
كاتس يمنع غولان من ارتداء زي الجيش والأخير يرد "وزير التهرب من الخدمة"
وأصدر كاتس بيانا أعلن فيه أنه "في ضوء سلوك يائير غولان عندما نسج افتراء دمويا ضد جنود جيش الدفاع الإسرائيلي من خلال الاتهام المتهور والكاذب بأنهم يقتلون الأطفال الفلسطينيين كهواية فقد قررت إصدار تعليمات لجيش الدفاع الإسرائيلي بعدم استدعاء يائير غولان للخدمة الاحتياطية بعد الآن ومنعه من ارتداء زي الجيش الإسرائيلي ودخول قواعد الجيش".
واعتبر أن "كلمات غولان القاسية سوف تخدم أعداء إسرائيل في مواصلة ملاحقة جنود الجيش في جميع أنحاء العالم والتوجه إلى المحاكم الدولية ضدهم من أجل اعتقالهم وحرمانهم من حريتهم"، مشددا على أنه "لا مكان لأمثال جولان في الحياة العامة، وأتوقع من جميع ممثلي الشعب، يمينا ويسارا، التنديد به وإدانة سلوكه".
ورد غولان في منشور على منصة "إكس" قائلا: "آخر مرة ارتديت فيها زي جيش الدفاع الإسرائيلي كانت في السابع من أكتوبر عندما ذهبت إلى الجنوب لإنقاذ المدنيين في أعقاب الفشل الأمني الرهيب الذي ارتكبته حكومتكم".
وأضاف: "أعدكم بأنني سأستمر في بذل كل ما في وسعي من أجل إسرائيل وأمنها، وأنا متأكد من أنكم ستواصلون مدح (رئيس الوزراء بنيامين) نتنياهو وآلته السامة".
المصدر: "معاريف"
صعد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، هجومه على رئيس الوزراء الأسبق إيهود أولمرت وزعيم حزب الديمقراطيين يائير غولان، واتهمهما بالمشاركة بالحرب ضد إسرائيل.
أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك بشجاعة رئيس حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان الذي هاجم حكومة نتنياهو على خلفية ما تقوم به في قطاع غزة من ممارسات غير إنسانية.
أعرب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال إيال زمير عن إدانته الشديدة لما وصفه بـ"أي تصريح يشكك في النزاهة الأخلاقية لعمليات الجيش الإسرائيلي وأخلاق جنوده".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
"حماس": دعوة نائب أمريكي لقصف غزة نوويا تحريض على الإبادة وجريمة ضد الإنسانية
واعتبرت الحركة هذه "الدعوة المتطرفة جريمة مكتملة الأركان، ودليلا على العنصرية الفاشية التي تحكم تفكير بعض الساسة الأمريكيين، وهو ما يستوجب الإدانة من الإدارة الأمريكية ومن الكونغرس، الذي بات منصة لتبرير جرائم الاحتلال وتشجيعها، عندما استقبل مجرم الحرب نتنياهو". وأضافت: "تمثل هذه التصريحات انتهاكا صارخا لمبادئ القانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف، وتحريضا علنيا على استخدام أسلحة الدمار الشامل ضد أكثر من مليوني مدني". وأكد أنه "ورغم هذه الدعوات الوحشية، فإنها لن تُضعف عزيمة شعبنا، ولا إيمانه بعدالة قضيته، بل تفضح مجددا الوجه الحقيقي للاحتلال وداعميه". ووصف فاين في وقت سابق القضية الفلسطينية بـ"الشريرة". وقال: "في الحرب العالمية الثانية، لم نتفاوض على استسلام مع النازيين، ولم نتفاوض مع اليابانيين. لقد استخدمنا القنابل النووية مرتين ضد اليابان من أجل تحقيق استسلام غير مشروط". وأضاف: "ينبغي أن يكون الموقف ذاته في هذا السياق، فهناك خلل عميق جداً في هذه الثقافة ويجب القضاء عليه". المصدر: RT أنهت هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي تمرينا واسعا يحاكي شن حرب متعددة الجبهات، في حال فشل المفاوضات الأمريكية مع إيران حول الملف النووي. أعلن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني اليوم الجمعة أن ما يصل من مساعدات إلى قطاع غزة "إبرة في كومة قش". سارع الرئيس دونالد ترامب إلى إدانة مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن واصفا نفسه بأكثر رؤساء أمريكا تأييدا لإسرائيل في التاريخ، في حين تتسع الهوة بينه وبين بنيامين نتنياهو. حصلت RT على صور تظهر حشودا من الفلسطينيين يحاولون الحصول على الخبز عبر نافذة مخبز في مخيم النصيرات للاجئين بقطاع غزة.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
هل يهدد أيباك حياة ترامب؟
