
3 دور أزياء عربية تطلق مجموعات حصرية لرمضان 2025.. تصاميم فريدة بلمسة شرقية فاخرة
شهر رمضان، هو شهر العبادة طبعاً، بالإضافة إلى كونه شهر التلاقي، والجمعات المميّزة مع العائلة، والأصحاب. في كل موسم رمضاني، تطلق أهم دور الأزياء العالمية، مجموعات حصرية وخاصة، منها ما يكون مخصص لمنطقة الشرق الأوسط، ومنها ما يكون عالمي، وطبعاً تضم تصاميم متنوعة من ملابس، وأكسسوارات. اليوم في هذا النص، سوف نستعرض مجموعات رمضانية، أطلقتها دور أزياء عربية، من ملابس وأكسسوارات، ولكِ أن تختاري من هذه المجموعات المميّزة، أبرز التصاميم لإعتمادها في إطلالات شهر رمضان المتبقية. 3 دور أزياء عربية، أطلقت مجموعات رمضانية فاخرة، تتسم بالرقي، الأناقة، التميّز، والأصالة، نتعرف عليها سوياً في هذا النص، المرفق بالتفاصيل والصور.
The Anonymous Label وإبتكارات رمضانية جريئة
تكشف العلامة التجارية المحلية الشهيرة The Anonymous Label بفخر عن مجموعتها المرتقبة لشهر رمضان، وهي عبارة عن إبتكار جريء ومميز للزي الشرقي التقليدي. تتحدى The Anonymous Label في هذا الموسم المعايير السائدة من خلال تقديم أناقة ومرونة الكتان، وهو قماش نادرًا ما يُستخدم لأزياء شهر رمضان. وتعكس هذه المجموعة التزام الدار، بتخطي القيود الإبداعية والإحتفاء بالتراث المحلي من منظورعصري وحديث. تتضمن هذه التشكيلة المذهلة مجموعة واسعة من القطع المصممة بعناية والتي تتعدى 25 تصميماً، تم تصميم كل قطعة بعناية فائقة لتعزيز تجربة السيدة التي ترتدي القطعة.
تحتوي هذه التشكيلة على مجموعة من التصاميم الواسع والعباءات الأنيقة بالإضافة إلى الكاب العصري الجميل، والقمصان المتعددة الإستخدامات، وطبعاً التنانير الراقية، وهي توفر تصاميم تناسب كل أسلوب، ذوق، وكل مناسبة.
تصميم رمضاني لافت من مجموعة The Anonymous Label لرمضان 2025
ZAIA ومجموعة حصرية لرمضان 2025
في شهر رمضان، يحتل البحث عن خيارات خزانة ملابس أنيقة وراقية ومتطورة مركز الصدارة. في طليعة هذا التحول، ZAIA، العلامة التجارية الإماراتية، للأحذية الفاخرة. تمزج تصميمات زايا المتجذرة في الفخامة الهادئة بسلاسة بين البساطة والراحة، مما يجعلها مكملاً مثالياً للتصميم الرمضاني المتواضع والراقي. تصاميم مصنوعة يدوياً في الإمارات العربية المتحدة بإستخدام أجود أنواع الجلود الإيطالية، ويوفر كل زوج من الأحذية، توازناً بين الفخامة وسهولة الإرتداء. تصاميم مثالية لجمعات ومناسبات الإفطار، بالإضافة طبعاً إلى أمسيات السحور المميّزة.
تقدم ZAIA منظوراً جديداً للتصميم المعاصر القائم على التراث، وهي في نفس الوقت تلبي إحتياجات الأفراد الذين يقدرون الأسلوب الدقيق والمؤثر. تم تصميم كل زوج ليتجاوز الإتجاهات العابرة، بحرفية عالية، تجمع بين الحداثة والأناقة الخالدة، مما يجعله خياراً مناسباً لروح الرمضان، شهر الأصالة والرقي.
