دعم الاستقرار سيئ السمعة
«الغرياني»: على «الرئاسي» مراجعة قراره بإعادة جهاز دعم الاستقرار سيئ السمعة

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار ليبيا

«الغرياني»: على «الرئاسي» مراجعة قراره بإعادة جهاز دعم الاستقرار سيئ السمعة

طالب المفتي المعزول، الصادق الغرياني، المجلس الرئاسي بأن يراجع قراره بإعادة جهاز دعم الاستقرار السيئ السمعة المتسبب في الجرائم. وقال الغرياني، إن هذا الجهاز ثبت تورطه في جرائم حرب، ومقابر جماعية حتى البعثة الأممية ذكروا أنه متورط في جرائم حرب؛ وأنه يهدد مصير ليبيا، مشيرا إلى أن النائب طالب بالقبض على أكثر من مائة عنصر متهمون بالتورط في هذه المقابر الجماعية. وتسأل الغرياني، عبر تصريحات تليفزيونية بقناة التناصح، «كيف يعاد هذا الجهاز ومازال النائب العام يجري تحقيقاته في جرائمه؟».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store