سرقة 2500 فطيرة من مطعم فى بريطانيا.. تليجراف تكشف التفاصيل
نشر الشيف البريطاني الحائز على نجمة ميشلان تومي بانكس، الذي يمتلك مطعمين وحانة في شمال يوركشاير، على إنستجرام يقول إن سيارته التي تحمل مخزونًا بقيمة 25 ألف جنيه إسترليني سرقت.
قال بانكس في الفيديو إن المسروقات تضمنت شرائح اللحم والبيرة والديك الرومي وفطائر القرع الجوز، بالإضافة إلى الصلصة والكاسترد - كان لسوق يورك لعيد الميلاد.وحث اللصوص على وضع الفطائر في مكان ما، مثل مركز مجتمعي، مضيفًا: "أعلم أنك مجرم، ولكن ربما تفعل شيئًا لطيفًا لأنها عيد الميلاد، وربما يمكننا إطعام بضعة آلاف من الأشخاص بهذه الفطائر التي سرقتها، افعل الشيء الصحيح"، كما طلب من أي شخص عرضت عليه الفطائر الإبلاغ عنها للشرطة.وقالت شرطة شمال يوركشاير، إنها أُبلغت بالسرقة وطلبت من أي شخص لديه معلومات الاتصال، حسبما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية.وقال بانكس: "أعتقد أن اللصوص لم يدركوا أنهم كانوا يسرقون 2500 فطيرة مع الشاحنة! جميع الفطائر في صناديق عليها اسمي لذا ليس من السهل بيعها .. إذا كنتم اللصوص وقرأتم هذا، فأنا أحثكم على ترك الفطائر في مكان ما.. حتى نتمكن على الأقل من إعطائها للأشخاص الذين يحتاجون إلى الطعام ولا يتم إهدارها".حصل بانكس على نجمتي ميشلان، واحدة لكل من مطعميه The Black Swan وRoots في يورك.وقال بانكس إنه يأمل أن يتم العثور على الشاحنة المليئة بالطعام حتى لا يذهب الطعام إلى النفايات ويمكن إطعام الناس.وأضاف على راديو بي بي سي 4: "أحاول أن أجد القليل من الفكاهة في الأمر.. أنا فقط أتخيل هؤلاء الرجال سرقوا شاحنة وفتحوا الجزء الخلفي ووجدوا 2500 فطيرة وكاسترد وصلصة - كيف يمكنهم نقل هذا؟" واكد أنه على الرغم من أنه كان "مريعًا" أن يتم سرقته، إلا أن الشاحنة كانت مؤمنة وكان همه الرئيسي هو إهدار الطعام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
لغز الوفاة المفاجئة لأحمد الدجوي!
لا شك أن الوفاة المفاجئة للدكتور أحمد شريف الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، شكّلت صدمة للكثيرين، خاصةً بسبب ظروف وملابسات الحادث، وهل هو حادث انتحار؟ أم جريمة قتل؟ وإن كان انتحارًا، فما هو الدافع الذي يجعل رجلًا ناجحًا، وثريًا، ومشهودًا له بحُسن السمعة، يُقدم على الانتحار بإطلاق النار على نفسه بهذه الطريقة البشعة، وينهي حياته في لحظات، عقب عودته من الخارج بيوم واحد؟! بالتأكيد هناك علامات استفهام كثيرة حول الحادث، وصدمة وحزن يعمّان كل المحيطين به، خاصةً أن الحادث جاء عقب واقعة السرقة الشهيرة لمقتنيات فيلا الدكتورة نوال، والتي قيل إنها بلغت ٥٠ مليون جنيه، و٣ ملايين دولار، و٣٥٠ ألف جنيه إسترليني، بجانب ١٥ كيلوجرامًا من الذهب. كما ظهر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يُظهر مجموعة من الأشخاص يحملون حقائب من داخل الفيلا. والأحداث كلها تسير بشكل درامي حزين، هذا بخلاف الخلافات العائلية القديمة بين أحفاد الدكتورة نوال والقضايا المتبادلة بينهم. ولا شك أن الظروف المأساوية لوفاة الدكتور أحمد الدجوي أثارت الكثير من الجدل، خاصةً أن المعلومات المتوفرة تفيد بإطلاق رصاصة واحدة من أسفل الذقن، أُطلقت من مسدسه المرخص، مما يُشير إلى أن الحادث ربما يكون انتحارًا. لكن المحامي الدكتور محمد حمودة، محامي الراحل أحمد الدجوي، شكك في فرضية الانتحار، وقال إن الراحل أخبر صديقه أن هناك سيارة كانت تراقبه عقب عودته من لندن. فما هي تلك الظروف النفسية الرهيبة التي وُضع فيها الدكتور أحمد، والتي دفعته للانتحار إن كان الحادث كذلك؟! وفي الوقت ذاته، من الذي يستطيع دخول الفيلا داخل الكومباوند وارتكاب جريمة، إن كانت هناك جريمة، دون أن ترصده الكاميرات الموجودة في كل مكان؟! المثير في الأمر أن الدكتورة نوال نفسها لم تعلم حتى الآن بالحادث، نظرًا لكبر سنها ومرضها. ومن جانبها، كتبت الدكتورة عالية