logo
تقرير حكومي يفضح "انتهاكات جسيمة" في إدارة شركة "بترومسيلة" النفطية باليمن

تقرير حكومي يفضح "انتهاكات جسيمة" في إدارة شركة "بترومسيلة" النفطية باليمن

اليمن الآن٢٥-٠٢-٢٠٢٥

كشف تقرير صادر عن "الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة" في اليمن عن وجود "مخالفات إدارية ومالية منهجية" تعاني منها شركة "بترومسيلة" المُناط بها إدارة أربعة قطاعات نفطية حيوية، وذلك منذ تأسيسها بقرار حكومي عام 2011. وأشار التقرير â€' الذي حمل توقيع القاضي أبو بكر السقاف â€' إلى "غياب كامل للهيكلة القانونية والرقابة" على أنشطة الشركة، ما أدى إلى "تفشي الفوضى في إدارة الموارد النفطية".
حصل [الميثاق نيوز]على نسخة من التقرير الرقابي الذي أُرسل إلى الجهات الحكومية المختصة، والذي أبرز وجود "ثغرات مؤسسية خطيرة" في شركة "بترومسيلة"، منها: " عدم تشكيل مجلس إدارة خلال 12 عامًا منذ تأسيس الشركة، خلافًا لقانون الشركات. وغياب النظام الأساسي واللائحة التنظيمية، ما أدى إلى "تداخل الاختصاصات وعدم وضوح آليات المساءلة".
آ وبحسب تقرير الجهاز "انعدام النظام المالي والمحاسبي الخاص بالشركة، رغم مرور أكثر من عقد على بدء عملها. وتقاعس وزارة النفط عن ممارسة دورها الرقابي عبر هيئة استكشاف وإنتاج النفط، رغم النص الصريح في قرار إنشاء الشركة بوجوب خضوعها لإشراف الوزارة."
وأكد التقرير أن هذه الثغرات سمحت بإدارة القطاعات النفطية (10، 51، 53) بالإضافة إلى قطاع المسيلة (14) â€' الذي تسلمته الشركة بعد انسحاب المشغل الكندي السابق â€' "دون وجود أي بيانات أو وثائق معتمدة" تشرح آليات العمل أو توزيع الصلاحيات.
تأسست "بترومسيلة" عام 2011 كبديل لشركة "كنديان نكسن" الكندية في إدارة قطاع المسيلة النفطي، ضمن مساعي الحكومة اليمنية آنذاك لتعزيز السيطرة المحلية على الموارد. لكن التقرير يكشف أن الشركة ظلت تعمل "دون إطار قانوني أو رقابة فعلية"، ما يطرح تساؤلات حول جدوى الاستراتيجية الحكومية في إدارة القطاع النفطي، خاصة في ظل الحرب المستمرة منذ 2014 والتي فاقمت أزمات الشفافية.
آ يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتهم فيها جهات رسمية وأهلية الشركة بـ"الإدارة الفوضوية"، حيث سبق أن طالبت قبائل بلحارث بإزالتها من إدارة أحد الحقول النفطية. آ وتزعم التقارير أن المدير محمد بن سميط استغل هذه الظروف لتجميع مبالغ تصل إلى 3 مليار دولار لاستخدامها في تأسيس شركة خاصة به خارج البلاد.
ويُتوقع أن تدفع هذه الوثيقة الرسمية الجهات الدولية المُراقبة لأزمة اليمن إلى تسليط الضوء على ملف إدارة الموارد النفطية، الذي يُعتبر أحد المفاتيح الأساسية لأي حل اقتصادي في البلاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين
ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين

