
خرائط غوغل تحذر السائقين من "النقاط السوداء"!
وستعتمد الميزة على بيانات يرسلها المستخدمون أنفسهم، بما في ذلك الحوادث، أعطال إشارات المرور، أو مشكلات البنية التحتية. وبعد تحليل هذه البيانات، سيحدد التطبيق المناطق الخطرة ويعرض تحذيرات فورية للسائقين عند اقترابهم منها، لحثهم على خفض السرعة وتوخي الحذر.
ورغم أن تطبيق "Waze"، التابع أيضًا لغوغل، قدم فكرة مشابهة عام 2023، تسعى الشركة الآن إلى دمج الميزة مع ،خرائط غوغل، بطريقة أكثر تكاملًا مع الجهات الرسمية. ومن المتوقع أن تتركز معظم النقاط عند التقاطعات أو في أماكن تعاني من مشاكل مرورية متكررة.
ويُعد نجاح الميزة مرتبطًا بتعاون الحكومات المحلية وهيئات المرور لتبادل البيانات الرسمية، ما يعزز دقة التنبيهات ويجعل الخرائط أكثر أمانًا وفائدة للسائقين. ومع تطور هذه الميزة، يبدو أن تطبيقات الملاحة ستتحول من مجرد أدوات للتوجيه إلى شركاء فاعلين في تقليل الحوادث وإنقاذ الأرواح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 16 ساعات
- النهار
غوغل تنفق 9 مليارات دولار لتوسيع الحوسبة السحابية
أعلنت شركة غوغل التابعة لألفابت أنّها ستنفق تسعة مليارات دولار إضافية في ولاية أوكلاهوما على مدى العامين المقبلين لتوسيع البنية التحتية للحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. وستبني الشركة مركزا جديداً للبيانات في ستيلووتر وستوسع منشأتها في براير لدعم الطاقة الاستيعابية للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في الولايات المتحدة إلى جانب برامج للتعليم والقوى العاملة. وتسلط الخطة الضوء على المنافسة المتزايدة بين شركات التكنولوجيا الكبرى لتحظى بمواقع ومواهب وسط الطلب المتزايد على خدمات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.


النشرة
منذ 17 ساعات
- النشرة
غوغل ستنفق 9 مليارات دولار لتوسيع بنية الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية
اعلنت شركة غوغل التابعة لألفابت، إنها ستنفق تسعة مليارات دولار إضافية في ولاية أوكلاهوما على مدى العامين المقبلين لتوسيع البنية التحتية للحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. وستبني الشركة مركزا جديدا للبيانات في ستيلووتر وستوسع منشأتها في براير لدعم الطاقة الاستيعابية للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في الولايات المتحدة إلى جانب برامج للتعليم والقوى العاملة. وتسلط الخطة الضوء على المنافسة المتزايدة بين شركات التكنولوجيا الكبرى لتحظى بمواقع ومواهب وسط الطلب المتزايد على خدمات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
Perplexity AI تعرض الاستحواذ على متصفح جوجل كروم مقابل 34.5 مليار دولار
قدمت شركة Perplexity AI، الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، عرضاً بقيمة 34.5 مليار دولار للاستحواذ على متصفح الإنترنت "غوغل بحسب ما ذكرته شبكة CNBC ٠ ويتجاوز هذا الرقم التقييم الحالي لشركة Perplexity، لكن الشركة قالت إن العديد من المستثمرين وافقوا على دعم الصفقة. في يوليو قُدّرت قيمة Perplexity بـ 18 مليار دولار ضمن جولة تمديد كانت قد قيّمت الشركة قبلها بأشهر عند 14 مليار دولار. وتشتهر Perplexity بمحرك البحث الخاص بها الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، والذي يُقدم للمستخدمين إجابات بسيطة على الأسئلة، ويربطهم بمصادر المعلومات الأصلية على الإنترنت. في الشهر الماضي، أطلقت الشركة متصفحها الخاص الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي ويُسمى Comet. وتخوض الشركة الناشئة منافسة شرسة على الهيمنة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، وذلك مع تقديم شركات مثلMeta وOpenAI رواتب ضخمة ومكافآت توقيع لكبار المهندسين. وتنفق شركات التكنولوجيا العملاقة عشرات المليارات من الدولارات بشكل سنوي على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي لبناء نماذج لغوية ضخمة وتشغيل أعباء عمل ضخمة، بينما تجمع الشركات الناشئة مليارات الدولارات من مستثمري المشروعات وصناديق التحوط وشركات التكنولوجيا العملاقة من أجل تغطية تكاليف الأجهزة والموظفين اللازمين للمنافسة. وتواصلت شركة ميتا Meta مع شركة Perplexity في وقت سابق من هذا العام بشأن صفقة استحواذ محتملة، لكن الشركتين لم تُبرما أي اتفاق نهائي.ويأتي عرض بعد أن اقترحت وزارة العدل الأميركية على Google التخلي عن Chrome في إطار دعوى مكافحة الاحتكار التي خسرتها الشركة العام الماضي. وحكم القاضي في القضية بأن Google تتمتع باحتكار غير قانوني في سوقها الرئيسية للبحث على الإنترنت. ورداً على ذلك، قالت Google إن وزارة العدل تدفع "بأجندة تدخلية متطرفة"، وأن اقتراح الاستغناء عن Chrome "مبالغ فيه للغاية". ولم تكشف الشركة بعد عن خططها لتعديل أعمالها بعد حكم مكافحة الاحتكار. ويوفر Chrome، الذي أطلقته Google عام 2008، لعملاق البحث بيانات تستخدمها بعد ذلك لاستهداف الإعلانات. وقالت وزارة العدل الأميركية، في ملفٍّ قدّمته عقب قرار المحكمة، إن إجبار الشركة على التخلص من Chrome سيخلق بيئةً أكثر تكافؤاً لمنافسي البحث. وكتبت الوزارة: "لمعالجة هذه الأضرار، يُلزم [الحكم النهائي] Google بالتخلي عن Chrome، مما سيُنهي سيطرةGoogle بشكل دائم على هذه النقطة المهمة للوصول إلى البحث، ويسمح لمحركات البحث المنافسة بالوصول إلى المتصفح الذي يُعدّ بالنسبة للعديد من المستخدمين بوابةً إلى الإنترنت".