logo
ليبيا.. إصابة وزير في حكومة الوحدة الوطنية بعد تعرض سيارته لوابل من الرصاص

ليبيا.. إصابة وزير في حكومة الوحدة الوطنية بعد تعرض سيارته لوابل من الرصاص

أصيب وزير الدولة لشؤون رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عادل جمعة في طرابلس بعد تعرض سيارته لوابل من الرصاص.
وأفادت قناة RT في ليبيا بإصابة وزير الدولة لشؤون رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عادل جمعة، بعيارين ناريين في ساقيه إثر تعرض سيارته لوابل من الرصاص في الطريق السريع بالعاصمة طرابلس، وذلك عقب خروجه من منطقة قرية بالم سيتي.
ووفقا لمصادر خاصة لقناة RT، تعرضت سيارة الوزير لـ 14 رصاصة، أصابت اثنتان منها ساقيه، مما استدعى نقله على الفور إلى قسم العناية الفائقة بمستشفى أبوسليم للحوادث لتلقي العلاج اللازم.
ولم تصدر حتى اللحظة أي تصريحات رسمية من حكومة الوحدة الوطنية أو الجهات الأمنية بشأن ملابسات الحادث وهوية الجهة المسؤولة عنه. وتشهد المنطقة حالة استنفار أمني مكثف في محاولة لكشف تفاصيل الحادثة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجاة مسؤول أمني ليبي من محاولة اغتيال في طرابلس
نجاة مسؤول أمني ليبي من محاولة اغتيال في طرابلس

الأنباء العراقية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الأنباء العراقية

نجاة مسؤول أمني ليبي من محاولة اغتيال في طرابلس

متابعة - واع نجا رئيس جهاز دعم المديريات بالمناطق، العميد علي الجابري، من محاولة اغتيال بعد تعرض سيارته لإطلاق نار كثيف من قبل مسلحين مجهولين في بلدية أبوسليم بالعاصمة الليبية طرابلس. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام ووفق مصادر أمنية، وقعت الحادثة بعد توجهه لتأمين المنطقة بناءً على تكليف دون أن تسفر عن إصابات، بينما لحقت أضرار مادية بمركبته. وكانت العاصمة طرابلس شهدت اشتباكات في عدة مناطق بعد مقتل آمر قوة ما يعرف بالدعم والاستقرار غنيوة الككلي، وسيطرت قوات تتبع وزارة الدفاع بحكومة عبد الحميد الدبيبة على مقرات ومناطق للدعم والاستقرار الذي تم حله بقرار الحكومة. وفي السياق ذاته أصدر المجلس الرئاسي الليبي قرارا بوقف شامل لإطلاق النار بالعاصمة، كما أعلن عن تجميد قرارات حكومة الوحدة الوطنية ذات الطابع العسكري والأمني. وأكد الرئاسي أنه شكل لجنة للتحقيق في أحداث طرابلس بدءاً من يوم الإثنين وحتى الآن وأصدر أوامر لجميع الوحدات العسكرية بالعودة إلى مقراتها فورا دون قيد أو شرط. المصدر: RT

اشتباكات عنيفة في طرابلس بين قوات الردع واللواء 444
اشتباكات عنيفة في طرابلس بين قوات الردع واللواء 444

وكالة أنباء براثا

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة أنباء براثا

اشتباكات عنيفة في طرابلس بين قوات الردع واللواء 444

أفاد مراسل RT بأن اشتباكات عنيفة تدور في هذه الأثناء بمنطقة رأس حسن وشارع الجرابة و جامع الصقع في العاصمة الليبية طرابلس بين قوات جهاز الردع واللواء 444 قتال التابع للجيش الليبي. و ذكر المراسل أن رقعة الاشتباكات في العاصمة طرابلس اتسعت لتشمل أحياء مأهولة بالسكان، وسط تحذيرات من اندلاع حرب شوارع وارتفاع وتيرة التوتر الأمني. كما أكد مراسل RT أن اللواء 444 قتال بسط سيطرته على ميناء طرابلس البحري ومقر الرجمة بمنطقة سوق الثلاثاء وسجن الرويمي وعين زارة والجديدة. ويأتي ذلك بالتزامن مع إعلان القوات التابعة لرئاسة أركان الجيش الليبي، بدء المرحلة الثانية من العملية العسكرية باستلام مقار أُلغيت بقرارات حكومية ضمن خطة لتعزيز سيادة الدولة. وأفاد مراسل RT بأن آليات عسكرية ثقيلة تابعة للقيادة العامة تصل تباعا إلى مدينة سرت قادمة من مدينة بنغازي تزامنا مع اشتباكات طرابلس. كما أحكم اللواء 444 قتال سيطرته على مقر جهاز الهجرة غير الشرعية بطريق السكة في طرابلس، بعد قرار حكومة الوحدة بحله نهائيا. وأكدت مصادر مسؤولة بمطار معيتيقة الدولي لمراسل RT تعليق الملاحة الجوية من وإلى المطار جراء الاشتباكات الدائرة في العاصمة الليبية. كما تم تحويل الرحلات من مطار معيتيقة إلى مطار مصراتة. إلى ذلك أعلنت بلدية طرابلس المركز تعليق الدراسة وإيقاف العمل ليوم الأربعاء بسبب ما وصفته بالظروف القاهرة. وفي وقت سابق من الثلاثاء أعلنت وزارة الداخلية في بيان رسمي أن الأوضاع الأمنية بالعاصمة طرابلس "آمنة ومستقرة"، وأن الأجهزة الأمنية تؤدي مهامها بكفاءة في حفظ الأمن والنظام العام. ودعت الوزارة جميع المواطنين، وبشكل خاص موظفي مؤسسات الدولة إلى الالتحاق بأعمالهم والمساهمة في عودة الحياة اليومية إلى طبيعتها، في خطوة تهدف إلى تعزيز الاستقرار وطمأنة الرأي العام بعد يوم من التوترات الأمنية والاشتباكات التي وقعت في بعض مناطق العاصمة. وكانت الاشتباكات قد اندلعت يوم الاثنين الساعة الـ9 مساء بالتوقيت المحلي، بين جهاز الدعم والاستقرار المتمركز في العاصمة، وقوات تابعة للقوة الأمنية المشتركة المنطلقة من مدينة مصراتة.

