
3 زلازل تضرب مصر في ساعتين
تابعوا عكاظ على
سجلت الشبكة القومية المصرية لرصد الزلازل مساء (الأحد) 3 هزات أرضية في أماكن مختلفة من أنحاء البلاد في مناطق الغردقة ومطروح والقاهرة الكبرى.
وأعلنت الشبكة القومية لرصد الزلازل عن رصد هزة أرضية ضعيفة بقوة 2.31 درجة على مقياس ريختر شمال غرب محافظة الجيزة، وقعت الهزة في تمام الساعة 8:10 مساءً بتوقيت القاهرة، على عمق 3.17 كيلو متر، بالقرب من منطقة كوم البيرة، وعلى بُعد نحو 8 كيلومتر شمال غرب مدينة الجيزة.
وأوضحت الشبكة القومية أنه تم رصد الهزة باستخدام 13 محطة زلزالية، وتم تحديد موقعها بدقة من خلال تحليل يدوي للموجات الزلزالية، وأشار البيان إلى أن الهزة لم تسفر عن أي خسائر، كما لم يشعر بها غالبية السكان نظراً لضعف قوتها، وتُصنّف من الزلازل غير المؤثرة.
وفي وقت سابق من مساء (الأحد) سجلت الشبكة القومية المصرية للزلازل هزة أرضية بالبحر الأحمر بقوة 3.3 درجة على مقياس ريختر على بعد 44 كيلو متراً شمال مدينة الغردقة وبعمق 10.16 كيلو متر.
أخبار ذات صلة
وأكد معهد البحوث الفلكية في مصر أنه لم يرد للمعهد ما يفيد بوجود خسائر في الممتلكات أو الأرواح، ولكن ورد ما يفيد بشعور المواطنين بالهزة.
وأعلنت الشبكة تسجيلها في تمام الساعة 6 مساء (الأحد) هزة أرضية بجزيرة كريت بقوة 2.92 درجة على مقياس ريختر على بعد 457 كيلو متراً شمال مطروح وبعمق 43.61 كيلو متر.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
مسؤول يؤكد أن مصر خارج نطاق حزام الزلازل بعد تعرض البلاد لعدة هزات
أكد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الدكتور طه رابح، في تصريحات خاصة لـ "العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن مصر خارج منطقة حزام الزلازل. شهدت مصر خلال الأيام الماضية عدة هزات أرضية ، شعر بها سكان بعض المحافظات كان آخرها الثلاثاء، ما أثار حالة من القلق لدى المواطنين. وأعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية، الثلاثاء، أن زلزالًا قويًا بلغت شدته 6.2 درجة على مقياس ريختر قد ضرب المنطقة الحدودية الواقعة بين جزر دوديكانيز اليونانية والساحل الغربي لتركيا، ما تسبب في ارتدادات شعر بها سكان عدة دول مجاورة، من بينها مصر. ورصدت غرفة عمليات الهلال الأحمر المصري تأثيرات الهزة الأرضية، التي شعر بها سكان بعض المحافظات منها الجيزة، مطالبة المواطنين باتخاذ الإجراءات اللازمة للوقاية من أخطار الزلازل. "الوضع الحالي مستقر" وأوضحت غرفة عمليات الهلال الأحمر المصري أن الوضع الحالي مستقر ولم ترد بلاغات عن أضرار بشرية أو في الممتلكات حتى الآن. وقبل أيام شهدت مدينة الغردقة وتحديدا بمنطقة شمال غربي المدينة هزة أرضية وتحديدا على بعد 44 كيلومترا شمال غرب. وتلقى مركز الطوارئ والسيطرة بالبحر الأحمر إخطارا من المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، مساء الأحد، الساعة 5.20 مساء يفيد بحدوث هزة أرضية، بمنطقة شمال غربي الغردقة على بعد 44 كيلومترا بدرجة 3.3 على مقياس ريختر. وآثار ذلك عدة تساؤلات أهمها هل تتكرر الزلازل في مصر خلال الأيام القادمة؟ وهل تقع مصر ضمن منطقة حزام الزلازل؟ ويقول رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الدكتور طه رابح، في تصريحات خاصة لـ "العربية.نت" و"الحدث.نت": إنه لم يحدث في مصر خلال الأيام الماضية سوى زلزال واحد فقط في مدينة الغردقة، بينما ما حدث في الجيزة كان نتيجة لتفجير لإنشاءات معينة أو محاجر أدى إلى هزة وليس زلزالا. وأضاف أن تكرار الهزات الأرضية أمر طبيعي، ولا يدعو لأي قلق، مطمئنا المصريين أن بلادهم بعيدة عن منطقة حزام الزلازل، وموضحا أن ما حدث شيء طبيعي حتى تستقر التربة الأرضية. وأشار رئيس البحوث الفلكية إلى أنه عند المقارنة مع الدول والمناطق الأخرى من حيث تكرار وحدوث الزلازل، نجد أن مصر أقل بكثير، موضحا أن منطقة شرق المحيط الهادي وجنوب المحيط الهندي والأطلسي وألاسكا يحدث بها نحو 350 زلزال يومياً. وجدد رئيس المعهد التأكيد على أن مصر لم تدخل حزام الزلازل، ولا تقع ضمن المناطق المعرضة لنشاط زلزالي عنيف.