تصميم لافت من مجموعة Zaia الحصرية لرمضان 2025
Couture Labs بمجموعة رمضانية حصرية لعام 2025
أطلقت كوتور لابز، العلامة التجارية الرائدة في مجال الأزياء في الإمارات، مجموعتها المرتقبة لموسم رمضان، وهي مجموعة رائعة تضم 25 عباءة و قفطانًا مصممًا لإعادة تعريف الأناقة في كل احتفالات رمضان. هذه المجموعة تمزج بين الأقمشة الفاخرة، والحرفية الدقيقة، وألوان مختارة بعناية، مما يجعلها الإختيار المثالي لتجمعات السحور، الإفطار، والتجمعات الإحتفالية الأخرى. تتضمن مجموعة رمضان أقمشة عالية الجودة تم إعتمادها من كوريا وإندونيسيا. تخلق هذه الأقمشة، مع التفاصيل المتقنة، مجموعة من التصاميم التي تحتفل بالتقاليد والأناقة العصرية في آن واحد. بدءًا من الألوان الوردية الناعمة إلى الأرجوانية العميقة، مرورًا بالظلال الأحادية الّلون من الأبيض، الفضي، الذهبي، والأسود. وتعكس المجموعة التزام كوتورلابز بالجودة، الإستدامة، والرقي. تصاميم شرقية، بلمسة فاخرة وفخمة، تعكس أصالة الشرق، وإنخراطه في عالم الموضة والأزياء.
تقول سوناليكا فاسواني، مؤسسة كوتور لابز: "مجموعة رمضان هي احتفال بروح الموسم وتفرد المرأة العصرية. كل قطعة مصممة لتمكين المرأة من التمتع بتصاميم أنيقة، مريحة وراقية، مما يضمن لهن الشعور بالثقة والتألق خلال احتفالات رمضان." وفعلاً، هذه التصاميم، تعتبر مريحة، راقية، وفخمة، يمكنك إعتمادها في إطلالات رمضان القادمة، للوك فاخر، راقي، وطبعاً عصري على الموضة.
تصميم لافت من Couture Labs لرمضان 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
مصر: «انتفاضة» درامية بعد توجيه رئاسي
تقف مصر على مشارف «نفضة درامية»، أو «انتفاضة» لتصحيح مسار الأعمال الدرامية، عقب توجيهات رئاسية بأن تقوم الدراما بدور مع مؤسسات الدولة الأخرى في إعلاء القيم الأصيلة في المجتمع المصري، وعدم الاكتفاء بنشر «الغث والهزل»، وفق تصريحات للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في إفطار رمضاني قبل أيام. على إثر هذه التوجيهات، تحرَّكت مؤسسات عدّة في مصر لوضع معايير واستراتيجيات للتعامل مع الدراما بحيث تحقق الأهداف المرجوة، وأعلنت الهيئة الوطنية للإعلام، برئاسة أحمد المسلماني، عن عقد مؤتمر بعنوان «مستقبل الدراما في مصر» المقرر خلال أبريل (نيسان) 2025 بهدف مناقشة سُبل تطوير المحتوى الفني، بما يواكب التحديات المجتمعية، ويتماشى مع رؤية الدولة في تعزيز القيم الوطنية، كما أُعلن عن عودة الإنتاج الدرامي بماسبيرو بالشراكة مع مدينة الإنتاج الإعلامي. وأعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وهي أكبر الكيانات المنتجة للدراما في مصر (22 مسلسلاً خلال موسم رمضان الحالي) عن تشكيل لجنة تشكيلٍ للمحتوى تضمُّ نخبة من الشخصيات البارزة وأصحاب الخبرات في مختلف المجالات، بما يضمن التمثيل المتوازن لمختلف القطاعات والفئات، وتحقيق رؤية شاملة للارتقاء بالمحتوى الإعلامي. ووجّه رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، بتشكيل مجموعة عمل متخصصة لوضع صياغة ورؤية مستقبلية واضحة للإعلام والدراما المصرية، بما يسهم في تعزيز رسائلها الإيجابية تجاه الفرد والمجتمع، على خلفية ما تطرحه الأعمال الدرامية من