
الحدث الرياضي المرتقب UFC 313 في لاس فيغاس، اشتداد المنافسة على لقب الوزن خفيف الثقيل
Join our Telegram
أعلنت ستارزبلاي، إحدى أفضل المنصات التي تقدم خدمة مشاهدة الفيديو حسب الطلب (SVOD) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن البث الحصري لحدث UFC 313 مباشرة من تي موبايل أرينا في لاس فيغاس، وذلك يوم الأحد الموافق 9 مارس. يتخلل الحدث منافسات حاسمة ومشوقة، يترقبها عشاق الفنون القتالية حول العالم.
وستشهد المباراة الرئيسية، مواجهة قوية على لقب الوزن خفيف الثقيل بين البطل أليكس بيريرا ومنافسه ماغوميد أنكالايف.
ينافس بيريرا في هذه المواجهة، متسلحاً بسجله الخالي من الهزائم في الوزن خفيف الثقيل على امتداد أكثر من ست سنوات، حيث قدم خلال عام 2024 أداءً متميزاً خلال البطولات التي خاضها، ويسعى هذا العام للدفاع عن لقبه. في المقابل، يخوض أنكالايف المواجهة، وفي رصيده سلسلة من الانتصارات التي حققها خلال 13 مباراة متتالية. وتمثل هذه المواجهة لأنكالايف تتويجًا لرحلة مليئة بالتحديات، كما تُشكل فرصة لتحقيق حلمه بالفوز بلقب بطولة الفنون القتالية المختلطة للوزن خفيف الثقيل، وذلك بعد أكثر من عامين على محاولته الأولى لنيل اللقب.
وتجمع المنافسة ضمن فئة الوزن الخفيف، جاستن 'ذا هايلايت' غايتجي بمواجهة رافائيل فيزيف. ويُعتبر غايتجي كأحد أكثر المقاتلين تميزاً على مستوى الأداء، في تاريخ الفنون القتالية المختلطة، ويعود إلى الحلبة ليواجه فيزييف في مباراة استثنائية للغاية ينتظرها عشاق الرياضة.
كما يمكن لمشتركي ستارزبلاي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا متابعة مواجهات UFC 313 مباشرة وعند الطلب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
ثلاثة مقاتلين من السعودية داخل "القفص الذكي" في بطولة PFL MENA
أعلنت "ستارزبلاي"، المنصة الرائدة التي تقدم خدمة مشاهدة الفيديو حسب الطلب SVOD في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حصولها على حقوق البث الحصري والمباشر لانطلاقة الموسم الثاني من بطولة PFL MENA من صالة "أونكس" في جدة، وذلك يوم الجمعة 9 أيار/مايو الحالي. ويندرج هذا الحدث، في إطار فعاليات "موسم جدة"، ويسلط الضوء على المواهب المحلية، ويُعد محطة مهمة في مسيرة تطور مشهد فنون القتال المختلطة في المنطقة. تشهد ليلة الافتتاح مشاركة قوية من المملكة العربية السعودية، حيث يصعد ثلاثة مقاتلين سعوديين إلى القفص الذكي SmartCage أمام جمهور محلي. يمثل هذا الحدث أول ظهور لمالك بسهل، مستهلاً مسيرته الاحترافية في نزال استعراضي لفئة وزن الذبابة أمام منتصر بوتوتة. وانطلاقاً من تاريخه كمقاتل هاوٍ، يتطلع بسهل إلى بداية قوية في مسيرته الاحترافية. وعلى مستوى البطاقة القتالية، يواجه عبدالعزيز بن معمر، المقاتل الهاوي الواعد صاحب سجل 10 انتصارات و3 هزائم، فارس حمداني في نزال بوزن غير محدد Catchweight. يُعد هذا النزال الأكبر في مسيرته حتى الآن، بينما يواصل طريقه نحو الاحتراف. كما يعود إلى الحلبة أحمد مكي، أحد الأسماء البارزة في مشهد الفنون القتالية المختلطة السعودي، والذي يخوض أول نزال له منذ عام 2018. واستهل مكي مسيرته الاحترافية عام 2014، ويمتلك سجلًا احترافياً يتضمن انتصاراً وحيداً وثلاث هزائم وتعادل واحد، مع مشاركات سابقة في بطولات مثل Desert Force، Phoenix FC وBrave CF. ويُعتبر نزال جدة المحطة الأخيرة في مسيرته، ليختتمها أمام جمهوره المحلي. وبعد نجاح الموسم الأول في عام 2024، يواصل الموسم الثاني من بطولة PFL MENA، في توفير منصة للمقاتلين الإقليميين للحصول على التقدير والتنافس على مستوى أعلى. كما يعكس الحدث الدمج المتزايد لفنون القتال المختلطة ضمن المشهد الثقافي والترفيهي الأوسع في المنطقة.


