
قيادي في الحزب الحاكم الألماني يدعو لبحث تشغيل نورد ستريم مع روسيا
دعا قيادي في حزب المستشار الألماني فريدريش ميرتس الأحد إلى إجراء محادثات مع روسيا بشأن احتمال تشغيل خط أنابيب الغاز المثير للجدل "نورد ستريم".
ووصف مايكل كريتشمر، رئيس وزراء ولاية ساكسونيا الواقعة في شرق ألمانيا، خط الأنابيب بأنه "مدخل محتمل لإجراء محادثات مع روسيا".
في وقت سابق من هذا الشهر، انتقد ميرتس تقارير عن خطة أميركية روسية لتشغيل خط "نورد ستريم 2"، قائلا إن المشروع "لا يملك حاليا ترخيص تشغيل، ومن غير المتوقع أن يتغير هذا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - "لم تعد مبررة ومفهومة".. ألمانيا تتخلى عن صمتها وتنتقد حرب إسرائيل على غزة
الثلاثاء 27 مايو 2025 05:30 مساءً تصاعدت حدة الانتقادات الألمانية لإسرائيل على نحو غير مسبوق، ووجّه المستشار فريدريش ميرتس، في مؤتمر صحفي بفنلندا اليوم (الثلاثاء) أشد انتقاد علني لإسرائيل حتى الآن، واصفًا الغارات الجوية المكثفة على غزة بأنها "لم تعد مبررة" في سياق محاربة حركة حماس و"لم تعد مفهومة"، وتعكس هذه التصريحات القوية تحولاً واسعًا في الرأي العام الألماني، وتغيرًا في استعداد كبار السياسيين الألمان للانتقاد العلني لسلوك إسرائيل. انتقاد متزايد ولم يقتصر الانتقاد على المستشار ميرتس وحده، بل امتد ليشمل وزير خارجيته يوهان فاديفول، إضافة إلى دعوات صريحة من الشريك الأصغر في الائتلاف الحكومي، الحزب الاشتراكي الديمقراطي، بوقف صادرات الأسلحة إلى إسرائيل، وهذه الدعوات تأتي في سياق التحذير من مخاطر التواطؤ الألماني في جرائم الحرب، ما يمثل تحولاً نوعيًا في موقف برلين، التي لطالما التزمت سياسة "الالتزام الأساسي للدولة" تجاه إسرائيل، تأثرًا بإرث الهولوكوست النازي، وفقًا لـ"رويترز". ولطالما كانت ألمانيا، إلى جانب الولايات المتحدة، من أشد مؤيدي إسرائيل. ومع ذلك، فإن كلمات ميرتس القوية تتزامن مع مراجعة الاتحاد الأوروبي لسياسته تجاه إسرائيل، وتهديدات "بإجراءات ملموسة" من قِبل بريطانيا وفرنسا وكندا بشأن الوضع في غزة. يقول ميرتس : "الضربات العسكرية المكثفة من قِبل الإسرائيليين في قطاع غزة لم تعد تكشف لي أي منطق. كيف تخدم هدف مواجهة حماس... في هذا الصدد، أرى هذا بشكل نقدي للغاية، للغاية". موقف حاسم وصدرت تصريحات ميرتس مفاجئة، خصوصًا أنه فاز بالانتخابات في فبراير 2025 متعهدًا باستضافة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ألمانيا، متحديًا مذكرة التوقيف الصادرة بحقه من المحكمة الجنائية الدولية، ويحتفظ المستشار في مكتبه بصورة لشاطئ زيكيم، الموقع الذي وصل إليه مقاتلو حماس خلال هجومهم عام 2023 الذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، ومع ذلك، يخطط ميرتس للتحدث مع نتنياهو هذا الأسبوع، في الوقت الذي تشهد فيه غزة تصعيدًا