
نتفليكس تكشف موعد "Squid Game 3" بالخطأ.. هل يشارك فيه ليوناردو دي كابريو؟
جاء ذلك عبر فيديو تشويقي نُشر على قناتها الرسمية على يوتيوب، حيث ظهرت فيه شخصية الروبوت الشهيرة "يونغ-هي" وهي تُنقل إلى موقع جديد، لتلتقي بروبوت جديد يُدعى "تشول-سو".
الفيديو، الذي حمل عنوان "(لعبة الحبار) الموسم الثالث 2025"، تضمّن في وصفه تاريخ الإصدار المتوقع "27 يونيو (حزيران) 2025".
ورغم أن الفيديو تم حذفه بسرعة من القناة، إلا أن انتشاره على وسائل التواصل الاجتماعي كان أسرع، حيث تداول المستخدمون لقطات شاشة من الفيديو، ما أثار حماس عشاق المسلسل حول العالم.
Netflix accidentally reveals that the final season of 'SQUID GAME' releases on June 27. pic.twitter.com/3gswYQpoqf — The Hollywood Handle (@HollywoodHandle) January 1, 2025
ظهور ليوناردو دي كابريو
ووسط حالة الترقب للموسم الثالث، انتشرت أنباء تفيد بمشاركة النجم العالمي ليوناردو دي كابريو في العمل، إلا أن نتفليكس سارعت إلى نفي هذه الأخبار، حيث صرّح أحد ممثليها قائلاً: "هذه الشائعات لا أساس لها من الصحة، ليس هناك أي خطط لمشاركة دي كابريو في المسلسل".
توقعات الموسم الثالث
وبينما ينتظر الجمهور إعلاناً رسمياً من نتفليكس بشأن الموسم الثالث، تزداد التكهنات حول ما سيقدمه من أحداث مثيرة.
ما تم تأكيده حتى الآن هو عودة "يونغ-هي" و"تشول-سو" في الموسم المقبل، الذي يتوقع أن يواصل تقديم مزيج من الدراما والإثارة التي جعلت المسلسل يحظى بشعبية عالمية.
لذلك فإن الجمهور الآن على موعد مع المزيد من التشويق والإثارة في صيف 2025، وفقاً للتاريخ الذي تم الكشف عنه في الفيديو المحذوف.
GUY THIS COMMENT CLAIMING THAT SQUID GAME SEASON 3 WILL RELEASE JUNE 27TH
Thank to Netflix Korea uploaded it by accident and the video was deleted#SquidGame2 #SquidGame #SquidGameSeason2 #SquidGame3 pic.twitter.com/Eusy8pDTfm — Kirbpoyo3 (@kirbpoyo3poyo) January 1, 2025
وصدر الموسم الثاني من "لعبة الحبار" في 26 ديسمبر (كانون الأول) 2024، وسرعان ما أثار موجة واسعة من التفاعل بين المشاهدين، إذ تميز بإضافة شخصيات جديدة وتوسيع نطاق القصة، مما جذب إعجاب العديد من المتابعين، إلا أنه لم يسلم من الانتقادات، حيث عبّر بعض المشاهدين عن عدم رضاهم عن نهاية الموسم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- العين الإخبارية
ديو يجمع ناصيف زيتون وزهير بهاوي باللهجتين المغربية والمصرية
في تعاون لافت، أطلق ناصيف زيتون وزهير بهاوي أغنية "يا مسافر" بطابع صيفي عصري يمزج بين اللهجات والإيقاعات العربية الحديثة. في مفاجأة فنية جمعت بين نجمين من الصف الأول، أطلق الفنان ناصيف زيتون من سوريا، والنجم المغربي زهير بهاوي، ديو غنائياً جديداً بعنوان "يا مسافر"، مساء الثلاثاء، عبر منصة يوتيوب وكافة المتاجر الرقمية، في عمل مشترك يمزج بين اللهجتين المغربية والمصرية بإيقاعات معاصرة تخاطب ذوق الجيل الجديد. ونشر الثنائي مقطعاً من الأغنية عبر حسابيهما الرسميين على إنستغرام، وعلّقا بالقول: "أول سفرة موسيقية جمعتنا.. يا مسافر صارت موجودة على يوتيوب، وجميع المتاجر الرقمية.. اسمعوها"، لتلقى الأغنية تفاعلاً واسعاً منذ اللحظات الأولى