logo
"شهادة معاملة أطفال" الحلقة 6.. هنيدي يواصل البحث عن سر الذهب وصبري فواز يراقبه

"شهادة معاملة أطفال" الحلقة 6.. هنيدي يواصل البحث عن سر الذهب وصبري فواز يراقبه

بوابة الأهرام٠٥-٠٣-٢٠٢٥

مصطفى طاهر
تواصلت الأحداث المشوقة في الحلقة السادسة من مسلسل شهادة معاملة أطفال، بعد شعور المحامي عبد الستار الكف (محمد هنيدي) أن هناك من يراقبه هو والطبيبة المعالجة، الدكتورة سما.
موضوعات مقترحة
باهر، مازال يسعى جاهداً مع شقيقته للوصول إلى الذهب الذي استأمن والدهم عبد الستار على مكانه.
ويواصل باهر محاصرة عبد الستار، بمساعدة سعد الحامي، غريم عبد الستار.
يطلب باهر من سعد يتولى الأعمال القانونية لشركته.
عبد الستار يواصل البحث عن معلومات تخص ماضيه وعلاقته بعبد الرحيم غلاب.
ويؤدي دور أبناء عبد الرحيم غلاب، الفنان وليد فواز والفنانة إلهام وجدى.
وكانت الدكتورة سما (نهى عابدين) وابن خالتها (خالد أنور) قد اقنعوا المحامي عبدالستار الكف (محمد هنيدي)، بالاستفادة من شهرته بعد الغيبوبة، وهو ما تحقق بالفعل بعد انتشاره على السوشيال ميديا.
وتمر علاقة هنيدي بابنته في الحلقة بحالة من التقارب منذ أبدى إعجابه بموهبتها وغنائها للملحن الكبير بليغ حمدي.
- طاقم العمل
مسلسل شهادة معاملة أطفال يضم نخبة من النجوم، على رأسهم محمد هنيدي، صبري فواز، سما إبراهيم، محمود حافظ، نهى عابدين، وليد فواز، وعلاء مرسي. العمل من تأليف محمد سليمان عبدالمالك وإخراج سامح عبدالعزيز.
مسلسل "شهادة معاملة أطفال" يعرض على قناة DMC يوميًا الساعة 11:00 مساءً، مع إعادة في الساعة 10:30 صباحًا. كما يُعرض على قناة CBC الساعة 6:00 مساءً، مع إعادة في الساعة 1:00 صباحًا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن مشاهدة المسلسل عبر منصة WATCH IT.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شريف مدكور: والدى أصبح كبير البيت بعد سجن جدى الفريق محمد فوزى
شريف مدكور: والدى أصبح كبير البيت بعد سجن جدى الفريق محمد فوزى

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

شريف مدكور: والدى أصبح كبير البيت بعد سجن جدى الفريق محمد فوزى

كشف الإعلامي شريف مدكور، إن علاقته بوالديه قوية للغاية، تفاصيل عائلية مؤثرة خلال ظهوره في برنامج "الرحلة" مع الإعلامية ريهام السهلي على قناة "DMC". وقال، خلال الحلقة، إن والده أصبح "كبير العائلة" وهو لا يزال شابًا، بعد دخول جده الفريق محمد فوزي وزير الحربية الأسبق إلى السجن خلال فترة سياسية عصيبة، مضيفًا أن هذه الواقعة كانت سببًا في توطيد علاقة والده بوالدته. وأضح: "أبويا كان لسه خاطب مامي، ولما جدي دخل السجن بقى هو المسؤول، وبعدها اتجوزوا وجدي لسه جوه، فده قرّبهم من بعض جدًا"، مشيرًا إلى أن هذه القصة أثرت عليه شخصيًا وجعلته يُقدّر الروابط الأسرية. وتابع: "أنا علاقتي قوية جدًا بمامي وبابي، ومابكسفش أقول كده، حتى وأنا راجل في الخمسينات.. نص السنة كنت بقضيه معاهم، والنص التاني في الصيف كنت بقضيه مع جدي وجدتي". وأكد أن هذا التوازن بين بيئتين مختلفتين منحه دعمًا نفسيًا فريدًا منذ صغره، وأضاف مازحًا: "مامتك وباباك لطاف، بس أمال مين اللي كان بيشد في البيت؟". وأشار إلى أن تربية والديه اتسمت بالمحبة والتوازن، ما جعله يقدر مفهوم الأسرة المستقرة والداعمة.

