نصف مليون وجبة لضيوف الرحمن من «منصة إحسان»
وقدمت منصة "إحسان" فُرصًا لرعاية الحجاج لهذا العام، وبلغ عدد الحجاج، الذين تكفلت منصة إحسان بدعمهم لأداء مناسك الحج؛ ممن لم يسبق لهم الحج (940) حاجًا وحاجة، وبلغت عدد الوجبات الغذائية لإطعام الحجيج (725) ألف وجبة، وتم توزيع (300) ألف مظلة شمسية للحجاج.
كما تم تقديم العديد من الخدمات الصحية والرعاية للحجاج، ومن ناحية الأضاحي؛ فقد بلغ عددها أكثر من (74) ألف أضحية وهدي، وغيرها من المشاريع والفرص في مختلف المجالات الخيرية والتنموية والصحية، إلى جانب الإسهامات الأخرى عبر "منصة إحسان".
ويعكس هذا العطاء الخيري حجم التفاعل المجتمعي الكبير مع مشاريع منصة إحسان، وتكامل الجهود بين الأفراد والجهات الداعمة؛ لتعزيز أوجه الخير في هذه الأيام، ومنها يوم عرفة، الذي يُعد من أعظم أيام العام وأفضلها في مضاعفة الأجر والثواب، ويتنافس المحسنون على تقديم الصدقات وأعمال البر؛ تقربًا إلى الله في هذه الأيام الفضيلة.
وتواصل المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان" استقبال تبرعات المحسنين عبر موقعها الإلكتروني https://ehsan.sa/، أو من خلال مركز خدمة المحسنين على الرقم (8001247000)، تعزيزًا للمبادرات الخيرية المستدامة في مختلف المجالات الخيرية والتنموية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- 24 القاهرة
أرملة إحسان الترك: تامر حسني بيكلمني يتطمن علينا.. ومحمد رمضان مجاش العزاء ولا كلمنا
تحدثت أرملة الفنان إحسان الترك، عن أوضاعها بعد وفاة زوجها الراحل، كما كشفت عن من يتواصل معها من الوسط الفني ليطمئن عليها. وقالت أرملة إحسان الترك خلال لقائها مع القاهرة 24: إحسان الله يرحمه قبل ما يتوفى وصّى عليا ابني، والفنان تامر حسني كان على تواصل دائم معايا بعد الوفاة وبيتطمن عليه، وحسن شاكوش مبقاش بيتكلم من آخر مرة. وأضافت أرملة إحسان الترك: إحسان اشتغل مع محمد رمضان في مسلسل الأسطورة وكانت العلاقة كويسة وإحسان شكره قبل وفاته، لكن معرفش ليه مجاش العزاء ولا كلمنا، إحنا مش بنطلب من حد حاجة مادية ولا مساعدة، بنطلب العزاء فقط. أرملة إحسان الترك تستغيث بعد وفاته وسبق وناشدت أرملة إحسان الترك المسؤولين بضرورة النظر في حالتها المادية بعد وفاة زوجها، مؤكدة أنها لا تتقاضى أي معاش، ولا تملك مصدر دخل ثابت يعينها على أعباء الحياة، وقالت خلال لقائها مع القاهرة 24: ابنه بيساعدني على قد ما يقدر، لكن المصاريف كتير، وأنا مش باخد معاش، ومعنديش مصدر دخل تاني، وإيجار شقتي 4 آلاف جنيه، أجيب منين كل ده؟ وأضافت أرملة إحسان الترك: مش بطلب كتير، على الأقل يبقى فيه معاش يساعدني شوية، خاصة إن محدش من الوسط سأل ولا ساعد بعد وفاة إحسان. أرملة إحسان الترك: صاحب العقار طردني من الشقة بعد وفاة زوجي لأني مقدرتش أدفع الإيجار

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
في بنت جبيل الحياة عادت... بحذر