لإطلاقها. عمل عابر للحدود أغنية "يا مسافر" هي من كلمات وألحان زهير بهاوي، وتوزيع ميد شريف، وقدّمها النجمان بإحساس عالٍ؛ حيث تألق ناصيف زيتون في أداء المقاطع باللهجتين المغربية والمصرية، في حين أضاف بهاوي نكهته الغنائية الخاصة التي تمزج بين الحداثة والطابع المغربي التراثي. صُوّرت الأغنية بطريقة الفيديو كليب في مدينة تطوان المغربية، تحت إدارة المخرج عمر العمراني، الذي نقل مشاهد صيفية نابضة بالحياة على شاطئ البحر، وسط أجواء مليئة بالحيوية والرقص، حيث ظهر المشاركون بملابس البحر وهم يمرحون تحت الشمس، بما يتماشى مع النغمة الإيجابية والمبهجة للأغنية. ويُعرف زهير بهاوي بقدرته على الجمع بين التأليف، التلحين، والأداء، وهو ما منحه مساحة لتقديم رؤية موسيقية متكاملة تُبرز ملامح شخصيته الفنية. أما ناصيف زيتون، الذي لا يكثر من تقديم الديوهات، فيواصل توسيع تجاربه الغنائية، بعد نجاحه في التعاون مع الفنانة رحمة رياض في أغنية "ما في ليل"، والإعلان عن مشروع عالمي مشترك بعنوان "Mi Amor" مع الفنان Ricky Rich، في محاولة للجمع بين الموسيقى الشرقية والنكهة الغربية. aXA6IDEwNy4xNzUuMjEuMTczIA== جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 15 ساعات
- العين الإخبارية
بعد تصدره قائمة أفضل 10 مسلسلات على نتفليكس.. «Untamed» يعود بموسم جديد
تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/29 11:05 م بتوقيت أبوظبي أكدت منصة "نتفليكس" تجديد مسلسل "Untamed" لموسم ثانٍ، بعد أن لاقى موسمه الأول ترحيبًا واسعًا وتصدّره قائمة أفضل الأعمال. أعلنت منصة "Netflix" رسميًا عن تجديد مسلسل الإثارة والتشويق "Untamed" لموسم ثانٍ، بعد أن حقق الموسم الأول منه نجاحًا لافتًا منذ انطلاقه في 17 يوليو/ تموز 2025، وهو ما لم يكن متوقعًا نظرًا لأن المسلسل صُمّم في البداية كعمل قصير. غير أن ردود الفعل الجماهيرية والنقدية الإيجابية دفعت المنصة إلى المضي في إنتاج موسم جديد. مسلسل "Untamed" يتصدر المشاهدات على نتفليكس مع بداية عرضه، تمكّن " وفي بيان رسمي، أعرب بطل العمل إريك بانا عن حماسه للعودة مجددًا قائلاً: "سعيد للغاية لأننا حصلنا على فرصة إنتاج موسم جديد من Untamed. لقد كان رد الفعل تجاه الموسم الأول دليلًا على الجهد الكبير الذي بذله الفريق لتقديم عمل فريد حقًا، وأتطلع بشغف للغوص في رحلة كايل المقبلة". مسلسل "Untamed" يعود بموسم ثانٍ بعد نجاح عالمي حظي الموسم الأول من المسلسل بتقييم 80% على موقع Rotten Tomatoes، ولاقى إشادة من النقاد، حيث وصفت أراميد تينوبو، إحدى الناقدات، العمل بأنه يتميز بالسرد المركّب والبيئة التصويرية الفريدة، قائلة: "من خلال استخدام الطبيعة الخلابة للحديقة كخلفية للأحداث، يضيف المسلسل طبقات متعددة إلى السرد، بدءًا من التحقيقات السابقة، وممارسات السكان الأصليين، مرورًا بالعلاقات الإنسانية المعقّدة، ليقدّم تجربة مشاهدة مختلفة". تدور أحداث "Untamed" حول العميل الخاص كايل تيرنر، الذي يجسّد دوره إريك بانا، وهو مسؤول يعمل لدى دائرة المتنزهات الوطنية في الولايات المتحدة، مكلّف بمهام إنفاذ القانون في واحدة من أصعب وأشدّ البيئات تحدّيًا: متنزه يوسمايت الوطني. في هذه الطبيعة البرية، لا تمثّل المناظر الخلابة مجرد خلفية