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب شمال مدينة العريش بمصر
سجلت محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل في مصر صباح اليوم زلزالًا بقوة 5.8 درجات على مقياس ريختر، على بُعد 500 كيلومتر شمال مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء. وأوضح القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية الدكتور طه توفيق رابح في بيان له اليوم أن الزلزال وقع في الساعة الثانية صباحًا بالتوقيت المحلي، عند خط عرض 36.57 درجة شمالًا، وخط طول 28.38 درجة شرقًا، وعلى عمق 60 كيلومترًا. وأشار إلى أن السكان شعروا بالزلزال، دون وقوع أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
إعادة تركيب «الأزرق المصري»... أقدم صبغة صناعية في التاريخ
نجح فريق بحثي بقيادة جامعة ولاية واشنطن الأميركية في إعادة تركيب أقدم صبغة صناعية معروفة في التاريخ، تُعرف باسم «الأزرق المصري»، والتي استخدمها المصريون القدماء منذ نحو 5 آلاف عام لتزيين المقابر والمعابد والتماثيل. وأوضح الباحثون أنّ دراستهم يمكن أن تساعد علماء الآثار على فهم أعمق لمواد وتقنيات الحضارة المصرية القديمة؛ ونُشرت النتائج، الاثنين، بدورية «علم التراث». حضَّر الفريق 12 تركيبة مختلفة من صبغة الأزرق المصري (جامعة ولاية واشنطن) وتُعدّ صبغة «الأزرق المصري» أول صبغة صناعية عرفها الإنسان؛ وقد ظهرت للمرّة الأولى في مصر القديمة قبل أكثر من 5 آلاف عام. واستخدمها المصريون القدماء بكثافة في تزيين الجداريات والنقوش والتوابيت والتماثيل، لما تحمله من دلالات رمزية على الخلود والسماء والإلهية. وتتنوَّع ألوانها بين الأزرق الغامق والرمادي أو الأخضر الباهت، وفق مكونات الصبغة، ومدة المعالجة الحرارية. وامتازت الصبغة بلونها اللامع والثابت الذي لا يتغيَّر بسهولة مع الزمن، وكانت تُستخدم بديلاً منخفض التكلفة للأحجار الكريمة الزرقاء مثل الفيروز واللازورد. ورغم استخدامها لاحقاً في الحضارة الرومانية، فقد فُقدت أسرار تصنيعها مع مرور القرون، مما جعلها واحدة من أكثر الألغاز العلمية إثارة في تاريخ الفنّ والمواد. الفريق قارن النتائج بعيّنتَيْن أثريتَيْن مصريتَيْن قديمتَيْن (جامعة ولاية واشنطن) وعاد الاهتمام مؤخراً بهذه الصبغة نظراً إلى خصائصها الضوئية والمغناطيسية والبيولوجية الفريدة، ما يفتح آفاقاً جديدة لاستخدامها في تطبيقات تقنية مثل تقنيات مكافحة التزوير، والتعرُّف على بصمات الأصابع. كما أظهرت تشابهاً كيميائياً مع مواد فائقة التوصيل في درجات الحرارة العالية. وخلال الدراسة حضَّر الفريق 12 تركيبة مختلفة من مزيج يحتوي على ثاني أكسيد السيليكون، والنحاس، والكالسيوم، وكربونات الصوديوم، وسُخِّنت تلك الخلطات في درجات حرارة تصل إلى 1000 درجة مئوية، لمدة بين ساعة و11 ساعة، لمحاكاة ظروف الإنتاج المتاحة في العصور القديمة. عاد الاهتمام بهذه الصبغة لخصائصها الضوئية والمغناطيسية والبيولوجية (علم التراث) بعد ذلك، استخدم الفريق تقنيات تحليل ميكروسكوبية متقدّمة لم تُستخدم من قبل في هذا النوع من البحوث، وقارنوا النتائج بعيّنتَيْن أثريتَيْن مصريتَيْن قديمتَيْن. وكشفت النتائج أنّ الصبغة ليست متجانسة تماماً، وأنّ الاختلافات الطفيفة في طريقة التحضير تؤدّي إلى تنوّع في الألوان والخصائص. كما تبيَّن أنّ أفضل درجة من اللون الأزرق يُحصَل عليها عندما يشكل المكوّن الأزرق نحو 50 في المائة من التركيبة. استخدام تقنيات تحليل متقدّمة لإعادة تركيب صبغة الأزرق المصري (جامعة ولاية واشنطن) ويأمل الباحثون أن تكون هذه الدراسة مثالاً على كيف يمكن للعلوم الحديثة أن تكشف قصصاً خفية في القطع الأثرية المصرية القديمة. حالياً، تُعرض العيّنات التي أُنتجت في هذه الدراسة بمتحف كارنيغي للتاريخ الطبيعي في بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا الأميركية، وستكون جزءاً من معرض دائم جديد مخصَّص للحضارة المصرية القديمة. ووفق الفريق، لا يعيد هذا الإنجاز العلمي ألوان الماضي إلى الحياة فحسب، وإنما يفتح أيضاً آفاقاً جديدة لتطبيقات تقنية معاصرة تستفيد من الخصائص الفريدة لهذه الصبغة التاريخية.