من حولا باتجاه بلدة ميس الجبل ، بليدا فعيترون ثم بنت جبيل، الحياة ما زالت خجولة، قلّة عادت إليها، وحده الدمار يتحدّث، الكتل الأسمنتية التي غيّرت معالم القرى هي الحاضر الأكبر وربّما يحمل الصيف تباشير عودة جماعية مع انتهاء المدارس، هذا ما تسمعه ممّن عاد إلى تلك القرى. قد تكون عيترون وبنت جبيل أكثر حركة بالعائدين، ما تسمعه في هذه القرى حديث واحد: "هل ستبدأ إعادة الإعمار؟ أم سندخل في حرب جديدة؟"، الحديث عن الحرب يساور كلّ من عاد، يراقبون تطوّرات الأحداث، ما يقلقهم أكثر أن المياه والكهرباء لم تعودا، مؤسسات الدولة بمعظمها غائبة هنا، والمعاناة تكبر يوماً بعد آخر. تدخل إلى بلدة بنت جبيل، الدمار يصاحب حضورك حركة الناس خجولة، يلقي أبو علي التهمة على الاعتداءات المتكرّرة، نالت بنت جبيل أو "عاصمة التحرير" نصيبها من الدمار. استعانت بلدية بنت جبيل بدعم المغتربين لها، فأعادت التيار الكهربائي للأعمدة على الطاقة الشمسية، وعبّدت كثيراً من طرقات البلدة، غير أنها عجزت عن توفير المياه. تمشي سهيلة وفاطمة معاً في شوارع السوق الضيقة، تملك فاطمة محلاً في السوق، أعادت فتحه لتسترزق غير أنها تعاجلك بالقول: "الوضع صفر، حركة البيع والشراء شبه متوقفة". أمام محلّه لبيع المفروشات المستعملة، يجلس العم إحسان وأربعة من رفاق عمره، جميعهم في العقد السابع من العمر، عادة ما يجلسون في ساحة السوق، يتبادلون أطراف الحديث ... الحديث بالسياسة ممنوع، تحت ذريعة "انتظار التطوّرات وقد ندخل في حرب"، الكلّ يرفضها طبعاً. كان المعلم إحسان كما يحلو له تسميته خياطاً ماهراً، يعتمد في كثير من الأحيان على "ترقيع الملابس"، كان يعتمد على مهنته في حياته كمورد رزق ثابت، جاءت الحرب وسرقت "الرزق" كما يقول. خلف ماكينته يجلس، يمضي في ترقيع قطعة ملابس، يبدو كمن يرقّع واقع حياته الذي مزّقته الحرب، حسرته تظهر في كلامه، "لم يبق لنا شيء من الازدهار الاقتصادي الذي كان سائداً في بنت جبيل". يحمل مقصّه، يقصّ قطعة قماش، يبدو كمن يحاول استبدال واقع بآخر، الظروف المعيشية القاسية التي رافقت الناس يؤكد العم إحسان أنه ماضٍ في إصلاح الملابس ولو قطعة في الأسبوع، نريد أن نعيش ونرفض مغادرة بنت جبيل. في محلّه حيث تتوزّع آلات الخياطة يحتفظ بآلته القديمة "ماكينة أو دعسة" فهي للزمن، "حين تنقطع الكهرباء يستخدمها، ولا يستغني عنها، فهي تاريخ المهنة". الكلّ ينتظر إعادة الإعمار وعودة الحياة، والكل يتخوف في الوقت عينه من الدخول في دوامة الحرب من جديد. رمال جوني - نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

سعورس
منذ 2 أيام
- سعورس
نصف مليون وجبة لضيوف الرحمن من «منصة إحسان»
وقدمت منصة "إحسان" فُرصًا لرعاية الحجاج لهذا العام، وبلغ عدد الحجاج، الذين تكفلت منصة إحسان بدعمهم لأداء مناسك الحج؛ ممن لم يسبق لهم الحج (940) حاجًا وحاجة، وبلغت عدد الوجبات الغذائية لإطعام الحجيج (725) ألف وجبة، وتم توزيع (300) ألف مظلة شمسية للحجاج. كما تم تقديم العديد من الخدمات الصحية والرعاية للحجاج، ومن ناحية الأضاحي؛ فقد بلغ عددها أكثر من (74) ألف أضحية وهدي، وغيرها من المشاريع والفرص في مختلف المجالات الخيرية والتنموية والصحية، إلى جانب الإسهامات الأخرى عبر "منصة إحسان". ويعكس هذا العطاء الخيري حجم التفاعل المجتمعي الكبير مع مشاريع منصة إحسان، وتكامل الجهود بين الأفراد والجهات الداعمة؛ لتعزيز أوجه الخير في هذه الأيام، ومنها يوم عرفة، الذي يُعد من أعظم أيام العام وأفضلها في مضاعفة الأجر والثواب، ويتنافس المحسنون على تقديم الصدقات وأعمال البر؛ تقربًا إلى الله في هذه الأيام الفضيلة. وتواصل المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان" استقبال تبرعات المحسنين عبر موقعها الإلكتروني أو من خلال مركز خدمة المحسنين على الرقم (8001247000)، تعزيزًا للمبادرات الخيرية المستدامة في مختلف المجالات الخيرية والتنموية.