بهاء حسنى يرد على جمعية المؤلفين والملحنين: أدعو وزارة الثقافة لحماية الإبداع
بهاء حسنى يرد على جمعية المؤلفين والملحنين: أدعو وزارة الثقافة لحماية الإبداع

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

بهاء حسنى يرد على جمعية المؤلفين والملحنين: أدعو وزارة الثقافة لحماية الإبداع

أصدر الملحن بهاء حسني بيانا صحفيا ردا على بيان جمعية المؤلفين والملحنين والتي اتهمته والتزييف في نتيجة لجنة الجميعة للفصل في اقتباس أغنيته وجاء البيان كالتالي تابعت بدهشة واستغراب بالغين ما صدر مؤخرًا عن جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين من بيان رسمي، يتناول الشكوى المقدّمة مني ضد الفنان حسين الجسمي، والتي تتعلق بقيامه باستخدام جمل موسيقية من لحن أغنيتي "تعالى" الصادرة عام 1992، دون إذن أو تصريح، في أغنيته "أحبك" التي طُرحت عام 2018، بما يمثل تعديًا واضحًا على حقوقي الأدبية والمادية.وأود أن أؤكد للرأي العام ولزملائي من الفنانين ما يلي:أولًا، لقد تقدّمتُ بالشكوى وفق الطرق الرسمية المقررة والمشروعة داخل الجمعية، التي قامت مشكورة بإحالة الملف إلى لجنة فنية ((متخصصة)) مشهود لها بالنزاهة والخبرة. وقد تسلّمت تقريرًا موقّعًا من أعضاء اللجنة يؤكد وجود تطابق صريح في الجمل اللحنية بين العملين. وهو تقرير اعتمد على أدلة فنية سمعية ومرئية موثّقة لا تقبل التأويل.ثانيًا، ما ورد في بيان الجمعية من وصف التقرير ب"الصياغة المزيفة"، وادعاء أنني تحايلت للحصول على توقيع أو ختم، هو أمر عارٍ تمامًا عن الصحة، ويسيء لي على المستوى المهني الفني والشخصي واتحفظ عليه، كما أحتفظ بكامل حقي القانوني في ملاحقة كل من أساء لي علنًا أو ضمنًا، خاصة أن الوثائق التي أملكها صادرة من لجنة قائمة بالفعل ودائمة، وتشكلت بناءً على قرار من داخل الجمعية.ثالثًا، وأمام ما ورد في البيان من اتهامات خطيرة لشخصي، فإنني أطالب بفتح تحقيق رسمي وشفاف داخل الجمعية، تحت إشراف جهة محايدة أو ممثلين من خارج مجلس الإدارة الحالي، لكشف الملابسات كاملة، بدءًا من تقديم الشكوى وحتى إصدار التقرير الفني، وإثبات من المسؤول عن التوقيع عليه ومن وافق على مضمونه وعن ما إذا كان ثمة شائبة شابت جميع مراحل هذه الإجراءات من عدمه، احترامًا للأمانة المهنية وحقوق الأعضاء، وتحصينًا لسمعة الجمعية ذاتها من الانجراف في نزاعات شخصية أو تصفية حسابات لا سمح الله.رابعًا، إن أغنية "تعالى" ليست مجرد عمل فني عابر، بل كانت محطة ((موسيقية)) فارقة في مشواري الفني، وواحدة من الأغاني التي علقت في أذهان و وجدان جماهير الأغنية المصرية ((الحديثة)) في مصر وحول العالم، بصوت هشام عباس وعالية صالح. والسكوت على ما حدث هو بمثابة خيانة لفني وتاريخي، وتفريط في حقوق عشرات ((المبدعين)) الذين يرون في هذه القضية نموذجًا لما يواجهه الفنان العربي من تهميش دون مساءلة.خامسًا، لم يكن اختياري للطرق القضائية نابعًا من رغبة في التصعيد، بل جاء بعد ((محاولات ودية عديدة)) للتواصل مع فريق عمل الفنان حسين الجسمي، لم تلقَ أي تجاوب. لذا،فقد قررت اتخاذ كافة المسارات القانونية والقضائية بحسب قانون حماية الملكية الفكرية.والذي يجرم استخدام أي محتوى محمي دون إذن صريح، وتُجيز لمالك الحق الأصلي تقديم شكوى رسمية تطالب بإزالة المحتوى من منصات الاستريمنج ومواقع السوشيال ميديا وتعويض الضرر.سادسا ، أدعو وزارة الثقافة المصرية، ونقابة المهن الموسيقية، وكل الجهات المعنية بحماية ((الإبداع)) إلى الوقوف إلى جوار ((المبدعين)) الحقيقيين، واعتبار هذه القضية ناقوس خطر يستوجب مراجعة شاملة لآليات حماية حقوق الملكية الفكرية، ووقف التغاضي عن الانتهاكات التي يتعرض لها المبدع العربي في الداخل والخارج.وأخيرًا، فإن هذه القضية لم تعد قضية "لحن مسروق"، بل تحوّلت إلى قضية كرامة فنية ومسؤولية مهنية، وأنا ماضٍ فيها حتى النهاية، دفاعًا عن حقي وحق كل فنان يرى في عمله امتدادًا لفنه وروحه وتاريخه، لا مجرد منتج رقمي قابل للنسخ.لن أتنازل،ولن أتراجع،فالمعركة لم تعد تخصني وحدي، بل تخص كل من يؤمن أن للفن حرمة، وللمبدع صوت لا يجب أن يُسرق.

