logo
عراقجي يعقد "لقاء جيدا" مع بوتين وتصريحات روسية صينية جديدة عن الحرب على إيران

عراقجي يعقد "لقاء جيدا" مع بوتين وتصريحات روسية صينية جديدة عن الحرب على إيران

الجزيرةمنذ 4 ساعات

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إنه عقد لقاء "جيدا" مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحثا خلاله الأحداث الجارية، في حين قال بوتين إن الصراع في الشرق الأوسط يدفع العالم نحو خطر كبير.
وأكد عراقجي أن الأعمال العدائية الإسرائيلية على المنطقة والمجتمع الدولي ونظام عدم الانتشار النووي من المخاوف المشتركة بين طهران وموسكو.
وأضاف -في تصريح لوكالة الأنباء الإيرانية- بأنّ مواقف روسيا حتى الآن قوية وجيدة، وهي تسعى لأن يتحرك مجلس الأمن رغم أن ذلك سيواجه بفيتو أميركي، مؤكدا أن بلاده ترتبط بعلاقات جيدة مع روسيا التي "طالما كان لها دور في البرنامج النووي الإيراني فقد تم بناء محطة بوشهر النووية على يد الروس وهناك محطتان نوويتان قيد التصميم والتنفيذ".
بوتين: العدوان على إيران غير مبرر
وفي الجانب الروسي، ندد بوتين الاثنين بالضربات على طهران معتبرا أنها "عدوان غير مبرر" وقال إن موسكو تسعى لمساعدة الشعب الإيراني، وذلك خلال استقباله وزير الخارجية الإيراني في العاصمة موسكو.
ولم يذكر بوتين الهجمات الأميركية تحديدا لكنه تحدث بدلا من ذلك بشكل عام عن "الضربات" ضد إيران، رغم أن الكرملين أعرب في وقت سابق الاثنين عن إدانته وأسفه للضربات الأميركية.
وأكد الرئيس الروسي أن انخراط قوى من خارج منطقة الشرق الأوسط في الصراع مع إيران يدفع العالم نحو خطر كبير.
وفي السياق، نقلت وكالات أنباء روسية رسمية عن سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية قوله اليوم الاثنين إن لإيران الحق الكامل في الدفاع عن نفسها، واصفا الشراكة الإستراتيجية بين موسكو وطهران بأنها "غير قابلة للكسر".
وعندما سئل ريابكوف عما إذا كانت إيران قد طلبت مساعدة عسكرية، قال لوكالة إنترفاكس إن موسكو تعمل مع إيران في مجالات متعددة، وإن الكشف عن مزيد من التفاصيل عن تعاونهما سيكون تصرفا غير مسؤول.
من جانب آخر، قال وزير خارجية الصين إن هجمات إسرائيل على إيران استنادا إلى وجود "تهديد مستقبلي محتمل" أرسلت "إشارات خاطئة" للعالم.
كما أكد أن الهجمات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية تشكل "سابقة سيئة".
وقال أيضا إن على جميع أطراف الصراع اتخاذ التدابير اللازمة لتهدئة الوضع، والعودة إلى الحوار والتفاوض.
ومنذ 13 يونيو/حزيران الجاري، تشن إسرائيل هجوما على إيران استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين.
وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مُسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.
وفجر أمس، دخلت الولايات المتحدة بشكل مباشر الحرب الإسرائيلية على إيران بإعلان الرئيس دونالد ترامب تنفيذ هجوم استهدف 3 من أبرز المواقع النووية الإيرانية، هي منشآت فوردو ونطنز وأصفهان.
وبعد ساعات، أطلقت إيران دفعتين صاروخيتين على إسرائيل مخلّفة دمارا كبيرا في عدة مواقع في تل أبيب الكبرى وحيفا ونيس تسيونا جنوب تل أبيب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوروبا عالقة بين الرفض الضمني والقلق المعلن من التصعيد في إيران
أوروبا عالقة بين الرفض الضمني والقلق المعلن من التصعيد في إيران

