logo
لأسباب مجهولة.. اعتقال 20 مواطنًا من السويداء

لأسباب مجهولة.. اعتقال 20 مواطنًا من السويداء

ليبانون 24٠٥-٠٤-٢٠٢٥

اعتقلت عناصر من الأمن العام في حمص، 20 شخصا من محافظة السويداء، كانوا في طريقهم إلى محافظة الرقة لحضور إحدى الفعاليات.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الاعتقال تم دون معرفة التهم الموجهة إليهم، وتم اقتيادهم إلى أحد الأفرع الأمنية، فيما لا يزال مصيرهم مجهولا حتى اللحظة.
وبحسب مصادر المرصد، كان "المعتقلون" حضورا في مؤتمر أو منتدى "تماسك" في العاصمة دمشق وخلال ذهابهم إلى الرقة تم اعتقالهم على الطريق في محافظة حمص. (سكاي نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين المزاح والدبلوماسية... ماذا قال بوتين لترامب عن السيدة الأولى؟
بين المزاح والدبلوماسية... ماذا قال بوتين لترامب عن السيدة الأولى؟

ليبانون ديبايت

timeمنذ 7 ساعات

  • ليبانون ديبايت

بين المزاح والدبلوماسية... ماذا قال بوتين لترامب عن السيدة الأولى؟

أفادت شبكة "سكاي نيوز" أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عبّر خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي دونالد ترامب عن إعجابه بالسيدة الأميركية الأولى، قائلاً أن "ميلانيا تحظى باحترام كبير". وفي تعليق طريف، نقل ترامب عن بوتين قوله: "سألت: ماذا عني؟ فأجابوني: لا، ميلانيا تعجبهم أكثر". وأشاد ترامب بزوجته ميلانيا، واصفًا إياها بأنها "سيدة أولى مخلصة وعطوفة"، مضيفًا أن "البلاد محظوظة بها". وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد ذكرت في تقرير سابق أن ميلانيا ترامب نادراً ما تظهر في البيت الأبيض، وأشارت إلى أنها أمضت أقل من 14 يومًا فيه منذ تولي ترامب مهامه الرئاسية في 20 كانون الثاني. وبحسب الصحيفة، فقد تولّى الرئيس بنفسه عدداً من المهام التقليدية للسيدة الأولى، كاختيار ديكور البيت الأبيض، وتزيين حديقة الورود، واستقبال الزوار، وتنظيم فعاليات خاصة بشهر تاريخ المرأة. يُشار إلى أن الاتصال الهاتفي بين ترامب وبوتين جرى أمس الإثنين، واستمر لأكثر من ساعتين، وتناول مواضيع ثنائية وإقليمية عدّة.

حبس انفاس قبيل اجتماع الثلاثاء المنتظر.. لماذا تخشى إسرائيل "ضربة أوروبية"؟
حبس انفاس قبيل اجتماع الثلاثاء المنتظر.. لماذا تخشى إسرائيل "ضربة أوروبية"؟

ليبانون 24

timeمنذ 7 ساعات

  • ليبانون 24

حبس انفاس قبيل اجتماع الثلاثاء المنتظر.. لماذا تخشى إسرائيل "ضربة أوروبية"؟

كتب موقع " سكاي نيوز": تناقش الدول الأوروبية ، الثلاثاء، إمكانية تعليق العلاقات التجارية مع إسرائيل على خلفية حرب غزة، وذلك خلال اجتماع مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي في بروكسل. وتقود هولندا مبادرة لإعادة النظر في العلاقة التجارية بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وتعليق الاتفاقات القائمة. ويستند الاقتراح، الذي طرحه وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب، إلى المادة الثانية من اتفاق الشراكة بين الطرفين، التي تسمح للاتحاد الأوروبي بتعليق الاتفاقات إذا رأى أن إسرائيل ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان. ويسعى فيلدكامب إلى إجراء تقييم رسمي لامتثال إسرائيل لبند حقوق الإنسان في الاتفاق، بهدف تعليقه. ويتطلب تعليق العلاقات التجارية موافقة من جميع الدول الأعضاء السبع والعشرين في الاتحاد الأوروبي، في تصويت متوقع الثلاثاء. ولمواجهة هذه الخطة، أجرى وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر على مدار الأيام الأخيرة، محادثات مع نظرائه الأوروبيين في محاولة لإحباط المقترح. وقالت صحيفة " يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية ، إن ساعر تحدث في الأيام الثلاثة الماضية مع وزراء خارجية لاتفيا وألمانيا وإيطاليا وكرواتيا وبلغاريا والمجر وليتوانيا وجمهورية التشيك، والممثلة العليا للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس. ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن حلفاءهم في الاتحاد الأوروبي سيعارضون المبادرة الهولندية، التي تدعمها بشكل رئيسي دول وصفها مسؤول إسرائيلي بـ"المشتبه بها المعتادة"، في إشارة إلى إسبانيا وأيرلندا وسلوفينيا وفرنسا. وحسب "يديعوت أحرونوت"، تعهدت عدة حكومات مقربة من إسرائيل بالفعل بالتصويت ضد اقتراح فيلدكامب، مما يزيد من احتمال فشله بسبب عدم التوافق. ضربة محتملة لإسرائيل يعد الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري لإسرائيل، مما يجعل أي خطوة عقابية ضربة اقتصادية محتملة. واعتبارا من عام 2022، كانت 31.9 بالمئة من واردات إسرائيل تأتي من دول الاتحاد الأوروبي ، و25.6 بالمئة من صادراتها تذهب إلى التكتل ذاته. وبلغ إجمالي حجم التجارة بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي في العام نفسه 46.8 مليار يورو. الديمقراطية.