من هو عبدالغني الككلي"صانع حكام طرابلس ورجل الظل"؟
من هو عبدالغني الككلي"صانع حكام طرابلس ورجل الظل"؟

شفق نيوز

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

من هو عبدالغني الككلي"صانع حكام طرابلس ورجل الظل"؟

ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في ليبيا بتقارير وصور عن الأحداث التي شهدتها العاصمة طرابلس والاشتباكات بين جماعات مسلحة. وبحسب أنباء تناقلتها وسائل إعلام محلية ولم يتسنَّ التحقق من صحتها، فإنّ عبد الغني الككلي، رئيس جهاز دعم الاستقرار (مجموعة مسلحة بارزة تتبع المجلس الرئاسي)، قُتل في هذه الاشتباكات، وفق وكالة الأنباء الفرنسية. وكان الككلي رقماً صعباً في المعادلة السياسية والعسكرية في غرب لبيبا، ويعد "رجل الظل وصانع حكام طرابلس"، من فائز السراج وحتى عبدالحميد الدبيبة، نظراً لقيادته أحد أكبر وأقوى التنظيمات المسلحةوهي "جهاز دعم الاستقرار" المعروفة باسم "الغنيوات". ودخلت ليبيا على مدار الأيام الماضية، في حالة من التوتر الأمني والحشد العسكري المتبادل بين الجماعات المسلحة المسيطرة على العاصمة طرابلس ومدن أخرى في غرب ليبيا، بسبب "صراعات على النفوذ والسلطة والسيطرة على المؤسسات الحكومية ومصادر الثروة"، ليدخل التوتر مرحلة جديدة بتناقل تقارير عن مقتل الككلي. وأدت الهجمات على مقرات قوات الككلي في منطقة أبوسليم، إلى انقطاع الكهرباء ووقف حركة الملاحة الجوية في مطار طرابلس، والإعلان عن توقف الدراسة والمصالح الحكومية، وطالبت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية المواطنين "بعدم الخروج من منازلهم". قتل أم اغتيال تباينت الروايات المتعلقة بمقتل غنيوة الككلي وبعض حراسه في معسكر التكبالي، التابع للّواء 444، بقيادة محمود حمزة، وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي صور الككلي وثلاثة من حراسة قتلى. وخرجت حسابات تتبنى رواية مقتله جراء اشتباك مع قيادات جماعات مسلحة من مدينة مصراتة وطرابلس، أثناء مباحثات لخفض التوتر وتجنب الاشتباكات المسلحة، إلا أنّ المناقشات تطورت بين القيادات المجتمعين لتتحول إلى اشتباكات بين الحراس وسقط فيها الككلي قتيلاً مع حراسه. بينما كان هناك رواية أخرى للأحداث، تمثلت في اغتيال الككلي ومرافقيه في "كمين" أعده آمر اللواء 444، محمود حمزة، بالتنسيق مع قيادات من مصراتة، واستدرجوه إلى معسكر التكبالي بزعم إجراء مباحثات بينهم، ليتم اغتياله فور دخوله المعسكر في كمين محكم. ولم يتسنى التأكد من كلا الروايتين. أصدقاء الأمس أعداء اليوم كان الككلي من الحلفاء المقربين لعبدالحميد الدبيبة، وتداولت منصات إلكترونية صوراً لهما معاً في لقاءات وجولات ميدانية. لكن بمجرد تداول الأنباء عن مقتل غنيوة الككلي، نشر حساب على منصة إكس يحمل اسم الدبيبة، "إشادة" بما حدث والتخلص من الككلي وقواته. وقدم الدبيبة "تحياته لوزارتي الداخلية والدفاع، وجميع منتسبي الجيش والشرطة"، على ما حققوه من إنجاز كبير في بسط الأمن وفرض سلطة الدولة في العاصمة، بحسب وصفه. وأشار الدبيبة إلى أن العملية جاءت بهدف "ترسيخ مبدأ ألّا مكان في ليبيا إلا لمؤسسات الدولة، ولا سلطة إلا للقانون". وأشارت تقارير ليبية إلى أن الدبيبة استعان بجماعات مسلحة من مصراتة