مشاهد لا تعبِّر عن الواقع أو المجتمع المصري. وأشار رئيس الوزراء إلى أن هذه المجموعة ستضمُّ جميع الجهات المعنية بملف الإعلام والدراما في مصر، وهي وزارة الثقافة، والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والهيئة الوطنية للإعلام، وكذلك الشركات المعنية في عملية الإنتاج ومنها الشركة المتحدة، بالإضافة إلى نخبة من المتخصصين في هذا المجال ومجالات أخرى بالجامعات المصرية؛ حتى يتسنَّى وضع تصوُّر علمي وموضوعي لمستقبل الدراما المصرية، من دون تقييد حرية الإبداع والفكر، حسب بيان لرئاسة مجلس الوزراء. وإن كانت الخطوة الأخيرة أثارت جدلاً في الأوساط الإعلامية، حيث تساءل بعضهم عن علاقة الحكومة بالدراما، في حين أفصحت أصوات إعلامية أخرى عن ضرورة تقديم دراما يريدها الشعب وليست الدراما التي تريدها أو «تمليها الحكومة». من جانبه، عَدّ الناقد الفني المصري طارق الشناوي «الموضوع مرتبطاً بزيادة سقف المسموح به في مناقشة كل القضايا»، مضيفاً لـ«الشرق الأوسط»: «لا يمكن أن تتوقع أن يحدث في العالم كله أن تختفي الأعمال الرديئة، سواء كانت أغاني أو دراما أو مسرحاً أو سينما، هذه الأعمال ستظل موجودة، لا يمكن منعها، كما أن مصادرتها ليست حلاً، لكن ما يمكن أن يحدث أن تقوم الدولة بتهيئة المناخ لظهور أعمال جيدة تُعبِّر عن المجتمع بالشكل اللائق، مع الوضع في الاعتبار زيادة سقف الحرية في تناول الموضوعات المختلفة». وتعرضت الدراما الرمضانية لهجوم من أكثر من صوت إعلامي و«سوشيالي» بسبب الألفاظ النابية ومساحة العنف و«البلطجة» المطروحة في بعض الأعمال، ويبقى أن وجّه الإعلامي والكاتب خالد أبو بكر رسالة لوزير الداخلية، يدين فيها الدراما الرمضانية ويُعدُّها لا تعكس واقع المجتمع بيد أنها تحرِّض على العنف والبلطجة. في حين ترى الكاتبة الروائية والنائبة ضحى عاصي، عضوة لجنة الثقافة في مجلس النواب المصري، أن «مصر لا توجد فيها أزمة دراما، ولكن توجد أزمة إنتاج»، وتضيف لـ«الشرق الأوسط»: «لدى مصر كُتَّاب مبدعون وممثلون ومخرجون ونصوص جيدة ومتنوعة وثرية، وهناك دليل على أن النصوص ليست مشكلة، فهناك أعمال جيدة جداً ظهرت في الماراثون الرمضاني». وأشارت إلى أن «الأزمة الحقيقية تكمن فيمن يُنتج، من هو الذي يمتلك المال، ومن الذي يقرِّر ويختار أن يُنتج هذا العمل أو ذاك». موضحة أن «المنتجين أو المتحكمين في سوق الدراما في مصر هم الذين يختارون هذه النماذج التي يمكن أن تكون ليست الأفضل على المستوى الفني حتى»، وأشارت إلى أن «حلّ هذه المعضلة يكون بضخِّ أموال لإنتاج دراما جديدة بنصوص جيدة». وفي خطوة جديدة أعلن أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، عن عودة التلفزيون المصري لإنتاج الدراما بعد توقف لنحو 10 سنوات، موضحاً أن العمل الأول الذي سيُنتج بالتعاون بين ماسبيرو ومدينة الإنتاج الإعلامي سيكون عن سيرة رائد الاقتصاد المصري «طلعت حرب». ويشهد الماراثون الرمضاني سباقاً بين عشرات الأعمال الدرامية، من بينها 22 عملاً تنتجها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، تُبثُّ على قنوات ومنصات رقمية عدّة، من بينها «وتقابل حبيب»، و«ولاد الشمس»، و«جودر2»، و«شهادة معاملة أطفال»، و«إش إش»، و«الغاوي».


