
فرقة معان للفنون الشعبية الفرقة الأم
جفرا نيوز -
تحزم أمتعتها من مطار الملكة علياء الدولي الى دولة الإمارات العربية المتحدة للمشاركة في مهرجان البوادي الدولي في إمارة أبو ظبي حيث ستحط عبر الملكية للطيران الى مطار دبي الدولي لتكمل مشوارها الى مدينة العين الواقعة شرق العاصمة الإماراتية أبو ظبي
كما عودتكم دائماً فرقة معان الأولى للفنون الشعبية منذ تأسيسها عام 1981 كانت ولا زالت خير سفير للتراث والفلكلور الأردني العريق وتأتي هذه المشاركة الدولية السابعة والأربعون هذه المره في مهرجان البوادي العريق ضمن مجموعة كبيرة من الفرق العالمية المشهوره وضمن سلسلة مشاركاتها الدولية لهذا العام بتقديم كل ما هو جديد متقيد بالأصاله .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 10 ساعات
- جفرا نيوز
وفاة غامضة لنجمة بوليوود
جفرا نيوز - في واقعة أثارت صدمة واسعة داخل الوسط الفني الهندي، أعلنت مصادر أمنية في مومباي فتح تحقيق رسمي حول وفاة الممثلة الشهيرة شيفالي جاريوالا، والتي رحلت عن عمر ناهز 42 عاماً في ظروف وصفت بالمريبة حتى اللحظة. وبحسب تقارير وسائل الإعلام الهندية، فارقت شيفالي الحياة مساء الجمعة داخل شقتها بمنطقة أنديري في مومباي، بعد تعرضها لأزمة قلبية مفاجئة، بينما جرى نقلها على وجه السرعة إلى المستشفى التخصصي، وهناك أعلن الأطباء أنها وصلت متوفاة. اللافت أن شرطة مومباي تعاملت مع البلاغ بشكل حذر، حيث انتقل فريق جنائي إلى منزل الراحلة وأجرى مسحاً دقيقاً للموقع. كما بدأ رجال المباحث باستجواب الطباخ وأفراد الخدمة المنزلية، في محاولة لرسم تسلسل الأحداث قبل لحظة رحيلها، وسط تأكيدات أمنية بأن السبب الدقيق للوفاة لم يُحسم بعد. وأكدت التقارير أن جثمان شيفالي جاريوالا نُقل إلى مستشفى كوبر لإجراء تشريح طبي يُنتظر أن يحسم الملابسات ويوضح حقيقة ما إذا كانت الوفاة طبيعية أم وراءها شبهة جنائية. وأفاد حارس العقار الذي تسكنه بأنها نُقلت في حوالي العاشرة والنصف ليلاً، بينما حضرت سيارات الطب الشرعي منذ ساعات الليل الأولى. وفي مشهد إنساني لافت، ظهر زوجها باراغ تياجي محاطاً بكاميرات الصحافة خارج مستشفى كوبر، وهو في حالة انهيار واضح، كما وصل زميلها في برنامج Bigg Boss فيكاس فاتاك المعروف بـ"هندوستاني بهاو"، رافضاً الإدلاء بأي تصريحات وسط حالة حزن وذهول. وقبل ثلاثة أيام فقط من رحيلها، نشرت شيفالي جاريوالا عبر حسابها على إنستغرام صوراً حديثة أطلت فيها ببدلة فضية لامعة كتبت أسفلها "المعي يا حلوة!"، وهي العبارة التي تحولت إلى ذكرى مريرة تداولها محبوها بقلوب مثقلة بالحزن.


