
«أزرق الإسكواش» يختتم مشاركته ببطولة آسيا
اختتم المنتخب الوطني للإسكواش مشاركته في بطولة آسيا الـ 23 للرجال التي انطلقت في 16 يونيو الجاري بمدينة سراوق الماليزية.
وترأس وفد المنتخب في البطولة عضو مجلس إدارة الاتحاد عادل الغريب، فيما ضم في عضويته اللاعبين عذبي الجمعان وعبدالرحمن المغربي وجاسم الغريب وخالد الفوزان.
وقال الغريب في اتصال هاتفي من ماليزيا بـ «كونا» إن «مشاركة 86 لاعبا من 16 دولة آسيوية في البطولة تعطي انطباعا عن مستواها القوي جدا ومدى التنافس الحاد والكبير لاسيما أن أغلب اللاعبين من المصنفين على مستوى القارة»، لافتا إلى أن «مشاركة المنتخب الوطني بلاعبين شباب فرصة ذهبية لتأهيلهم لمستقبل أفضل».
وأوضح أنه سيكون هناك برنامج تدريبي مدروس للاعبي المنتخب الذي فضل المشاركة بلاعبين (تحت 19 عاما) فور عودتهم إلى أرض الوطن بغية تأسيسهم لبطولات قارية قادمة والمنافسة فيها، معربا عن فخره «بمشاركة لاعبي الكويت حتى وإن كانت النتائج لا تعكس طموحاتهم وطموح الاتحاد إلا أن هذه البداية لمستقبل أفضل ومراكز أعلى والجميع على ثقة باللاعبين الكويتيين الشباب».
وخرج لاعب المنتخب خالد الفوزان من الدور الأول، فيما خرج عذبي جمعان وجاسم الغريب وعبدالرحمن المغربي من الدور الثاني للبطولة الفردية. وتوج لاعب هونغ كونغ ألكس لو بالمركز الأول بعد فوزه على القطري عبدالله التميمي في المباراة النهائية. وكرم عادل الغريب بصفته نائب رئيس الاتحاد الآسيوي للإسكواش اللاعب التميمي بمناسبة حصوله على المركز الثاني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 2 ساعات
- الأنباء
كأس التفوق في «سلة» الكويت
انفض الموسم الرياضي لكرة السلة نهاية مايو الماضي، بفوز الفريق الأول لكرة السلة بنادي الكويت بكأس الاتحاد بعد تغلبه على القادسية في المباراة النهائية 126-92، لتذهب الأندية كل بحسب اهتمامه، في عملية «جرد حساب» لموسم طويل تخللته لحظات الفرح بالفوز، وحسرة الخسارة أو الإقالة، وألم الإصابة للاعبين، وحلم يتجدد بغد أفضل لمواهب على الطريق. وقد جمع نادي الكويت 33 نقطة ليحافظ على المركز الأول بكأس التفوق العام في ظل منافسة كبيرة من نادي القرين الذي حل ثانيا بفارق 4 نقاط فقط، بعدما جمع 29 نقطة في احصائية لم تعتمد رسميا بعد، فيما جاء القادسية في المركز الثالث بـ 24 نقطة، وتوزعت بقية نقاط كأس التفوق الـ 22 مناصفة بين كاظمة والنصر، فيما خرجت أندية العربي، والجهراء، والصليبخات، والشباب، والتضامن، والساحل، واليرموك، وبرقان خالية الوفاض، دون أي نقطة في جميع مسابقات الاتحاد الـ 12، سواء في بطولات الدوري بمراحلها السنية الخمس، أو مسابقة (3x3) لمرحلتي الدرجة الأولى والناشئين (تحت 17 سنة). واختلفت مشاركات الأندية في مسابقات الاتحاد بمختلف مراحلها السنية، حيث نجد 11 ناديا تشارك في مرحلة البراعم (تحت 13 سنة)، و10 أندية في الأشبال (تحت 15 سنة)، ونجد العدد يتناقص دون سبب جوهري ليصل إلى 9 أندية فقط في 3 مراحل سنية متتالية، وهي الناشئين (تحت 17 سنة)، والشباب (تحت 19 سنة)، والدرجة الأولى. الإثارة في صراع المراحل السنية لم يجد الكويت صعوبة كبيرة في الظفر بلقب دوري وكأس السن العام ليجمع 8 نقاط، لكن الأمر كان مختلفا كليا في المراحل السنية، حيث كانت المنافسة مع القرين منافسه الرئيس على كأس التفوق على أشدها، وتبادل الناديان الظفر بالمركز الأول في 3 مراحل سنية لمسابقتي الدوري والكأس، بينما تكفل القادسية ببسط سيطرته على البراعم (تحت 13 سنة) بعد فوزه باللقبين تواليا، حاصدا العلامة الكاملة بمجموع 8 نقاط، كما حضر منافسا في مرحلتي الناشئين والشباب. وجمع ناديا كاظمة والنصر 11 نقطة لكل منهما بكأس التفوق العام لكرة السلة، ولعل تباينا واضحا يظهر في كيفية جمع الناديين للنقاط الـ 22، «البرتقالي» حصد أغلبها عبر الفريق الأول بـ 9 نقاط، بعد فوزه بالمركزين الثاني والثالث لمسابقتي الدوري والكأس تواليا، والأول في مسابقة (3X3) للدرجة الأولى، فيما تمكن فريق الشباب (تحت 19 سنة) من حصد نقطتين بعد فوزه بالمركز الثالث في الكأس، فيما كان الأمر معاكسا لدى «العنابي»، حيث جمع 8 نقاط من المراحل السنية، بفوز البراعم (تحت 13 سنة) بالمركز الثاني في الدوري (3 نقاط)، و5 نقاط من مسابقة الكأس بعد حصول فريقي الأشبال والناشئين على المركزين الثاني والثالث تواليا. نجوم كبار.. ومستقبل واعد شهد «موسم السلة» تألقا لافتا للعديد من اللاعبين مع فرقهم سواء للدرجة الأولى من بينهم الأخوان حمد ومحمد عدنان، وتركي حمود، وألكسندر الغيص من نادي الكويت، وأحمد البلوشي، وعبدالرحمن السهو، ويوسف بورحمة من كاظمة، وعبدالعزيز الحميدي، وعبدالمحســــن الموسوي، وسعود الرباح من القادسية، ونجم المستقبل عادل السعيد، وعبداللطيف الفرج، وأحمد الفودري، وفيصل البحر، ويوسف الفيلكاوي من القرين، وباسل المزيعل وفيصل الحسيني من الصليبخات. كما برز في المراحل السنية العديد من المواهب الواعدة، من بينهم الأخوان آدم وأمير أسد الله، وأحمد الرشيد، وعمر العيسى، وماجد الشمري، وحسن هادي، وعبدالله الجريد، وعبدالرحمن القطيفي من الكويت، وعادل السعيد، وطلال الخميس، وعلي الهندال، ومساعد العبيدي، وعبدالعزيز المطوع، وعمر الصالح، وعبدالرحمن طارق من القرين، ومشعل العازمي، وراشد الخترش، وسويط الظفيري، وعلي عباس من القادسية، والتوأم علي وعبدالرحمن الرباح من النصر، وعمر عسق من كاظمة.


الأنباء
منذ 2 ساعات
- الأنباء
شاه مثّلت الكويت في «سفراء أولمبياد الشباب»
سجلت الكويت حضورها في الدورة الـ 65 لسفراء أولمبياد الشباب أحد برامج الأكاديمية الأولمبية الدولية والذي أقيم في مدينتي أثينا وأولمبيا باليونان على مدار أسبوعين بمشاركة أكثر من 150 رياضيا ورياضية يمثلون 102 دولة، والتي تعد منصة مهمة لتعزيز القيم الأولمبية ونشر الروح الرياضية بين الشباب حول العالم. وتأتي هذه المشاركة ضمن جهود اللجنة الأولمبية الكويتية الحثيثة لدعم وتطوير قدرات رياضييها الشباب، وتمثيل الكويت على الساحة الدولية، ومثلت اللاعبة الأولمبية بطلة منتخبنا الوطني للشراع أمينة شاه الكويت في هذه الدورة المرموقة. وانطلقت فعاليات البرنامج تحت عنوان «مستقبل الرياضة» الذي تركز بدوره على تأكيد أسس الحركة الأولمبية الدولية وتعزيز القيم والمبادئ الرياضية بالإضافة إلى مناقشة الفرص والتحديات التي تواجهها الرياضة من خلال الذكاء الاصطناعي وتقنياته. وتضمن البرنامج إقامة العديد من المحاضرات وورش العمل والأنشطة الرياضية وتبادل الخبرات من الأفكار والممارسات حول القضايا المتعلقة بالحركة الأولمبية. وعبرت اللاعبة الأولمبية أمينة شاه عن سعادتها وفخرها بتمثيل الكويت في هذا المحفل الدولي، وقالت «يشرفني أن أكون جزءا من الدورة الدولية الخامسة والستين للسفراء الأولمبيين الشباب، وهذه فرصة رائعة لاكتشاف ثقافات جديدة، وتبادل الخبرات مع شباب من مختلف أنحاء العالم، وتعلم المزيد عن القيم الأولمبية». وفي ختام البرنامج نالت شاه شهادة الدبلوم من الأكاديمية الأولمبية الدولية بحضور رئيس اللجنة الأولمبية توماس باخ ورئيس الأكاديمية الأولمبية الدولية د.شاريلاوس تسولاكيس وعميد الأكاديمية الأولمبية الدولية البروفسور كونستانتينوس جورجياديس.


الأنباء
منذ 2 ساعات
- الأنباء
مدلول: منصة «الكشاف» تسهم في إبراز المواهب
اعتبر عضو مجلس إدارة نادي الجهراء السابق طواري مدلول أن منصة «الكشاف» هي محاولة لإعادة هذه «الوظيفة» الى السطح الرياضي مرة اخرى، سواء في الكويت او خارجها. وشدد مدلول على ان الغرض من انشاء منصة «الكشاف» هو سهولة وصول اللاعبين أصحاب المواهب الى الاندية، وكذلك سهولة حصول الاندية على هذه المواهب من اجل صقلها وتطويرها والاستفادة منها مستقبلا. واكد أن المنصة غير ربحية، والجميع يستطيع الدخول اليها، فأي صاحب موهبة باستطاعته ان يقدم موهبته على المنصة، وبإمكان اي ناد او هيئة رياضية الاستفادة منه وصقله وتطويره. واشار مدلول الى ان اللاعب سيحظى بصفحة كاملة يعرض فيها موهبته، من اجل ابرازها، تمهيدا لخوضه تجربة في الاندية، مع ارفاق جميع المعلومات المتعلقة باللاعب. وشدد على ان منصة «الكشاف»، تمثل خطوة جديدة ومبتكرة في دعم المواهب الرياضية في الوطن العربي، مشيرا الى انها تهدف إلى عرض المواهب الرياضية بطريقة سهلة وجميلة، مما يسهل على الأندية اكتشاف واختيار اللاعبين الذين يتناسبون مع احتياجاتها. وذكر مدلول أن «الكشاف» تتيح للأندية مشاهدة جميع المواهب المتاحة والاختيار من بينها دون الحاجة إلى وسطاء أو دفع أي عمولات، موضحا «نحن نؤمن بأن هذه الطريقة توفر وقتا وجهدا كبيرين للأندية، وتسهم في تعزيز الحركة الرياضية في المنطقة».