
نائب التنسيقية عماد خليل يعلن موافقته على مشروع قانون يستهدف تحقيق العدالة الناجزة
أعلن النائب عماد خليل عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، موافقته على مشروع قانون مقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام القانون رقم 93 لسنة 2015 الخاص بإنشاء بعض المحاكم الابتدائية وتعديل مسمي واختصاص بعض المحاكم الابتدائية الأخرى.
وأشار خليل، خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس النواب اليوم الأحد، برئاسة المستشار حنفي جبالي، إلى أن مشروع القانون يؤكد التزام الدولة بالنص الدستوري في المادة 97 والتي تلزم الدولة بتقريب جهات التقاضى، وتعمل على سرعة الفصل فى القضايا ويحظر تحصين أى عمل، أو قرار إدارى من رقابة القضاء ولا يحاكم شخص إلا أمام قاضيه الطبيعى، والمحاكـم الاستثنائية محظورة.
وقال خليل، إن مشروع القانون يعمل على تحقيق العدالة الناجزة وضمان سرعة الفصل في القضايا والقضاء على ظاهرة تكدس القضايا أمام بعض الدوائر، بما يعمل على تعزيز النظام القضائي المصري ويضمن فاعليته.
وينص التعديل على أن يُستبدل مسمي محكمة أسيوط الابتدائية إلى محكمة شمال أسيوط الابتدائية أينما ورد في هذا القانون أو أي قانون آخر، وتختص هذه المحكمة بدوائر (مركز أسيوط، ومركز الفتح، ومركز أبنوب، ومركز منفلوط، ومركز القوصية، ومركز ديروط).
وتنشأ محكمة جنوب أسيوط الابتدائية، ويكون مقرها مدينة أسيوط، وتختص بدوائر (قسم أول أسيوط، وقسم ثان أسيوط، ومركز أبو تيج، ومركز صدفا، ومركز الغنايم، ومركز ساحل سليم، ومركز البداري).
كما نص التعديل على أن تحال الدعاوي والطلبات المنظورة أمام دوائر محكمة شمال أسيوط الابتدائية ومحكمة جنوب أسيوط الابتدائية، والتي أصبحت بمقتضي أحكام هذا القانون من اختصاص دوائر أخري، بحالتها ما لم تكن محجوزة للحكم، ويخطر ذوو الشأن بقرار الإحالة. ويلغى كل حكم يخالف أحكام هذا القانون، على أن يعمل به اعتبارا من اليوم التالي لتاريخ نشره.
ويأتي مشروع القانون في إطار إعادة توزيع الاختصاص بين محكمتي شمال وجنوب أسيوط الابتدائية، وفي ضوء التقسيم الإداري لمحافظة أسيوط، وما تشمله من مدن ومراكز، وبما يسهم في تقريب دوائر اختصاص كلتا المحكمتين لسكان المحافظة، بالإضافة إلى إعادة توزيع القضايا على دوائر هاتين المحكمتين بشكل عادل ومتوازن لتحقيق العدالة الناجزة وضمان سرعة الفصل في القضايا والقضاء على ظاهرة تكدس القضايا أمام بعض الدوائر، بما يعمل على تعزيز النظام القضائي المصري ويضمن فاعليته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
بعد موافقة النواب.. تفاصيل تعديلات قانون إنشاء المحاكم الابتدائية
وافق مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، نهائيًا، على تقرير اللجنة الدستورية والتشريعية عن مشروع القانون المقدم من الحكومة بتعديل بعض أحكام القانون رقم ٩٣ لسنة ٢٠١٥ بإنشاء بعض المحاكم الابتدائية وتعديل مسمى واختصاص بعض المحاكم الإبتدائية الأخرى. تفاصيل مشروع القانون واستهدف مشروع القانون تقريب جهات التقاضي والعمل على سرعة الفصل في القضايا باعتباره من موجبات صون حق التقاضي المكفول للجميع، حيث ظهرت الحاجة إلى إعادة النظر في توزيع الاختصاص بين محكمتي شمال وجنوب أسيوط