للأحداث، بل تُعدّ جزءًا رئيسًا من السرد الدرامي للمسلسل، الذي يجمع بين الغموض، والتحقيقات، والعلاقات الإنسانية، إضافة إلى التعمّق في الموروث الثقافي للسكان الأصليين. أبطال مسلسل"Untamed" يشارك في بطولة الموسم الأول عدد من النجوم، إلى جانب إريك بانا، منهم: سام نيل. روز ماري ديويت. ليلي سانتياغو. ويلسون بيثيل. راؤول ماكس تروخيو. ويليام سميلي. جو هولت. جوش راندال. ويُتوقّع أن يعود معظم طاقم العمل في الموسم الثاني، كما أشارت "نتفليكس" إلى أن هناك وجوهًا جديدة سيتم الإعلان عنها في الفترة المقبلة. aXA6IDE5OC4yMy4xMjkuMTM2IA== جزيرة ام اند امز US


صقر الجديان
منذ 15 ساعات
- صقر الجديان
الرباط تتحول إلى ورشة كبرى : 20 مشروعًا استراتيجيًا يعيد تشكيل وجه العاصمة المغربية
الرباط – صقر الجديان تشهد العاصمة المغربية الرباط خلال عام 2024 ثورة عمرانية وتنموية غير مسبوقة، عبر تنفيذ أكثر من 20 مشروعًا استراتيجيًا، تمضي نحو إعادة تشكيل معالم المدينة ورفع جودة الحياة لسكانها وزوارها. ويأتي هذا الحراك في إطار رؤية شاملة يقودها الملك محمد السادس، لتحويل الرباط إلى مدينة عالمية متكاملة تجمع بين الحداثة والحفاظ على التراث. ويستعرض فيديو وثائقي نشرته قناة 'أخبار المغرب' على يوتيوب تفاصيل هذه المشاريع التي تتوزع بين ميادين الثقافة، الرياضة، النقل، والمساحات العامة، لتؤكد أن الرباط لم تعد فقط عاصمة إدارية، بل نموذجًا حضريًا يحتذى به في القارة الإفريقية. مشاريع كبرى تعيد رسم المشهد من أبرز المشاريع التي يجري إنجازها: المسرح الكبير للرباط: أيقونة معمارية تطل على نهر أبي رقراق، افتُتح رسميًا وتُوّج بتحفة تصميمية تُضاهي كبرى دور الأوبرا في العالم. المتحف الوطني للمجوهرات وعدة متاحف ثقافية، تُعيد الاعتبار للتراث المغربي وتُعزز من المشهد السياحي والثقافي للمدينة. توسعة شبكة الترامواي وتطوير منظومة النقل العمومي لربط مختلف مناطق العاصمة بسلا والتمارة، بما يواكب التحول البيئي ويقلّل الاعتماد على السيارات الخاصة. ملاعب رياضية حديثة مهيّأة لاحتضان البطولات الوطنية والدولية، ضمن الاستعدادات لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030. رؤية ملكية لعاصمة متكاملة يُبرز الفيديو الأهمية التي توليها القيادة المغربية لتحويل الرباط إلى 'عاصمة الأنوار'، من خلال مشاريع تُراعي الجمال العمراني، والتوزيع العادل للخدمات، والدمج الاجتماعي. ويعكس هذا التوجه فلسفة تنموية ترتكز على الإنسان والبيئة والتقدم الاقتصادي. كما نُفذت هذه المشاريع بتمويلات وطنية وشراكات بين القطاعين العام والخاص، مع التزام واضح بالجودة والسرعة، ما أعطى دفعة قوية لقطاع التشغيل المحلي. تفاعل مجتمعي واسع لاقى الفيديو تفاعلًا واسعًا من الجمهور المغربي، حيث عبّر كثير من المتابعين عن فخرهم بالمستوى المتطور الذي بلغته الرباط، مؤكدين أن هذه المشاريع لا تعني فقط العاصمة، بل تفتح الباب أمام تجارب مماثلة في باقي مدن المملكة. الخاتمة بين الطموح والرؤية والتنفيذ، ترسم الرباط ملامح مستقبل جديد، يجعل منها عاصمة مغربية إفريقية قادرة على التنافس في مصاف المدن العالمية. مشاريع 2024 ليست نهاية المطاف، بل انطلاقة لمسار تنموي طويل وشامل، يجعل من المغرب بلدًا يكتب مستقبله بثقة.