مجلة هي
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- مجلة هي
3 دور أزياء عربية تطلق مجموعات حصرية لرمضان 2025.. تصاميم فريدة بلمسة شرقية فاخرة
شهر رمضان، هو شهر العبادة طبعاً، بالإضافة إلى كونه شهر التلاقي، والجمعات المميّزة مع العائلة، والأصحاب. في كل موسم رمضاني، تطلق أهم دور الأزياء العالمية، مجموعات حصرية وخاصة، منها ما يكون مخصص لمنطقة الشرق الأوسط، ومنها ما يكون عالمي، وطبعاً تضم تصاميم متنوعة من ملابس، وأكسسوارات. اليوم في هذا النص، سوف نستعرض مجموعات رمضانية، أطلقتها دور أزياء عربية، من ملابس وأكسسوارات، ولكِ أن تختاري من هذه المجموعات المميّزة، أبرز التصاميم لإعتمادها في إطلالات شهر رمضان المتبقية. 3 دور أزياء عربية، أطلقت مجموعات رمضانية فاخرة، تتسم بالرقي، الأناقة، التميّز، والأصالة، نتعرف عليها سوياً في هذا النص، المرفق بالتفاصيل والصور. The Anonymous Label وإبتكارات رمضانية جريئة تكشف العلامة التجارية المحلية الشهيرة The Anonymous Label بفخر عن مجموعتها المرتقبة لشهر رمضان، وهي عبارة عن إبتكار جريء ومميز للزي الشرقي التقليدي. تتحدى The Anonymous Label في هذا الموسم المعايير السائدة من خلال تقديم أناقة ومرونة الكتان، وهو قماش نادرًا ما يُستخدم لأزياء شهر رمضان. وتعكس هذه المجموعة التزام الدار، بتخطي القيود الإبداعية والإحتفاء بالتراث المحلي من منظورعصري وحديث. تتضمن هذه التشكيلة المذهلة مجموعة واسعة من القطع المصممة بعناية والتي تتعدى 25 تصميماً، تم تصميم كل قطعة بعناية فائقة لتعزيز تجربة السيدة التي ترتدي القطعة. تحتوي هذه التشكيلة على مجموعة من التصاميم الواسع والعباءات الأنيقة بالإضافة إلى الكاب العصري الجميل، والقمصان المتعددة الإستخدامات، وطبعاً التنانير الراقية، وهي توفر تصاميم تناسب كل أسلوب، ذوق، وكل مناسبة. تصميم رمضاني لافت من مجموعة The Anonymous Label لرمضان 2025 ZAIA ومجموعة حصرية لرمضان 2025 في شهر رمضان، يحتل البحث عن خيارات خزانة ملابس أنيقة وراقية ومتطورة مركز الصدارة. في طليعة هذا التحول، ZAIA، العلامة التجارية الإماراتية، للأحذية الفاخرة. تمزج تصميمات زايا المتجذرة في الفخامة الهادئة بسلاسة بين البساطة والراحة، مما يجعلها مكملاً مثالياً للتصميم الرمضاني المتواضع والراقي. تصاميم مصنوعة يدوياً في الإمارات العربية المتحدة بإستخدام أجود أنواع الجلود الإيطالية، ويوفر كل زوج من الأحذية، توازناً بين الفخامة وسهولة الإرتداء. تصاميم مثالية لجمعات ومناسبات الإفطار، بالإضافة طبعاً إلى أمسيات السحور المميّزة. تقدم ZAIA منظوراً جديداً للتصميم المعاصر القائم على التراث، وهي في نفس الوقت تلبي إحتياجات الأفراد الذين يقدرون الأسلوب الدقيق والمؤثر. تم تصميم كل زوج ليتجاوز الإتجاهات العابرة، بحرفية عالية، تجمع بين الحداثة والأناقة الخالدة، مما يجعله خياراً