
ميغان ماركل تكشف عن لحظات رومانسية مع هاري وليليبيت (صور)
شاركت ميغان ماركل صورة جديدة لزوجها الأمير هاري وابنتها الأميرة ليليبيت البالغة من العمر 3 سنوات.
ويظهر هاري في الصورة وهو يقبل رأس ليليبيت بينما تجلس في حضنه على متن قارب. وكانت الأميرة الصغيرة ترتدي قميصا ورديا وبنطلونا مزينا بالزهور، مع شعرها المربوط على شكل ذيل حصان، وهي تنظر بعيدا عن الكاميرا.
أما هاري، فقد ظهر جانبيا في الصورة مرتديا قميصا أبيض وشورتا مخططا بالأزرق والأبيض، مع قبعة بيسبول زرقاء مقلوبة ونظارة شمسية.
وكتبت ماركل في تعليقها على الصورة: "عيد المرأة العالمي سعيد! نحتفل بالنساء القويات من حولنا، وبالفتيات الصغيرات اللواتي يحلمن ليصبحن نساء صاحبات رؤية. نشكر أيضا كل من يدعمنا يوميا".
View this post on Instagram
A post shared by Meghan, Duchess of Sussex (@meghan)
بالإضافة إلى صورة هاري وليليبيت، نشرت ماركل البالغة من العمر 43 عاما صورة أخرى لهاري البالغ من العمر 40 عاما وهو يعانقها من الخلف أثناء سيرهما على الشاطئ. كما شاركت صورا لها مع والدتها، دوريا راجلاند، إحداها من طفولتها وأخرى حديثة.
وجاءت هذه الصور بعد أيام قليلة من إطلاق مسلسلها الجديد على نتفليكس بعنوان "مع الحب، ميغان"، والذي يتناول نصائح حول الطهي والبستنة والاستضافة.
وكشف أحد أفراد طاقم العمل أن هاري والأطفال، آرتشي وليليبيت، زاروا ماركل أثناء تصوير المسلسل. وقال عضو الطاقم في مقابلة مع مجلة "بيبول": "كان هاري دائما مهذبا وودودا عندما يزور موقع التصوير، لكنه كان حريصا على ترك التركيز كله على ميغان لتتألق".
وأضاف: "كانت ميغان شديدة الاهتمام بأطفالها، وكنا نقدم لهم سماعات رأس ليستمعوا إلى الصوت أثناء التصوير".
كما ظهر هاري بشكل قصير في المسلسل المكون من 8 حلقات، حيث شوهد وهو يعانق ميغان ويقبلها خلال مشهد جماعي، قائلا لها: "أحسنت! لقد أديت دورا رائعا، أحب ذلك".
يذكر أن مسلسل "مع الحب، ميغان" متاح الآن للعرض على نتفليكس، وقد تم تجديده للموسم الثاني. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- ليبانون 24
وصف بـ "المُحرج".. فيديو قديم لميغان ماركل يُثير انتقادات داخل القصر الملكي البريطاني
تسبب مقطع فيديو قديم تظهر فيه دوقة ساسكس ميغان ماركل ، بجدل داخل أوساط القصر الملكي البريطاني ، وسط تقارير تفيد بأنه "لم يُستقبل جيدًا" من قبل العائلة المالكة ، وفق ما كشفه خبراء ملكيون. وتحدث الصحفي ريتشارد إيدن، في حلقة من بودكاست القصر السري، عن العلاقة التي جمعت ميغان برئيس تحرير مجلة فوغ البريطانية آنذاك، إدوارد إنينفول، مشيرًا إلى أن تعاونها بصفتها محررة ضيفة لعدد آب 2019 تخلله فيديو وصفه بأنه "محرج". وظهر في الفيديو كل من ميغان وإنينفول وهما يرتديان قبعات حفلات ويتناولان شاي النعناع بطريقة وُصفت بأنها "مستفزة" بالنسبة لدوائر القصر. وقالت ريبيكا إنجلش، محررة الشؤون الملكية بصحيفة ديلي ميل، إن المشروع في بدايته لاقى دعمًا من المؤسسة الملكية ، لكن طريقة تقديمه لاحقًا "انزلقت إلى أسلوب المشاهير"، على حد وصفها، ما أثار استياء البعض. وأضافت أن أحد المسؤولين وصف الأمر بأنه "مُقزز بمعاييره الشخصية". ورغم الجدل، حقق العدد الذي شاركت ميغان بتحريره بعنوان "قوى من أجل التغيير" نجاحًا واسعًا، وضم شخصيات بارزة مثل سلمى حايك ، غريتا ثونبرغ ، ولافيرن كوكس. وفي سياق متصل، تستمر ميغان في تعزيز مكانتها كامرأة أعمال، عبر علامتها التجارية As Ever والبودكاست الخاص بها اعترافات مؤسسة، حيث تسلط الضوء على قصص نساء ملهمات في مجالات مختلفة. وقالت الخبيرة الملكية جيني بوند في تصريحات لصحيفة ميرور: "ميغان تحاول أن تُبنى صورتها كامرأة مؤثرة وسيدة أعمال ناجحة بعيدًا عن ألقابها الملكية". في المقابل، احتفل الأمير هاري وميغان أخيرًا بالذكرى السابعة لزواجهما، بعد انتقالهما إلى كاليفورنيا وتخليهما عن أدوارهما الرسمية عام 2020. وفي كتابه Spare، شبّه هاري الحياة الملكية بعالم التمثيل قائلاً: "التمثيل هو التمثيل، سواء كنت على خشبة المسرح أو في قصر".(إرم نيوز)


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
خبيرة لغة الجسد تحلل إيماءات ميغان ماركل في إحدى أكثر اللحظات حرجاً
أجرت خبيرة لغة الجسد جودي جيمس، تحليلاً لإيماءات ميغان ماركل وحركاتها خلال واحدة من أكثر اللحظات حرجاً وارباكاً في حياتها، وذلك قبل أن تصبح دوقة ساسكس. جاء ذلك خلال مشاركة ماركل في مؤتمر المدونين "Create and Cultivate" لعام 2016 في أتلانتا، حيث تحدثت عن موقعها الإلكتروني "The Tig". وقد رصدت جيمس مؤشرات واضحة على توتر ماركل وعدم ارتياحها أثناء التفاعل، بحسب موقع "ديلي ميل". في تلك المرحلة، كانت ماركل تحاول التوفيق بين مسيرتها التمثيلية في مسلسل "Suits" وشغفها بالتدوين، وقد سنحت لها الفرصة لمشاركة تجاربها ورؤيتها. لكن عند فتح باب الأسئلة من الجمهور، خيم صمت غير مريح استمر 14 ثانية. وعن هذه اللحظة، قالت جيمس: "كان هناك جهد ملحوظ لملء هذا الفراغ المحرج، وخلال تلك الثواني، ظهرت على ميغان مجموعة من ردود الفعل، بينها ما بدا كعلامات سخط محتمل وابتسامة ساخرة غير متماثلة". وأشارت إلى أن ميغان بدت في البداية واثقة من نفسها أمام الجمهور، إذ كانت تجلس وقدماها متقاطعتان وترفع إحدى ركبتيها في إحدى اللحظات، مما يوحي أنها لم تكن ترغب في خلق حاجز بوضعيتها. وأضافت: "كان مرفقاها مسنودين على ذراعي كرسيها في طقس من طقوس التباعد السلطوي، بينما استندت يدها اليسرى بخفة إلى فخذها، وكانت تخاطب الجمهور بطريقة ودية لبناء الألفة، مشيرة إليهم بـ : "أنتم يا رفاق". عادةً ما يقوم المذيع الماهر بإعداد أسئلة احتياطية أو حتى يزرع أسئلة الجمهور باستفسارات مكتوبة مسبقاً، ولكن من الواضح أن هذه لم تكن الحال في مقابلة ميغان. وأوضحت جودي: "كل متحدث يعرف الرهبة الخفيفة التي تأتي مع لحظة "هل من أسئلة؟"