جفرا نيوز
منذ 10 ساعات
- جفرا نيوز
جمع غفير على مأدبة عشاء زفاف محمد العابد بأجواء بدوية (صور)
جفرا نيوز - تصوير جمال فخيده بأجواء تملؤها روح البداوة و الأصالة العربية أقام المهندس عبدالله محمد فلاح العابد وليمة عشاء بمناسبة زفاف نجله (محمد) بحضور جمع غفير من أصحاب المعالي و السعادةو العطوفة و رجال الأعمال و جمع من شيوخ و وجهاء العشائر الأردنية من مختلف محافظات المملكة و جمع من الشخصيات الوطنية الذين كرموا أبناء عشيرة العابد بالحضور تكريماً لدعوته الكريمة. و رافق العشاء سهرة من السامر و الهجيني و فقرات من الشعر العربي الأصيل . وعبر المعزب المهندس عبدالله العابد عن شكره وتقديره للحضور على تلبية الدعوة. أسرة جفرا نيوز و إذاعة ميلودي ممثلة برئيس مجلس إدارتها الاستاذ نضال الفراعنه يتقدموا بأسمى ايات التهنئة و التبريكات إلى العائلتين سائلين المولى عز وجل أن ان يجعل الأفراح درب العروسين انشاء الله وعائلاتهم الكريمة الف مبارك.


جفرا نيوز
منذ 10 ساعات
- جفرا نيوز
لمعة التوزير بعد التشكيل!
جفرا نيوز - كل مرة أتابع فيها صور وملامح بعض الوزراء قبل وبعد التوزير، أو خلال مدة عملهم، أتذكّر شكل تطوّر كل من شارك في برنامج مسابقات الغناء الشهير "أراب آيدول"، حيث تختلف ملامحهم ومستوى الصوت وشكل حياتهم وطريقة وقوفهم أمام الكاميرات يوماً بعد يوم بسرعة فائقة، لدرجة أنهم أنفسهم – وأقصد الطرفين، قبلنا – يستغربون من سرعة التغيير. لدرجة تصل لترى أغلبهم يحاولون قدر الإمكان ألّا تُنشر صورهم وحياتهم السابقة، بما فيها من ملامح التعب ووعثاء الحياة وعلامات المرض عند كثير منهم. لكن لم يمتلك أي منهم "لمعة التوزير" إلا قلة نادرة، نراها كما عرفناها: استمرت كما بدأت، أو حتى بدا يظهر عليها جهد العطاء. هم المواطنون وحدهم، وبعض رؤساء الوزراء، من ترى سرعة زيادة بياض شعرهم، وفقدان وزنهم، وزيادة متسارعة في ملامح العمر في وجوههم، وكأن الوزراء يمتصون بريق الحياة من الشعب والرئيس. فترى وقتها كل رئيس حكومة يغرق في ضمان أعلى درجات تحقيق متطلبات نجاح مرحلة تكليفه، وكأنه مكلف وحده بإدارة كافة الوزارات. ويعمل المواطنون لرعاية رغبات الوزراء والاهتمام بهم في الدعوات الرسمية والخاصة، بأقصى ما يملكون من عزيمة مجاملة لصاحب المنصب، وكأنه جزء من نظام حياتهم. ويسعى الرئيس في كل جولة معلنة أو مفاجئة لرضى الجمهور بتلبية متطلبات المواطنين، وكأنها مهمته منفردا. وحتى في القبول، ترى مراكز الدراسات في تقييمها وتحليلها للإنجاز والرضى تركز على تقييم الرئيس منفرداً، بينما يغرق عدد لا يُستهان به من الوزراء في البحث عن علاج يُعيد الشباب، والسعي لاختيار أفخر البدلات وربطات العنق، وأفضل أماكن السفر، أو متابعة مدى حداثة وجودة وتنوع المركبات المتاحة لهم، ونسبة مشاركتهم في المناسبات، إلا قلة نؤمن جميعاً بدورهم وقربهم من العامة، وجوهر العمل وخدمة المواطنين، ويسهل تعدادهم بعد كل تشكيل. أما الفئة الأولى، فيمكن لأي مواطن أن يلمح شكلهم دون معرفة أسمائهم، من درجة لمعان ربطة العنق وتكرار تغييرها، بدلاً من لمعان الإنجاز. المشكلة أن رؤساء