كبيرًا في الهجمات، ومخاطر مجاعة تهدد مليوني نسمة من سكانها، ولم يرد المستشار على سؤال حول صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل، وأوضح مسؤول حكومي أن هذه المسألة تعود إلى مجلس الأمن الذي يترأسه ميرتس، من جانب آخر، أقر السفير الإسرائيلي في برلين رون بروسور، بالمخاوف الألمانية، قائلاً : "عندما يثير فريدريش ميرتس هذا الانتقاد لإسرائيل، فإننا نستمع بعناية شديدة لأنه صديق". وتتزامن تصريحات ميرتس مع تزايد المعارضة الشعبية لأفعال إسرائيل، فقد أظهر استطلاع حديث أجرته مؤسسة "سيفي" هذا الأسبوع، أن 51 % من الألمان يعارضون تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، وعلى نطاق أوسع، بينما يحمل 60 % من الإسرائيليين رأيًا إيجابيًا أو إيجابيًا جدًا عن ألمانيا، فإن 36 % فقط من الألمان ينظرون إلى إسرائيل بإيجابية، و38 % ينظرون إليها بسلبية، وفقًا لاستطلاع أجرته مؤسسة بيرتلسمان في مايو. تحول الرأي ويمثل هذا تحولاً ملحوظًا عن الاستطلاع الأخير في عام 2021، عندما كان 46 % من الألمان يحملون رأيًا إيجابيًا عن إسرائيل، ويكشف الاستطلاع أن ربع الألمان فقط يقرون بمسؤولية خاصة تجاه دولة إسرائيل، بينما يعتقد 64 % من الإسرائيليين أن ألمانيا لديها التزام خاص.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
تصعيد غير مُبرر فى غزة.. انتقادات غير مسبوقة من ألمانيا لإسرائيل
وجّه المستشار الألماني فريدريش ميرتس أقوى انتقاد له حتى الآن، ضد العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، واصفًا القصف المتواصل بأنه "لم يعد مفهومًا". وجاءت تصريحات ميرتس خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الفنلندي بيتي أوربو في مدينة توركو، حيث قال: "الضربات العسكرية المكثفة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة لم أعد أجد لها أي منطق، ولا أفهم كيف تخدم هذه العمليات هدف مواجهة الإرهاب، ومن هذا المنطلق أرى الأمر بانتقاد بالغ". وأضاف: "لست أول من قال ذلك، ويبدو لي الآن، أن الوقت قد حان لأقولها علنًا: ما يحدث حاليًا لم يعد مفهومًا". ألمانيا تعد من أكثر الدول الأوروبية دعمًا لإسرائيل وتكتسب هذه التصريحات أهمية خاصة بالنظر إلى أن ألمانيا تُعد من أكثر الدول الأوروبية دعمًا لإسرائيل، حيث تعتبر أمن إسرائيل بمثابة "مصلحة عليا للدولة" وذلك بسبب الإرث التاريخي للهولوكوست النازي. وحسب وكالة رويترز فقد تأتي تصريحات ميرتس بعد أكثر من أسبوع على تحذيرات من بريطانيا وفرنسا وكندا بفرض "إجراءات ملموسة" إذا لم توقف إسرائيل هجومها المتوسع في غزة، وترفع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية. لكن لم يتضح بعد ماهية هذه الإجراءات، أو ما إذا كانت ستتجاوز التهديدات اللفظية لتتحول إلى ضغوط اقتصادية ودبلوماسية مشتركة على حكومة نتنياهو.