بعد إحالته للتحقيق.. بيان عاجل من الملحن بهاء حسني بشأن أزمته مع حسين الجسمي
بعد إحالته للتحقيق.. بيان عاجل من الملحن بهاء حسني بشأن أزمته مع حسين الجسمي

الوفد

timeمنذ 3 ساعات

  • الوفد

بعد إحالته للتحقيق.. بيان عاجل من الملحن بهاء حسني بشأن أزمته مع حسين الجسمي

أصدر الملحن بهاء حسني بيانًا رسميًا، ردًا على بيان جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين بشأن النزاع مع الفنان حسين الجسمي. أول تعليق من الملحن بهاء حسني بعد إحالته للتحقيق على خلفية نزاعه مع حسين الجسمي وجاء البيان كالآتي: "تابعت بدهشة واستغراب بالغين ما صدر مؤخرًا عن جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين من بيان رسمي، يتناول الشكوى المقدّمة مني ضد الفنان حسين الجسمي، والتي تتعلق بقيامه باستخدام جمل موسيقية من لحن أغنيتي "تعالى" الصادرة عام 1992، دون إذن أو تصريح، في أغنيته "أحبك" التي طُرحت عام 2018، بما يمثل تعديًا واضحًا على حقوقي الأدبية والمادية". حسين الجسمي وبهاء حسني وأضاف البيان: 'وأود أن أؤكد للرأي العام ولزملائي من الفنانين ما يلي: أولًا، لقد تقدّمتُ بالشكوى وفق الطرق الرسمية المقررة والمشروعة داخل الجمعية، التي قامت مشكورة بإحالة الملف إلى لجنة فنية ((متخصصة)) مشهود لها بالنزاهة والخبرة. وقد تسلّمت تقريرًا موقّعًا من أعضاء اللجنة يؤكد وجود تطابق صريح في الجمل اللحنية بين العملين. وهو تقرير اعتمد على أدلة فنية سمعية ومرئية موثّقة لا تقبل التأويل'. واستكمل البيان: "ثانيًا، ما ورد في بيان الجمعية من وصف التقرير بـ"الصياغة المزيفة"، وادعاء أنني تحايلت للحصول على توقيع أو ختم، هو أمر عارٍ تمامًا عن الصحة، ويسيء لي على المستوى المهني الفني والشخصي واتحفظ عليه، كما أحتفظ بكامل حقي القانوني في ملاحقة كل من أساء لي علنًا أو ضمنًا، خاصة أن الوثائق التي أملكها صادرة من لجنة قائمة بالفعل ودائمة، وتشكلت بناءً على قرار من داخل الجمعية". وتابع البيان: 'ثالثًا، وأمام ما ورد في البيان من اتهامات خطيرة لشخصي، فإنني أطالب بـفتح تحقيق رسمي وشفاف داخل الجمعية، تحت إشراف جهة محايدة أو ممثلين من خارج مجلس الإدارة الحالي، لكشف الملابسات كاملة، بدءًا