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

أوروبا عالقة بين الرفض الضمني والقلق المعلن من التصعيد في إيران

باريس- في مشهد دولي مشحون بالتوترات، جاءت الضربة الأميركية الأخيرة على مواقع إيرانية لتعيد تشكيل خريطة المواقف الدولية، لا سيما موقف دول الترويكا الأوروبية، وهي فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة. وبينما بدت مواقف هذه الدول الثلاث حذرة في تصريحاتها ومتوازنة في خطابها، غير أنها لا تزال قلقة أيضا من تداعيات التصعيد العسكري على واقع واستقرار منطقة الشرق الأوسط والعالم. فمن جهة، تحاول الحفاظ على التحالف التاريخي الوثيق مع الولايات المتحدة وإسرائيل، ومن جهة أخرى، تجد نفسها عالقة بين مفترق استقلالية السياسة الخارجية الأوروبية وتطبيق المعايير القانونية الدولية، فضلا عن تفادي الانخراط في سياسة المواجهة المفتوحة مع إيران. لغة التهدئة والحياد وفي بيان مشترك صدر عن وزارات خارجية دول الترويكا الأوروبية، أمس الأحد، أكدت فيه فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا التزامها بالسلام والاستقرار لجميع دول المنطقة، مؤكدة في الوقت ذاته دعمها لأمن إسرائيل. وجاء في البيان "لطالما أكدنا بوضوح أن إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحا نوويا، ولا يمكنها أن تشكل تهديدا للأمن الإقليمي"، وطالبت الدول الثلاث إيران بالدخول في مفاوضات تؤدي إلى اتفاق يعالج جميع المخاوف المتعلقة ب برنامجها النووي ، ولكن دون أن تمنح أي ضوء أخضر للضربة الأميركية، سواء بالتأييد أو التنديد الصريح. وقد تبنت باريس خطاب الحلول السياسة من خلال تصريحات وزير خارجيتها جان نويل بارو، الذي دعا إلى "عودة فورية لطاولة التفاوض ضمن إطار الاتفاق النووي والمعاهدات الدولية"، معتمدا على مبادئ بلاده التي تقدم نفسها كراعية للتوازن الدبلوماسي في الشرق الأوسط. أما ألمانيا -المعروفة بنهجها البراغماتي- فقد دافع مستشارها فريدريش ميرتس بشكل صريح، اليوم الاثنين، عن قرار القادة الإسرائيليين والأميركيين قصف المنشآت النووية الإيرانية. وأكد ميرتس -في كلمته خلال قمة صناعة في برلين- أنه "لا يوجد سبب لنا، ولا لي شخصيا، لانتقاد ما بدأته إسرائيل قبل أسبوع، ولا سبب أيضا لانتقاد ما فعلته أميركا نهاية الأسبوع الماضي"، مشيرا إلى أن "الأمر لا يخلو من المخاطر، لكن تركه على حاله لم يكن خيارا مطروحا أيضا". في المقابل، بدت المملكة المتحدة -المرتبطة إستراتيجيا بالولايات المتحدة عبر حلف شمال الأطلسي (ناتو)- أكثر قربا من واشنطن من الناحية الخطابية، لكنها لم تتبنَّ الموقف الأميركي صراحة، وقد أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أنه لم يكن لبلاده أي دور في الإجراء الأميركي، لكنه أبلِغ به مسبقا. تصريحات فضفاضة ويبدو أن التصريحات الصادرة تخلو من أي حماس عسكري واضح، مما يعكس سياسة "القلق البناء" التي تنتهجها العواصم الأوروبية، وذلك من خلال مراهنتها المستمرة على التحفظ الإستراتيجي والتشبث بفكرة أن إيران لا تزال قابلة للاحتواء بلغة الحوار بدل الصواريخ. وفي هذا الإطار، يرى أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأميركية في باريس الدكتور زياد ماجد أن موضوع الوساطة الأوروبية أصبح لا طائل منه، لأنه يستخدم عبارات ومصطلحات فضفاضة في اللغة الدبلوماسية بدون أي مضمون جدي، بمعنى أن هذا الخطاب الدبلوماسي لا يملك القدرة على تبديل موازين القوى أو فرض ضبط النفس أو تراجع التصعيد. وأضاف ماجد -في