مناسباً لروح الرمضان، شهر الأصالة والرقي. تصميم لافت من مجموعة Zaia الحصرية لرمضان 2025 Couture Labs بمجموعة رمضانية حصرية لعام 2025 أطلقت كوتور لابز، العلامة التجارية الرائدة في مجال الأزياء في الإمارات، مجموعتها المرتقبة لموسم رمضان، وهي مجموعة رائعة تضم 25 عباءة و قفطانًا مصممًا لإعادة تعريف الأناقة في كل احتفالات رمضان. هذه المجموعة تمزج بين الأقمشة الفاخرة، والحرفية الدقيقة، وألوان مختارة بعناية، مما يجعلها الإختيار المثالي لتجمعات السحور، الإفطار، والتجمعات الإحتفالية الأخرى. تتضمن مجموعة رمضان أقمشة عالية الجودة تم إعتمادها من كوريا وإندونيسيا. تخلق هذه الأقمشة، مع التفاصيل المتقنة، مجموعة من التصاميم التي تحتفل بالتقاليد والأناقة العصرية في آن واحد. بدءًا من الألوان الوردية الناعمة إلى الأرجوانية العميقة، مرورًا بالظلال الأحادية الّلون من الأبيض، الفضي، الذهبي، والأسود. وتعكس المجموعة التزام كوتورلابز بالجودة، الإستدامة، والرقي. تصاميم شرقية، بلمسة فاخرة وفخمة، تعكس أصالة الشرق، وإنخراطه في عالم الموضة والأزياء. تقول سوناليكا فاسواني، مؤسسة كوتور لابز: "مجموعة رمضان هي احتفال بروح الموسم وتفرد المرأة العصرية. كل قطعة مصممة لتمكين المرأة من التمتع بتصاميم أنيقة، مريحة وراقية، مما يضمن لهن الشعور بالثقة والتألق خلال احتفالات رمضان." وفعلاً، هذه التصاميم، تعتبر مريحة، راقية، وفخمة، يمكنك إعتمادها في إطلالات رمضان القادمة، للوك فاخر، راقي، وطبعاً عصري على الموضة. تصميم لافت من Couture Labs لرمضان 2025


مجلة سيدتي
٠٢-١٢-٢٠٢٤
- مجلة سيدتي
في اليوم الوطني الإماراتي.. المصممة زينب عبدالله تكشف رؤيتها المستقبلية لتصميم الأحذية
نستكشف مع المصممة الإماراتية المبدعة زينب عبدالله، عالم التصميم الفاخر والأحذية المميزة التي تحمل بصمتها الفريدة من علامة Zaia. زيا، التي بدأت رحلتها في عالم الموضة بإصرار وشغف، تُعتبر من الأسماء اللامعة في صناعة الأحذية الإماراتية. من خلال تصاميمها، تمزج بين التراث العريق واللمسات الحديثة لتنتج قطعاً تُجسد الأناقة والفخامة الهادئة. في هذا اللقاء، نغوص في تفاصيل الإلهام وراء علامتها التجارية ورؤيتها المستقبلية، ونكتشف كيف تعكس تصاميمها جوهر الثقافة الإماراتية مع لمسات عصرية، مما يجعل كل قطعة تحفة فنية تروي قصة من الأناقة والإبداع. الخلفية والإلهام Zaia تمزج بين الأناقة الحديثة والطابع الخالد. هل يمكنكِ أن تخبرينا عن الإلهام وراء بدء علامتكِ التجارية للأحذية الفاخرة؟ Zaia وُلدت من حبي للموضة والقطع الفريدة التي تدوم. بدأت الفكرة في رحلة تسوق، حيث تخيلت التصميم الذي أصبح اليوم الحذاء الكلاسيكي من Zaia. لقد شكل تقديري للأناقة الخالدة هذا التصميم، إذ أردت تصميم شيء بسيط ولكن مميز. هذه الرؤية، جنباً إلى جنب مع التزامي بالجودة والحرفية، قادتي إلى إنشاء Zaia، علامة تجارية لأولئك الذين يقدرون الفخامة غير المبالغ فيها. كيف يؤثر التراث الثقافي لدبي على نهجكِ في تصميم الأحذية بشكل خاص؟ تؤثر الثقافة الغنية للتصميم في دبي، التي تجمع بين التقاليد والحداثة، بشكل كبير في نهجي في تصميم الأحذية. في الخليج، هناك تقدير فريد للأناقة المرهفة التي تمزج بين البساطة والأناقة المتجددة، وهذا بالضبط ما أسعى لتجسيده في Zaia. عندما كان الحذاء اللوفر رائجاً، لاحظت أن العديد من العلامات التجارية قدمت نسخها الخاصة، لكنني رأيت فرصة لتقديم شيء يعكس الرقي الذي تتمتع به دبي وأناقتها الخالدة. كان هدفي تصميم حذاء يتناغم مع هذا التقدير الثقافي للذوق الرفيع مع إضافة لمستي الشخصية. اسم Zaia يوحي بالتحضر والرقي. كيف اخترته لعلامتكِ التجارية؟ اختيار الاسم المناسب للعلامة كان من أصعب مراحل العملية. مررت بعدد كبير من الخيارات، لكن لم يكن أي منها يعكس جوهر التصميم والرؤية التي كنت أملكها. في النهاية، اخترت Zaia، وهو تمثيل راقٍ لاسمي، لأنه شعرت أنه الطريقة المثلى لإضافة لمسة شخصية للعلامة. أنا فخورة بما تمثله العلامة، وأردت أن أعكس هويتي بشكل خفيف مع الحفاظ على الرقي والأناقة. فلسفة التصميم تصفين أحذية Zaia بأنها تجسد "الفخامة الهادئة". ماذا يعني هذا المفهوم بالنسبة لكِ؟ بالنسبة لي، "الفخامة الهادئة" تتعلق بالتركيز على الحرفية والجودة، وخلق قطع لا تعتمد على الشعارات لتكون محط الأنظار. مع Zaia، أسعى لتصميم أحذية تنبض بالأناقة والرقي بشكل غير متفاخر. عندما يرتدي شخص حذاء Zaia، يشعر فوراً بالجودة والتفرد في التصميم. هذه الفلسفة تلقى صدى لدى الأشخاص الذين يقدرون الجمال في الأناقة غير المبالغ فيها ويرون القيمة في الاستثمار في قطع تعبر عن نفسها. أصبحت الموضة الهادئة تحظى بتقدير أكبر وأنا متحمسة لإحضار هذه الحساسية إلى Zaia. كيف توازنين بين الأناقة الخالدة والاتجاهات الحديثة في تصاميمك؟ تتمحور فلسفة تصميم Zaia حول تناغم الأناقة الخالدة مع التأثيرات الحديثة الرقيقة. الاتجاهات مثيرة، لكنها في النهاية تختفي، تاركةً القطع الكلاسيكية كركائز دائمة. أبدأ بتصاميم تقليدية تعتمد على الأشكال الكلاسيكية والمواد الفاخرة، ثم أضيف لمسات مكررة مستوحاة من الأساليب الحديثة. هذه الطريقة تجعل أحذية Zaia تشعر بالحداثة والتجدد، بينما تحافظ على أناقتها التي تتجاوز المواسم، مما يضمن أنها ستظل ملائمة وقابلة للارتداء على مر السنين. ما هي أنواع المواد التي تستخدمينها لأحذيتك وكيف تساهم هذه المواد في التصميم وطول عمر القطعة؟ في Zaia، الجودة هي أساس كل شيء نقوم به. نحن نختار فقط أفضل أنواع الجلود من شركات إيطالية مشهورة، والتي تم اختيارها خصيصاً لقوتها وملمسها الفاخر. يتم صنع كل حذاء يدوياً، مما يضيف لمسة من التميز لكل زوج. هذه المواد المختارة بعناية والحرفية العالية لا تعزز التصميم فحسب، بل تضمن أيضاً طول العمر، مما يمنح كل زوج من الأحذية رحلة وخصائص فريدة تقاوم اختبار الزمن. كيف تضمنين أن الحرفية في كل حذاء تتماشى مع معايير الفخامة التي وضعتها لعلامتك؟ نحن نتبع نهجاً دقيقاً في الحرفية لضمان أن كل زوج من الأحذية يلبي أعلى معايير الفخامة. يتم تصنيع كل حذاء يدوياً على يد حرفيين مهرة، مما يتيح لنا مراقبة كل تفصيل بعناية، بدءاً من التصميم وصولاً إلى اللمسات النهائية. تضمن هذه العملية اليدوية، جنباً إلى جنب مع استخدامنا للجلود الإيطالية الفاخرة، أن كل حذاء يعكس الجودة والتفرد الذي نلتزم به. نعتقد أن الفخامة الحقيقية تكمن في الإصرار على الحرفية، ونسعى جاهدين لإبراز ذلك في كل قطعة. الأناقة والتنوع يُوصف الحذاء اللوفر الكلاسيكي بأنه قطعة يمكن ارتداؤها بسهولة من النهار إلى الليل. كيف تتعاملين مع تصميم الأحذية التي تجمع بين الأناقة والتنوع؟ كان نهجي في تصميم الحذاء اللوفر الكلاسيكي قائماً على خلق قطعة تجمع بين الأناقة والوظيفية. أولويتي كانت الراحة لضمان إمكانية ارتدائه طوال اليوم، سواء في العمل أو أثناء التنقل. باستخدام مواد فاخرة وتصميم مميز، أردت أن أصنع حذاءً ينبض بالأناقة أيضاً، مما يجعله مناسباً للخروج في المساء. هذا الانتقال السلس من النهار إلى الليل يجسد جوهر Zaia، حيث يلتقي الجمال العملي بالفخامة. ما هي القيم أو الرسائل التي تأملين في نقلها من خلال علامتك؟ من خلال Zaia، أسعى لنقل إحساس بالفخامة غير المبالغ فيها، حيث يتحدث الجمال من خلال التفاصيل. أحذيتنا مصممة للأشخاص الذين يقدرون الرقي والأناقة. في بعض الأحيان، يأتي شيء فريد حقاً من إيجاد التوازن المثالي بين عالمين، بين البساطة والبيان، بين الكلاسيكي والمعاصر، بين الراحة اليومية والأناقة الرفيعة. كل زوج من أحذية Zaia يجسد التفاني في التصميم المدروس، والاهتمام بالتفاصيل، والفن الذي يدخل في صنع شيء خالد حقاً. في جوهرها، Zaia تهدف إلى تمكين الناس من احتضان أسلوب يعكس فرديتهم وتقديرهم العميق للجودة وطول العمر. أين ترين Zaia بعد خمس سنوات؟ في السنوات الخمس القادمة، أرى Zaia تنمو وتنتشر خارج أساسها الحالي، مقدمة علامتنا إلى جمهور عالمي، ومظهرة للعالم ما يمكن لعلامة إماراتية فاخرة أن تقدمه. ومنذ أن قدمنا شيئاً لعشاق الأحذية المسطحة، ربما نتمكن من تقديم شيء لعشاق الأحذية ذات الكعب أيضاً! ما النصيحة التي تقدمينها للمصممين الشباب؟ نصيحتي بسيطة، فقط ابدأوا. لا تدعوا خوف الفشل يقف عائقاً أمامكم. من السهل أن تعلقوا في تساؤلات مثل "ماذا لو"، ولكن يجب عليكم أن تأخذوا تلك الخطوة لتكتشفوا فعلاً ما هو ممكن. إذا كنتم شغوفين برؤيتكم وكنتم مخلصين لها، فسيظهر ذلك في أعمالكم وسيتواصل مع الآخرين. بالنسبة للمصممين الإماراتيين الشباب، نحن محظوظون بوجودنا في بلد مليء بالفرص، حيث يدعم الناس ويشجعون المواهب المحلية. احتضنوا تميزكم، وابقوا مخلصين لحرفتكم، وستأتي البقية.