سيدر نيوز
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سيدر نيوز
مو عامر يشارك بي بي سي تفاصيل مسلسله الشهير على نتفليكس
Join our Telegram عند التفكير في المسلسل الناجح 'مو' على شبكة نتفليكس والمستوحى من حياته الشخصية، هناك أمران يشغلان ذهن الممثل الكوميدي الفلسطيني مو عامر، وهما 'الكبرياء والأذى'. يقول مو لبرنامج 'بي بي سي نيوزبيت'، إنه 'من الصعب جداً التحدث عن هذا الأمر دون الانهيار في مرحلة ما'. مو عامر بطل المسلسل الذي يشبه السيرة الذاتية، ويحمل عنوان 'مو'، ويؤدي فيه دور مو نجار. الشخصية الرئيسية في المسلسل تحاكي قصة لاجئ فلسطيني يسعى للتأقلم مع عالمه الجديد بينما يعمل على الحصول على الجنسية الأمريكية من خلال اجتياز عملية هجرة معقدة، في وقت يحاول فيه تحقيق التوازن بين ثقافاته ولغاته. كان إنتاج العرض المرتبط بحياة مو بشكل كبير 'مكلفاً للغاية'، نظراً لـ'الكم الكبير من المشاعر' التي يتضمنها. يقول مو: 'أنا فخور جداً به، لقد قدمت فيه أفضل ما لدي، وما زلت أشعر بالألم بسبب أداء الدور'. كان هناك تحدٍ آخر أمام صناع العمل يجب التغلب عليه، وهو تحديد موعد تصوير الموسم الثاني. أما الحلقة الأخيرة، التي تُحاكي زيارة مو لمنزل عائلته في الضفة الغربية، فتدور أحداثها في السادس من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أي قبل يوم واحد من شن عناصر من حماس هجوماً على بلدات إسرائيلية، مما أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز أكثر من 250 رهينة بحسب الإحصائيات الإسرائيلية. ورداً على ذلك، شنت إسرائيل هجوماً عسكرياً واسعاً على غزة، أسفر عن مقتل أكثر من 48 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين، وفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية. ويؤكد مو أن تجنب ذكر السابع من أكتوبر/تشرين الأول في قصة المسلسل كان 'مقصوداً'، إذ أن العرض في النهاية 'مبني على الكوميديا'، وأن الحلقات التي تدور أحداثها بعد الهجوم حولت الانتباه بعيداً عن القصة والشخصيات التي قول مو أنها 'لم تكن تتعقبهم، ولا ترصد عواطفهم'. 'أنا لا أفقد الأمل أبداً' ويقول مو إنه أراد مراعاة 'السياق الأوسع' وإن التركيز على أحداث السابع من أكتوبر وتداعياتها 'يكاد يوحي بأن الأمر قد بدأ للتو'. ويضيف أن 'هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة'، في إشارة إلى التاريخ الطويل للصراع، وموضحاً أن هناك اعتباراً عملياً أيضاً، نظراً لطول الفترة الفاصلة بين التصوير وعرض المسلسل التي تجاوزت العام. ويستدرك: 'كان الأمر أشبه بمجال مقلقٍ لكتابة شيء ما، ثم حدثت كل هذه الأمور'، ويضيف: 'وبعد ذلك، قد يصبح كل ما كتبته وألفته في السلسلة بلا معنى'. وحظي المسلسل بإشادة واسعة، حيث كانت نهايته مؤثرة للجماهير ولمو أيضاً. ويتتبع المسلسل رحلة الشخصية مع عائلته إلى الضفة الغربية المحتلة، وتجربتهم الحياتية هناك. من وجهة نظره، يُظهر المسلسل القضايا اليومية المعقدة التي يواجهها الفلسطينيون، مثل الخضوع للتفتيش الدقيق على نقاط التفتيش التي يسيطر عليها الجنود الإسرائيليون، كما تظهر شخصية مو وهو يتعرض للغاز المسيل للدموع. ويعيش في الضفة الغربية، الواقعة بين إسرائيل ونهر الأردن، نحو ثلاثة ملايين فلسطيني ونصف مليون مستوطن يهودي. وبالإضافة إلى القدس الشرقية وغزة، تُعد الضفة الغربية جزءاً من الأراضي الفلسطينية المحتلة. واحتلت إسرائيل هذه المناطق في حرب عام 1967، وبنت عليها مستوطنات تُعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي. ويُطالب الفلسطينيون بهذه المناطق لإقامة دولة مستقلة في المستقبل، ويريدون إزالة جميع المستوطنات. يقول مو: 'تلقيتُ العديد من المكالمات