الحكومات هم غالباً من ترى زياراتهم أكثر أثرا على قرارات احتياجات الحياة، والاستجابة لمتطلبات الناس في الأرياف والقرى والبوادي والمدن، من وزراء الاختصاص. لدرجة أن تعلن أن دولة الرئيس في كل حكومة هو "بتاع كله" في الاختصاص والمتابعة والإنجاز والمساءلة. وحتى عندما نغضب من انقطاع مؤقت للكهرباء، أو زحمة سير في طريق، أو تأخر إنجاز معاملة لنقص أوراق في مؤسسة، ترى المواطنون أول ما يهاجمونه ويتهمونه هو الرئيس، لا جهة الاختصاص. ودور أغلب الوزراء – إلا قليل منهم – لا يتجاوز عملهم سوى الركض، دون توافق مع سرعة الحكومات غالباً، في وقت نعلم جميعاً أن لكل وزارة مخصصات وموظفين، وقرار الوزير أقرب وأسرع في سير أعمالهم، وليس رؤساء الوزارات. ولكن يبقى الانشغال في التركيز على مدة البقاء في نادي الوزراء، بدلاً من التركيز على نجاح مهام ووصف عمل واتصال وخدمات وزارته، فأغلبهم مقتنع أن رضا الرؤساء أولى من رضا المواطنين. "لمعة التوزير" يعشقها ويصبو لها كثيرون هذه الأيام – عادي، وأنا منهم – فالانضمام للوزراء وفق عددهم الكبير أردنيا يعطي أملا وفرصة للجميع ليكون وزيرا. ونرى أحياناً عدداً ممن يتطلعون لها قد بدأ بزيادة عدد زياراته ومشاركاته في المناسبات العامة، ومنهم من زاد عدد جولاته ولقاءاته الرسمية، وغيرهم أصبح كاتباً أو يستعين بمن يكتب باسمه في الشأن السياسي والتنموي، وآخرون يلتقطون صوراً في الإعلام أكثر من "عريس على اللوج". ولكن أكثر ما يزعجني: من كانوا وزراء يوما ما – أو حاليين – لم نرَ إنجازاً لهم، يبذلون الغالي والنفيس لعودتهم لـ"لمعة التوزير"، وينشرون الهدايا والدروع التذكارية هنا وهناك. وما أقوله للجميع: إن من تطوّر وتغيّر حاله في "أراب آيدول" أو "الوزارة" لم يستمروا جميعاً يلمعون على مسرح الحياة؛ فمنهم من غاب واختفى لضعف أدائه، وهم كثر، ومنهم من استمر واشتهر لحسن حضوره، وهم قلّة، ومنهم من اعتمد على عمليات التجميل ليطل علينا بهيّاً ونعرفهم، ومنهم من بقيت ملامحه أصيلة لم تغيّرها الأضواء، فبقيت أعماله هي من تلمع، وهم القلّة التي لن ننساهم. هنا اسمح لي، دولة الرئيس، أن أقول: نأمل أن نرى في ملامح بعض من تتوجّهون لتوزيرهم في قادم الأيام عبء ما نلمحه في وجهك وقلة من وزرائك من عزيمة العمل، وعطش ما يروي حاجة المواطن لإنجاز، وهواء من يعشق تراب الوطن في حمايته، وشغف من يتطلّع لأركان النجاح للمستقبل، وصدق من يرى العطاء أجمل من الأخذ في دنياه. وأن نستبدل الربطات بلبس "فزت" ما لم يكن لقاءً رسمياً، ولتكن إطلالتهم تعكس مواقعهم، لعلنا – على الأقل، إن لم نحفظ أسمائهم – أن نتمكن من معرفة ما يمثلونه من قطاعات. وحاول، دولتك – وأقولها نصحاً – كما أنت مختلف في زياراتك وإطلالتك وطريقة تفكيرك، أن تكون مختلفاً في الاختيار، وأن تتجنب من استُهلك وهو يسعى طلباً للوزارة لا للصدق في العطاء، وخصوصاً السابقين منهم. وإن قال أحدهم إن ما ذهبتُ إليه ليس ذا أثر، فأقول له: إن لم تملأ وجوههم ملامح ما يمثلونه، سنبقى نترقب فيهم ألوان البدلات وربطات العنق، لا ألوان وطَعم الحياة والإنجاز فيهم، وسيبقون ليس أكثر من… "لمعة توزير".