logo
السعودية تدين اقتحام مسؤولين إسرائيليين المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال

السعودية تدين اقتحام مسؤولين إسرائيليين المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال

بوابة ماسبيرومنذ 5 ساعات

أعربت وزارة الخارجية السعودية عن إدانة المملكة العربية السعودية بأشد العبارات اقتحام مسؤولين ومستوطنين إسرائيليين باحات المسجد الأقصى الشريف بحمايةٍ من قوات الاحتلال، مجددة استنكارها مواصلة الانتهاكات السافرة للقانون الدولي واستمرار الاعتداءات الغاشمة والمتكررة على حرمة المسجد الأقصى.
وأكدت المملكة العربية السعودية رفضها القاطع لكل ما من شأنه المساس بالوضع التاريخي والقانوني للقدس ومقدساتها، مطالبةً المجتمع الدولي بمحاسبة سلطات الاحتلال الإسرائيلية على انتهاكاتها الخطيرة والمستمرة بحق المقدسات الإسلامية والمدنيين الأبرياء في دولة فلسطين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخارجية السعودية: نرفض المساس بالقدس ومقدساتها
الخارجية السعودية: نرفض المساس بالقدس ومقدساتها

أهل مصر

timeمنذ 29 دقائق

  • أهل مصر

الخارجية السعودية: نرفض المساس بالقدس ومقدساتها

أصدرت وزارة الخارجية السعودية اليوم الثلاثاء بيانا حول انتهاك المسجد الأقصى بالأمس الإثنين،وأكدت المملكة السعودية رفضها المساس بالوضع القانوني،والتاريخي للقدس ومقدساتها. واستنكرت المملكة قيام بعض المسؤولين المتطرفين الإسرائيليين مثل إيتمار بن غفير من اقتحام باحات المسجد الأقصى مع أكثر من 20 ألف مستوطن إسرائيلي. وطالبت المملكة العربية السعودية محاسبة المتطرفين الإسرائيليين الذين يقدمون على تلك الإنتهاكات غير القانونية ولاتزال إسرائيل تنتهك الوضع القانوني للقدس متجاهلة كل القرارات الدولية التي أكدت على إن القدس جزء من الدولة الفلسطينية التي أقرها مجلس الأمن الدولي بقرار رقم 242 لتنفيذ حل الدولتين منذ 76 عاما من أجل إحلال السلام بالمنطقة.

اعتداءات المستوطنين: مشروع التهجير في الضفة
اعتداءات المستوطنين: مشروع التهجير في الضفة