من أشخاص في حالة مؤلمة بعد مشاهدة الحلقة الأخيرة، وأشاروا إلى مدى فائدة المسلسل لهم'. ويضيف أنه 'لم يكن الفلسطينيون فقط' من تواصلوا معه، موضحاً أن الحلقة الأخيرة – التي كانت مدتها في الأصل ستون دقيقة – كانت 'أشبه بفيلم سينمائي' قبل أن يتم تقليصها في النهاية إلى 39 دقيقة. ويشير إلى أنه أراد تغطية 'التفاصيل الرئيسية'، بما في ذلك صعوبة دخول الفلسطينيين والعيش هناك، موضحاً أنه 'لن تشعر حينها بأنك في إجازة، في الواقع ستكون في حالة توتر'. ويعتقد مو أن تمثيل الفلسطينيين في التلفزيون والسينما يعد محدوداً بشكل عام، وهو ما وضع عليه ضغطاً أكبر. ويقول إن 'هناك ضغطاً كبيراً من المعجبين، أصوات من خارج الوسط تطالبني بما يجب أن أقوله وما لا يجب أن أقوله، سواء من فلسطينيين أو غير فلسطينيين'. ويضيف: 'علي أن أغمض عيني وأركّز على سرد القصة التي أعرفها والتي عشتها بنفسي'. ويوضح مو أنه لا يستطيع 'التخلي' عن كونه متحدثاً باسم الفلسطينيين، معترفاً بأنه يشعر 'كأنه ملكية عامة في هذه المرحلة'، ويقول: 'أعتقد أن كل ما يحتاجه الشخص هو إدارة توقعاته، ومع ذلك، لن أتردد في ذلك'. ويوضح مو: 'سواء كانوا يتفقون معي أو يختلفون، من المهم أن نواصل الحوار ونستمر في النقاش'. ومنح اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بعض الأمل في إمكانية إنهاء القتال، لكنه كان أيضاً هشاً في ظل القلق من احتمال انهيار الاتفاق. ويقول مو إنه 'دائماً متفائل' بأن الأمور قد تتحسن، مضيفاً: 'لا أفقد الأمل أبداً، لأنه إذا فقدت الأمل، ينتابني شعور من الحزن'. Powered by WPeMatico


سيدر نيوز
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سيدر نيوز
عمرها 108 أعوام.. مصففة شعر تدخل غينيس وتوجه نصيحة قد تغير حياتك
Join our Telegram دخلت امرأة يابانية، تبلغ من العمر 108 أعوام، التاريخ بحصولها على الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس كأكبر مصففة شعر سناً في العالم. على مدار 94 عاماً كرّست شيتسوي هاكويشي، حياتها المهنية لخدمة عملائها الأوفياء، وأصبحت مصدر إلهام للكثيرين خلال مسيرتها المميزة، وفق ما نشره موقع 'Hindustan times'. بدأت مسيرة هاكويشي المهنية عام 1931، عندما غادرت مسقط رأسها إلى طوكيو لتتدرب في صالون صغير، وفي سن العشرين، حصلت على رخصة الحلاقة، لتُرسي أسس مهنتها التي استمرت طوال حياتها. وفي عام 1938، افتتحت هاكويشي وزوجها صالون حلاقة خاص بهما في طوكيو، إلا أن حياتها شهدت تحولًا مأساوياً خلال الحرب العالمية الثانية عندما فقدت زوجها، ودُمر صالونهما بالكامل في غارة جوية، لم تثنها الشدائد عن مواصلة حياتها، فعادت إلى ناكاجاوا عام 1953 لتفتتح صالون حلاقة آخر، حيث لا تزال تخدم مجموعة مختارة من الزبائن المخلصين شهرياً، مؤكدةً أنها 'لا تُخطط للتوقف عن العمل'. حاملة الشعلة تجاوز تصميم هاكويشي حدود مهنتها، ففي عام 2020 اختيرت حاملةً لشعلة أولمبياد طوكيو، حيث استعدت بجهدٍ كبيرٍ من خلال المشي أكثر من 1000خطوة يومياً، حاملةً عموداً يُعادل وزن الشعلة الأولمبية. وفي معرض استذكارها لتلك اللحظة، قالت: 'في اللحظة التي رفعتُ فيها الشعلة، شعرتُ بحيويةٍ حقيقية'. نصيحة ذهبية تُعزي طول عمرها وذكائها الحاد إلى اتباعها نظاماً غذائياً متوازناً من الأطعمة الخفيفة، وممارسة تمارين رياضية منتظمة تتضمن المشي، وتحريك الكتفين، وتمديد الساقين كل صباح، حيث كان تحقيق رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس أحد أهدافها، وأعربت عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز. وعن النصيحة التي يمكن أن تقدمها هاكويشي، للآخرين، ردت قائلةً: 'لا تحمل ضغائن، ولا تدخل في مشاجرات'.