للقضاء على قوات غنيوة، وأن قتله في معسكر التكبالي كان جزءاً من خطة للبدء في هجمات متزامنة على مقراته والسيطرة على أسلحة قواته. وقبل الأحداث بيومين، شوهدت أرتال عسكرية داخلة إلى العاصمة من مصراتة والزاوية والزنتان، ومعها أسلحة ثقيلة، وأنها دخلت بالتنسيق مع وزير داخلية الدبيبة عماد الطرابلسي. ونشرت "كتائب ثوار مصراتة"، يوم الجمعة 9 مايو/آيار، بياناً أمهلت فيه قوات الككلي أو "مليشيا أبو سليم" 72 ساعة "لتسليم سيف الككلي إلى العدالة"، معلنة استنكارها أعمال "مليشيات أبوسليم من قتل وترويع واستباحة لمؤسسات الدولة دون حسيب أو رقيب، ما يُهدد أمن المنطقة الغربية بأكملها، ويفتح أبواب الفوضى على مصراعيها". وأعلنت وزارة الدفاع في حكومة الدبيبة، يوم الثلاثاء، عن نجاح عمليتها بفرض السيطرة على منطقة أبو سليم في العاصمة. واعتبر مستخدمون أن الدبيبة كان يحتفل بـ "اغتيال وتصفية" الككلي، وأعلن مسؤوليته عن هذا. يأتي هذا فيما أعربت بعثة الأمم المتحدة في ‎ليبيا عن "قلقها البالغ" إزاء تفاقم الوضع الأمني في طرابلس، "واشتداد القتال بالأسلحة الثقيلة" في الأحياء السكنية ذات الكثافة العالية، ودعت الأطراف إلى وقف الاقتتال فوراً واستعادة الهدوء، والالتزام بحماية المدنيين في جميع الأوقات. من القمة إلى الهاوية فرض غنيوة الككلي نفسه على الساحة الليبية بقوة عندما دخل في تحالف مع رئيس المجلس الرئاسي السابق فائز لسراج، للدفاع عنه ضد وزير داخليته المفوض من البرلمان الليبي فتحي باشاغا، وضد الفصائل المسلحة في مصراتة الداعمة له، ومنعوه من دخول العاصمة طرابلس ومزاولة عمله. وأنشأ السراج مجموعة مسلحة أطلق عليها "جهاز دعم الاستقرار"، وجعل غنيوة الككلي آمراً عليها بموجب قرار حكومي في يناير/كانون الثاني 2021. وقالت منظمة العفو الدولية وقتها، إن الككلي تولى منصبه، على الرغم من تاريخه الحافل بـ "الجرائم المشمولة في القانون الدولي وغيرها من الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان ارتكبتها الميليشيات تحت قيادته، ووُثِّقت على نحو وافٍ". وبعد انقضاء فترة السراج وتولي الدبيبة رئاسة حكومة الوحدة، عزز الككلي موقعه في السلطة وأصبح الحامي الرئيسي للدبيبة وحكومته في طرابلس، وبحسب تقارير سيطرت قواته على هيئة أمن المرافق الحكومية، المسؤولة عن نقل وتأمين الأموال بين البنوك في طرابلس. كما وضع رجاله في المناصب الهامة في الحكومة، ومنهم محمد الخوجة، الذي أصبح مدير لإدارة مكافحة الهجرة غير الشرعية، بمعنى أدق أصبح المشرف على مراكز احتجاز المهاجرين، فيما اتهمهم البعض بالاتجار في البشر وتهريب المهاجرين غير الشرعيين إلى أوروبا. وبدأ الشقاق بين الككلي والدبيبة والفصائل الأخرى المنضوية تحت لواء وزارة الداخلية والدفاع، عندما حاول بسط نفوذه على الشركة القابضة للاتصالات رداً على قرار من الدبيبة بإقالة رئيسها، في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ورفض تنفيذ القرار. وقال أحد المستخدمين، إن سبب استنفار قوات مصراتة ضد الككلي، أنه "اعتدى" على رئيس الشركة العامة القابضة للإتصالات "المصراتي" يوسف أبوزويدة، كما أن الدبيبة أيضاُ مصراتي، "فقرروا معاقبته".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store