
إعتمدي صيحة تنانير الكارو في إطلالة الصيف.. تصاميم مليئة بالحيوية والجرأة
تعتبر تنانير الكارو من القطع التي لا غنى عنها في اطلالتك المقبلة مهما برزت من صيحات راقية وقصات جديدة في عالم الموضة. فلا بد أن تتألقي بأجمل القطع الشبابية التي من خلالها يمكنك تنسيق تنانير الكارو الملفتة بكثير من التميّز والجاذبية.
تعلّمي من خلال الصور العديد من الافكار التي تبرز مع أجمل صيحات تنانير الكارو وكوني السباقة في انتقاء التصاميم الكاجوال والملفتة للنظر.
موضة التنانير الواسعة مع الكارو
موضة التنانير الواسعة مع الكارو من دار Ralph Lauren
اذا كنت من محبات موضة التنانير الواسعة التي تتخطى حدود الكاحل مع تفاصيل الكارو الهندسية، تألقي من دار Ralph Lauren بموديلات تنانير مربعة مع العديد من النقشات والتموجات الهندسية والمنسدلة من الاسفل بشكل ناعم لتكون من اختيارك مع الجاكيت القصيرة المستقيمة والبارزة باللون البنفسجي الفاتح، إضافة الى تفاصيل الكروب توي الضيقة للحصول على اطلالة ملفتة.
صيحة تنانير الكارو الكلوش
صيحة تنانير الكارو الكلوش من دار Antonio Marras
كما قومي بتنسيق صيحة التنانير الواسعة والبارزة بمربعات الكارو المتموجة مع الخطوط الهندسية بأسلوب حيوي وقصات كلوش. وانتقي مع هذه التنورة البارزة بالجيوب الجانبية جاكيت الكارو التي تتخطى حدود الخصر من دار Antonio Marras لضمان اطلالة ساحرة ومريحة.
صيحة تنانير الكارو الزرقاء
صيحة تنانير الكارو الزرقاء من دار CHANEL
وتألقي بموضة التنانير الزرقاء الفاتحة التي تصل الى حدود الكاحل وكوني ملفتة للنظر من خلال انتقاء القصة الفضفاضة المتدرجة مع مربعات الكارو الناعمة المتدرجة على طول التصميم مع تفاصيل الشق الجانبي المستقيم من الجهة الامامية للتصميم.
هذا التصميم اختاريه من دار CHANEL وقومي بتنسيقه مع القميص المقلم والمتدرج بألوان متداخلة مع الكارو، اضافة الى موضة الجاكيت المتدرجة بالخطوط الهندسية واللون الازرق بكثير من الانوثة والرقي.
صيحة تنانير الكارو مع الشق الامامي
صيحة تنانير الكارو مع الشق الامامي من دار Laura Biagiotti
كما تبرز صيحة تنانير الكارو المستقيمة التي تضمن لك اطلالة كلاسيكية. تألقي من دار Laura Biagiotti بأجمل القطع المنقوشة مع الشق الامامي والازرار المستقيمة بطريقة خارجة عن المألوف.
اختاري هذه التنورة مع الجاكيت القصيرة والمستقيمة التي تصل الى حدود الخصر واجعليها أكثر أناقة مع موضة الاكسسوارات الملونة.
صيحة تنانير الكارو الملونة والهندسية
صيحة تنانير الكارو الملونة والهندسية من وحي دار Acne Studios
ومن أجمل صيحات التنانير البارزة، اختيار التصاميم الشبابية البارزة بمربعات الكارو الملونة والهندسية المنسدلة الى أسفل الركبة بطريقة كاجوال مع الشق الجانبي.
هذه القطع بارزة من وحي دار Acne Studios بكثير من الانوثة والرقي مع تفاصيل الخطوط المتنوعة على كامل التصميم. فقومي بتنسيق هذه التنورة مع التوب السوداء الكلاسيكية المريحة بقصة تنسدل خلف التنورة لتكون من اختيارك مع قصة الاكمام المكشوفة.
