
فطائر السبانخ بجبن الماعز... من أطيب المقبلات الرمضانية المبتكرة
الفطائر شائعة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، محشوة بالسبانخ والجبن، وأحيانًا باللحم، إنها تشبه البيتزا الصغيرة. ومن المألوف تواجدها في كل منزل تقريباً خلال شهر رمضان عند الإفطار أو السحور، لذا من المفيد دائماً التجديد من خلال وصفات مبتكرة كفطائر السبانخ وجبن الماعز.
معلومات غذائية
- الكمية تكفي 22 شخصاً.
- تستغرق ساعة.
- 103 سعرات حرارية في الحصة.
المكونات والمقادير
- 3 عبوات من خليط قاعدة البيتزا (وزن العبوة 145غراماً).
- ملعقة كبيرة زيت زيتون.
- بصلة حمراء مفرومة ناعماً.
- 300 غرام سبانخ صغيرة، مفرومة خشناً.
- ملعقتان كبيرتان من العسل.
- ملعقتان كبيرتان سماقاً أو نصف ليمونة مبشورة.
- 60 غراماً صنوبر (اختياري).
- ملعقتان كبيرتان خل بلسميك.
- 65 غراماً جبن ماعز طري.
- بيضة متوسطة الحجم، مخفوقة.
طريقة تحضير فطائر السبانخ بجبن الماعز
- تحضير خليط قاعدة البيتزا وفقاً لتعليمات العبوة.
- العجن لمدة 5 دقائق حتى يصبح المزيج ناعماً، ثم تقسيمه إلى 22 قطعة متساوية (حوالى 30 غراماً لكل قطعة).
- تشكيلها على شكل كرات ونقلها إلى صواني خبز مبطنة.
- تركها جانباً في مكان دافئ لمدة 10 دقائق.
- في هذه الأثناء، يتم تسخين الزيت في مقلاة كبيرة على نار متوسطة.
- قلي البصل لمدة 5 دقائق، ثم إضافة السبانخ مع التقليب حتى تذبل.
- إضافة باقي المكونات، باستثناء الجبن والبيض، والتقليب جيداً.
- الطبخ على نار متوسطة الحرارة لمدة 6 دقائق حتى يختفي معظم السائل، ثم رفع المكونات عن النار وتركها جانباً لتبرد قليلاً.
- تسخين الفرن مسبقاً إلى حرارة 180 درجة مئوية.
- فرد كرة من العجين على شكل بيضاوي طوله حوالى 10 سم، ثم وضع ملعقة كبيرة من الحشوة في المنتصف، مع ترك حافة حول الحافة.
- الضغط على الجانبين معاً بقوة من كل طرف للحصول على شكل قارب، ثم نقل العجينة إلى صينية خبز مبطنة.
- تكرار العملية مع باقي العجين والحشوة.
- تفتيت الجبنة فوق الفطائر، ودهن الحواف بالبيض المخفوق.
- خبزها لمدة 16 - 20 دقيقة حتى تصبح ذهبية اللون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 5 أيام
- العربية
سوق البيتزا في الصين يتجاوز 13.9 مليار دولار خلال 5 سنوات
من المتوقع أن يتجاوز حجم سوق البيتزا في الصين نحو 13.9 مليار دولار (ما يعادل 100 مليار يوان) على مدى السنوات الخمس المقبلة. ويأتي هذا الارتفاع مدفوعًا بالنمو السريع في المدن ذات المستوى الأدنى والطلب المتزايد على منتجات التوصيل والمنتجات الجاهزة للأكل، وفقًا لتقرير صادر عن هذا القطاع. ومن المتوقع أن ينمو السوق من 48 مليار يوان في عام 2024 إلى 60.8 مليار يوان في عام 2025، حسبما ذكر التقرير الصادر في "سيال شانغهاي"، وهو معرض دولي للأغذية، وفق وكالة الأنباء الصينية "شينخوا". وأصبح لدى الصين أكثر من 60 ألف منفذ للبيتزا في جميع أنحاء البلاد بحلول نهاية شهر مارس الماضي. وبين عامي 2016 و2022، نمت سلاسل البيتزا في مدن الدرجة الثالثة في الصين وما دونها بمعدل نمو سنوي مركب قدره 10%، متجاوزة نموًا بنسبة 7.6% في مدن الدرجة الأولى. ومن المتوقع فتح ما يقدر بنحو 15 ألف متجر جديد في أسواق المدن ذات المستوى الأدنى بين عامي 2025 و2027.


