logo
إبراهيم الدبيبة يبحث مع برنت «تطورات الأوضاع الراهنة»

إبراهيم الدبيبة يبحث مع برنت «تطورات الأوضاع الراهنة»

الوسط٢٩-٠٣-٢٠٢٥

بحث مستشار الأمن القومي لرئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، إبراهيم الدبيبة، مع القائم بأعمال السفارة الأميركية لدى ليبيا، جيريمي برنت، سبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات، بالإضافة إلى تطورات الأوضاع الراهنة.
وقالت منصة «حكومتنا» الرسمية عبر صفحتها بموقع «فيسبوك»، إن اللقاء تناول كذلك «آليات تعزيز التنسيق بين البلدين لمواجهة أي تحديات، ودعم الجهود المستمرة لضمان استقرار المنطقة وتحقيق الأمن المستدام».
وتطرق اللقاء إلى أهمية تعزيز الشراكة في المجالات المختلفة، بما يخدم المصالح المشتركة، وفق «حكومتنا».
-
لقاء بين إبراهيم الدبيبة وبرنت في تونس
وسبق أن التقى جيريمي برنت مع إبراهيم الدبيبة في تونس في نوفمبر 2024، «لمناقشة سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بين الولايات المتحدة وليبيا، ودعم التنمية الاقتصادية والازدهار في ليبيا»، وفق بيان نشره حساب السفارة الأميركية على منصة «إكس» آنذاك.
كما ناقش الطرفان «أهمية ضمان الاستقلالية والنزاهة التكنوقراطية لبنك ليبيا المركزي والمؤسسات الاقتصادية الليبية الأخرى»، وفق البيان. وقال برنت: « تبادلنا الآراء حول الانتخابات البلدية القادمة، والدور الأساسي لبعثة الأمم المتحدة للدعم بليبيا في تسهيل العملية السياسية، لمساعدة الليبيين على تجاوز الانقسامات، وتوحيد المؤسسات، ووضع خارطة طريق موثوقة للانتخابات الوطنية».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صباح جمعة: 13 مرشحاً لرئاسة الحكومة.. وسنوجه دعوات دولية لحضور جلسة الاستماع والاختيار
صباح جمعة: 13 مرشحاً لرئاسة الحكومة.. وسنوجه دعوات دولية لحضور جلسة الاستماع والاختيار

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا 24

صباح جمعة: 13 مرشحاً لرئاسة الحكومة.. وسنوجه دعوات دولية لحضور جلسة الاستماع والاختيار

بنغازي، 19 مايو – أخبار ليبيا 24 قالت مقرر مجلس النواب، صباح جمعة، إن أهم مخرجات جلسة المجلس المنعقدة أمس الإثنين تمثلت في بحث تكليف رئيس جديد للحكومة، يتولى تشكيل حكومة موحدة تكون مهمتها الأساسية إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية. وأكدت في تصريح خاص لوكالة 'أخبار ليبيا 24' أن 'المجلس قرر منح فرصة لمدة يومين إضافيين لتقديم ملفات الترشح، لمن يرغب في دخول السباق على منصب رئيس الحكومة، مشيرة إلى أن عدد المتقدمين حتى الآن بلغ 13 مرشحاً'، مؤكدةً أن 'مجلس النواب بحث خلال جلسته أمس تكليف رئيس جديد للحكومة يقوم بتشكيل حكومته ومهمتها الأساسية إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية'. وأضافت 'بعد انتهاء مهلة الترشح الإضافية سيقوم مجلس النواب بدعوة المترشحين الذين قُبلت ملفاتهم للاستماع إلى برامجهم الانتخابية، تمهيداً لعقد جلسة مخصصة لاختيار رئيس الحكومة، ومن ثم تكليفه بتشكيل فريقه الوزاري وعرضه على المجلس لنيل الثقة'. ورداً على سؤال حول بيان عدد من النواب لرفض إجراءات تشكيل الحكومة الجديدة أكدت جمعة أن 'بيان نواب برقة لا يهدف إلى رفض تشكيل الحكومة الجديدة، وإنما يركز على ضرورة ضمان الدعم الدولي لها ومباشرة مهامها من العاصمة طرابلس'. وختمت بالقول 'تأكيداً لمبدأ الشفافية سيقوم المجلس بتوجيه دعوات لحضور جلسة الاستماع واختيار رئيس الحكومة إلى كل من بعثة الأمم المتحدة، وبعثة الاتحاد الأوروبي، والاتحاد الإفريقي، وجامعة الدول العربية، بالإضافة إلى سفراء الدول الأجنبية والعربية لدى ليبيا'.