قالت مجلة 'ناشيونال إنترست' الأمريكية إن قرار رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتصعيد العملية البرية في غزة، يشكل مخاطرة باحتمال انهيار الاقتصاد الإسرائيلي بسبب الهجمات التي تنفذها قوات صنعاء على المطارات والموانئ الرئيسية رداً على ذلك التصعيد. ونشرت المجلة، الأربعاء، تقريراً جاء فيه أن 'استهداف مطار بن غوريون الدولي كان تصعيداً خطيراً من جانب صنعاء، وحتى لو كانت ضربة صاروخية أولى مجرد تحذير للقدس، ففي نهاية المطاف يعتمد اقتصاد إسرائيل بشكل كبير على السياحة، نظراً لخلفيتها كـ(أرض مقدسة)'. وأضاف التقرير، الذي كتبه محلل الأمن القومي في المجلة، براندون ويشيرت، أن 'استمرار هجمات اليمنيين على المطار سيجعله في نهاية المطاف محفوفاً بالمخاطر بالنسبة للطائرات التجارية التي لن تخاطر طواعيةً بالتعرض للأضرار أو التدمير بالصواريخ اليمنية ومع مرور الوقت، قد تَشلّ حملتهم على مطار بن غوريون الاقتصاد الإسرائيلي'. وتساءل: 'لماذا ذلك؟ وماذا كان اليمنيون يطالبون إسرائيل؟ هل بالاستسلام والقبول بهجمات أخرى على غرار 7 أكتوبر؟' مجيباً على تساؤلاته بالقول: 'كلا.. لقد كان تحذير اليمنيين هو أنه إذا نفذ نتنياهو تهديداته بغزو غزة وإعادة احتلالها، فسيبدأون حصاراً جوياً على إسرائيل، وكان هذا تهديداً يهدف في جوهره للردع، فإذا أوقفت إسرائيل عملياتها في غزة، فسيتركها اليمنيون وشأنها'. ووفقاً لذلك، أوضح التقرير أنه 'بعد أن بدأ نتنياهو الذي يحرص دائماً على صورته العالمية بالغزو، بادر اليمن كما هو متوقع بتنفيذ تهديدهم بالحصار، والآن يهددون بإطلاق ترسانتهم الصاروخية بعيدة المدى على ميناء حيفا الرئيسي في إسرائيل'. وذكّر التقرير بأن 'اليمنيين فرضوا العام الماضي حصاراً مماثلاً على ميناء إيلات، الواقع على الطرف الجنوبي لإسرائيل المطل على خليج العقبة، واضطر ميناء إيلات إلى إعلان إفلاسه العام الماضي بعد أشهر من التوقف بسبب تهديد اليمنيين الصاروخي، ويُعتبر ميناء إيلات أصغر بكثير من ميناء حيفا، حيث لا يمثل سوى حوالي 5% من إجمالي حجم التجارة في إسرائيل'. ولكن ميناء حيفا، وفقاً للتقرير 'أكثر أهمية للاقتصاد الإسرائيلي، ومن المرجح أن يواصل اليمنيون تكتيكاتهم الناجحة في إيلات ضد حيفا ومطار بن غوريون أيضاً'. وأوضح التقرير أن 'هذا الوضع سيفاقم الخطورة على إسرائيل، فميناء حيفا وحده يُعالج حوالي 36.4% من إجمالي حركة البضائع في إسرائيل، وعلاوةً على ذلك، يأتي 92 مليار دولار من الاقتصاد الإسرائيلي من قطاع التصدير القوي. لذا، فإن الحصار الذي يتحدث عنه اليمنيون سيُلحق ضرراً بالغاً بإسرائيل'. وأضاف: 'يُدرك أعداء إسرائيل أهمية إغلاق ميناء حيفا، وإذا ما أُضيف إلى ذلك مطار إسرائيل الرئيسي وميناء إيلات، فقد يُؤدي ذلك إلى انهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين، وستُضطر البلاد إلى الاعتماد على ميناء أشدود قرب تل أبيب، والذي من المُرجّح ألا يكفي لتلبية احتياجات إسرائيل التجارية. ومن المُرجّح أن يستهدف اليمن ذلك الميناء أيضاً'. وتابع التقرير: 'الاستراتيجية تتعلق بالتوقيت، فأن تكون استراتيجياً بارعاً يعني أن عليك التمييز بين الفرص الاستراتيجية الحقيقية التي يمكن استغلالها والفرص الزائفة- وهي المعادل الجيوسياسي للسراب- وفي هذه المرحلة، لا يبدو قرار نتنياهو بغزو غزة وإعادة احتلالها منطقياً، بل حتى لو اعتقد نتنياهو أن قواته قادرة في نهاية المطاف على هزيمة حماس في غزة، فإن التهديدات الصادرة عن اليمنيين كان ينبغي أن تجعل الحكومة الإسرائيلية تُعيد النظر في قرارها'. واعتبر التقرير أن 'الأمر لا يتعلق بمظهر الرضوخ لمنظمة إرهابية، وهو ما سيُروَّج في العالم الإسلامي، فما هو على المحك حقاً هو بقاء إسرائيل، إذ ليس على اليمنيين تفجير قنابل محرمة في قلب إسرائيل، فكل ما يحتاجون إليه هو خلق حالة من عدم اليقين في قطاعات الشحن والتجارة والسياحة بتهديداتهم الصاروخية ووابلهم الناري، مما يُعيق اقتصاد إسرائيل ويُشلّها. ومن ثم، ومع مرور الوقت، ستنهار قدرة إسرائيل على شنّ عمليات عسكرية طويلة الأمد مع انهيار اقتصادها'. وأضاف: 'باختصار، ستجعل عملية غزة إسرائيل أقل أمناً، لا أكثر'. وأشار التقرير إلى أن 'الرئيس ترامب أثر ضمنياً بأنه بعد 30 يوماً، لن تتمكن البحرية الأمريكية الجبارة من هزيمة اليمنيين'، وأن 'اليمنيين أوضحوا أنه ما دامت إسرائيل لم تتوغل في غزة، فلن يشكلوا تهديداً لها، لكن يبدو أن نتنياهو لا يستطيع ضبط نفسه'. واعتبر التقرير أن 'إسرائيل على حافة الهاوية، وأي زعيم إسرائيلي آخر سيدرك أن الوقت قد حان للتوقف وانتظار نتائج دبلوماسية ترامب الجريئة، لكن نتنياهو يواصل تعريض بلاده للخطر بأعمال عدوانية عبثية ضد غزة، التي تتجذر فيها شبكة حماس'

