
لصوص ينهبون متجر مجوهرات في 90 ثانية
ووفقاً لبيان الشرطة فإن هذه العملية الجريئة في وضح النهار تم تنفيذها في مدة لا تتجاوز 90 ثانية فقط ما يعادل دقيقة ونصف الدقيقة.
وأظهر مقطع فيديو متداول من كاميرات المراقبة 4 أشخاص مشتبه فيهم ملثمين وهم يحطمون الباب الأمامي الزجاجي للمحل بواسطة المطارق، ثم ينهبون 6 واجهات عرض يوم الخميس الماضي.
وأوضحت الشرطة أن إحدى الواجهات احتوت على ساعات رولكس تقدر قيمتها بنحو 750 ألف دولار، بينما ضمت واجهة أخرى قلادة من الزمرد بقيمة نحو 125 ألف دولار.
وأضافت الشرطة إن أحد المشتبه فيهم هدد العاملين، إلا أنه لم يُصِب أياً منهم بأذى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
اتهام بسرقة لوح شوكولاتة يقتل متقاعداً
توفي رجل متقاعد يبلغ من العمر 67 عاماً في مدينة كاندي بسريلانكا، إثر تعرضه لاعتداء مميت من قبل صاحب متجر وموظف لديه، بعد اتهامه بسرقة لوح شوكولاتة، في واقعة أثارت صدمة واستنكاراً واسعاً بين السكان المحليين. وبحسب ما أفادت به الشرطة، ادعى صاحب المتجر وموظفه أن لديهم تسجيلات كاميرا مراقبة تُظهر كوراي وهو يسرق قطعة شوكولاتة. وقاما بسحبه إلى داخل المتجر، حيث تعرض للضرب المبرح باللكمات والركلات، وحتى بقضيب حديدي. في وقت لاحق، تم العثور على الضحية ملقى على جانب الطريق ومصاباً بجروح خطرة في رأسه وساقيه. وجرى نقله إلى المستشفى على يد أحد المارة، وتمكن هناك من الإدلاء بأقواله للشرطة قبل أن تتدهور حالته الصحية ويفارق الحياة. ولم يُحدد بعد السبب الدقيق للوفاة في تقرير الطب الشرعي. وأكدت السلطات أن المتهمين قيد الاحتجاز، في انتظار استكمال التحقيقات بشأن الجريمة، التي وصفها السكان بأنها «رد فعل وحشي وغير إنساني على أمر تافه».


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
الرئيس الصربي يتوعد المتظاهرين برد "حازم"
توعد الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش الأحد بردٍّ "حازم" على المتظاهرين المناهضين للفساد، عقب خمس ليالٍ متتالية من الصدامات بين أنصاره والشرطة والمتظاهرين في كل أنحاء البلاد. اندلعت أعمال عنف في بلغراد ومدن أخرى خلال خمسة أيام من التظاهرات، حيث ألقى متظاهرون حجارة ومفرقعات على قوات الأمن التي ردّت بإلقاء قنابل صوتية وغاز مسيل للدموع. وأعلن الرئيس القومي ألكسندر فوتشيتش في مؤتمر صحافي في بلغراد، أن أكثر من 130 عنصر شرطة أصيبوا بجروح حتى الآن، وأن عشرات المدنيين احتاجوا إلى علاج طبي. واندلعت مواجهات السبت في بلغراد ونوفي ساد وفالييفو، حيث هاجمت مجموعة صغيرة من الملثمين منشآت خالية تابعة للحزب التقدمي الصربي الذي يتزعمه فوتشيتش وأضرمت فيها النار. وقال الرئيس "سترون العزم الكامل للدولة الصربية"سنستخدم كل ما في وسعنا لاستعادة القانون والنظام والسلام". وأضاف أن الحكومة بحاجة لبضعة أيام لإعداد "الإطار القانوني والرسمي" لردها. وأكد أن "الأمر سيكون مختلفا تماما عما رأيتموه حتى الآن"، مؤكدا أنه من غير المتوقع إعلان حالة الطوارئ. وشبّه فوتشيتش المتظاهرين بـ"إرهابيين"، وهو مصطلح استخدمه كثيرا منذ بدء حركة الاحتجاج ضد الفساد عام 2024. وتهز احتجاجات مناهضة للفساد صربيا منذ انهيار سقف محطة للسكك الحديد في نوفي ساد في الأول من نوفمبر 2024، ما أسفر عن مقتل 16 شخصا، في حادث نتج بحسب المتظاهرين من الفساد المستشري في البلاد. وتوسعت مطالب المتظاهرين من إجراء تحقيق