logo
بحضور نجوم الفن.. شريف منير ومحمود حميدة يقدمان واجب العزاء في لطفي لبيب

بحضور نجوم الفن.. شريف منير ومحمود حميدة يقدمان واجب العزاء في لطفي لبيب

الأسبوعمنذ 2 أيام
لطفي لبيب
أحمد خالد
قدم الفنان شريف منير ومحمود حميدة واجب العزاء في رحيل الفنان لطفي لبيب، وذلك بكنيسة مارمرقس بمصر الجديدة، وذلك بعدما شيع جثمان الفنان الراحل لطفي لبيب من نفس الكنيسة ظهر اليوم.
وحضر عزاء لطفي لبيب نخبة من نجوم الفن والشخصيات العامة، وعلى رأسهم وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو، الفنان أشرف زكي، سلوى محمد علي وسوسن بدر، بشرى، صبري فواز، والإعلامي أسامة منير، الفنان ضياء عبد الخالق والفنان محمد مزرابان.
معاناة لطفى لبيب من أزمات صحية متلاحقة
عانى الفنان الراحل لطفى لبيب خلال الأسابيع الماضية من أزمات صحية تسببت في مكوثه معظم الوقت في المستشفى، حيث نقل للمرة الأولى يوم 13 يوليو الماضى وتم احتجازه في غرفة الرعاية المركزة مع منع الزيارات عنه، وتحسنت حالته بعد تلقى العلاج وغادر المستشفى بعد 5 أيام وعاد إلى منزله.
لطفى لبيب يعاني من أزمات صحية
وكان الفنان الراحل لطفى لبيب قد عانى خلال الأسابيع الماضية من أزمات صحية، نقل على إثرها إلى المستشفى، وتم احتجازه في غرفة الرعاية المركزة مع منع الزيارات عنه، وتحسنت حالته بعد تلقى العلاج وغادر المستشفى بعد 5 أيام وعاد إلى منزله.
رصيد لطفي لبيب الفني
يشار إلى أن الفنان لطفى لبيب يتمتع بمسيرة سينمائية والدراما، حيث قدم لبيب أكثر من 100 فيلم سينمائى، وأكثر من 30 عملا دراميا وعمل مع عدد من نجوم الفن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللحظات الأخيرة في حياة لطفي لبيب.. ووصية مؤثرة قبل الرحيل
اللحظات الأخيرة في حياة لطفي لبيب.. ووصية مؤثرة قبل الرحيل

الاقباط اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الاقباط اليوم

اللحظات الأخيرة في حياة لطفي لبيب.. ووصية مؤثرة قبل الرحيل

كشف الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي، تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة الفنان الراحل لطفي لبيب، مؤكدًا أنه كان يعاني من ورم سرطاني في الحنجرة، وأن الأطباء أوصوا بإجراء شق جراحي إلا أن أسرته رفضت مراعاة لحالته النفسية. وأوضح دانيال أن لطفي لبيب كان يشارك في أعمال مسرحية لدعم الفنانين الشباب، وتم تكريمه مؤخرًا عن فيلم 'وش في وش'، مشيرًا إلى أن وصيته الأخيرة كانت تنفيذ سيناريوهين كان يعمل عليهما. كما أكد إقامة حفل تأبين للفنان وكتابة اسمه في سجل التكريمات، تقديرًا لمسيرته الثرية وعطائه الفني. ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.

«نادر.. مبهج.. صاحب بصمة».. نقاد يتحدثون عن تجربة لطفي لبيب الفنية
«نادر.. مبهج.. صاحب بصمة».. نقاد يتحدثون عن تجربة لطفي لبيب الفنية