صراحة نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صراحة نيوز
دراسة.. أدوات الذكاء الاصطناعي توحد أساليب الكتابة
صراحة نيوز ـ أظهرت دراسة جديدة أن استخدام أدوات الكتابة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي قد يُؤدي إلى توحيد أنماط الكتابة عالميًا دون قصد، مما يدفع المستخدمين من الثقافات غير الغربية إلى تبنّي أسلوب كتابي أقرب إلى الأمريكي. ففي دراسة قارنت بين مستخدمين من الهند والولايات المتحدة، تبين أن اقتراحات الذكاء الاصطناعي غالبًا ما تروّج لمواضيع وأنماط كتابة غربية، مما يؤدي إلى تهميش التعبيرات الثقافية الهندية. وقد اضطر المستخدمون الهنود إلى إجراء تعديلات كثيرة في النصوص التي قدمتها أدوات الذكاء الاصطناعي؛ مما قلّل الفائدة الإنتاجية المرجوة. ودعا الباحثون مطوري تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى إعطاء أولوية للحساسية الثقافية للحفاظ على تنوع أساليب الكتابة عالميًا. تفاصيل الدراسة كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة كورنيل (Cornell University) أن أدوات الكتابة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي قد تكون غير فعالة بالنسبة لمليارات المستخدمين في العديد من بلدان العالم؛ لأنها تكتب بطريقة موحدة تجعلهم يبدون كأنهم أمريكيون. وأظهرت الدراسة أنه عند استخدام الهنود والأمريكيين لمساعد كتابة بالذكاء الاصطناعي، أصبح أسلوب كتابتهم أكثر تشابهًا، لكن هذا التشابه جاء على حساب الأسلوب الهندي الخاص. ومع أن المساعد ساعد كلا المجموعتين في الكتابة بنحو أسرع من قبل، فإن المستخدمين الهنود تحسنت إنتاجيتهم بنحو أقل بسبب اضطرارهم المتكرر إلى تصحيح الاقتراحات التي قدمها الذكاء الاصطناعي. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، الأستاذ المساعد في علوم المعلومات Aditya Vashistha: 'هذه من أولى الدراسات – إن لم تكن الأولى – التي تُظهر أن استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يمكن أن يؤدي إلى تنميط ثقافي وتوحيد لغوي'. وأضاف: 'يبدأ الناس بالكتابة بالطريقة نفسها عند استخدام هذه الأدوات، وهذا ليس ما نريده، فمن أجمل الأمور في هذا العالم التنوع الثقافي الذي نملكه'. إن أدوات مثل ChatGPT وغيرها من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تعمل بنماذج لغوية ضخمة، تطورها شركات تقنية أمريكية، لكنها تُستخدم على نطاق عالمي واسع، إذ يستخدمها نحو 85% من سكان العالم الذين يعيشون في دول الجنوب العالمي. ولمعرفة تأثير هذه الأدوات في الثقافات غير الغربية، اختار الباحثون 118 مشاركًا نصفهم من الهند والنصف الآخر من الولايات المتحدة، وطلبوا منهم الكتابة حول مواضيع ثقافية. أنجز المشاركون نصف المهام الكتابية دون مساعدة، ولإكمال النصف الآخر من المهام استخدموا مساعد كتابة بالذكاء الاصطناعي يقدم اقتراحات لإكمال النص بنحو تلقائي. وتتبع الباحثون ضغطات المفاتيح ورصدوا قبول أو رفض كل اقتراح. أظهرت مقارنة عينات الكتابة أن المستخدمين الهنود كانوا أكثر ميلًا لقبول الاقتراحات التي قدمها مساعد الذكاء الاصطناعي، فقد احتفظوا بنسبة 25% من الاقتراحات مقارنة بنسبة 19% فقط من الأمريكيين. ومع ذلك، كان الهنود أكثر عرضة لتعديل الاقتراحات لتناسب الموضوع وأسلوبهم الخاص في الكتابة؛ مما قلل من فاعلية تلك الاقتراحات. فعلى سبيل المثال: عند الكتابة عن الطعام أو العطلة المفضلة، كان الذكاء الاصطناعي يقترح دومًا خيارات متعلقة بالثقافة الأمريكية مثل: 'البيتزا' وعطلة 'عيد الميلاد'. وعندما حاول أحد المشاركين الهنود كتابة اسم 'Shah Rukh Khan'، وهو اسم ممثل هندي الشهير، واقتصر على كتابة الحرف 'S'، كان الذكاء الاصطناعي يقترح أسماء لمشاهير من أمريكا مثل 'Shaquille O'Neil' أو 'Scarlett Johansson'. وقال 'Dhruv Agarwal'، أحد مؤلفي الدراسة: 'عندما يستخدم الهنود اقتراحات الذكاء الاصطناعي، يبدأون بتقليد أساليب الكتابة الأمريكية إلى درجة أنهم يصفون مهرجاناتهم وأطعمتهم وتقاليدهم الثقافية من منظور غربي'. ويرى الباحثون أن هذه الحاجة المستمرة من المستخدمين الهنود لمقاومة الاقتراحات الغربية دليل على ما وصفوه بـ 'الاستعمار الرقمي' للذكاء الاصطناعي. فبطمس الثقافة الهندية وقيمها، يعرض الذكاء الاصطناعي الثقافة الغربية على أنها متفوقة؛ مما قد يؤثر في ما يكتبه الناس، وفي طريقة تفكيرهم أيضًا. وأضاف 'Dhruv Agarwal': 'مع أن هذه التقنيات تُضيف قيمة كبيرة إلى حياة الناس، فإن نجاحها في الأسواق العالمية، يتطلب من شركات التكنولوجيا أن تركز في الجوانب الثقافية، وليس الجوانب اللغوية فقط'.


