logo
الرئيس يعزي بوفاة الشاعر فؤاد الحميري ويشيد بمسيرته الحافلة بالعطاء

الرئيس يعزي بوفاة الشاعر فؤاد الحميري ويشيد بمسيرته الحافلة بالعطاء

اليمن الآنمنذ 4 ساعات

بعث رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، برقية تعزية الى أحمد فؤاد الحميري، واخوانه بوفاة والدهم نائب وزير الاعلام الاسبق، الذي انتقل الى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني، والادبي والاعلامي.
وأعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، باسمه واعضاء المجلس، والحكومة، عن بالغ حزنه وخالص تعازيه لعائلة الاديب فؤاد الحميري بمصابهم الأليم.
وأشاد الرئيس بمسيرته الحافلة بالعطاء واسهاماته المهمة في خدمة وطنه، وشعبه، وتطلعاته، من خلال نشاطه الادبي والاعلامي، وتقلده عددا من المواقع السياسية والادارية التي كان بينها منصب نائب وزير الاعلام، سائلاً الله العلي القدير ان يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة، وان يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الانتقالي يتوعد رموز نظام صالح بالويل
الانتقالي يتوعد رموز نظام صالح بالويل

اليمن الآن

timeمنذ 29 دقائق

  • اليمن الآن

الانتقالي يتوعد رموز نظام صالح بالويل

اليوم السابع – عدن: توعد المجلس الانتقالي الجنوبي، رموز نظام الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح بالويل والثبور، أبرزهم رئيس مجلس القيادة الرئاسي، المسؤول الأول عن القبضة الأمنية حينها رشاد العليمي، رداً على محاولاته إذلال شعب الجنوب، عبر حرب الخدمات. صدر هذا في تصريح لعضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي - الأمين العام للأمانة العامة لهيئة الرئاسة الأستاذ فضل الجعدي، أكد فيه أن توظيف العليمي الخدمات الأساسية وفي المقدمة الكهرباء، ورقة سياسية في الصراع سينقلب عليه. وقال الجعدي في تغريدة على منصة "إكس": "سقطت سياسات التركيع والاذلال التي اتبعتها سلطة عصابات النظام البائد، تم رفضها بالفعل الثوري في الساحات والميادين وكانت ارادة الناس اقوى من كل الأساليب القذرة التي هدفت لكسر صمودهم والنيل من قضيتهم". مضيفاً: "لعل التاريخ يعيد نفسه وأن كل محاولات من تلك ستبوء حتما بالفشل، ويجب النأي عن ممارسة تلك السياسات القذرة لانها مهزومة ولن ترتد إلا على اصحابها بالويل والثبور". يأتي هذا بعد أن تعالت مطالبات سياسيين وأكاديميين لمجلس القيادة الرئاسي ورئيسه رشاد العليمي، بإتخاذ موقف "طبيعي حاسم وحازم" من عجزهم حيال تفاقم المعاناة الإنسانية جراء تدهور المعيشة والخدمات واستمرار انهيار العملة في العاصمة عدن. مطالبات للرئاسي والعليمي بهذا الموقف ووجه الجنوب، طلباً عاجلاً إلى مجلس الأمن الدولي، بموجب البند السابع، دعاه فيه إلى "تدخل طارئ وفوري" لمنع انفجار وشيك ستكون تداعياته كارثية على مختلف النواحي وستدفع المنطقة والإقليم والعالم، ثمن ذلك. طلب جنوبي لمجلس الامن بموجب البند 7 وأعلن رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، رسميا، للداخل والخارج، عجز الحكومة عن معالجة الأوضاع المعيشية والخدمية ووضع حد لانهيار العملة الذي تجاوز حاز 2700 ريال للدولار الأمريكي الواحد، مطلقاً مناشدة إلى الدول والمنظمات لتقديم دعم عاجل لتجنب انهيار اقتصادي وخدمي وشيك. رئيس الوزراء يعلن عجز الحكومة ! (تفاصيل) وأُعلن في العاصمة عدن، اعتماد الريال السعودي عملة بديلة للريال اليمني في التعاملات التجارية، بعد تفاقم انهيار العملة المحلية في ظل فشل رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي ورئيس الحكومة السابق أحمد بن مبارك، في وضع حد للتراجع. اعتماد الريال السعودي بدل الريال بالعاصمة وأصدرت أجهزة الأمن في العاصمة عدن، بياناً عاجلاً وضعت فيه النقاط على الحروف بشأن الاحتجاجات التي شهدتها عدد من المديريات على خلفية استمرار انقطاعات التيار الكهربائي، نتيجة فشل مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في معالجة الأوضاع المعيشية والخدمية، محذرة من استغلال الاحتجاجات في تنفيذ مخطط تخريبي. بيان عاجل لأمن عدن يضع النقاط على الحروف وشهدت العاصمة عدن احتجاجات غاضبة على استمرار انقطاعات التيار الكهربائي وعجز الحكومة عن معالجة أزمة الكهرباء المزمنة نتيجة الفساد واستخدام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الخدمات الأساسية ورقة ضغط سياسية على أبناء الجنوب، حسب مراقبين.

إيران.. مقاومة أم مغامرة محفوفة بالمخاطر؟
إيران.. مقاومة أم مغامرة محفوفة بالمخاطر؟

اليمن الآن

timeمنذ 44 دقائق

  • اليمن الآن

إيران.. مقاومة أم مغامرة محفوفة بالمخاطر؟

مع دخول الصراع بين إسرائيل وإيران مرحلة هدنة هشة يبدو أنها صامدة حتى الآن، برزت جماعة الحوثي في اليمن كأحد أكثر اللاعبين الإقليميين صخبًا ونشاطًا. فقد أطلقت الجماعة صواريخ وطائرات مسيّرة باتجاه إسرائيل، وهددت باستئناف استهداف السفن في البحر الأحمر. تقول الجماعة – المعروفة أيضًا باسم "أنصار الله" – إن عملياتها تأتي في إطار واجب ديني وأخلاقي للدفاع عن الفلسطينيين في غزة وعن حلفائهم الإيرانيين. غير أن هذه التحركات تثير تساؤلات حول سيادة اليمن، وأولوياته الوطنية، وموقعه داخل محور المقاومة الذي تقوده إيران، في وقت يكافح فيه الشعب اليمني لتلبية أبسط احتياجاته. يشكل البحر الأحمر محورًا رئيسيًا للعمليات العسكرية الحوثية منذ أواخر عام 2023، حيث تستخدم الجماعة الطائرات المسيّرة والصواريخ لاستهداف سفن تجارية تزعم أنها مرتبطة بإسرائيل، مما دفع خطوط الشحن العالمية لتغيير مساراتها، ورفع من تكاليف التأمين البحري. كما استهدفت الجماعة سفنًا عسكرية – خصوصًا أمريكية. في مقابلة حصرية، قال محمد البخيتي، عضو المكتب السياسي للحوثيين، إن دور الجماعة مشروع دينيًا وضروري استراتيجيًا، مضيفًا: "خيارنا هو السلام، والحرب لا تكون مشروعة إلا دفاعًا عن النفس أو لنصرة المستضعفين". وتابع: "الشعب الفلسطيني يواجه إبادة جماعية. وكما لم نتخلّ عنهم يومًا، لن نتخلى عن من يساندهم، وخاصة إيران". ردت القوات الأمريكية والبريطانية بشن ضربات على مواقع حوثية بين شهري مارس ومايو 2025، وتركزت تلك الضربات في صنعاء والحديدة وصعدة. وأفادت منظمة "أنقذوا الأطفال" بأن القصف ألحق دمارًا بالبنية التحتية المدنية وأسفر عن مقتل مئات المدنيين غير المقاتلين. ووفقًا لتقارير إعلامية إسرائيلية، فقد وضعت إسرائيل عددًا من قيادات الحوثيين على قائمة الاغتيالات المحتملة. وعلق البخيتي على ذلك بالقول: "الشيء الوحيد الذي يخفف ألمي وأنا أرى نساء وأطفال غزة يُقتلون هو أنني أصبحت الآن على قائمتهم أيضًا. وإذا كان لا مفر من الموت، فأفضل أن ألقى الله شهيدًا في سبيل المستضعفين". وقد أدى التصعيد إلى اتفاق هدنة غير رسمية بين الحوثيين وواشنطن – لا تشمل إسرائيل – وأكد البخيتي أن الجماعة تخطط للاستمرار في تصعيد عملياتها ضد المدن الإسرائيلية، بما يتناسب مع ما وصفه بـ"الحملة الإبادية التي يشنها الكيان الصهيوني"، مشددًا على أن قرار التدخل العسكري كان "قرارًا مستقلاً" اتخذته الجماعة، وإن كان منسقًا مع إيران والفصائل الفلسطينية. بالنسبة للحوثيين، يوفر هذا الاصطفاف حماية وغاية أيديولوجية. فهو يرفع من مكانتهم من جماعة محلية إلى لاعب إقليمي، من خلال تعزيز قدراتهم العسكرية. لكنه في الوقت نفسه يزجّ بهم في صراعات ليست من صنعهم، ويدفع باليمن إلى عمق صراعات إقليمية لها تبعات داخلية خطيرة. واصلت جماعة الحوثي هجماتها على إسرائيل منذ ذلك الحين. ومع اندلاع الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران، عادت الجماعة لتهديد القوات الأميركية بشكل مباشر، حيث هدّد المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، باستهداف السفن الحربية الأميركية في البحر الأحمر إذا شاركت واشنطن في أي هجوم ضد إيران إلى جانب إسرائيل. وقال سريع: "أي عدوان أميركي يدعم العدو الإسرائيلي لا يمكن التغاضي عنه". جاء هذا التحذير في أعقاب الضربات الإسرائيلية التي استهدفت أواخر يونيو منشآت عسكرية ونووية إيرانية. وقد اعتبر الحوثيون تلك العملية جزءاً من التزامهم الأوسع بالدفاع عما يُعرف بمحور "المقاومة". ومع ذلك، لم تستهدف الجماعة القوات الأميركية مباشرة بعد قصفها المواقع النووية الإيرانية في 22 يونيو. ولا تزال الجماعة الحوثية من الناحية السياسية والأيديولوجية متحالفة بقوة مع إيران، وهذا ليس بالأمر الجديد. فعلى مدى العقد الماضي، تلقت الجماعة دعماً مالياً وعسكرياً من طهران، بما في ذلك التدريب. وأكد تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة بشأن اليمن لعام 2022 أن إيران زودت الحوثيين بمكونات صواريخ وطائرات مسيّرة وألغام بحرية، في انتهاك لحظر الأسلحة المفروض على اليمن بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2216 الصادر عام 2015. هذه الديناميكيات المتضاربة تُربك فهم نوايا الجماعة، وتُظهر تناقضاً في تعاطيها مع أعداء مشتركين بينها وبين إيران. فبالنسبة للحوثيين، فإن التحالف مع إيران يوفر الحماية ويمنحهم غاية سياسية. كما يرفع من مكانتهم من ميليشيا محلية إلى فاعل إقليمي، من خلال تعزيز قدراتهم القتالية. لكنه في الوقت ذاته يورطهم في صراعات لم يكونوا طرفًا مباشرًا فيها، ويجذب اليمن بشكل أعمق نحو صراعات إقليمية لها تداعيات داخلية. ومع ذلك، يرى قادة الحوثيين أن موقعهم ضمن المحور المُنهك هو موقع مفيد داخلياً. وكما قال محمد البخيتي: "جمّدنا جبهاتنا الداخلية لأن وقف الإبادة الجماعية في غزة أصبح أولويتنا القصوى. هذه المواجهة مع إسرائيل وأميركا وحدت جبهتنا الداخلية وفتحت فرصاً أكبر للسلام". لكن داخل المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، لا تعكس آراء السكان هذا "الوئام". ففي مقابلات أُجريت في ذمار وصنعاء والحديدة، عبّر يمنيون عن آراء متباينة بشدة. محمد عبد الله الوشلي، مهندس أجهزة طبية من ذمار، أعرب عن دعمه القوي قائلاً: "يشعرنا بالطمأنينة أننا نقوم بواجبنا تجاه إخواننا الفلسطينيين. التحالف مع إيران ضروري لوحدة المسلمين وتحرير فلسطين". في المقابل، اتّهم محمد أحمد، وهو جيولوجي من صنعاء، جماعة الحوثي بالنفاق، قائلاً: "يدّعون أنهم يقاتلون من أجل غزة بينما يمارسون القمع على اليمنيين. تحالفهم مع إيران طائفي ويقوّض هويتنا العربية. اليمن يجب أن يأتي أولاً." وأضاف مشارك آخر في مقابلة من الحُديدة – طلب عدم الكشف عن اسمه – قائلًا: "لا يوجد أي مبرر لما يفعلونه. هم غير قادرين حتى على توفير الخدمات الأساسية لليمنيين، فكيف يمكنهم مساعدة فلسطين؟ الناس لا يستطيعون الكلام بحرية دون التعرض لخطر السجن أو ما هو أسوأ." ومع أن الجماعة ترى في تدخلها الخارجي وسيلة لتعزيز شرعيتها محليًا، فإنها بلا شك تدرك هذا الواقع الداخلي المتضارب. فقد وثّقت منظمات هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية حالات اعتقال تعسفي وتعذيب واختفاء قسري في مناطق سيطرة الحوثيين، استهدفت بالدرجة الأولى المعارضين والصحفيين. كما احتجزت الجماعة موظفين إغاثيين وعاملين أمميين كرهائن، في محاولة لفرض سطوتها على السكان وعلى المجتمع الدولي، وسط فشل داخلي واسع النطاق. على الصعيد الدولي، أثار تدخل الحوثيين قلقًا متزايدًا. فقد أدت هجماتهم في البحر الأحمر إلى تعطيل مسار تجاري عالمي بالغ الأهمية، وعرقلت مفاوضات السلام اليمنية الهشة أصلًا. أما داخليًا، فقد جاء انصراف الجماعة عن شؤون الحكم المحلي على حساب كبير، إذ تسببت أعمالها في دمار واسع للبنية التحتية المدنية، مما زاد من حدة الأزمات المحلية. وتقدّر الأمم المتحدة أن نحو 19.5 مليون يمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، في حين يعاني أكثر من 17 مليون من انعدام حاد في الأمن الغذائي. ومع ذلك، فإن الخدمات الأساسية لا تزال تنهار. انقطاعات الكهرباء، وعدم دفع الرواتب، وانهيار البنية التحتية، باتت من الوقائع اليومية في مناطق سيطرة الحوثيين. ويجادل البعض بأن تركيز الحوثيين على الصراعات الخارجية يأتي على حساب الأولويات العاجلة في الداخل، وذلك بهدف صرف الأنظار عن إخفاقاتهم الداخلية. فالموارد تُوجّه إلى العمليات العسكرية، لا إلى الرعاية الصحية أو التعليم أو استقرار الاقتصاد. ومع ذلك، فإن الهجمات المباشرة التي شنّها الحوثيون ضد إسرائيل – بما فيها إطلاق الصواريخ وحصار البحر الأحمر – قد حوّلتهم إلى رموز للمقاومة في نظر كثيرين في العالم العربي وبعض الأوساط الغربية المؤيدة لفلسطين. وقد لاقت تحدياتهم العسكرية رواجًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، وأشاد بها الخطاب الإقليمي بوصفها أحد النماذج النادرة للتضامن العربي مع غزة. وهكذا، وضعت تصرفات الحوثيين اليمن في مفترق طرق استراتيجي. فقد كسبت الجماعة حضورًا بارزًا في ما يُعرف بمحور المقاومة، نتيجة دورها في الصراع الطويل بين إسرائيل وإيران. لكن ذلك يهدد في المقابل بتوسيع الفجوة مع قطاعات واسعة من الشعب اليمني، ويزيد من عزلة البلاد وانقسامها. السؤال الأعمق الذي يواجه اليمن اليوم لا يتعلق بالسياسة الخارجية، بل بالهوية الوطنية، والحكم، والبقاء. هل سيواصل الحوثيون السير في طريق المواجهة الإقليمية، مهما كان الثمن؟ أم سيعيدون توجيه بوصلتهم نحو الداخل، نحو التعافي والمصالحة؟ في بلد أنهكته الحرب، قد يكون الجواب على هذا السؤال هو ما سيحدد مصير الجماعة – ومصير اليمن – لسنوات قادمة.

توكل كرمان تنعي رحيل هذه الشخصية
توكل كرمان تنعي رحيل هذه الشخصية

اليمن الآن

timeمنذ 44 دقائق

  • اليمن الآن

توكل كرمان تنعي رحيل هذه الشخصية

كريتر سكاي: خاص نعت الناشطة الحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، الشاعر والحقوقي البارز فؤاد الحميري، الذي وافته المنية اليوم الجمعة في مدينة إسطنبول، بعد صراع طويل مع المرض. وقالت كرمان في بيان نعي: 'ببالغ الحزن والأسى، تلقيت نبأ وفاة الشاعر والحقوقي الكبير فؤاد الحميري، المعروف بانحيازه لقضايا اليمنيين العادلة. لقد خسر اليمن برحيله شخصية وطنية جديرة بالاحترام، كرّست قلمها وصوتها للمطالبة باستعادة الدولة وإنهاء هيمنة المليشيات على مقدرات الشعب اليمني.' وتقدمت كرمان بخالص التعازي إلى أسرة الفقيد وأصدقائه ومحبيه، سائلة الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يُلهم الجميع الصبر والسلوان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store