صيحة تنانير الكارو المريحة
صيحة تنانير الكارو المريحة من دار Kronthaler Westwood
كما انتقي من دار Kronthaler Westwood موضة التنانير المريحة والواسعة التي تبرز بمريعات الكارو والمدموجة بلوني الأبيض والاصفر. فلا تترددي باختيار هذه التنورة بأسلوب جريء وحيوي مع القصة الفضفاضة، وقومي بتنسيقها مع الجاكيت المستقيمة والطويلة الموحدة من ناحية اللون بطريقة لا مثيل لها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
أسطورة الشطرنج النرويجي كارلسن يتعادل مع نحو 140 ألف لاعب
اكتفى أسطورة الشطرنج النرويجي ماغنوس كارلسن بالتعادل في مباراة شطرنج إلكترونية ضد أكثر من 140 ألف لاعب. وانطلقت المنافسات، التي حملت اسم «ماغنوس كارلسن ضد العالم»، التي نظمتها بوابة «تشيس دوت كوم»، في 4 أبريل (نيسان) الماضي، وانتهت بنتيجة مشرفة للجميع. وصرح كارلسن (34 عاماً)، الحائز على لقب بطل العالم 5 مرات، يوم الجمعة الماضي، عندما بدا التعادل مرجحاً: «بشكل عام، قدم (العالم) أداءً قوياً للغاية في الشطرنج منذ البداية». وفي العام الماضي، فاز الأستاذ الهندي الكبير فيسواناثان أناند بمباراته ضد «العالم»، ولكن لعب ضد ما يقرب من 70 ألف لاعب فقط.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
جماهير باريس سان جيرمان غاضبة بسبب أزمة تذاكر نهائي الأبطال
تسود حالة من الغضب والاستياء بين مشجعي باريس سان جيرمان، بعد أن فشل عدد كبير منهم، بمن فيهم من يحملون الاشتراكات الموسمية منذ سنوات طويلة، في الحصول على تذاكر لحضور نهائي دوري أبطال أوروبا المرتقب ضد إنتر ميلان في ميونيخ يوم 31 مايو (أيار). الغضب الجماهيري جاء متناقضاً تماماً مع فرحة المحظوظين الذين ضمنوا أماكنهم في الملعب، وبعضهم حصل على التذاكر بأسعار رمزية. وحسبما أفادت صحيفة «ليكيب» الفرنسية، فقد شكّل، الأسبوع الماضي، مرحلة مصيرية للمشجعين، حيث كان لزاماً على الراغبين في الحضور أن يكونوا في قمة الجاهزية لحظة فتح منصة بيع التذاكر التي شهدت ضغطاً هائلاً منذ اللحظات الأولى. كثيرون وصفوا النهائي بأنه «فرصة العمر»، كما قال تيموثي، طالب يبلغ من العمر 22 عاماً ومشترك في المدرج الجنوبي منذ موسمين، والذي عبّر عن فرحته الكبيرة بنجاحه في حجز تذكرته قائلاً: «لم أتردد لحظة، هذه مباراة لا تتكرر». لكن ليست كل القصص مبهجة. وذكرت الصحيفة أن مشجعين كثيرين أعربوا عن غضبهم الشديد من آلية التوزيع التي اعتمدها النادي، معتبرين أنها غير عادلة وغير مفهومة. كاريمة، مشجعة وفيَّة تبلغ من العمر 40 عاماً، وتحمل اشتراكاً منذ أكثر من 15 عاماً، قالت بغضب: «لم نفهم ما الذي حدث. أخي حصل على تذكرة، أما أنا فلم أفعل رغم أنني حضرت 75 في المائة من مباريات هذا الموسم في المدرج المخصص... أشعر بأنني تعرضت للظلم». وأضافت أنها راسلت إدارة النادي دون أن تتلقى أي رد. وذكرت «ليكيب» أن النادي اعتمد نظاماً من 3 موجات للحجز، حيث خُصصت الموجة الأولى للمشتركين الذين مضى على عضويتهم أكثر من عام، بشرط حضورهم 75 في المائة على الأقل من المباريات. كاريمة أكدت أنها استوفت هذه الشروط بالكامل، لكنها استُبعدت بطريقة غير مبررة، ما زاد من شعورها بالغضب، خصوصاً عند رؤيتها تذاكر تُباع بأسعار خيالية على مواقع إعادة البيع. وتساءلت: «كيف يحصل أشخاص غير مشتركين على التذاكر، ونحن الذين دفعنا لسنوات نُستبعد؟». وفي السياق نفسه، أشارت الصحيفة إلى أن مشجعين آخرين، مثل جيروم (45 عاماً)، فضّلوا عدم المحاولة أصلاً بعد أن علموا أن الدفعة الثانية من التذاكر