المهدي، عميدة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية الأسبق، منشورًا مؤثرًا على فيسبوك، قالت فيه: "قتل الإنسان قد يكون معنويًا بتدميره نفسيًا، وتوجيه اتهامات له غير مثبتة، أي اتهامات بلا دليل. الله يرحمك يا أحمد، كان راغبًا في التصالح وأكّد على ذلك منذ ٣ أسابيع، وحاولت إحدى الشخصيات المعروفة التوسط، لكن لم تكن هناك رغبة من الطرف الآخر." وبصفة عامة، فإن جهات التحقيق هي التي ستكشف عن ملابسات الحادث، وستوضح حقيقة ما جرى، وستجيب عن كل التساؤلات. لكننا هنا بصدد مأساة إنسانية مروعة، وحكمة يجب أن نتذكّرها جميعًا، وهي أن المال قد يتحوّل فجأة من نعمة إلى نقمة. فلا ينبغي أن تُنسينا الأموال الكثيرة أن هناك روابط أسرية وعلاقات إنسانية قد تكون أهم من المال، وأن المال ليس كل شيء في الحياة، فهو يزول، ولا يبقى سوى العمل الصالح والسيرة الطيبة بين الناس. السعادة ليست في المال فقط، بل هناك أشياء كثيرة في الحياة، ونِعم عظيمة أنعم الله بها علينا، ولكننا نغفلها في سبيل بحثنا عن الثروة الطائلة. رحم الله الدكتور أحمد، وصبّر أهله، خاصةً أنه ترك أطفالًا صغارًا، إحداهن تبلغ من العمر عامين فقط. وصدق الله العظيم حيث يقول:


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
"لعنة الطائر".. فأل أم خرافة؟ ريال بيتيس يغير شعاره قبل نهائي الدوري الأوروربي
أعلن نادي ريال بيتيس الإسباني عن تغيير مؤقت في شعاره، وذلك قبل المواجهة المرتقبة أمام فريق تشيلسي الإنجليزي في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، المقرر إقامته مساء الأربعاء المقبل في مدينة وارسو البولندية. تغيير الشعار بروح الدعابة نشر بيتيس عبر منصاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة معدلة لشعاره، يظهر فيها طائرٌ كبير في منتصف التصميم بدلًا من الرمز التقليدي، وذلك في إشارة رمزية لما أطلق عليه النادي "عام الطيور". وأرفق النادي الصورة بتعليق ساخر جاء فيه: "تقديم شارتنا لنهائي دوري المؤتمرات". كما نشر الفريق صورة للاعبه أنطوني المعار من مانشستر يونايتد، وكتب: "عام الطيور. عام الأعظم على الإطلاق". وأكد النادي لاحقًا أن هذا التغيير لن يظهر فعليًا على قمصان الفريق خلال المباراة، بل هو مجرد مبادرة فكاهية مستوحاة من النجاحات التي حققتها أندية أخرى هذا الموسم والتي تحمل طيورًا في شعاراتها. تقليد المنتصرين: هل يحمل الطائر الحظ؟ فكرة الشعار المؤقت جاءت استنادًا إلى ما اعتبره بيتيس "نحسًا مكسورًا" من قبل عدد من الأندية التي حققت بطولات كبيرة هذا الموسم وشعاراتها تتضمن طيورًا: ليفربول (الذي يحمل شعار الطائر الليفربولي) فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز. نيوكاسل يونايتد (المعروف بالماغبايز) تُوّج بكأس كاراباو. كريستال بالاس (صاحب النسر الشهير) حصد كأس الاتحاد الإنجليزي. توتنهام هوتسبير (الذي يحمل شعار الديك) أنهى صيامه عن الألقاب بالفوز بالدوري الأوروبي. ويبدو أن ريال بيتيس يحاول استحضار الحظ من خلال هذه الرمزية الطريفة، آملًا أن يتحول "عام الطيور" إلى عام تاريخي للنادي الأندلسي. مهمة صعبة أمام البلوز لكن بعيدًا عن الطرافة، يواجه ريال بيتيس تحديًا كبيرًا، حيث يصطدم بطموحات فريق تشيلسي، أحد أقوى فرق القارة هذا الموسم. البلوز، بقيادة المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا، خسروا مباراة واحدة فقط طوال الموسم، ويضم فريقهم كوكبة من النجوم وتبلغ قيمته السوقية قرابة مليار جنيه إسترليني. تشيلسي يدخل اللقاء مرشحًا فوق العادة للتتويج، ويسعى لتعزيز سجله الأوروبي، في حين يحلم ريال بيتيس بلقب قاري أول في تاريخه. تفاعل واسع على منصات التواصل لاقى الشعار المعدل تفاعلًا كبيرًا من الجماهير عبر الإنترنت، ما بين ساخر ومندهش: أحد المشجعين كتب: "هذا جنون". وآخر علق: "دعونا نذهب طائرًا بطائر". بينما قال أحدهم مازحًا: "قد أدعم تشيلسي بهذا الهراء".