قدر حجمه بـ85 مليار دولار.. التبادل التجاري الإسرائيلي الغربي على محك الإبادة الجماعية بغزة
قدر حجمه بـ85 مليار دولار.. التبادل التجاري الإسرائيلي الغربي على محك الإبادة الجماعية بغزة

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

قدر حجمه بـ85 مليار دولار.. التبادل التجاري الإسرائيلي الغربي على محك الإبادة الجماعية بغزة

يمن إيكو|تقرير: توقعت تقارير اقتصادية دولية أن يتكبد الاقتصاد الإسرائيلي 85 مليار دولار جراء القطيعة التجارية مع الدول الغربية (أمريكا، الاتحاد الأوروبي، ألمانيا، بريطانيا، فرنسا وكندا) والتي بدأت تتشكل في الأفق الاقتصادي على خلفية جرائم إسرائيل في قطاع غزة، مؤكدة أن أي تراجع في هذه العلاقات الإسرائيلية الغربية، سيكون له أثر بالغ على الاقتصاد الإسرائيلي، خاصة في ظل تراجع ثقة المستثمرين وارتفاع كلفة التأمين على التجارة. ولفتت التقارير إلى أن حجم التجارة الإجمالية السنوية بين إسرائيل وكل من (أمريكا، الاتحاد الأوروبي، ألمانيا، بريطانيا، كندا وفرنسا) بلغ في 2024م نحو 85 مليار دولار، ما يعادل أكثر من 55.4% من تجارتها العالمية التي بلغت 153.2 مليار دولار. ووفقاً لقاعدة بيانات الأمم المتحدة للتجارة، فإن إجمالي التبادل التجاري بين إسرائيل والولايات المتحدة بلغ 26.7 مليار دولار، حيث بلغت الصادرات الإسرائيلية إلى أمريكا نحو 17.3 مليار دولار، بينما بلغت وارداتها من أمريكا 9.4 مليار دولار. ويُعد الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري لإسرائيل بعد الولايات المتحدة، حيث يُقدّر التبادل التجاري الكلي بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي بنحو 43.5 مليار دولار، ما يعادل نحو 32% من إجمالي تجارتها العالمية، بينما تحتل بريطانيا وكندا وفرنسا مواقع متقدمة بين أكبر شركاء إسرائيل في الصادرات والواردات. وفيما بلغ إجمالي التبادل التجاري السنوي بين إسرائيل وألمانيا قرابة 8 مليارات دولار، منها 5.3 مليار دولار إجمالي واردات إسرائيل من ألمانيا، قدر حجم التبادل السنوي بين إسرائيل وبريطانيا نحو 3.53 مليار دولار، فيما بلغ التبادل التجاري بين إسرائيل وكندا نحو 1.5 مليار دولار سنوياً، وهو الرقم التقديري الذي سجله التبادل التجاري بين إسرائيل وفرنسا. وتؤكد المؤشرات الحالية أن التبادل التجاري بين إسرائيل والدول الغربية يتجه نحو مرحلة من التباطؤ وربما التراجع، نتيجة الإجراءات المتسارعة التي بدأت حكومات غربية ككندا وبريطانيا وفرنسا باتخاذها رداً على الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة وتبعاتها الإنسانية الكارثية. وفي الأيام الثلاثة الأخيرة، أعلنت المملكة المتحدة تعليق مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل، فيما صوّت الاتحاد الأوروبي على مراجعة اتفاقية التعاون التجاري. كما لوّحت كندا وفرنسا باتخاذ 'إجراءات ملموسة'، تشمل عقوبات اقتصادية على خلفية ما وصفته بـ'انتهاكات خطيرة للقانون الإنساني الدولي'. وفي الوقت نفسه أعلن الاتحاد الأوروبي عن مراجعة اتفاقية التعاون التجاري مع إسرائيل بسبب الوضع الإنساني في غزة، مما قد يؤثر على هذه الأرقام مستقبلاً، وسط توقعات بتراجع في الصادرات الإسرائيلية لهذه الدول، خصوصاً المنتجات ذات الاستخدام المزدوج (مدني/عسكري) التي قد تخضع لقيود جديدة، وتأثر الواردات الإسرائيلية، خصوصاً في المعدات الصناعية والطبية، في حال توسعت الدول في تعليق الاتفاقيات. ويرجح أن تفرز هذه المواقف تحركات جديدة من قبل الشركات العالمية متعددة الجنسية عبر إعادة النظر في الاستثمارات الغربية بالسوق الإسرائيلية، وخصوصاً في القطاعات التكنولوجية والدفاعية. تشير معطيات واقع غزة وتصاعد السخط الغربي إلى أن استمرار إسرائيل في تجاهل الدعوات الدولية لوقف الحرب وتخفيف الأزمة الإنسانية في غزة، يضع مستقبلها التجاري مع الغرب على محك الإبادة الجماعية في غزة، الأمر الذي سيدخل اقتصاد إسرائيل في مرحلة حرجة من الانكماش ويعيد تشكيل خارطة التجارة الخارجية الإسرائيلية في السنوات القادمة.