حديث للجزيرة نت- أن "الخطاب الأوروبي للإيرانيين يتمثل في قولها إن واشنطن قد تلجأ إلى مزيد من الضغط السياسي والاقتصادي وحتى العسكري، إذا لم توافق طهران على عدد من الشروط، من ضمنها توقف الرد العسكري على إسرائيل، فضلا عن إعادتها النظر بكل سياسة تخصيب اليورانيوم". ويعتقد أن ذلك سيكون بمنزلة "إذعان سياسي" للواقع الجديد الذي تحاول أن تفرضه أميركا بعد إسرائيل بالنار، معتبرا أنه لا يوجد أي دور أوروبي آخر مطروح على الطاولة السياسية اليوم. وبين الضربة الأميركية والحذر الأوروبي، اختارت الترويكا الأوروبية التحدث بصوت الدبلوماسية، رغم أن المستقبل وحده كفيل بالكشف عن مدى فعاليتها في كبح جماح التصعيد العسكري القائم. ومن ثم، لم يصف زياد ماجد دور كل من فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا بـ"المؤثر" بل بـ"المُيسّر" لمفاوضات مستقبلية قد تكون مجدية بعد إرساء موازين القوى لمعادلة جديدة بشأن الملف النووي الإيراني. وفي اعتقاد أستاذ العلوم السياسية أن حالة التهميش التي تجد أوروبا نفسها فيها اليوم ليست مفاجئة، لأنها لم تأخذ أي موقف واضح تجاه الإبادة الجماعية في غزة خلال العامين الأخيرين، ولم تلعب أي دور مختلف جذريا عن الدور الأميركي، وذلك مع إمكاناتها الأقل من أميركا والانقسامات في صفوفها والهاجس المرتبط بالحرب الأوكرانية. من جانبه، يسلط توماس غينولي، الأستاذ المشارك في العلاقات الدولية في مدرسة "سنترال سوبيليك"، الضوء على التناقض الواضح في الموقف الأوروبي، قائلا إن "الترويكا الأوروبية تدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وتعارض امتلاك إيران الأسلحة النووية، لكنها تعارض أيضا التصعيد العسكري الحالي وتريد استئناف المفاوضات، مما يجعلها مهمشة في هذا الشأن". وأشار المحلل السياسي غينولي -في حديثه للجزيرة نت- إلى أن "حجة الدفاع عن النفس تُعتبر باطلة"، لأن إيران لا تمتلك أسلحة نووية ولا تملك القدرة الوشيكة لتحقيق ذلك، وفقا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، موضحا أنه "لا يبرر الضربات الاستباقية إلا التهديد الوشيك، بموجب القانون الدولي". مصداقية مهددة وفي سياق التصعيد الإيراني الإسرائيلي، أصبح موقف الترويكا الأوروبية في موضع شك متزايد، حيث تحوم حوله التساؤلات بشأن مدى اتساق أوروبا وتطبيقها للمعايير القانونية الدولية، مما يقوض مصداقيتها كممثلة للنظام العالمي المعتمِد أساسا على القواعد والمبادئ. ويشير مفهوم "القوة المعيارية" -التي لطالما عَرّفت أوروبا نفسها به- إلى الجهة الفاعلة الدولية التي تشرع سياستها الخارجية من خلال الالتزام بالقانون الدولي، والتأكيد على حظر استخدام القوة واحترام سيادة الدولة، وفق ميثاق الأمم المتحدة. وقد فسّر أستاذ العلوم السياسية زياد ماجد تراجع دور أوروبا ودور الترويكا الأوروبية بأنه لا يرتبط فقط بالضربة العسكرية الأميركية لإيران، بل قبل ذلك حين بدا أن واشنطن غير مكترثة بالاتصالات الإيرانية الأوروبية، وقد عبّر ترامب عن ذلك بقوله إن واشنطن هي من يفاوض طهران وليس أوروبا. واعتبر ماجد أن أوروبا كانت تفضل عدم وقوع الهجوم الأميركي على المنشآت الإيرانية وأن تلعب دور الوساطة من باب المصالح الاقتصادية والرفع التدريجي للعقوبات، مقابل تنازلات إيرانية معينة. وتعكس المواقف الدولية حتى الآن معضلة مستمرة تواجهها الترويكا الأوروبية منذ عقود، تتمثل في الحفاظ على توازن مصالحها بين حليفتها الكبرى واشنطن، وبين التزاماتها تجاه الأمن الإقليمي والعالمي.