، فبغض النظر عن مدى جاذبيتك وإفادتك، هناك دائماً خطر الصمت المتقطع الذي يمكن أن يوحي عدم الاهتمام". ومع عدم ظهور أي أسئلة فورية، تدخلت ميغان بسرعة قائلةً: "ليست لديهم أسئلة، إنهم يريدون فقط الكوكتيل الخاص بهم، مستخدمةً كلمة "هم" البعيدة لخلق "فجوة خفية في العلاقة". تنظر إلى المذيع وتتدخل لملء لحظة الصمت قائلة: "أنا فتاة ثرثارة"، بينما تتحرك يدها من المعصم بإيماءة تنم عن بعض الضيق. ثم ترفع حاجبيها وتضيف: "ولا حتى سؤال عن مايك روس، هذا يفاجئني!"، مستخدمة إيماءة يد متراخية وبكف مفتوح نحو الجمهور، لتتماشى مع تعبير الدهشة على وجهها. في النهاية، طرحت امرأة من الجمهور سؤالاً: "اليوم، لاحظت أننا تحدثنا كثيراً عن التحفيز واتباع حدسك. ميغان، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكانك التحدث قليلاً عن التنقل بين النسوية في بيئات العمل المحافظة". في تلك اللحظة، وضعت ميغان يدها على جبينها وضحكت، بعدما كانت قد تحدّثت للتو عن عدد الأشخاص الذين عرضوا عليها الشمبانيا. وأشارت جودي إلى أنه "ما إن طُرح عليها سؤال يتعلق بالنسوية، حتى بدت ميغان حريصة على استعادة حضورها وتأكيد موقفها، في محاولة لتصحيح ما قد يُفهم على أنه فتور أو قلة حماسة".


IM Lebanon
منذ 2 أيام
- IM Lebanon
نتفليكس تمهّد لموسم ثانٍ من 'فرانكلين'
قدمت النجمة دانييلا رحمة بجوار النجم السوري محمد الأحمد، في المسلسل المعروض أخيرا عبر المنصة العالمية نتفليكس، «فرانكلين»، ثنائية من الرومانسية، الأكشن والأحداث المشوقة. المسلسل المعروض في 6 حلقات، استطاع الدخول ضمن كواليس صناعة تزييف العملة في بيروت وذلك ضمن دراما مشوقة، تعود من خلالها النّجمة دانييلا رحمة التي تجسد شخصية الفتاة الإيطالية اللبنانية (يوليا) والنجم محمد الأحمد في شخصية (آدم) «الأب الأعزب ومزور العملة المحترف» الذي تضطره الظروف للعودة إلى ماضٍ عصيب والتعاون من جديد مع حبيبته السابقة وسط شبكة من الصراعات والعلاقات المعقدة. انتهت أحداث الحلقة 6 والأخيرة من فرانكلين بهروب محمد الأحمد من السجن بعد إيداعه فيه إثر القبض عليه في المستشفى لمحاولته إنقاذ ابنته التي يؤخرون إجراء عملية نقل قلب لها. دانييلا رحمة اختتمت الحلقة الأخيرة بوضعها أموالاً طائلة من الدولارات في منزل آدم وعليها ورقة فئة الـ100 دولار المكتوب عليها اسمها يوليا، وأخذت ابنة آدم وسافرت الى إيطاليا، ليفتح صناع العمل شهية متابعين ومحبي دانييلا والأحمد لرؤيتهما سوياً مرة أخرى في الموسم الثاني منه. وقد حقق «فرانكلين» حضوراً قوياً منذ لحظة إطلاقه على منصة «نتفليكس»، معتلياً قوائم المشاهدة الأولى في عدة بلدان عربية، كما سجل حضوراً عالمياً بدخوله قائمة العشرة الأوائل ضمن محتوى المنصة الأكثر مشاهدة دولياً. يشار إلى أن «فرانكلين» من بطولة دانييلا رحمة ومحمد الأحمد إلى جانب مشاركة مجموعة من الفنانين، أبرزهم طوني عيسى، فايز قزق، يوسف حداد، وسام صليبا، بيار داغر، جورج شلهوب، ساندي بيل، سمارة نهرا وخالد السيد، ومن توقيع المخرج حسين المنباوي، والنص للكاتبة شيرين خوري، ويُعتبر من بين المشاريع الأولى التي تجمع بين منصة «نتفليكس» و«إيغل فيلمز» في تجربة إنتاج مشتركة ضمن محتوى أصلي مخصص للمنصة الرقمية.