الذهب يفاجئ الجميع بارتفاع كبير في عدن مقابل انخفاض طفيف بصنعاء (الأسعار)
الذهب يفاجئ الجميع بارتفاع كبير في عدن مقابل انخفاض طفيف بصنعاء (الأسعار)

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 5 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

الذهب يفاجئ الجميع بارتفاع كبير في عدن مقابل انخفاض طفيف بصنعاء (الأسعار)

مستجدات أسعار الذهب في اليمن اليوم الخميس 22 مايو 2025م شهدت أسعار الذهب في اليمن، اليوم الخميس، ارتفاعا قياسيا بأسواق الصاغة والمجوهرات في عدن مقابل انخفاض طفيف في صنعاء خلال الساعات الماضية متأثرة صعّود الذهب عالميا. وفي آخر المستجدات، وصل سعر الجنيه الذهب في عدن إلى مليون و924 ألف ريال، فيما تجاوز الجرام عيار21، 240 ألف ريال، بارتفاع كبير خلال 24 ساعة بلغ نحو 100 ألف ريال في سعر الجنيه، و10 آلاف في سعر الجرام. يشار إلى أن أسعار الذهب في عدن شهدت خلال أبريل المنصرم ارتفاع تاريخي غير مسبوق بزيادة سعرية تجاوزت 500 ألف ريال في سعر الجنيه، و55 ألف ريال في سعر الجرام. وفي صنعاء، بلغ سعر الجنيه الذهب 389 ألف ريال، والجرام عيار 21، 49 ألف و800 ريال، بانخفاض خلال 24 ساعة، بلغت ألف ريال في سعر الجنيه الذهب. يشار إلى أن أسعار الذهب في صنعاء سجلت زيادة كبيرة خلال أبريل الماضي بنحو 50 ألف ريال في سعر الجنيه، و7 آلاف في سعر الجرام. وفيما يلي قائمة بمتوسط أسعار الذهب في عدن وصنعاء اليوم الخميس 22 مايو 2025م: الجنيه الذهب شراء = 1,817,000 ريال بيع = 1,924,000 ريال جرام عيار 21 شراء = 227,800 ريال بيع = 240,500 ريال. متوسط أسعار الذهب في صنعاء: الجنيه الذهب شراء = 385,000 ريال بيع = 389,000 ريال جرام عيار 21 شراء= 47,300ريال بيع = 49,800 ريال. كما ارتفعت أسعار الذهب عالميا، اليوم/ إلى ذروة أسبوعين مدفوعة بمخاوف تنامي ديون الحكومة الأمريكية وضعف الطلب على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 20 عاما. وبحسب التداولات، صعدت العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.51% إلى 3359 دولار للأونصة، فيما ارتفعت العقود الفورية بنسبة 0.37% إلى 3327.25 دولار للأونصة. وقال كلفن وونغ، كبير محللي السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى 'أواندا' إن 'الانعكاس الصعودي للذهب مدعوم بضعف الدولار الأمريكي ومخاطر الركود التضخمي المستمرة في الاقتصاد الأمريكي'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store