دول خليجية تعيد فتح أجوائها بعد إغلاقها لساعات
دول خليجية تعيد فتح أجوائها بعد إغلاقها لساعات

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

دول خليجية تعيد فتح أجوائها بعد إغلاقها لساعات

أعيد فتح الأجواء أمام حركة الطيران في دول خليجية عدة، مساء اليوم الاثنين، بعد ساعات من إغلاقها على ضوء التوترات الأمنية في المنطقة، حيث قصفت إيران قاعدة العديد الجوية في قطر. وأعلنت الإدارة العامة للطيران المدني بالكويت إعادة فتح المجال الجوي وعودة حركة الطيران من وإلى مطار الكويت الدولي إلى طبيعتها. وقالت الإدارة في منشور على موقع إكس إن هذه الخطوة تأتي "بعد التأكد من استقرار الأوضاع في الأجواء المحيطة بدولة الكويت". في الوقت نفسه، قال المكتب الإعلامي لحكومة دبي إن شركة مطارات دبي قررت استئناف عملياتها بعد توقف قصير للرحلات الجوية. وأضاف المكتب في منشور على موقع إكس "قد تواجه بعض الرحلات تأخيرات أو إلغاءات". وكذلك، أفادت وكالة الأنباء البحرينية بأن شؤون الطيران المدني بوزارة المواصلات أعلنت إعادة فتح المجال الجوي لمملكة البحرين بالكامل. في غضون ذلك، قال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري إن قطر ستعلن إعادة فتح المجال الجوي قريبا. وكانت قطر والبحرين والإمارات والكويت والعراق قد أغلقت أجواءها مؤقتا في ظل التوترات بالمنطقة بعدما قصفت الولايات المتحدة المنشآت النووية الرئيسية في إيران فجر أمس الأحد.

واشنطن بوست: حملة إسرائيلية سرية لترهيب قادة إيران العسكريين
واشنطن بوست: حملة إسرائيلية سرية لترهيب قادة إيران العسكريين

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

واشنطن بوست: حملة إسرائيلية سرية لترهيب قادة إيران العسكريين

كشفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية عن أن الاستخبارات الإسرائيلية أطلقت حملة سرية بعد ضرباتها العسكرية الأولى على إيران يوم 13 يونيو/حزيران الجاري، هدفت إلى ترهيب كبار المسؤولين العسكريين الإيرانيين عبر اتصالات هاتفية مباشرة، وتحذيرات شخصية، في محاولة لخلق حالة من الفوضى والانقسام داخل النظام الإيراني. وحسب التقرير الحصري، فإن عناصر من الأمن الإسرائيلي يتقنون اللغة الفارسية تواصلوا مع ما لا يقل عن 20 مسؤولا إيرانيا رفيعا، وحذروهم من أنهم سيكونون الهدف التالي ما لم يتخلوا عن دعمهم للمرشد الأعلى علي خامنئي. وذكرت الصحيفة أنها تمكنت من الحصول على تسجيل صوتي لأحد هذه الاتصالات، تضمن تهديدا مباشرا لجنرال في الحرس الثوري الإيراني يقول: "أمامك 12 ساعة للفرار مع زوجتك وطفلك… نحن أقرب إليك من وريدك". وحصلت الصحيفة على اسم الجنرال الإيراني، لكنها امتنعت عن نشره وقامت بحذف صوته من التسجيل الصوتي حفاظا على هويته. ضمن عملية أوسع تندرج هذه الاتصالات ضمن العملية الأوسع التي أطلقتها إسرائيل تحت اسم " الأسد الصاعد"، والتي استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومخازن أسلحة داخل إيران، إضافة إلى تنفيذ اغتيالات شملت قادة بارزين، من بينهم اللواء حسين سلامي ، واللواء محمد باقري ، والعالم النووي فريدون عباسي دواني ، وفقا لما ورد في التحقيق. ولم تقتصر الحملة الاستخباراتية، كما تقول واشنطن بوست، على الاتصالات، بل شملت توجيه رسائل تحذيرية خطية لبعض المسؤولين أو التواصل معهم عبر زوجاتهم، في رسالة واضحة بأنهم مكشوفون تماما أمام الاستخبارات الإسرائيلية. ووفقا لمصادر التحقيق، فإن الهدف من هذه الحملة هو شلّ قدرة القيادة الإيرانية على ملء الفراغ الناتج عن اغتيال الصف الأول من القادة، وإثارة الرعب في نفوس الصف الثاني والثالث. هل حققت هدفها؟ وأشار أحد المصادر إلى أن بعض الشخصيات ترفض حاليا تولي مناصب حساسة خوفا من المصير نفسه. ورغم أن مسؤولين غربيين لم يرصدوا انشقاقات داخل المؤسسة العسكرية الإيرانية، فإن العملية تمثل تصعيدا غير مسبوق في العمل الاستخباراتي والنفسي ضد طهران، بالتوازي مع الهجوم العسكري الذي بدأته إسرائيل واستكملته الولايات المتحدة لاحقا بضربات استهدفت مواقع نووية في فوردو و نطنز و أصفهان. وعلقت واشنطن بوست بالقول إن الحملة الإسرائيلية تهدف إلى أكثر من ضرب القدرات النووية الإيرانية، وإنها محاولة ممنهجة لتفكيك هيكل القيادة الإيراني وزعزعة استقراره من الداخل، باستخدام أدوات الاستخبارات والترهيب الشخصي، في سابقة غير معهودة في الصراع بين الطرفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store