مصرس
منذ 7 ساعات
- مصرس
39 دولة تدعم غزة في موجة ضغوط حاصرت إسرائيل
• بينها 24 دولة عربية وإسلامية تطالب بوقف الحرب وإدخال المساعدات، ودول أوروبية تلوح بعقوبات واتخاذ إجراءات دبلوماسية، وفق رصد الأناضول شهدت الأيام الماضية موجة مواقف دولية متصاعدة داعمة لقطاع غزة، ومنددة بممارسات إسرائيل، التي تتهمها أطراف عديدة بارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق المدنيين، وسط أزمة إنسانية خانقة.ووفق ما رصدته الأناضول من تصريحات وبيانات رسمية صادرة عن تركيا و38 دولة عربية وغربية وأوروبية، فإن المطالب تركزت على وقف الحرب فورا، وإدخال المساعدات الإنسانية، والتحذير من إجراءات دبلوماسية واقتصادية ضد إسرائيل.**مواقف دولية وإقليمية** تركياأكد الرئيس رجب طيب أردوغان، في كلمة ألقاها خلال القمة غير الرسمية لمنظمة الدول التركية في المجر الأربعاء، أن "السكان المدنيون في غزة يعيشون ما هو أشبه بالجحيم وسط أشد كارثة إنسانية في العصر الحديث".ولفت إلى أهمية جهود العالم التركي في إرساء وقف إطلاق النار بغزة وإيصال المساعدات دون انقطاع وإعادة إعمار القطاع والمساهمة في الجهود من أجل عملية سلام دائمة.** ألمانياعبر المستشار فريدريش ميرتس عن قلق بالغ تجاه الوضع الإنساني في القطاع، وقالت وزارة الخارجية في بيان إن أي هجوم بري جديد على غزة هو "مبعث قلق بالغ".** بريطانياتعهدت بتقديم 4 ملايين جنيه إسترليني (5.37 ملايين دولار) مساعدات إنسانية لغزة، مؤكدة أنه "لن تحقق إسرائيل الأمن بإطالة معاناة الشعب الفلسطيني"، وفق بيان للخارجية.وجاء ذلك غداة إعلان بريطانيا الثلاثاء إلغاء محادثات التجارة الحرة مع إسرائيل بسبب هجومها الجديد على غزة، واستدعاءها السفيرة الإسرائيلية تسيبي حوتوفلي.** فرنسا وكندانددت فرنسا وكندا، في بيان، بإجراءات إسرائيل في غزة، ولوحتا باتخاذ "خطوات ملموسة" إذا لم توقف هجومها العسكري وترفع القيود على دخول المساعدات.وأكد رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو أمام الجمعية الوطنية، الثلاثاء، أن التحرك نحو الاعتراف بدولة فلسطينية، كما تخطط له فرنسا وبريطانيا وكندا، "لن يتوقف".كما انتقد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في تصريحات صحفية، القيود الإسرائيلية على المساعدات الإنسانية، مؤكدا أن وصولها إلى غزة لا يزال "غير كاف".**إيطالياطالب وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، السبت، إسرائيل بوقف هجومها العسكري على غزة، قائلا: "أوقفوا الهجمات، ولنعمل معا على وقف إطلاق النار، وتحرير الرهائن (الأسرى)".** سويسراأعربت الحكومة، في بيان، عن قلقها العميق إزاء تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، داعية إسرائيل إلى احترام القانون الدولي الإنساني.وأعلنت أنها ستقدم هذا العام 20 مليون فرنك سويسري لدعم الجهود الإنسانية، بينها 11 مليونا للأونروا و9 ملايين لأربع منظمات إغاثية أخرى.** اليونانوصف وزير الخارجية اليوناني جورجوس جيرابيتريتيس، في تصريح لأسوشييتد برس الثلاثاء، ما يجري في غزة بأنه "كابوس"، مشددًا على أن "ازدياد عدد القتلى يجب أن ينتهي".** إسبانيادعا رئيس الوزراء بيدرو سانشيز، في مؤتمر بالعاصمة مدريد، إلى استبعاد إسرائيل من الفعاليات الثقافية الدولية بسبب حربها على غزة، أسوة بما حدث مع روسيا بعد حربها ضد أوكرانيا.وفي كلمة بالقمة العربية ببغداد السبت طالب سانشيز، بإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة على الفور.** 7 دول أوروبيةطالب قادة سبع دول أوروبية، هي: إسبانيا، النرويج، آيسلندا، أيرلندا، لوكسمبورغ، مالطا، وسلوفينيا، إسرائيل بالتفاوض "بحسن نية" لإنهاء حرب ورفع الحصار المفروض عليه.وفي بيان مشترك صدر الجمعة، أعلن القادة رفضهم لأي خطط لتهجير الفلسطينيين القسري من القطاع أو تغيير ديمغرافي قسري، وقالوا :"لن نصمت أمام الكارثة الإنسانية المصنوعة بأيدي البشر، والتي تجري أمام أعيننا في غزة".كما طالبوا ب"رفع الحصار بالكامل عن غزة، بما يضمن إيصال المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع ومن دون عوائق إلى جميع أنحاء القطاع، من قبل الجهات الإنسانية الدولية، ووفقا للمبادئ الإنسانية".22 دولة عربيةأسفرت القمة العربية التي عقدت السبت في بغداد عن دعوة إلى وقف الحرب فورا في غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، وذلك وفقا للبيان الختامي للقمة التي تنظمها جامعة الدول العربية (22 دولة) سنويا.** مصردعا الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال القمة العربية، نظيره الأمريكي دونالد ترامب لبذل "جهود وضغوط ووساطة" لوقف حرب غزة، على غرار دورها التاريخي في إحلال السلام بين مصر وإسرائيل في السبعينيات.** الأردنأكد رئيس الوزراء جعفر حسان، خلال القمة العربية، أن "أكثر من عام ونصف مضى على الحرب ولا تزال المأساة مستمرة وراح ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين"، مشددا على أن "وقف الحرب وإنهاء الكارثة الإنسانية هو الأولوية اليوم".** السعوديةأكد وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، خلال القمة العربية، أن "الظروف الاستثنائية التي تمر بها القضية الفلسطينية تتطلب مواصلة الجهود لرفع المعاناة الإنسانية ووقف جرائم الاحتلال".وأضاف أن المملكة تشدد على ضرورة استدامة وقف إطلاق النار، وترفض أي محاولات للتهجير القسري أو فرض حلول لا تضمن حقوق الفلسطينيين بإقامة دولتهم المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.** المغربدعا وزير الخارجية ناصر بوريطة، خلال القمة العربية، إلى وقف إطلاق النار في غزة والضفة الغربية، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.وفي اجتماع بالمغرب حول حل الدولتين، أكد بوريطة أن هذا الحل هو "الخيار الوحيد الذي لا خاسر فيه، إذ يضمن حرية الفلسطينيين وأمن الإسرائيليين، ويمنح المنطقة فرصا للتنمية والاستقرار".** تونسانتقد وزير الخارجية محمد علي النفطي، خلال القمة العربية، العدوان الإسرائيلي على غزة، مؤكدا أنه "تدمير ممنهج يتفاقم يوما بعد يوم، ويمثل تحديا للقرارات الدولية والأعراف الإنسانية".وأضاف أن "موقفنا ثابت في دعم الشعب الفلسطيني لاستعادة كل حقوقه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس".** العراقدعا رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، خلال القمة العربية، إلى وقف الحرب على غزة، معلنا تقديم دعم بقيمة 20 مليون دولار للمساهمة في إعمار القطاع.** فلسطيندعا الرئيس محمود عباس، خلال القمة العربية، إلى "تبني خطة عربية لإنهاء الحرب وتحقيق السلام، تشمل وقفا دائما لإطلاق النار، والإفراج عن الرهائن والأسرى، وضمان تدفق المساعدات، وانسحاب الاحتلال من غزة، وتمكين السلطة الفلسطينية من تولي مهامها هناك".** لبنانأكد رئيس الوزراء نواف سلام، خلال القمة العربية، دعم بلاده الثابت للشعب الفلسطيني حتى استعادة حقوقه، خاصة حق تقرير المصير، معربا عن رفض لبنان لكل محاولات التهجير، وإدانته للسياسة الإسرائيلية القائمة على القتل الممنهج والتدمير الشامل في غزة.** الجزائرأكد وزير الخارجية أحمد عطاف، خلال القمة العربية، أن العرب مطالبون اليوم بتعزيز التكاتف حول القضية الفلسطينية، باعتبارها قضيتهم المركزية الأولى.** الإماراتعلاوة على دعوات القمة، أعلنت الإمارات التوصل إلى اتفاق بتسليم مساعدات إنسانية عاجلة إلى غزة، عقب اتصال هاتفي بين وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد ونظيره الإسرائيلي جدعون ساعر، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الرسمية الثلاثاء.** قطرأكد رئيس وزراء قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الثلاثاء بمنتدى اقتصادي في الدوحة، استمرار جهود بلاده في الوساطة مع مصر وقطر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.** باكستانأكد رئيس الوزراء شهباز شريف والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال اتصال هاتفي مساء الثلاثاء، ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وإيصال المساعدات الإنسانية.** ماليزياأدانت، في بيان لوزارة الخارجية يوم 14 مايو، تصعيد العدوان الإسرائيلي على غزة، مؤكدة "سعي الاحتلال إلى القتل والتجويع والتهجير الجماعي تحت غطاء التهجير الطوعي، في انتهاك صارخ للقانون الدولي".ودعت مجلس الأمن الدولي إلى التحرك لوقف الفظائع ومحاسبة إسرائيل على انتهاكاتها.وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.