الابتدائية، في ضوء التقسيم الإداري الحالي لمحافظة أسيوط ومدنها ومراكزها، بما يسهم في تقريب دوائر اختصاص المحكمتين المشار إليهما لسرعة الفصل في القضايا المنظورة أمامهما. وجاء مشروع تعديل قانون المحاكم الابتدائية في إطار إعادة توزيع الاختصاص بين محكمتي شمال وجنوب أسيوط الابتدائية، وفي ضوء التقسيم الإداري لمحافظة أسيوط، وما تشمله من مدن ومراكز، وبما يسهم في تقريب دوائر اختصاص كلتا المحكمتين لسكان المحافظة، بالإضافة إلى إعادة توزيع القضايا على دوائر هاتين المحكمتين بشكل عادل ومتوازن لتحقيق العدالة الناجزة، وضمان سرعة الفصل في القضايا والقضاء على ظاهرة تكدس القضايا أمام بعض الدوائر، بما يعمل على تعزيز النظام القضائي المصري ويضمن فاعليته. ونص التعديل على أن يُستبدل مسمى محكمة أسيوط الابتدائية إلى محكمة شمال أسيوط الابتدائية أينما ورد في هذا القانون أو أي قانون آخر، وتختص هذه المحكمة بدوائر (مركز أسيوط، ومركز الفتح، ومركز أبنوب، ومركز منفلوط، ومركز القوصية، ومركز ديروط). وتنشأ محكمة جنوب أسيوط الابتدائية، ويكون مقرها مدينة أسيوط، وتختص بدوائر (قسم أول أسيوط، وقسم ثان أسيوط، ومركز أبو تيج، ومركز صدفا، ومركز الغنايم، ومركز ساحل سليم، ومركز البداري). كما نص التعديل المقدم من الحكومة، على أن تحال الدعاوى والطلبات المنظورة أمام دوائر محكمة شمال أسيوط الابتدائية ومحكمة جنوب أسيوط الابتدائية، والتي أصبحت بمقتضى أحكام هذا القانون من اختصاص دوائر أخرى، بحالتها ما لم تكن محجوزة للحكم، ويخطر ذوو الشأن بقرار الإحالة.


وكالة نيوز
منذ 2 أيام
- وكالة نيوز
نفى الجليد طلب محمود خليل أن يحمل طفله الولادة وزوجته و ACLU يقول
رفض مسؤولو ICE ومقاول السجن منح زيارة الاتصال بين محمود خليل وعائلته ، وفقا لاتحاد الحريات المدنية الأمريكية ، حرمانه من فرصة عقد ابنه المولود الجديد. كان الصبي ولد الشهر الماضي بينما خليل ، أ جامعة كولومبيا ظل طالب الدراسات العليا والناشط الفلسطيني ، في حجز الجليد في لويزيانا. وقالت زوجته نور عبدالا في بيان صحفي من منظمة الحقوق المدنية غير الربحية يوم الأربعاء: 'بعد الطيران على بعد ألف ميل إلى لويزيانا مع ابننا المولود الجديد ، أول رحلة له ، كل ذلك حتى يتمكن والده من حمله أخيرًا بين ذراعيه ، لقد حرمنا الجليد حتى هذا الحق الإنساني الأساسي'. 'هذا ليس فقط بلا قلب. إنه عنف متعمد ، القسوة المحسوبة للحكومة التي تمزق العائلات دون ندم.' وقال اتحاد الحريات المدنية الأمريكي إن رفض الجليد ومقاول السجون جيو جاء بعد طلبات متعددة من فريق خليل القانوني يشير إلى السياسات الفيدرالية التي تشجع زيارات الاتصال بين الأطفال وأولياء أمورهم المحتجزين. وقالوا إن المسؤولين استشهدوا بأن 'سياسة زيارة عدم الاتصال بطانية في مركز معالجة الجليد في لويزيانا الوسطى (CLIPC) و' المخاوف الأمنية 'غير المحددة تتعلق بوجود أم وطفل حديث الولادة في جزء غير محدد من المنشأة'. كان خليل ، أحد سكان قانونيين قانونيين يبلغون من العمر 30 عامًا ، احتجزت في أوائل مارس في شقته المملوكة لكولومبيا في مدينة نيويورك. كان عضوا صوتيا في احتجاجات الحرم الجامعي العام الماضي على الحرب في غزة. رينيه أندرسون و كاميلو مونتويا غالفيز ساهم في هذا التقرير.


وكالة نيوز
منذ 2 أيام
- وكالة نيوز
صعد رئيس جامعة كولومبيا خلال خطاب التخرج ، واجه هتافات 'محمود الحر'
رئيس جامعة كولومبيا بالنيابة كلير شيبمان تم استقباله مع الثوابيات والهتافات من '' محمود مجاني 'عندما أخذت المحاضرة للتحدث في حفل التخرج بالمدرسة يوم الثلاثاء. أظهرت مقاطع الفيديو المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي أن Shipman يتوقف أثناء قيام الطلاب بتعيينها قبل أن تتمكن من البدء في التحدث. وقالت شيبمان في بداية تصريحاتها: 'أعلم أن الكثير منكم يشعرون بقدر من الإحباط معي وأعلم أنك تشعر به مع الإدارة. وأنا أعلم أن لدينا تقليد قوي وقوي في حرية التعبير في هذه الجامعة. وأنا دائمًا منفتح على التعليقات ، التي أحصل عليها الآن'. في وقت لاحق من خطابها ، قاطعت شيبمان من قبل الطلاب الذين يهتفون 'محمود الحرة' ، في إشارة إلى محمود خليل ، طالب دراسات عليا احتجزته سلطات الهجرة في مارس في مدينة نيويورك ومدينة نيويورك و لا يزال في الحجز في لويزيانا. على الرغم من غيابه ، فقد تم قراءة اسم خليل خلال الحفل بينما قبل الطلاب شهاداتهم ، مما دفع بصوت عالٍ من الطلاب الحاضرين. خليل ، مهاجر سوري المولد مع إقامة دائمة الولايات المتحدة القانونية-المعروف أيضًا باسم أ بطاقة خضراء -كان عضوًا صوتيًا في الاحتجاجات التي يقودها الطلاب في كولومبيا ضد الحرب في غزة. لم يتم اتهام خليل بأية جرائم ، لكن إدارة ترامب قد جادلت بأنه يجب ترحيله على أساس أن وزير الخارجية ماركو روبيو قد قرر وجوده في الولايات المتحدة وأنشطة الاحتجاج 'عواقب وخيمة للسياسة الخارجية'. كما اتهمت الإدارة خليل باحتيال الهجرة. محاميه يعارض كلا المطالبات. قضى قاضي الهجرة في لويزيانا الشهر الماضي بأن الإدارة يمكن أن استمر في جهدها لترحيل خليل قائلة إنها لم يكن لديها سلطة النزاع على تصميم روبيو ، الذي يستشهد بقانون نادرا ما يستخدم. لقد وضعت اتهام الاحتيال الهجرة في الانتظار. تتقدم قضية منفصلة في نيو جيرسي ، حيث تحدى المحامون شرعية احتجاز خليل. خليل هو من بين العديد من طلاب الجامعات الذين تم احتجازهم أو تم إلغاء تأشيراتهم وسط حملة إدارة ترامب على ما تقوله أنشطة معادية للسامية أو مؤيدة للحماس. انتقدت مجموعات الحقوق المدنية هذه التحركات ، متهمة حكومة معاقبة الطلاب على معتقداتهم السياسية وانتهاك حقوق التعديل الأول. من بين أولئك الذين استهدفوا الإدارة محسن مهدوي ، أحد سكان أمريكي قانوني يبلغ من العمر 34 عامًا تم اعتقاله في منتصف أبريل خلال مقابلة جنسية في فيرمونت. تم إطلاق سراحه في 30 أبريل بعد أن قضى قاضي فيرمونت الفيدرالي على الأرجح أن مهداوي يعاقب على الكلام المحمي. تخرج مهدوي من كولومبيا يوم الاثنين ، مرتديًا كيفايه وعرض مقاييس العدالة على قبعةه الاحتفالية أثناء قبول دبلومه. قبل الحفل ، قال لـ CBS News إنه شعر بـ 'مزيج من العواطف' ، بما في ذلك 'الشعور بالانتصار'. وقال إنه يخطط للعودة إلى المدرسة لمتابعة درجة الدراسات العليا. كانت Shipman رئيسًا للنيابة في كولومبيا منذ أواخر مارس ، عندما تولى الرئيس المؤقت كاترينا أرمسترونغ ، التي تولى نفسها بنفسها عندما استقال رئيس الجامعة السابق الدكتور مينش شافيك التالي نقد من تعاملها مع احتجاجات على حرب إسرائيل هاما وادعاءات معاداة السامية في الحرم الجامعي. كيتلين يويك و جو والش و ليليا لوسيانو و كاميلو مونتويا غالفيز ساهم في هذا التقرير.