جريدة الايام

timeمنذ 41 دقائق

  • جريدة الايام

اعتداءات المستوطنين: مشروع التهجير في الضفة

شهدت الأيام القليلة الماضية تصاعداً كبيراً في اعتداءات عصابات المستوطنين الهمجية ضد المواطنين الفلسطينيين في عدد من القرى والبلدات في عدد من المحافظات في الضفة الغربية. ففي يوم الخميس الماضي هاجم المستوطنون بلدة بروقين غرب سلفيت وأحرقوا منازل وسيارات في أطراف البلدة ما أدى إلى أضرار جسيمة في الممتلكات وحرائق واسعة. كما أحرقوا منزلاً في قرية بيرين جنوب شرقي مدينة الخليل. وفي منطقة نابلس قاموا بإحراق سيارة بين بلدتي أوصرين وعقربا وحاولوا إحراق مسجد. كما أضرموا النار في سهل سالم شرق نابلس وأحرقوا محصول القمح في يوم الأحد الماضي. وفي قرية المغير شمال شرقي رام الله قاموا بشق طريق استيطانية على الأراضي المملوكة للمواطنين، وقاموا باختطاف مواطن في مسافر يطا بعد الاعتداء عليه. وهذا جزء يسير من الاعتداءات المتكررة وشبه اليومية لهذه العصابات المجرمة التي تمارس اعتداءاتها تحت حماية جيش الاحتلال الذي أضحى جزءاً من المنظومة الاستيطانية بفضل سيطرة الوزير العنصري سموتريتش على الاستيطان بالضفة بما في ذلك داخل الإدارة المدنية التابعة للجيش. هجمات المستوطنين المستمرة في مختلف مناطق الضفة الغربية بما في ذلك الاعتداء على المقدسات في القدس والاستفزازات اليومية في المسجد الأقصى لم تعد عملاً عشوائياً تقوم به حفنة من المتطرفين خارج «القانون» بل أضحت عملاً منظماً وسياسة رسمية لإسرائيل. فالدولة ترصد مبالغ هائلة لتشجيع الاستيطان وتمد المستوطنين بكل وسائل الدعم ليس فقط من خلال مصادرة الأراضي وإقامة المستوطنات عليها، بل وحتى توفير سيارات الدفع الرباعي لكي يتمكنوا من شن هجمات على المواطنين في القرى والبلدات والمدن المختلفة. ولا شك في أن منح عدد قليل من الرعاة المستوطنين قطعاً كبيرة من الأراضي تزيد على 10% من مساحة الضفة الغربية هو وسيلة إضافية للتضييق على الفلسطينيين في هذه المناطق. فالرعاة الفلسطينيون يتعرضون للاعتداءات وتهاجم حظائرهم وتسرق وتقتل مواشيهم ويحرمون من الرعي في الكثير من الأماكن، إلى درجة حصول ارتفاع كبير في أسعار الماشية بسبب تقلص مساحات الرعي وهجمات المستوطنين. هذه في الواقع سياسة ممنهجة لا تتعلق فقط بمجموعات مجرمة وعنصرية تكره الفلسطينيين وتحاول المساس بهم، بل هي سياسة تهجير معلنة تتبناها حكومة بنيامين نتنياهو وبتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير. وسياسة التهجير في الحقيقة لا تتم من خلال جمع المواطنين وإبعادهم خارج البلاد، بل هي تتم ببطء وعبر وسائل ذكية ولكن في إطار تخطيط وسياسة معلنة. وخطة التهجير التي تتبناها حكومة أقصى اليمين العنصرية تتم من خلال التضييق على المواطنين وتحويل حياتهم إلى جحيم ودفعهم قسراً لمغادرة البلاد والبحث عن مكان آمن وعمل يوفر لهم لقمة العيش بكرامة. وإذا كانت هذه السياسة حتى الآن لم تنجح في تهجير أعداد كبيرة من المواطنين، فاستمرارها لفترة طويلة قد يساهم في هجرة طوعية - قسرية من البلاد. تقوم سياسة الصهيونية - الدينية الممسكة بزمام الأمور في إسرائيل على قاعدتين تكمل إحداهما الأخرى: السيطرة على أكبر قدر ممكن من الأراضي الفلسطينية وضمها وقطع التواصل فيما بينها لمنع قيام دولة فلسطينية متواصلة جغرافياً وقابلة للحياة وتقليص المساحة التي يعيش فيها الفلسطينيون بحيث يتم تحجيم التمدد العمراني والجغرافي، وهذا يؤدي عملياً إلى التفكير بالهجرة التي يجري تشجيعها بسلسلة من الإجراءات التضييقية الممنهجة. ولدى الحكومة الإسرائيلية الآن دائرة جديدة استحدثت لتسريع تهجير الفلسطينيين ليس فقط من قطاع غزة بل من كل المناطق الفلسطينية. والطامة الكبرى لدينا تتمثل في عدم وجود خطة وطنية لمواجهة هذا المخطط الاستعماري الإجرامي، بل إن ما يحدث على الأرض هو تكيف تدريجي مع السياسة العدوانية التي تطبقها حكومة إسرائيل والتي تعتبر أن الخطر الديموغرافي هو أكبر ما يهدد مشروع إسرائيل الكبرى على كامل أراضي فلسطين التاريخية. ونحن تحولنا فقط إلى مجرد أبواق تدين وتندد وتحلل ما يجري دون أي جهد حقيقي لمنع تطبيق هذا المشروع الإجرامي. وهذا يعتبر قصوراً كبيراً لدى كل قيادات العمل الوطني التي بات همها الرئيس هو البحث عن المواقع والمكاسب. وبالمناسبة الخلافات داخل الساحة الفلسطينية بين مختلف الأطياف أضحت محصورة في الصراع على السلطة والمصالح الشخصية أو الفئوية الضيقة. حتى الخلاف حول وسائل المقاومة الذي قادنا إلى هذا الدمار والخسائر الفادحة كان في الواقع خلافاً على السلطة. فمن يدعي التمسك بخيار المقاومة المسلحة وخاصة حركة «حماس» هي تبحث عن الدعم الشعبي لتأخذ حصة أكبر في السلطة والتمثيل وليس من أجل تحرير الوطن. والطرف الثاني يتمسك هو الآخر بالسلطة وليس على استعداد للتنازل حتى عن جزء منها في إطار شراكة وطنية شاملة قد لا تكون مقبولة إقليمياً ودولياً. وهكذا نحن أضحينا متفرجين على ما يجري لنا ونعد خسائرنا ونمارس اللطم والولولة وليس أكثر.

"الكُتّاب العرب" يُدين الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى
"الكُتّاب العرب" يُدين الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

"الكُتّاب العرب" يُدين الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى

منة الله الأبيض يؤكد الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب إدانته البالغة استمرار حكومة الكيان العنصري الغاصب في فلسطين في ممارسات العدوانية الهمجية الساعية إلى التصعيد ووضع المنطقة كلها على فوهة بركان مضطرم. موضوعات مقترحة سلوك عدواني وهمجي يؤكد الشاعر والمفكر الكبير الدكتور علاء عبد الهادي الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب إدانة السلوك العدواني الهمجي الذي أقدم عليه وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير وعدد كبير من المستوطنين المتطرفين باقتحامهم المسجد الأقصى المبارك في خطوة جديدة من خطوات الاستفزاز العنصري المتغطرس، الذي يستظل بدعم أمريكي واضح، وصمت عالمي مريب، لافتا إلى أن المسجد الأقصى يعد في قمة الحرمات الإسلامية المقدسة، وأن هذه الخطوة البغيضة تعد اعتداء سافرا على المقدسات الإسلامية، ومساسا واضحا بمعتقدات مئات الملايين من المسلمين حول العالم. تعريض المنطقة كلها للخطر ويحذر الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب من العواقب الوخيمة التي سوف يسفر عنها هذا الاقتحام العنصري المتهور الذي يعرض المنطقة كلها لمخاطر لا حد لها. ويتوجه الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب بمطالبة المجتمع الدولي بأسره بضرورة تحمل مسئوليته والتصدي للانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة، كما يؤكد دعمه المطلق لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store