جهاز بحجم الصنوبر يرصد حرائق الغابات
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 19 ساعات
- الوكيل
الأمم المتحدة تعلن استعدادها لمساعدة روسيا بعد الزلزال...
الوكيل الإخباري- أعلنت الأمم المتحدة عن استعدادها لمساعدة روسيا في معالجة آثار الزلزال القوي الذي ضرب شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا. وقال فرحان حق، نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة للصحفيين، اليوم الأربعاء: "نحن مستعدون لتقديم المساعدة في أي إجراءات إذا مست الحاجة لها". يذكر أن زلزالا بقوة تزيد على 8 درجات بمقياس ريختر ضربت الشرق الأقصى الروسي فجر الأربعاء. وأعلن عن توقع موجات التسونامي في أعقاب الزلزال. اضافة اعلان وأسفر الزلزال عن وقوع أضرار مادية في إقليم كامتشاتكا ومقاطعة ساخالين الروسيين، دون سقوط ضحايا. وأشار خبراء الجيوفيزياء في أكاديمية العلوم الروسية إلى أن الزلزال أصبح الأقوى في المنطقة منذ عام 1952.


الوكيل
منذ 21 ساعات
- الوكيل
الأمم المتحدة تعلن استعدادها لمساعدة روسيا بعد الزلزال...
الوكيل الإخباري- أعلنت الأمم المتحدة عن استعدادها لمساعدة روسيا في معالجة آثار الزلزال القوي الذي ضرب شبه جزيرة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا. وقال فرحان حق، نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة للصحفيين، اليوم الأربعاء: "نحن مستعدون لتقديم المساعدة في أي إجراءات إذا مست الحاجة لها". يذكر أن زلزالا بقوة تزيد على 8 درجات بمقياس ريختر ضربت الشرق الأقصى الروسي فجر الأربعاء. وأعلن عن توقع موجات التسونامي في أعقاب الزلزال. اضافة اعلان وأسفر الزلزال عن وقوع أضرار مادية في إقليم كامتشاتكا ومقاطعة ساخالين الروسيين، دون سقوط ضحايا. وأشار خبراء الجيوفيزياء في أكاديمية العلوم الروسية إلى أن الزلزال أصبح الأقوى في المنطقة منذ عام 1952.


أخبارنا
منذ 2 أيام
- أخبارنا
استنزاف غير مسبوق للمياه العذبة في العالم!.. الأسباب والتبعات
أخبارنا : لاحظ العلماء أنه منذ عام 2002، بدأت الأرض تواجه استنزافا غير مسبوق في احتياطيات المياه العذبة. فما أسبابه، وما العواقب المحتملة لذلك؟ وفقا لموقع اعتمدت دراسة أجراها علماء من جامعة أريزونا الأمريكية على تحليل بيانات الأقمار الصناعية على مدى العقدين الماضيين. وقد تبيّن لهم أن استنزاف احتياطيات المياه العذبة يعود إلى التغيرات المناخية، والاستهلاك غير الرشيد للموارد المائية الجوفية، وفترات الجفاف الشديد. ويشير الموقع إلى أن العلماء حددوا أربع مناطق كبيرة في نصف الكرة الشمالي تعاني من جفاف شديد، وأن مساحة هذه المناطق الجافة تتزايد سنويا بمقدار يعادل ضعفي مساحة ولاية كاليفورنيا. كما تبين أن وتيرة اتساع الجفاف في المناطق القاحلة أسرع بمرتين من وتيرة زيادة الرطوبة في المناطق الرطبة، ما يؤدي إلى تغيّر الأنماط الهيدرولوجية المستقرة. وبحسب العلماء، يُعدّ نقص مياه الشرب كارثة عالمية، إذ يعيش 75% من سكان العالم في 101 دولة تعاني من شحّ المياه العذبة منذ أكثر من 22 عاما. وتتوقع الأمم المتحدة استمرار النمو السكاني خلال الخمسين إلى الستين عاما القادمة، إلى جانب انخفاض حاد في توافر المياه الصالحة للشرب. وقد اكتشف العلماء أن 68% من نقص حجم المياه يحدث في المياه الجوفية، وهو ما يساهم – وفقا لهم – في ارتفاع مستوى سطح البحر أكثر من مساهمة ذوبان جليد غرينلاند والقارة القطبية الجنوبية. ومن الأسباب الرئيسية للجفاف القاري تزايد وتيرة الجفاف الشديد في خطوط العرض المعتدلة في نصف الكرة الشمالي، بما في ذلك أوروبا. كما ازداد ذوبان الثلوج والجليد والتربة الصقيعية في كل من كندا وروسيا خلال السنوات العشر الماضية. ومع ذلك، يعدّ الاستنزاف المستمر لاحتياطيات المياه الجوفية عاملا رئيسيا في تدهور الوضع بشكل عام. ويقول البروفيسور جاي فاميغليتي، رئيس فريق البحث: "تمثل البيانات التي حصلنا عليها المؤشر الأكثر إثارة للقلق لتأثير تغير المناخ على موارد المياه البشرية. فالقارات تجفّ بسرعة، واحتياطيات مياه الشرب تنضب بوتيرة متسارعة، ويرتفع مستوى سطح البحر أسرع من أي وقت مضى. إن الإفراط المستمر في استخدام الخزانات الجوفية يهدد الأمن الغذائي والمائي لملايين البشر حول العالم. لقد حان الوقت لمعالجة هذه المشكلة واتخاذ إجراءات عاجلة للحفاظ على موارد المياه." المصدر: