logo
«موسم جدة» يكشف بوستر ليلة «دايم السيف» بتصميم مستوحى من إبداعات خالد الفيصل

«موسم جدة» يكشف بوستر ليلة «دايم السيف» بتصميم مستوحى من إبداعات خالد الفيصل

عكاظ٠١-٠٤-٢٠٢٥

كشف «موسم جدة» البوستر الرسمي لليلة «دايم السيف»، التي ستقام الخميس القادم الموافق 3 أبريل، ضمن فعاليات «أسبوع في حب خالد الفيصل». وتأتي هذه الليلة كإحدى أبرز المحطات الثقافية في موسم جدة، حيث تحتفي بالمسيرة الفنية والثقافية للأمير خالد الفيصل.
ويمتاز البوستر بتصميم فريد يركز على قصيدة «مجموعة إنسان» كرمزية للأمير والشاعر والفنان التشكيلي، ما أضفى على التصميم عمقاً ثقافياً وفنياً.
كما تم استخدام مجموعة من العناصر البصرية التي تم اقتصاصها من مجموعة أعمال فنية للأمير، ما جعل البوستر يعبر عن هوية خالد الفيصل الفنية والشعرية في تناغم بصري راقٍ.
يأتي الحفل ضمن «أسبوع في حب خالد الفيصل»، الذي يتضمن أيضاً معرضاً يوثق مسيرة الأمير من خلال أعماله الفنية والثقافية، مختارات من كتبه، ومقولاته الملهمة، إضافة إلى لوحات فنية مستوحاة من قصائده.
أخبار ذات صلة
ويمثل الحفل تجربة متكاملة ليس مجرد إثراء سمعي، بل حتى بصري، حيث يجمع بين جمال الكلمة وروعة الأداء البصري في أجواء فنية تعكس عمق تجربة خالد الفيصل الثقافية والفنية.
يُذكر أن موسم جدة يسعى من خلال هذه الليلة إلى إبراز الإرث الفني والثقافي الذي قدمه الأمير خالد الفيصل، عبر احتفالية تليق بمكانته الفنية والثقافية، لتكون ليلة «دايم السيف» حدثاً لا يُنسى ضمن موسم جدة، بتنفيذ شركة بنش مارك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد رحلة عطاء فريدة.. جدة التعليمية تودّع صانع التميز
بعد رحلة عطاء فريدة.. جدة التعليمية تودّع صانع التميز

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

بعد رحلة عطاء فريدة.. جدة التعليمية تودّع صانع التميز

تابعوا عكاظ على بعد أكثر من ثلاثين عاماً من العطاء التربوي والقيادي، يترجّل الدكتور معجب بن جار الله الزهراني عن منصته العملية، تاركاً خلفه سيرة استثنائية تفيض أثراً في كل زاوية من زوايا التعليم، وإرثاً تربوياً لا يُنسى. في تعليم جدة، لم يكن مجرد مسؤول، بل كان صوتاً حكيماً ومرجعية تربوية تملأ المكان ثقة وطمأنينة. صمّام أمان يشبه في سَمته نخبة الجيل الذهبي الذي عمل معهم عن قرب من التربويَيْن الراحلين عبدالله الثقفي، وكمال الغامدي رحمهما الله، وأحمد بن علي الزهراني حفظه الله. الدكتور الزهراني، الحاصل على الدكتوراه في أصول التربية والماجستير في الإدارة التربوية والتخطيط، تنقّل بين مواقع التأثير التربوي: من معلم ومدير، إلى مدير تعليم ومستشار، فمؤسس لمركز التميز، ومحكّم ومدقق معتمد لمعايير الجودة، ومتحدث حاضر في أهم المنتديات التربوية. عرف عنه حُسن الاستماع، ورهافة التذوق الفني، خصوصاً في دعمه المستمر لمعلمين ومعلمات التربية الفنية، فكان يرى في الفن رسالة لا تقل شأناً عن أي مناهج، ويُجيد الإنصات للريشة كما يُجيد قراءة الأثر. كما كان يُتقن التعامل مع الإعلام والإعلاميين، لأنه كان يعي تماماً دورهم المحوري في إيصال الرسالة التربوية، ويؤمن أن اكتمال العمل لا يتم إلا بتكامل الجهود الإعلامية مع الجهود التعليمية. أخبار ذات صلة اليوم، وبينما يطوي صفحة من عمره المهني، يبقى اسمه حاضراً في كل مبادرة أطلقها، وكل خطة كتبها، وكل قائد صاغه فكراً. فالذين يصنعون الفرق لا يُغيبهم التقاعد... بل يخلدهم الأثر. من الميدان.. نرفع له تحية وفاء، ونكتب اسمه في سجل القامات التي مرت من هنا، فغيّرت، وأثرت، وبقيت. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

«أمالا» تُطلق قصة ازدهار فصل جديد في عالم الاستشفاء
«أمالا» تُطلق قصة ازدهار فصل جديد في عالم الاستشفاء

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

«أمالا» تُطلق قصة ازدهار فصل جديد في عالم الاستشفاء

كشفت وجهة «أمالا» العاملة في مجال الاستشفاء الفاخر على ساحل البحر الأحمر، عن ورقة العمل الجديدة بعنوان «قصة ازدهار»، التي تمثل فصلاً متجدداً في رحلتها الطموحة لإعادة تعريف مفهوم الحياة الراقية، حيث تم إطلاق «قصة ازدهار» ضمن فعاليات النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في جدة. وقدمت «أمالا» التي تطوِّرها شركة «البحر الأحمر الدولية»، من خلالها، منظوراً جديداً للاستشفاء، يتجاوز حدود الذات ليشمل علاقة الإنسان بالمكان والطبيعة والرؤى الفردية للسعادة. ويعكس هذا المفهوم جوهر «أمالا» الذي يستمد إلهامه من الجمال الطبيعي للبحر الأحمر والإرث الثقافي الغني للمملكة. وتستعد «أمالا» لافتتاح أبوابها هذا العام، متجاوزةً مفهوم الوجهة التقليدية إلى فضاءٍ جديد من التجارب الهادفة والمتكاملة التي تجمع بين الاستشفاء، والتراث، والفنون، والمغامرات البرية، والبحرية. وتوفر الوجهة مجموعة واسعة من البرامج المصممة بعناية لتعزيز الصحة، مثل العلاج بالتبريد، وجلسات التأمل، والعلاج بالصوت، والتعبير الفني بوصفها وسائل لاكتشاف الذات. وقالت ليندزي مادن نادو، مديرة استراتيجية الاستشفاء في «أمالا»: «إن الازدهار بالنسبة إلينا لا يعني مجرد الاستشفاء الجسدي، بل توفير بيئة متكاملة تفتح آفاقاً جديدة للحياة، وتحقق تناغماً كاملاً بين الإنسان والطبيعة والثقافة. من خلال (قصة ازدهار) ندعو العالم لإعادة اكتشاف متعة الحياة الهادفة والمستدامة». كما تستفيد «أمالا» من قدرات الطبيعة العلاجية الفريدة في موقعها الخلاب بين مياه البحر الأحمر الغنية بالمعادن وأجواء الصحراء الملهمة للتأمل. وتعكس تصاميم الوجهة عمق التراث السعودي وروح التجديد والفخامة المعاصرة، حيث تقدم تجارب تعزز التواصل مع البيئة وتروي قصص مَن عاشوا بتناغم معها عبر الأجيال. وتعمل «أمالا» بالكامل بالطاقة المتجددة وتسعى إلى تحقيق عائد بيئي إيجابي بنسبة 30 في المائة بحلول عام 2040، من خلال الحفاظ على البيئة وتعزيزها. ويمكن لضيوفها استكشاف مركز «كوراليوم» للحياة البحرية، وتجربة مسارات تربط بين منتجعاتها، أو الإبحار من نادي «أمالا لليخوت»، أحد أبرز المعالم الجديدة على ساحل البحر الأحمر.

مهرجان البحر الأحمر: بدء التقديم لـ«سوق المشاريع» و«عروض الأفلام قيد الإنجاز»
مهرجان البحر الأحمر: بدء التقديم لـ«سوق المشاريع» و«عروض الأفلام قيد الإنجاز»

عكاظ

timeمنذ 10 ساعات

  • عكاظ

مهرجان البحر الأحمر: بدء التقديم لـ«سوق المشاريع» و«عروض الأفلام قيد الإنجاز»

تابعوا عكاظ على أعلن سوق البحر الأحمر فتح باب التقديم لـ«سوق المشاريع» و«عروض الأفلام قيد الإنجاز»، ضمن فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، والمقرر إقامتها في «البلد»، جدة التاريخية، من 4 إلى 13 ديسمبر. ويُقام سوق البحر الأحمر في الفترة من 6 إلى 10 ديسمبر، ويستقطب مجموعة من صناع السينما والمستثمرين والمهنيين من مختلف أنحاء العالم، ويُغلق باب التقديم لـ«سوق المشاريع» -للمشاريع قيد التطوير أو الإنتاج- في 20 يونيو، فيما تنتهي مهلة التقديم لـ«عروض الأفلام قيد الإنجاز» في 29 يوليو. ويُعد البرنامجان منصتين رئيستين لدعم الجيل القادم من المواهب السينمائية من السعودية، والعالم العربي، وأفريقيا، وآسيا، وتسعيان إلى تعزيز فرص الإنتاج المشترك والتوزيع الدولي، وتمكين صنّاع الأفلام من استعراض أعمالهم أمام مجموعة من المتخصصين في صناعة السينما العالمية. ويستقبل «سوق المشاريع» هذا العام 12 مشروعاً روائياً أو تحريكياً أو وثائقياً في مرحلة التطوير أو الإنتاج، على أن تكون من إخراج صنّاع أفلام ينتمون إلى إحدى الدول العربية، أو الأفريقية، أو الآسيوية، أو من أصول عربية. وسيحظى كل مشروع يتم اختياره بدعم استشاري من خبراء صناعة السينما لتقديم تجربة مصمّمة خصيصاً لتناسب حاجات المشروع، إضافة إلى فرصة المشاركة في جلسات عرض المشاريع، والاجتماعات الفردية مع شركاء محتملين من موزعين ومبرمجين ومؤسسات تمويل. أخبار ذات صلة كما سيتلقى «عروض الأفلام قيد الإنجاز» 8 أفلام طويلة في مرحلة ما بعد الإنتاج، ضمن عروض مغلقة مخصصة للمهنيين فقط. وسيتلقى كل فريق من المخرج والمنتج جلسات توجيه فنية مع خبراء في المونتاج لتحسين النسخة المعروضة، إلى جانب فرص اللقاء مع موزعين ومنصات تمويل ومبرمجي مهرجانات. وتهدف هذه التجربة إلى تمكين المشاريع من إتمام مراحل ما بعد الإنتاج والوصول إلى الجمهور عبر قنوات دولية فاعلة. وتُعد هذه المسابقة فرصة ذهبية لصناع الأفلام من السعودية والعالم العربي وأفريقيا وآسيا، لتتيح لهم فرصة الحصول على دعم لتطوير مشاريعهم السينمائية، وربطهم بشركات الإنتاج الكُبرى. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} شعار المهرجان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store