الوئام
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- الوئام
دراسة: الذكاء الاصطناعي يُنمّط أساليب الكتابة ويُهدد التنوع الثقافي
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة 'كورنيل' عن تأثير غير مقصود لأدوات الكتابة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، حيث قد تؤدي إلى توحيد أنماط الكتابة على مستوى العالم، وتدفع المستخدمين من الثقافات غير الغربية بشكل خاص إلى تبني أسلوب كتابي أقرب إلى النموذج الأمريكي. وقارنت الدراسة بين مستخدمين من الهند والولايات المتحدة، وأظهرت أن الاقتراحات التي تقدمها أدوات الذكاء الاصطناعي غالبًا ما تُركز على مواضيع وأنماط كتابة غربية، مما يؤدي إلى تهميش التعبيرات الثقافية الهندية الأصيلة، وقد اضطر المستخدمون الهنود إلى إجراء تعديلات كبيرة على النصوص التي أنتجتها هذه الأدوات، مما قلل من الفائدة الإنتاجية التي يُفترض تحقيقها. وأكد الباحثون أن هذه الأدوات، مثل ChatGPT وغيرها التي تعتمد على نماذج لغوية ضخمة طورتها شركات تقنية أمريكية، تُستخدم على نطاق واسع عالميًا، حيث يستعملها نحو 85% من سكان العالم الذين يعيشون في دول الجنوب العالمي. ولتقييم تأثير هذه الأدوات على الثقافات غير الغربية، قام الباحثون بدراسة شملت 118 مشاركًا، نصفهم من الهند والنصف الآخر من الولايات المتحدة. وطُلب منهم الكتابة حول مواضيع ثقافية متنوعة، حيث أنجزوا نصف المهام الكتابية دون مساعدة، واستخدموا مساعد كتابة بالذكاء الاصطناعي لإكمال النصف الآخر، مع تتبع ضغطات المفاتيح وقبول أو رفض الاقتراحات. وكشفت مقارنة عينات الكتابة أن المستخدمين الهنود كانوا أكثر ميلًا لقبول الاقتراحات التي قدمها مساعد الذكاء الاصطناعي، حيث احتفظوا بنسبة 25% من الاقتراحات مقارنة بنسبة 19% فقط لدى الأمريكيين. ومع ذلك، كان الهنود أكثر عرضة لتعديل هذه الاقتراحات لتناسب مواضيعهم وأساليبهم الخاصة في الكتابة، مما قلل من فاعلية الاقتراحات المقدمة. فعلى سبيل المثال، عند الكتابة عن الطعام أو العطلة المفضلة، كان الذكاء الاصطناعي يقترح باستمرار خيارات مرتبطة بالثقافة الأمريكية مثل 'البيتزا' وعطلة 'عيد الميلاد'، وعندما حاول أحد المشاركين الهنود كتابة اسم الممثل الهندي الشهير 'Shah Rukh Khan' واقتصر على الحرف'S'، اقترح الذكاء الاصطناعي أسماء لمشاهير أمريكيين مثل 'Shaquille O'Neil' أو 'Scarlett Johansson'. ووصف 'Dhruv Agarwal'، أحد مؤلفي الدراسة، هذه الظاهرة بأنها 'استعمار رقمي' للذكاء الاصطناعي، حيث يؤدي طمس الثقافة الهندية وقيمها إلى تقديم الثقافة الغربية على أنها متفوقة، مما قد يؤثر في طريقة كتابة وتفكير الناس. ودعا الباحثون مطوري تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى إعطاء أولوية قصوى للحساسية الثقافية في تصميم أدواتهم، وذلك للحفاظ على تنوع أساليب الكتابة عالميًا، وأكدوا على ضرورة أن تركز شركات التكنولوجيا على الجوانب الثقافية، وليس اللغوية فقط، لضمان نجاح هذه التقنيات في الأسواق العالمية.