
من شغف الطعام إلى اكتشاف الثقافات.. "عدنان" يروى تجربته فى الصين (فيديو)
وأشار عبدالمجيد، خلال لقائه ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إلى أن فترة إقامته الطويلة في الصين دفعته إلى استغلال الإجازات في التنقل بين دول عدة، بحثا عن تجارب طهي جديدة ومذاقات غير تقليدية، قائلًا إن زياراته إلى مصر كانت قصيرة لا تتعدى الأسبوع، في حين كانت بقية الرحلات مخصصة لتذوق أطعمة من ثقافات مختلفة.
وعن تحوله الجسدي، أقر بأنه بدأ حياته بوزن منخفض، لكنه لاحقًا اكتسب وزنًا كبيرًا نتيجة شغفه غير المحدود بالطعام، حتى بلغ وزنه 180 كيلوجرامًا، مضيفًا: "كنت لما أدخل بوفيه مفتوح في الصين، الطاقم يعرف مسبقًا أن الوضع لن ينتهي بهدوء".
وكشف أن عدد المطاعم التي تقدم الطعام العربي في الصين كان محدودًا للغاية، لا يتجاوز الثلاثة في أفضل الأحوال، مما دفعه لتوسيع دائرة بحثه عن نكهات غير مألوفة، متابعًا: "ما كنتش بدور على مكان عربي، كنت بدور على طعم جديد يعبر عن ثقافة مختلفة ويخليني أستمتع بتجربة الأكل بشكل كامل".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 5 ساعات
- مصرس
"يرقص بالألعاب النارية".. 20 صورة من احتفال حسام عبد المجيد بعقد قرانه
احتفل حسام عبد المجيد لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، يوم الخميس الماضي الموافق 31 يوليو الماضي بعقد قرانه. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مجموعة من الصور لنجم نادي الزمالك، رفقة زوجته وأصدقائه خلال حفل عقد القران، هو يرقص احتفالا بهذه المناسبة وممسكا في يده ألعاب نارية "شماريخ".ويستعد عبد المجيد لإقامة حفل زفافه، مع نهاية شهر أغسطس الجاري 2025 وبشكل دقيق يوم 31 أغسطس الجاري.وجاء عقد قران عبد المجيد، في ظل استعدادات الزمالك القوية خلال الفترة الحالية للموسم الجديد 2025-2026، المقرر انطلاقه بعد أيام قليلة من الآن.وفي سياق متصل يستهل نادي الزمالك مشواره في بطولة الدوري المصري، خلال الموسم المقبل 2025-2026، بمواجهة سيراميكا كليوباترا يوم 8 أغسطس الجاري.أقرأ أيضًا:مصدر يكشف لمصراوي تطور في ملف تجديد تعاقد الأهلي وديانج


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : دينا راغب تكشف عن أول نجمة دخلت من خلالها عالم المشاهير
الثلاثاء 05/أغسطس/2025 - 12:38 ص 8/5/2025 12:38:05 AM قالت خبيرة التجميل دينا راغب، إن العديد من المواقف التي تتعرض لها في حفلات الزفاف تحتاج لضبط النفس والتصرف بهدوء، مشيرة إلى أن عادة ما يكون يوم الزفاف مليئًا بالتوتر والقلق، والعروس تكون واقعة تحت ضغط شديد، لذلك من الضروري أن تثق في خبيرة التجميل ثقة عمياء، موضحة أنها تفضل العمل أمام المرآة لأن العين تلتقط كل التفاصيل. وأضافت خلال استضافتها ببرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن أول شخصية من المشاهير عرفتها على هذا المجال كانت الفنانة مي عمر، التي أرسلت إليها رسالة بطريقة طبيعية عبر "إنستجرام"، حيث كانت تستعد لتكريم وطلبت منها أن تقوم بعمل الماكياج لها، رغم أنها في ذلك الوقت كانت متخصصة في ماكياج العرائس فقط، مشيرة إلى أن مي عمر أخبرتها أنها لا تحب الماكياج القوي، لكنها غيرت ماكياج عينيها في ذلك اليوم، مما أحدث ضجة كبيرة، وأصبحتا بعد ذلك صديقتين. نجمة من نجوم الزمن الجميل كانت تتمنى العمل معها وأكدت أن الفنانة سعاد حسني هي أول نجمة من نجوم الزمن الجميل كانت تتمنى العمل معها، مشيرة إلى أنها من أكثر النجمات اللواتي كن يضبطن ماكياجهن في فترة الستينيات، وكانت تقوم بعمل الماكياج بنفسها في غضون أربع ساعات، وتقوم بلصق الرموش واحدة تلو الأخرى، مشيرة إلى أنها لم تكن ستغير شيئًا في ماكياج عيني سعاد حسني، على عكس الفنانتين فاتن حمامة ونادية لطفي، حيث كانت ترى أن عيونهما تحتاج إلى إبراز أكثر. وتابعت، أن فاتن حمامة كانت تحرص على النعومة، لكن في بعض الأفلام كانت مساحة عينيها جميلة، بينما كانت نادية لطفي تحتاج في بعض المشاهد إلى تغيير شكل العين بما يتناسب مع طبيعة الدور.


نافذة على العالم
منذ 19 ساعات
- نافذة على العالم
خبيرة تجميل: نجاحي الحقيقي في «نظرة الرضا».. والمصرية تتفوّق بجمالها وتنوّعها
خبيرة التجميل دينا راغب أحمد خالد صرّحت خبيرة التجميل دينا راغب بأن التعامل مع السيدات في مجال التجميل ليس بالأمر اليسير، موضحةً أن لحظة الرضا التي تراها في أعينهنّ عقب الانتهاء من جلسة المكياج تمثّل بالنسبة لها معيار النجاح الحقيقي. وأضافت راغب، خلال استضافتها ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، وتقدمه الإعلامية آية عبد الرحمن: «أهمّ ما يشغلني هو أن ألمح في عينيها نظرة سعادة ورضا، فهي بالنسبة لي لحظة الإنجاز، ولكي أصل إلى تلك المرحلة، ينبغي أن تثق بي، وأن تؤمن بأن المكياج يُحدث تغييرًا، لكنه تغيير نحو الأفضل». وأكدت أن الفتيات المصريات يتميزن بتنوّع لافت في درجات البشرة، من الفاتحة للغاية إلى القمحية والسمراء، مما يمنح خبيرة التجميل في مصر خبرة أوسع وتحديات أكبر مقارنةً بالدول الأوروبية التي تتشابه فيها الملامح إلى حد بعيد. وأوضحت: «فنّ التجميل أشبه بالرسم، وخبرة خبيرة التجميل وإحساسها هما المحور الأساسي في الإطلالة، مدى خفة أو كثافة المكياج يعتمد على ملامح المرأة وشخصيتها، ورغم أن الاتجاه السائد عالميًا يميل إلى المكياج الخفيف الطبيعي،