
تسجيل هزة ارتدادية بقوة 6.7 درجة قبالة مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي
وأوضح المكتب الصحفي في كامتشاتكا التابع للهيئة الجيوفيزيائية، أنه تم تسجيل هزات ارتدادية على بعد 379 كيلومترًا من مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي، بعمق 58.4 كم وقوة تقدر بنحو 6.7 درجة.
وكان الزلزال الذي ضرب أمس شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية، يعد الأقوى منذ عام 1952، إذ بلغت شدته 8.7 درجة على مقياس ريختر، لتعلن السلطات في إقليم كامتشاتكا عقب وقوع الزلزال وجود خطر حدوث تسونامي، وحث السكان على عدم الاقتراب من الساحل في المناطق الخطرة.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 15 دقائق
- العربية
الطاقم الجديد يضم أميركيَيْن وروسيًا ويابانيًا
نجحت شركة سبيس إكس في نقل طاقم جديد إلى محطة الفضاء الدولية اليوم السبت، حيث قطعوا الرحلة في 15 ساعة فقط. ووصل رواد الفضاء الأربعة، وهم: أميركيان وروسي وياباني، في كبسولة سبيس إكس الخاصة بهم، بعد إطلاقها من مركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا). وسيقضون ستة أشهر على الأقل في المختبر المداري ويتبادلون الأماكن مع زملائهم الموجودين هناك منذ مارس/آذار، والذين سوف تعيدهم شركة سبيس إكس في وقت مبكر من يوم الأربعاء المقبل، وفق وكالة أسوشييتد برس. وينضم إلى الطاقم كل من زينا كاردمان ومايك فينكي من وكالة ناسا، وكيميا يوي من اليابان، وأوليج بلاتونوف من روسيا، والذين تم تعيين كل منهم في الأصل في مهام أخرى. وبوصولهم، يرتفع عدد رواد الفضاء في محطة الفضاء بشكل مؤقت إلى 11.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
"سبيس إكس" تطلق طاقماً إلى محطة الفضاء الدولية ضمن مهمة "كرو-11"
انطلق 4 رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية، الجمعة، على متن صاروخ تابع لشركة "سبيس إكس"، بعدما تعثرت محاولات انطلاقهم طوال العام الماضي، بسبب مشكلة مركبة ستارلاينر التابعة لشركة بوينج. ويتألف الطاقم من رائدَي فضاء من "ناسا"، ورائدَي فضاء من روسيا واليابان، حيث انطلقوا على متن كبسولة الفضاء "دراجون" التابعة لسبيس إكس، والمحمولة على صاروخ من طراز "فالكون 9"، من مركز كينيدي الفضائي التابع لناسا، وتمكنوا من الإقلاع في الساعة 11:43 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1543 بتوقيت جرينتش). ومن المتوقع أن يصلوا إلى محطة الفضاء الدولية بعد نحو 16 ساعة، أي في حوالي الساعة 3:00 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (0700 بتوقيت جرينتش) يوم السبت. ورغم أن مهمات التناوب المعتادة تستمر لنحو ستة أشهر، فإن مهمة "كرو-11" قد تكون الأولى التي تمتد إلى ثمانية أشهر، في إطار خطة جديدة تهدف إلى تنسيق الجداول الزمنية بين المهمات الأميركية والروسية، بحسب ما أفادت به "ناسا". وأوضحت "ناسا" أنها ستراقب أداء كبسولة "دراجون" خلال الأشهر المقبلة أثناء التحامها بمحطة الفضاء، قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن تمديد المهمة. ويضم طاقم "كرو-11" كلاً من رائدَي الفضاء الأميركيين زينا كاردمان ومايك فينكي، ورائد الفضاء الروسي أوليج بلاتونوف، ورائد الفضاء الياباني كيميا يوي. وكان من المقرر إطلاق المهمة يوم الخميس، إلا أن سوء الأحوال الجوية حال دون ذلك في اللحظات الأخيرة. قائدة الرحلة، زينا كاردمان، وهي عالمة أحياء أيضاً، قالت بعد وصولها إلى المدار: "لا أشعر بشيء سوى الفرح. كانت رحلة استثنائية، لا تُنسى"، وفق وكالة "أسوشيتدبرس". وكانت مهمة "ستارلاينر" التجريبية قد فشلت، ما أجبر رائدَي الفضاء بوتش ويلمور وسونيتا ويليامز على العودة إلى الأرض عبر "سبيس إكس"، بعد أن قضيا أكثر من تسعة أشهر في الفضاء، رغم أن رحلتهما كانت مقررة لأسبوع واحد فقط. فيما قال فينك بعد الوصول إلى المدار: "من الرائع أن أعود إلى الفضاء مجدداً"، في إشارة إلى آخر رحلة له على متن مكوك فضائي عام 2011. وفي مقابلة مع "ناسا"، قال دافي: "ما نتعلمه من هذه المهمات هو ما سيقودنا إلى القمر، ومن ثم إلى المريخ. هناك مواقع استراتيجية على سطح القمر، وعلينا أن نكون هناك مع شركائنا". وتسعى "ناسا" إلى خفض التكاليف في ظل ميزانية محدودة، من خلال تمديد مدة البعثات إلى ثمانية أشهر، وتقليص عدد أفراد الطاقم في بعض الرحلات إلى ثلاثة بدلاً من أربعة. أما "ستارلاينر"، فلا تزال تعاني من مشكلات تقنية، أبرزها أعطال في المحركات وتسربات في نظام الهيليوم، ما دفع "ناسا" إلى التفكير في استخدامها لنقل الشحنات قبل إعادة اعتمادها لنقل البشر.


عكاظ
منذ 9 ساعات
- عكاظ
زلزال بقوة 6.2 درجات يضرب سواحل جزر الكوريل الشمالية في المحيط الهادئ
ضرب زلزال بلغت قوته 6.2 درجات على مقياس ريختر سواحل جزر الكوريل الشمالية في المحيط الهادئ فجر اليوم. وذكرت رئيسة محطة يوجنو ساخالينسك لرصد الزلازل إيلينا سيمينوفا أن مركز الزلزال حدد على بُعد 208 كيلومترات شرق مدينة سيفيرو كوريلسك في جزيرة باراموشير، وكان على عمق 29 كيلومترًا. ولم ترد معلومات فورية عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال. أخبار ذات صلة