بوابة الأهرام

timeمنذ 8 ساعات

  • بوابة الأهرام

«نادر.. مبهج.. صاحب بصمة».. نقاد يتحدثون عن تجربة لطفي لبيب الفنية

مها محمد عندما يُذكر اسم الفنان لطفي لبيب، يتبادر إلى الذهن على الفور حضور مميز لا يضاهيه أحد، وابتسامة دافئة تقف خلفها مسيرة حافلة بالصدق الفني والإنسانية البالغة، رغم أنه لم يكن نجم شباك بالمعنى التقليدي، فإن الفنان الراحل لطفي لبيب كان واحدًا من القلائل الذين استطاعوا أن يتركوا بصمتهم بعمق في وجدان الجمهور المصري والعربي، وهو الفنان الذي عرف كيف يحوّل الأدوار الصغيرة إلى لحظات لا تُنسى، ليصبح رمزًا للموهبة الصافية والاحتراف الهادئ. موضوعات مقترحة لطفي لبيب منذ بداياته، امتلك لطفي لبيب أدوات الممثل المحترف: الهدوء، الإقناع، والتنوع لم يكن فنانًا صاخبًا، بل كان يشبه "الموسيقى الخلفية" التي بدونها تفقد المشاهد عمقها وصدقها ومع كل دور، كان يضيف روحًا مختلفة، ما جعله ركيزة أساسية في عدد لا يُحصى من الأعمال الدرامية والسينمائية. لطفي لبيب طارق الشناوي: لطفي لبيب صنع نفسه بنفسه وأكد الناقد طارق الشناوي في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام": " لطفي لبيب نموذج للفنان الذي صنع نفسه بنفسه، رغم المساحات الضئيلة التي مُنحت له في كثير من الأعمال، إلا أنه استطاع أن يترك بصمة واضحة ومستمرة. لطفي لبيب وتابع الشناوي، بأن لطفي كان ينتمي لفئة نادرة من الفنانين الذين يُعرفون بأنهم أبطال المساحات القصيرة، أولئك الذين ينجحون في حجز مكان في الذاكرة بأقل عدد من المشاهد. لطفي لبيب وأضاف الشناوي: "حتى بعد إصابته وابتعاده جزئيًا بسبب المرض، ظل اسمه حاضرًا ومطلوبًا، ففي فيلم "السفارة في العمارة" مثلاً، الذي برع فيه رغم كونه شخصية مكروهة، حيث قدمه باحترافية شديدة جعلت الدور من علامات الفيلم. لطفي لبيب ماجدة خيرالله: لطفي لبيب فنان مبهج ومن جانبها، وصفت الناقدة ماجدة خيرالله الراحل في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام"، بأنه "فنان مبهج" وقالت: "لطفي لبيب كان يتمتع بحضور محبب سواء في الكوميديا أو الدراما الجادة، كان وقورًا ومحترمًا، ومحبوبًا من كل من تعامل معه. لطفي لبيب وتابعت خيرالله، أن لطفي لديه أرشيف من الأدوار المضيئة التي لا تزال تثير البهجة عند مشاهدتها حتى اليوم، مؤكدا بأن أعماله مليئة بالإشراق حتى في أصعب الأدوار. لطفي لبيب رامي عبد الرازق: لطفي لبيب لم يسعَ للبطولة المطلقة وعلق الناقد رامي عبد الرازق في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام"، أن الراحل لطفي لبيب ينتمي إلى جيل الفنانين الذين احترموا مهنتهم إلى أقصى حد، لم يسعَ للبطولة المطلقة، لكنه انتزع مكانة لا تقل أهمية عنها، وكان يضيف لأي عمل يشارك فيه سواء بمشهد أو بمسلسل كامل. لطفي لبيب وتابع رامي، أن لطفي لبيب يعد علامة فنية لا تُنسى، وأحد أعمدة التمثيل الداعم في السينما والدراما المصرية، كما وصفه بأنه "فنان الاحترام الكامل"، لأنه لم يكن يسعى نحو الأضواء، لكنها كانت تذهب إليه، لأنه كان يمتلك موهبة نادرة في تحويل الدور العابر إلى لحظة درامية غنية. لطفي لبيب واختتم رامي، بأنه رغم معاناته في سنواته الأخيرة مع المرض الذي أثر على قدرته على الحركة والنطق، لم يفقد احترام الجمهور ولا محبة زملائه، و ظل رمزًا للفنان الحقيقي الذي يقدّر فنه ويحترم جمهوره، ويؤمن أن الفن رسالة لا يُشترط أن تكون بصوتٍ عالٍ، بل قد تكون في نظرة صامتة، أو جملة قصيرة، لكنها صادقة. لطفي لبيب رحل لطفي لبيب جسدًا، لكن أثره سيبقى طويلًا في وجدان كل من أحبه، وعرف فنه، وتأثر بصدقه، فبعض الفنانين لا يختفون، لأنهم لم يكونوا أبدًا مجرد ممثلين، بل ملامح ثابتة في ذاكرة الفن المصري.