شفاف بالحادث الى الدعوة لانتخابات مبكرة. وكانت التظاهرات التي ينظمها الطلاب سلمية بصورة عامة إلى الآن وتجري عبر أنحاء البلاد وتجمع ما يصل إلى مئات آلاف الأشخاص. غير أن الحركة الاحتجاجية شهدت تصعيدا هذا الأسبوع حين هاجمت المتظاهرين مجموعات من أنصار الحكومة الشعبوية غالبا ما كانوا ملثمين ومزودين بعصي ومفرقعات. وساهم انتشار مقاطع فيديو على الإنترنت للشرطة وهي تضرب متظاهرين عزّلا بالهراوات في تأجيج الاحتجاجات، ورفضت الشرطة اتهامات بالعنف، قائلة إن متظاهرين اعتدوا على عناصرها. ويرفض فوتشيتش الدعوات لإجراء انتخابات مبكرة، ويدين الاحتجاجات باعتبارها جزءا من مؤامرة خارجية لإطاحته.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
سرقة هاتف محمول مرتين في يوم واحد.. من مالكه واللص
لم يهنأ عامل نظافة بأحد المرافق الكبرى المخصصة للترفيه والتسوق بهاتف محمول حديث استولى عليه خلسة من أحد رواد المكان، إذ فوجئ باختفائه من مخزن أودعه فيه، وتم القبض عليه من قبل شرطة دبي وأحيل إلى النيابة العامة ومنها إلى محكمة الجنح التي قضت بإدانته وتغريمه قيمة الهاتف 4500 درهم، بالإضافة إلى 5000 درهم . وتفصيلاًـ أفاد شخص آسيوي بأنه كان متواجداً مع زوجته في منطقة المسرح الكبير، بمرفق شهير مخصص للترفيه والتسوق، وكانا يشاهدان أحد العروض الموسيقية، ثم غادر الحفل، وانطلقا يتجولان في المكان . وذكر في محضر استدلال الشرطة، وتحقيقات النيابة العامة في دبي إلى أنه انتبه بعد عشر دقائق إلى فقدان هاتفه من نوع سامسونج حديث، وأدرك أنه وقع منه في منطقة المسرح، فعاد إلى المكان ذاته لكنه لم يجد الهاتف، وشاهد عامل النظافة متواجداً في البقعة ذاتها، فسأله عن الهاتف، لكن ضلله الأخير وأخبره بأنه شاهد امرأة تلتقط الهاتف وتغادر . وتابع المجني عليه أنه توجه إلى نقطة الشرطة في المكان وأبلغ عن الواقع، موضحاً أن الهاتف كان في جيبه الأيمن الأمامي وسقط منه حين كان جالساً على الكرسي في المسرح الكبير . من جهتها، أجرت شرطة دبي تحرياتها على الفور، من قبل فريق المباحث المختص بالمنطقة وتم الاشتباه في عامل النظافة، وبمواجهته اعترف بأنه سرق الهاتف، ووضعه في حقيبة ملابسه بالمخازن الخاصة بالعمال، وبعد انتهاء مناوبته توجه إلى المخزن لكن فوجئ بسرقة الهاتف، ومن ثم تحويله إلى مركز الشرطة وتفتيش مقر سكنه لكن لم يتم العثور على الهاتف . وبسؤاله في تحقيقات النيابة العامة أفاد بأنه كان على رأس عمله، وشاهد الهاتف أسفل كرسي المجني، فغافله ووضعه في جيبه، ثم دسه بين مقتنياته الشخصية في المخزن المخصص لهم، وحين عاد إلى المكان فوجئ باختفائه . من جهتها، مهدت المحكمة لقضائها بالإشارة إلى أن العبرة في الإثبات بالدعاوى الجزائية هي اقتناع القاضي واطمئنانه إلى الأدلة المطروحة، طالما كان لها مصدرها الصحيح في الأوراق، مؤكدة اطمئنانها إلى أدلة الثبوت في الدعوى، لسلامة مأخذها وخلوها من أي شائبها، بناء على إفادة الشهود، واعترافات المتهم الذي أقر بأنه لم يكن ينوي تسليم الهاتف إلى الشرطة بعد الاستيلاء عليه في غفلة من صاحبه، وإخفائه في مخزن العمال ضمن مقتنياته الشخصية . وأشارت إلى أن ما سبق يرسخ في يقين المحكمة أن المتهم مدان بالاستيلاء بنية التملك على مال ضائع عبارة عن هاتف متحرك، لكنها ترى من ظروف وملابسات الدعوى أخذه بقسط من الرأفة ومعاقبته بغرامة قدرها 9500 درهم، بواقع 5000 درهم غرامة وقيمة الهاتف 4500 درهم .