عبر "رسائل نووية".. بوتين يضع خطوطا حمراء جديدة في أوروبا
عبر "رسائل نووية".. بوتين يضع خطوطا حمراء جديدة في أوروبا

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ يوم واحد

  • القناة الثالثة والعشرون

عبر "رسائل نووية".. بوتين يضع خطوطا حمراء جديدة في أوروبا

في مشهد يُعيد إلى الأذهان أشد لحظات الحرب الباردة توتراً، دخل الخطاب بين روسيا والاتحاد الأوروبي مرحلة جديدة من التصعيد، لم تعد فيها العقوبات الاقتصادية وحدها وسيلة الردع، بل امتد الأمر إلى التلويح العلني باستخدام الأسلحة النووية. وبينما تلوح بروكسل بعقوبات مشددة على خلفية دعم موسكو المتزايد للعمليات العسكرية في أوكرانيا، جاء رد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سريعا وصادما، معلنا عن اختبار صاروخ باليستي عابر للقارات من طراز "سارمات"، في رسالة حملت أكثر من دلالة عسكرية وسياسية. الباحث السياسي بسام البني، في حديثه إلى برنامج التاسعة على سكاي نيوز عربية، اعتبر أن إعلان بوتين لم يكن مجرد اختبار تقني، بل رسالة استراتيجية متعددة الأبعاد، مؤكدا أن الصاروخ قادر على حمل رؤوس نووية متعددة ويصل مداه إلى أكثر من 18 ألف كيلومتر، ما يجعله قادرا نظريا على استهداف أي موقع في العالم. وأوضح البني أن الرسالة ليست موجهة لأوكرانيا بشكل مباشر، بل إلى الداعمين الغربيين لها، خصوصا الاتحاد الأوروبي. وأكد البني أن روسيا لا تسعى لمواجهة شاملة لكنها ترفض ما تعتبره ضغوطا تتجاهل مخاوفها الأمنية، خاصة على حدودها الغربية. واعتبر أن تهديد موسكو باستخدام صواريخ عابرة للقارات يدخل في إطار ما وصفه بـ"الردع الأقصى"، الذي تسعى من خلاله لإعادة ترسيم الخطوط الحمراء في مواجهة خصومها الدوليين. وفي سياق متصل، رأى البني أن العقوبات الغربية لم تعد تحدث الأثر المطلوب، بل أصبحت وقودا إضافيا للخطاب التصعيدي الروسي. فبدلا من كبح جماح موسكو، تستخدم العقوبات لتغذية الشعور القومي وتعزيز تماسك الجبهة الداخلية. وأشار إلى أن الغرب يخطئ حين يعتقد أن روسيا ستتراجع تحت الضغط، مؤكدا أن التاريخ الروسي يظهر ميلا واضحا نحو التشدد عندما تشعر موسكو بأنها محاصرة. كما أوضح البني أن التلويح المتبادل بين العقوبات من جهة والتصعيد العسكري من جهة أخرى، يكرس نمطا جديدا من العلاقات الدولية، قوامه ما أسماه "الردع النووي اللفظي"، أي استخدام لغة التهديد النووي كأداة دبلوماسية موازية للعقوبات. ويؤكد البني أن البيئة الاستراتيجية الحالية تختلف كثيرا عن تلك التي عرفها العالم خلال الحرب الباردة، حيث لا يوجد توازن قوى واضح بل شبكة معقدة من التحالفات والانقسامات داخل المعسكر الغربي نفسه. واعتبر أن بوتين يراهن على هذا التشرذم في أوروبا، ويدرك أن تهديداته لن تقابل برد عسكري موحد، خاصة في ظل الانقسامات داخل حلف الناتو بشأن أوكرانيا. وفيما يتعلق بفعالية العقوبات الغربية الجديدة، أوضح البني أن التجارب السابقة أثبتت محدودية تأثيرها على القرار الاستراتيجي الروسي. فموسكو تمكنت من التكيف مع منظومة العقوبات، وأعادت هيكلة اقتصادها، ووسعت شراكاتها مع قوى آسيوية كالصين والهند. رغم ذلك، أقر بأن العقوبات ما تزال تشكل ضغطا على القطاعات التكنولوجية والمالية المتقدمة. وحول احتمالية تنفيذ التهديدات النووية، اعتبر البني أن هذا النوع من التصعيد يدخل في إطار لعبة الردع المدروسة بدقة. فرغم حدة الخطاب الروسي، فإن بوتين يدرك أن استخدام السلاح النووي سيقود إلى فوضى دولية لا يمكن التحكم بها، ولذلك تبقى التهديدات في إطارها الردعي. ومع ذلك، حذر من أن الاستمرار في الضغوط السياسية والعقوبات الرمزية قد يدفع روسيا إلى خطوات غير تقليدية، سواء باستخدام أسلحة فرط صوتية أو تكتيكية في مناطق محددة. واختتم البني مداخلته بالقول إن العالم يدخل مرحلة من "التعايش العدائي"، حيث لا حرب شاملة ولا سلام دائم، بل صراع مستمر تتبدل أدواته. أوروبا ستواصل فرض العقوبات، وروسيا سترد برسائل عسكرية أو رمزية، لكن دون الوصول إلى مواجهة مباشرة. وأكد أن موسكو تمضي في طريق مزدوج يجمع بين التصعيد المحسوب والردع الاستراتيجي، في حين تواجه أوروبا تحديا متزايدا في الحفاظ على وحدتها في ظل ما تعتبره تهديدا روسيا متناميا. أما الولايات المتحدة، فتظل اللاعب الحاسم في موازين القوة، وسط تساؤلات كبرى حول مستقبل النظام الدولي وما إذا كانت لغة الصواريخ ستكسر حلقة العقوبات، أم أن الردع اللفظي سيظل السلاح المفضل في معركة النفوذ المقبلة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store