لطفي لبيب يتصدر تريند "جوجل"بعد تعرضه لوعكة صحية
تريند "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد تعرضه لوعكة صحية خلال الساعات القليلة الماضية، استدعت دخوله إلى إحدى المستشفيات.
لطفي لبيب يتعرض لوعكة صحية
تعرض الفنان لطفي لبيب في وقت سابق لجلطة في المخ تسببت له بشلل جزئي في الجانب الأيسر من جسده، ما دفعه حينها إلى الابتعاد عن الوسط الفني، قبل أن يعود تدريجيًا بعد تحسن حالته نتيجة خضوعه لجلسات علاج طبيعي منتظمة.
من هو لطفي لبيب ؟
ولد الفنان لطفي لبيب في 18 أغسطس عام 1947، في مركز 'ببا' محافظة بني سويف، حصل لبيب على ليسانس آداب من جامعة الإسكندرية، ثم التحق بمعهد الفنون المسرحية عام 1970.
تأخر الفنان لطفي لبيب في بداية مسيرته الفنية وذلك بسبب فترة تجنيده لمدة 6 سنوات، شهد خلالها حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، أصدر الفنان لطفي لبيب، وكتب هذه الفترة في كتاب يحمل اسم 'الكتيبة 26' وهو قصة درامية من واقع حقيقي.
وتحدث الفنان لطفي لبيب فيه عن تجربته الشخصية خلال حرب أكتوبر من سبتمبر 1973 م وحتى فبراير 1974 م، وقد كتبه بعد انتهاء حرب أكتوبر بعامين أي في عام 1975 حيث كان مجندا في هذه الكتيبة أيام الحرب، وهي أول كتيبة عبرت القناة يوم السادس من أكتوبر واقتحمت حصون العدو.
أبرز أعمال لطفي لبيب
قدم الفنان لطفي لبيب على مدار مسيرته الفنية العديدة من الأعمال والأدوار والشخصيات المؤثرة مثل، دور سائق الميكروباص في فيلم "عسل أسود" الذي جسد من خلاله صورة المواطن المصري البسيط، وشارك في مجموعة من الأعمال السينمائية الشهيرة، منها "غبي منه فيه"، "فيلم ثقافي"، "رشة جريئة"، "خريف آدم"، "صايع بحر"، "ليلة سقوط بغداد"، "في محطة مصر"، "ثمن دستة أشرار"، "كركر"، "عصافير النيل"، "أمير البحار"، "بوبوس"، و"زهايمر".
وفي مجال الدراما، تألق في أعمال مميزة مثل "الرجل الآخر"، "الرقص على سلالم متحركة"، "الأصدقاء"، "لحظات حرجة"، "تامر وشوقية"، "الخواجة عبد القادر"، و"ونوس" ليصبح واحدًا من أبرز نجوم الفن الذين تركوا بصمة في السينما والتلفزيون المصري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 5 أيام
- البوابة
أفيه يكتبه روبير الفارس "جنة حبيب نجاة"
على غرار "البيض الممشش"، الذي به عيوب في القشرة أو في تكوينه الداخلي، لدينا ملايين من أصحاب القلوب "الممششَة"، غير الصالحة للحب، بسبب تلوثها بالبكتيريا السامة والكراهية المدمرة. هؤلاء يظهرون بقلة ذوقهم وبلادة حسهم وغياب عقلهم، فور موت أي مسيحي – كما حدث مؤخرًا مع الفنان لطفي لبيب، وسوف يتكرر مع غيره – ليعلنوا تحريم الترحم عليه. هؤلاء الملايين من "الممششين" تنتابهم حالة من الذعر والرعب، لأنهم يظنون أنهم قادرون، من خلال دعاء الرحمة الإنساني، على التدخل في القرار الإلهي وتغيير مساره نحو الراحل، بين الرحمة والعدل! يا للمصيبة! إنهم يخشون تسلل الراحل غير المنتمي لعقيدتهم أو مذهبهم إلى جنتهم، تلك الجنة التي يحتكرونها لأنفسهم فقط، كالفريك "من غير شريك"! ولا أدري، هل يدرك هؤلاء أن لكل دين جنته؟ وأن أتباع الديانات لا يحتاجون إلى جنة الآخرين، ولا يطمعون فيها، بل لا يحلمون بها أصلًا؟ وأن الترحم عمل إنساني، ينبع من المحبة والرحمة والذوق؟ فقد تصوّر قدماء المصريين الجنة – أو "حقول يارو" – كحقل قصب واسع يقع في الشرق، حيث تشرق الشمس، واعتبروها امتدادًا لحياتهم في العالم الآخر. آمنوا بأن الموتى يعيشون هناك حياة أبدية، ويستعيدون كل ما فقدوه في حياتهم الدنيوية، دون ألم أو حزن. كما تؤمن الديانة الزرادشتية بالجنة (بهِشت) والنار (دوزخ) كمكانين للمكافأة والعقاب بعد الموت، وتعتقد أن الروح تمر فوق جسرٍ يُقيَّم عليه عملها؛ فالأرواح الطيبة تعبر إلى الجنة، والشريرة تسقط في الجحيم. أما في الهندوسية، فالجنة ليست مكانًا أبديًا، بل مرحلة مؤقتة ضمن دورة التناسخ. يعتقد الهندوس أن من يقوم بأعمال صالحة يدخل الجنة كمكافأة، لكنها ليست نهاية الرحلة؛ فالروح تعود إلى التناسخ، لتواصل طريقها نحو النور والاتحاد مع الإله الأعظم "برهمن". ولا يؤمن البهائيون بالجنة والنار بالمعنى التقليدي. فهم يرون أن الجنة هي حالة القرب من الله، وأن النار هي حالة البعد عنه. الجنة والنار لديهما حالتان روحيتان، لا مكانان ماديان. أما في المسيحية، فهناك "الفردوس" كمكان انتظار للأبرار، ينتقلون منه إلى الملكوت السماوي، و"الجحيم" كمكان انتظار للأشرار، ينتقلون منه إلى جهنم. وجنة المسيحيين – في أغلب التفسيرات – غير مادية، بل مكان روحاني فيه ما "لم يخطر على قلب بشر". إذن، لا أحد من أتباع الديانات – سواء السماوية أو الأرضية – طامع في جنتك. ودعاؤك له بالرحمة لن يغيّر مصيره الأبدي الذي يقرّره الله وحده، لا دعاؤك ولا صمتك. فاطمئن، ونم قرير العين، وجرب – ولو لمرة – محبة البشر ورقي الإنسانية. فكيف تطمع في الجنة، وقلبك لا يشعر – من شدة سواده – بألم الفراق عند أهل الراحل؟ وكيف تظن أن كراهيتك للآخر طريق إلى النعيم الأبدي؟ الجنة هي الآخرون. أفيه قبل الوداع * كتب حسين السيد في أغنية "مرسال الهوى"، التي أطربتنا بها نجاة، من ألحان محمد عبد الوهاب: "يا قلبي عيش وارتاح، جنة حبيبي براح" * شوف! حتى نجاة عندها "جنة"، وكمان "براح"! فلا تقلق، لن يسرق أحد جنتك، وإذا لم نجد لنا مكانًا، فسنذهب إلى جنة حبيب نجاة


البوابة
٠١-٠٨-٢٠٢٥
- البوابة
عائلة الفنان لطفي لبيب تستقبل العزاء في الإسكندرية وتلغي عزاء غدًا السبت
اعلنت كرستين إكرام لبيب، ابنه أخو الفنان الراحل لطفي لبيب، عبر حسابها الشخصي علي شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك ، بان العائلة تستقبل العزاء في الراحل ، مساء اليوم الجمعة بمدينة الإسكندرية، وذلك في قاعة الكنيسة الإنجيلية بمنطقة الإبراهيمية، من الساعة السابعة وحتى التاسعة مساءً. وفي سياق متصل، جاء ذلك بعد ان أعلنت الأسرة إلغاء العزاء الذي كان من المقرر إقامته غدا السبت 2 أغسطس، مكتفية بمراسم الجنازة التي أقيمت يوم الخميس الماضي بكنيسة مار مرقس بمصر الجديدة، والعزاء الذي تلاها. وجاء الإعلان عن الإلغاء من خلال منشور لابنته عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قالت فيه: "أسرة الفنان العظيم لطفي لبيب تتقدم بخالص الشكر لكل من شارك في عزائه، وتعلن أنه تم إلغاء عزاء يوم السبت 2 أغسطس".

البوابة
٠١-٠٨-٢٠٢٥
- البوابة
تعرف على سبب إلغاء عزاء اليوم الثاني للفنان لطفي لبيب.. وابنته: شكرًا لمَن شارك في العزاء
وجهت نجلة الفنان لطفي لبيب، كرستين لطفي لبيب، الشكر لكل من شارك في واجب العزاء لأسرته، وذلك أمس الخميس، بكنيسة القديس مارمرقس بمصر الجديدة، وحرص نجوم الفن على حضور مراسم العزاء من بينهم: الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، أحمد عبد العزيز، شريري عادل، علي الحجار، شيري عادل، أحمد مجدي، لؤي عمران، صلاح عبد الله، ماجدة زكي، ميريت الحريري، يوسف منصور، أميرة فتحي وغيرهم. رسالة شكر وكتبت كرستين لطفي لبيب عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" رسالة شكر لكل من شارك في أداء واجب عزاء والدها قائلة: 'أسرة الفنان العظيم لطفي لبيب تتقدم بخالص الشكر لكل من شارك في عزاء الفنان القدير'. إلغاء عزاء اليوم الثاني وأعلنت كرستين: أنه تم إلغاء عزاء يوم السبت، الموافق 2 أغسطس 2025. وكانت كنيسة القديس مارمرقس بمصر الجديدة قد شهدت ظهر أمس الخميس، مراسم الجنازة، وسط حضور لافت من أبناء الوسط الفني والثقافي، وعدد من القيادات الدينية والعامة.