نفدت خلال دقائق يوم 13 مايو. وقال: «الأمر مستفز، هناك من حصل على تذكرتين بينما حُرم أوفياء النادي من فرصة واحدة». وأضاف أن ما يزعجه أكثر هو تخصيص الاتحاد الأوروبي لكرة القدم 18 ألف تذكرة فقط لكل نادٍ، مقابل 25 ألفاً للشركاء التجاريين والرعاة، في ملعب يتسع لـ70 ألف متفرج، معلقاً: «إنه أمر صادم... سيكون النهائي مليئاً بالوجوه اللامعة، لا بالمشجعين الحقيقيين». وفي ظل هذه الفوضى، أشارت «ليكيب» إلى وجود حالات استثنائية مثل سيلفان، مشجع يبلغ من العمر 41 عاماً، تلقى رمز الدخول إلى المنصة قبل موعده بساعات، ما مكّنه من حجز تذكرة، بينما لم يحصل أصدقاؤه على شيء. على الجانب الآخر، سيباستيان (48 عاماً)، مشترك منذ 8 سنوات، حُرم من التذكرة لأن اسمه كُتب بشكل خاطئ في النظام، ما منعه من إتمام عملية الشراء، قائلاً: «أشعر بالإهانة... نادٍ بحجم باريس سان جيرمان لا يجوز أن يخطئ بهذا الشكل». ورغم هذا الغضب العارم، لا يزال الارتباط العاطفي بالنادي قائمًا. وذكرت الصحيفة أن كاريمة أكدت تمسكها بفريقها، قائلة: «سأبقى مشجعة للنادي مهما حدث. إذا عرضوا المباراة على شاشة عملاقة في ملعب حديقة الأمراء، فسأكون أول الحاضرين». النادي كان قد أعلن أنه سيعرض نهائي كأس فرنسا ضد ريمس على الشاشة العملاقة بسعر 59 يورو، ويفكر حالياً في تكرار التجربة لنهائي دوري الأبطال، بشرط توافر ظروف تنظيمية تضمن تجنب الفوضى والمزيد من الامتعاض الجماهيري.


الرياض
منذ 6 ساعات
- الرياض
«المتاحف» و«فيلهارموني باريس» يتعاونان في الموسيقى والمتاحف
وقّعت هيئة المتاحف، بالشراكة مع مدينة الموسيقى فيلهارموني باريس في جمهورية فرنسا، برنامجًا تنفيذيًا للتعاون في مجالي المتاحف والموسيقى، وذلك في إطار تعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين، وتطوير المشروعات المشتركة بما يعكس طموحات المملكة في القطاع الثقافي. ويشمل البرنامج التنفيذي، الذي وقعه الرئيس التنفيذي المكلّف لهيئة المتاحف إبراهيم بن أحمد السنوسي، والرئيس التنفيذي لفيلهارموني باريس أوليفييه مانتيه، عددًا من مجالات التعاون، من أبرزها: تبادل إعارة القطع والآلات الموسيقية التاريخية، وتنظيم برامج ومعارض فنية متنقلة، إلى جانب إقامة فعاليات وورش عمل في متحف طارق عبدالحكيم الواقع في منطقة جدة التاريخية. ويتضمن البرنامج تطوير برامج تدريبية متخصصة، وإطلاق مبادرات تثقيفية موجهة للأطفال والعائلات، بهدف تنمية الوعي الموسيقي وتعزيز الثقافة المجتمعية، ويهدف البرنامج أيضًا إلى تبادل الخبرات والمعارف، واستضافة الباحثين والخبراء من الجانبين في الندوات والحلقات النقاشية المتخصصة، إضافة إلى التعاون في مجال النشر العلمي المتصل بالمعارض الدائمة والمؤقتة. وأكد السنوسي أن توقيع هذا البرنامج التنفيذي يُعد خطوة محورية في ترسيخ الشراكة الثقافية بين المملكة وفرنسا، وسيسهم في تطوير متحف طارق عبدالحكيم ليكون منصة تفاعلية ملهمة للتعلم والتجربة الموسيقية. من جانبه أعرب أوليفييه مانتيه عن فخره بالتعاون مع هيئة المتاحف، مشيدًا برؤية المملكة الثقافية، مؤكدًا أن هذا التعاون يجسّد روح التبادل الثقافي البنّاء، ويُؤسس لانطلاقة مشروعات مستقبلية تعزز الحوار الفني والمجتمعي بين الشعبين. ويأتي توقيع هذا البرنامج التنفيذي امتدادًا لمذكرة التفاهم الثقافي الموقعة بين وزارة الثقافة، ونظيرتها في جمهورية فرنسا، والهادفة إلى ترسيخ أواصر التعاون الثنائي في مختلف المجالات الثقافية، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.