وقال حاتم خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر عبر قناة RT عربية: "الدول التي لم تتخذ الإجراءات المناسبة تجاه ما يحصل في غزة، تعتبر مشاركة في هذا الجرم، وخلافا لما حدث في القرن الماضي، المجرم هو الكيان الصهيوني مرتكبا الإبادة باسم اليهود الذين يطالبونه وخاصة في الولايات المتحدة بعدم تنفيذ مخططاته باسمهم لأنه يسيء لسمعتهم، مثل الإسلام السياسي الذي يشوه الدين". وأضاف: "الذي يمنع الحكومة الفرنسية من اتخاذ خطوات فعالة، هو الدكتاتورية غير المرئية التي تُمارَس بموجب قوانين يدفع إليها مجموعات كالبرلمان ومجلس الشيوخ، وبالتالي الجميع يخشى هذه التصريحات". ويتابع: "مثال على ذلك، ما حصل مع ابنة الزعيم الراحل جان ماري لوبين. لكي تصل وتصبح اسما معروفا منشودا ومرشحة لرئاسة الجمهورية، كان عليها أن تخضع أمام هذه المجموعات والرضوخ أمام الأمر الواقع". وحول الجفوة التي تشوب العلاقة بين الرئيس الأمريكي ترامب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وتأثيرها على سياسات أوروبا تجاه إسرائيل يقول حاتم: "عند وصول الرئيس ترامب إلى الحكم، لم ينتقد أبدا إسرائيل، وكانت علاقته مع نتنياهو واضحة بشكل جيد، والسبب في ذلك الـ"آيباك" في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو اللوبي الصهيوني الأكبر الذي يوجه السياسة الخارجية في واشنطن. كانت هناك ضغوطات على الرئيس ترامب لكي يعين زوج ابنته كوشنر، ولكنه لم يوافق على ذلك بل عينه كسفير للولايات المتحدة الأمريكية في فرنسا، ولم يكن بإمكانه التحدث بحرية قبل مرور مائة يوم". واستطرد: "يجب أن ننتظر ما يُسمى بـ"الميد تيرم" لنرى إذا كان ترامب سيتخلص من هذا الضغط الذي يمارس على رئيس الجمهورية في الولايات المتحدة الأمريكية. والجدير بالذكر؛ وُجد قبل أيام نوع من التهديد له شخصياً عندما رأى ابنه على رمال البحر الرقم 86 و47، أي الرئيس 47 للولايات المتحدة الأمريكية، و86 أي سنتخلص منه". وأضاف: "بالرغم من هذه التهديدات ومحاولة الاغتيال التي تعرض لها خلال حملته، فإن هذه الضغوطات التي يمارسها من هم بجواره، وحتى أيضا في الإدارة الأمريكية، قد تجعل الرئيس ترامب قادرا على تخطيها بعد مرور سنة ونصف على الأقل. نذكر التصريح الذي أدلى به قبل خمسة أيام، عندما قال إن علاقته بإسرائيل لن تبقى كما هي إذا لم تنهي ما يجري، ولم يقل إنه سيقطع العلاقات بشكل نهائي، ولكن سيكون هناك تغيير في سياسة النهج الأمريكي تجاه تل أبيب". واختتم بالقول: "ربما هذه التصريحات وهذه المواقف دفعت أو شجعت بعض القادة في الغرب على اتخاذ مواقف تجاه الإبادة عبر دعمهم القانون الدولي العام، وطلبهم إدانة ما تمارسه إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة أو الضفة الغربية". المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
باحث فرنسي: على باريس أن تقود القطار الأوروبي المناهض لإسرائيل
وقال ريمون خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر عبر قناة RT عربية: "نصرة القضية الفلسطينية هي من تقاليد الطلاب في أمريكا وبدأت تمتد إلى الجامعات الفرنسية وتحديدا معاهد العلوم السياسية، متأثرة بالخطوات الجريئة، التي طبقتها إسبانيا تجاه دعمها للفلسطينيين". وأضاف: "فرنسا تسعى إلى قيادة دبلوماسية أوروبية جديدة، وهي بحاجة إلى تعديل برمجيتها الجيوسياسية باعتبارها حليفا وثيقا لإسرائيل وليس لحكومة نتنياهو، وأعتقد أنه ينبغي على القيادة الفرنسية أن تخرج من هذا الالتباس، وتسمي الأشياء بمسمياتها وتُطلق على الجرائم في غزة اسم "مجزرة"، وتتخذ إجراءات تجعل من فرنسا بلدًا يتحدث بلغة ملموسة وراديكالية". وتابع: "أعتقد أن الراديكالية السياسية والجيوسياسية الفرنسية يجب أن تواجه راديكالية الحكومة الإسرائيلية المتطرفة الحالية من خلال عدة إجراءات تتضمن العديد من العقوبات التي لم يتم اتخاذها حتى الآن". واستطرد: "هناك مجموعات ضخمة تعرقل أن تكون لفرنسا سياسة خارجية محايدة. صحيح أن ماكرون أعلن عن وقف تسليح بلاده لإسرائيل، وذلك كان بداية نقطة تحول، ولكن الطريق لا يزال طويلا جدا، ومن المعلوم أن بنيامين نتنياهو ليس أبديا، إلا أنه، كما قال إيهود باراك في مقابلة أجراها مع وسائل الإعلام الأمريكية مؤخرًا، يسعى بكل ما أوتي من قوة لتحقيق أهدافه، وكأنه يبحث عن بصمة يتركها في التاريخ". واختتم بالقول: "للأسف لم تتخذ إجراءات طارئة تشكل قطيعة مع العلاقات القائمة بين الدول الأوروبية وإسرائيل، مثل مراجعة العلاقات الدبلوماسية أو استدعاء السفراء وغيرها من الأعمال التي يجب أن تحمل رمزية كبيرة. إذا لم تتمكن فرنسا من قيادة قاطرة هذه الإصلاحات فإن أي خطوة أوروبية ستظل مجرد حبر على ورق". المصدر: RT