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
"لعنة الطائر".. فأل أم خرافة؟ ريال بيتيس يغير شعاره قبل نهائي الدوري الأوروربي
أعلن نادي ريال بيتيس الإسباني عن تغيير مؤقت في شعاره، وذلك قبل المواجهة المرتقبة أمام فريق تشيلسي الإنجليزي في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، المقرر إقامته مساء الأربعاء المقبل في مدينة وارسو البولندية. تغيير الشعار بروح الدعابة نشر بيتيس عبر منصاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة معدلة لشعاره، يظهر فيها طائرٌ كبير في منتصف التصميم بدلًا من الرمز التقليدي، وذلك في إشارة رمزية لما أطلق عليه النادي "عام الطيور". وأرفق النادي الصورة بتعليق ساخر جاء فيه: "تقديم شارتنا لنهائي دوري المؤتمرات". كما نشر الفريق صورة للاعبه أنطوني المعار من مانشستر يونايتد، وكتب: "عام الطيور. عام الأعظم على الإطلاق". وأكد النادي لاحقًا أن هذا التغيير لن يظهر فعليًا على قمصان الفريق خلال المباراة، بل هو مجرد مبادرة فكاهية مستوحاة من النجاحات التي حققتها أندية أخرى هذا الموسم والتي تحمل طيورًا في شعاراتها. تقليد المنتصرين: هل يحمل الطائر الحظ؟ فكرة الشعار المؤقت جاءت استنادًا إلى ما اعتبره بيتيس "نحسًا مكسورًا" من قبل عدد من الأندية التي حققت بطولات كبيرة هذا الموسم وشعاراتها تتضمن طيورًا: ليفربول (الذي يحمل شعار الطائر الليفربولي) فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز. نيوكاسل يونايتد (المعروف بالماغبايز) تُوّج بكأس كاراباو. كريستال بالاس (صاحب النسر الشهير) حصد كأس الاتحاد الإنجليزي. توتنهام هوتسبير (الذي يحمل شعار الديك) أنهى صيامه عن الألقاب بالفوز بالدوري الأوروبي. ويبدو أن ريال بيتيس يحاول استحضار الحظ من خلال هذه الرمزية الطريفة، آملًا أن يتحول "عام الطيور" إلى عام تاريخي للنادي الأندلسي. مهمة صعبة أمام البلوز لكن بعيدًا عن الطرافة، يواجه ريال بيتيس تحديًا كبيرًا، حيث يصطدم بطموحات فريق تشيلسي، أحد أقوى فرق القارة هذا الموسم. البلوز، بقيادة المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا، خسروا مباراة واحدة فقط طوال الموسم، ويضم فريقهم كوكبة من النجوم وتبلغ قيمته السوقية قرابة مليار جنيه إسترليني. تشيلسي يدخل اللقاء مرشحًا فوق العادة للتتويج، ويسعى لتعزيز سجله الأوروبي، في حين يحلم ريال بيتيس بلقب قاري أول في تاريخه. تفاعل واسع على منصات التواصل لاقى الشعار المعدل تفاعلًا كبيرًا من الجماهير عبر الإنترنت، ما بين ساخر ومندهش: أحد المشجعين كتب: "هذا جنون". وآخر علق: "دعونا نذهب طائرًا بطائر". بينما قال أحدهم مازحًا: "قد أدعم تشيلسي بهذا الهراء".