«نادر.. مبهج.. صاحب بصمة».. نقاد يتحدثون عن تجربة لطفي لبيب الفنية
«نادر.. مبهج.. صاحب بصمة».. نقاد يتحدثون عن تجربة لطفي لبيب الفنية

الدولة الاخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • الدولة الاخبارية

«نادر.. مبهج.. صاحب بصمة».. نقاد يتحدثون عن تجربة لطفي لبيب الفنية

السبت، 2 أغسطس 2025 12:44 مـ بتوقيت القاهرة عندما يُذكر اسم الفنان لطفي لبيب، يتبادر إلى الذهن على الفور حضور مميز لا يضاهيه أحد، وابتسامة دافئة تقف خلفها مسيرة حافلة بالصدق الفني والإنسانية البالغة، رغم أنه لم يكن نجم شباك بالمعنى التقليدي، فإن الفنان الراحل لطفي لبيب كان واحدًا من القلائل الذين استطاعوا أن يتركوا بصمتهم بعمق في وجدان الجمهور المصري والعربي، وهو الفنان الذي عرف كيف يحوّل الأدوار الصغيرة إلى لحظات لا تُنسى، ليصبح رمزًا للموهبة الصافية والاحتراف الهادئ. منذ بداياته، امتلك لطفي لبيب أدوات الممثل المحترف: الهدوء، الإقناع، والتنوع لم يكن فنانًا صاخبًا، بل كان يشبه "الموسيقى الخلفية" التي بدونها تفقد المشاهد عمقها وصدقها ومع كل دور، كان يضيف روحًا مختلفة، ما جعله ركيزة أساسية في عدد لا يُحصى من الأعمال الدرامية والسينمائية. طارق الشناوي: لطفي لبيب صنع نفسه بنفسه وأكد الناقد طارق الشناوي في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام": " لطفي لبيب نموذج للفنان الذي صنع نفسه بنفسه، رغم المساحات الضئيلة التي مُنحت له في كثير من الأعمال، إلا أنه استطاع أن يترك بصمة واضحة ومستمرة. وتابع الشناوي، بأن لطفي كان ينتمي لفئة نادرة من الفنانين الذين يُعرفون بأنهم أبطال المساحات القصيرة، أولئك الذين ينجحون في حجز مكان في الذاكرة بأقل عدد من المشاهد. وأضاف الشناوي: "حتى بعد إصابته وابتعاده جزئيًا بسبب المرض، ظل اسمه حاضرًا ومطلوبًا، ففي فيلم "السفارة في العمارة" مثلاً، الذي برع فيه رغم كونه شخصية مكروهة، حيث قدمه باحترافية شديدة جعلت الدور من علامات الفيلم. ماجدة خيرالله: لطفي لبيب فنان مبهج ومن جانبها، وصفت الناقدة ماجدة خيرالله الراحل في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام"، بأنه "فنان مبهج" وقالت: "لطفي لبيب كان يتمتع بحضور محبب سواء في الكوميديا أو الدراما الجادة، كان وقورًا ومحترمًا، ومحبوبًا من كل من تعامل معه. وتابعت خيرالله، أن لطفي لديه أرشيف من الأدوار المضيئة التي لا تزال تثير البهجة عند مشاهدتها حتى اليوم، مؤكدا بأن أعماله مليئة بالإشراق حتى في أصعب الأدوار. رامي عبد الرازق: لطفي لبيب لم يسعَ للبطولة المطلقة وعلق الناقد رامي عبد الرازق في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام"، أن الراحل لطفي لبيب ينتمي إلى جيل الفنانين الذين احترموا مهنتهم إلى أقصى حد، لم يسعَ للبطولة المطلقة، لكنه انتزع مكانة لا تقل أهمية عنها، وكان يضيف لأي عمل يشارك فيه سواء بمشهد أو بمسلسل كامل. وتابع رامي، أن لطفي لبيب يعد علامة فنية لا تُنسى، وأحد أعمدة التمثيل الداعم في السينما والدراما المصرية، كما وصفه بأنه "فنان الاحترام الكامل"، لأنه لم يكن يسعى نحو الأضواء، لكنها كانت تذهب إليه، لأنه كان يمتلك موهبة نادرة في تحويل الدور العابر إلى لحظة درامية غنية. واختتم رامي، بأنه رغم معاناته في سنواته الأخيرة مع المرض الذي أثر على قدرته على الحركة والنطق، لم يفقد احترام الجمهور ولا محبة زملائه، و ظل رمزًا للفنان الحقيقي الذي يقدّر فنه ويحترم جمهوره، ويؤمن أن الفن رسالة لا يُشترط أن تكون بصوتٍ عالٍ، بل قد تكون في نظرة صامتة، أو جملة قصيرة، لكنها صادقة. رحل لطفي لبيب جسدًا، لكن أثره سيبقى طويلًا في وجدان كل من أحبه، وعرف فنه، وتأثر بصدقه، فبعض الفنانين لا يختفون، لأنهم لم يكونوا أبدًا مجرد ممثلين، بل ملامح ثابتة في ذاكرة الفن المصري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store