من تقديم الشكوى وحتى إصدار التقرير الفني، وإثبات من المسؤول عن التوقيع عليه ومن وافق على مضمونه وعن ما إذا كان ثمة شائبة شابت جميع مراحل هذه الإجراءات من عدمه، احترامًا للأمانة المهنية وحقوق الأعضاء، وتحصينًا لسمعة الجمعية ذاتها من الانجراف في نزاعات شخصية أو تصفية حسابات لا سمح الله'. واستكمل: "رابعًا، إن أغنية "تعالى" ليست مجرد عمل فني عابر، بل كانت محطة ((موسيقية)) فارقة في مشواري الفني، وواحدة من الأغاني التي علقت في أذهان و وجدان جماهير الأغنية المصرية ((الحديثة)) في مصر وحول العالم، بصوت هشام عباس وعالية صالح. والسكوت عن سرقتها هو بمثابة خيانة لفني وتاريخي، وتفريط في حقوق عشرات ((المبدعين)) الذين يرون في هذه القضية نموذجًا لما يواجهه الفنان العربي من تهميش وسرقة دون مساءلة". وأضاف: 'خامسًا، لم يكن اختياري للطرق القضائية نابعًا من رغبة في التصعيد، بل جاء بعد ((محاولات ودية عديدة)) للتواصل مع فريق عمل الفنان حسين الجسمي، لم تلقَ أي تجاوب. لذا، فقد قررت اتخاذ كافة المسارات القانونية والقضائية بحسب قانون حماية الملكية الفكرية، والذي يجرم استخدام أي محتوى محمي دون إذن صريح، وتُجيز لمالك الحق الأصلي تقديم شكوى رسمية تطالب بإزالة المحتوى من منصات الاستريمنج ومواقع السوشيال ميديا وتعويض الضرر'. وتابع: 'سادسا ، أدعو وزارة الثقافة المصرية، ونقابة المهن الموسيقية، وكل الجهات المعنية بحماية ((الإبداع)) إلى الوقوف إلى جوار ((المبدعين)) الحقيقيين، واعتبار هذه القضية ناقوس خطر يستوجب مراجعة شاملة لآليات حماية حقوق الملكية الفكرية، ووقف التغاضي عن الانتهاكات التي يتعرض لها المبدع العربي في الداخل والخارج'. وأوضح: "وأخيرًا، فإن هذه القضية لم تعد قضية "لحن مسروق"، بل تحوّلت إلى قضية كرامة فنية ومسؤولية مهنية، وأنا ماضٍ فيها حتى النهاية، دفاعًا عن حقي وحق كل فنان يرى في عمله امتدادًا لفنه وروحه وتاريخه، لا مجرد منتج رقمي قابل للنسخ". واختتم الملحن بهاء حسني بيانه بقوله: 'لن أتنازل، ولن أتراجع، فالمعركة لم تعد تخصني وحدي، بل تخص كل من يؤمن أن للفن حرمة، وللمبدع صوت لا يجب أن يُسرق … بهاء حسني'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store