حفتر اجتذب حلفاء كثُرًا للدبيبة.. تقرير فرنسي يكشف عن خطوات «الرجمة» لتصبح «مركزًا دبلوماسيًا جديدًا لليبيا»
حفتر اجتذب حلفاء كثُرًا للدبيبة.. تقرير فرنسي يكشف عن خطوات «الرجمة» لتصبح «مركزًا دبلوماسيًا جديدًا لليبيا»

الوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الوسط

حفتر اجتذب حلفاء كثُرًا للدبيبة.. تقرير فرنسي يكشف عن خطوات «الرجمة» لتصبح «مركزًا دبلوماسيًا جديدًا لليبيا»

استعرض تقرير فرنسي تحرك قائد «القيادة العامة» المشير خليفة حفتر لمضاعفة المبادرات في إطار تعزيز علاقاته الدولية؛ حيث تعمل بنغازي على تحسين صورة دبلوماسيتها الرسمية، في حين تعقد تحالفات جديدة خلف الكواليس. وتحصي وجرى استقبال وفد عسكري أميركي في فبراير، ووزير الداخلية الإيطالي في مارس، بالإضافة إلى مسؤولين أتراك، وهي لقاءات تبدو عادية بالنسبة لبلد معرّض بشدة للتدخلات الخارجية على غرار ليبيا؛ لكنها ليست كذلك حسب رأي المجلة الفرنسية، فمنذ انتهاء الحرب في أكتوبر 2020، صارت حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» في طرابلس، برئاسة عبدالحميد الدبيبة، هي الممثلة الوحيدة لليبيا على الصعيد الدولي، خاصة بالاعتراف التي خصّتها به الأمم المتحدة، لكن من الواضح أن الحال لم يعد تمامًا على هذا الوضع. ويقول مصدر دبلوماسي أوروبي للمجلة يشتغل على الملف الليبي إن حفتر «صار ليس مقبولًا فحسب، بل أصبح لا يُستغنى عنه». وأضاف التقرير الفرنسي أنه «في حين زلزلت مواجهات عنيفة العاصمة طرابلس منذ 12 مايو، تتميز بنغازي باستقرار نسبي، بين العامين 2020 و2025، إذ تمكن المشير حفتر من تعزيز سلطته على شرق وجنوب البلاد، بفضل جهاز عسكري مُوحَّد، يرأسه حفتر»، على حد تعبير المصدر. وفيما يخشى البعض من أن تستغل قوات «القيادة العامة» الفوضى في طرابلس لشن هجوم جديد نحو غرب البلاد، كانت أول عملية اتصالية قامت بها بنغازي في 15 مايو، نشرت سلطات شرق ليبيا بيانًا دعت فيه الدبلوماسيين إلى «التحوّل إلى بنغازي الآمنة والمزدهرة»، ما كشف عن طموحات فريق حفتر على الصعيد الدبلوماسي. «شرعية» ذات بُعد دولي ولتعزيز ما سمته المجلة «هجومها الدبلوماسي»، طوّرت بنغازي جهازًا أكثر احترافية، ولئن بقي المشير وأبناؤه في دائرة الضوء، فإن حكومته أو السلطة التنفيذية الموازية التي أقيمت في بنغازي منذ 2022، لديها أيضًا وزارة شؤون خارجية. ويديرها الدبلوماسي المخضرم عبدالهادي الحويج في حي الفويهات جنوب بنغازي. ومنذ صيف 2023، يدير فريقه استراتيجيته الاتصالية أساسًا على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة «فيسبوك»، ويشارك في منشوراته صور الزيارات والمقابلات الرسمية العديدة. ووفق «أوريان 21»، يكمن المؤشر الرئيسي على تطبيع صورة محيط حفتر في زيارة وفود صغيرة من دول أو منظمات كانت في الأصل بعيدة جدًا عن بنغازي. في شهر أبريل 2025 وحده، التقى عبدالهادي الحويج بممثلي السفارة الفليبينية، وسفير الفاتيكان في ليبيا، والمدير الإقليمي للمنظمة غير الحكومية الفرنسية «أكتد». ويشرح المختص في العلوم السياسية والمتخصص في الشأن الليبي، جلال حرشاوي، «إنه أمر سطحي، لكنه يظهر أنه لم تعد هناك أي رغبة في تهميش حفتر مقارنة بالدبيبة». ويشير حرشاوي إلى «تغير موقف الأمم المتحدة تجاه حكومة الوحدة الوطنية أيضًا، لأن الدبيبة لم يترك السلطة في نهاية عام 2021، على الرغم من أنه التزم بذلك». وفي الأشهر الأخيرة، مد الشرق الليبي يده أيضًا إلى جهات تظهر حيادها بشكل علني. فبعد عدة زيارات إلى طرابلس منذ العام 2022، التقى السفير السويسري رسميًا المشير حفتر للمرة الأولى في سبتمبر 2024. وتؤكد المجلة أنه باسم هدف المصالحة، تضع الأمم المتحدة أيضًا أكثر فأكثر المعسكريْن على قدم المساواة، على الرغم من استمرار الاعتراف الرسمي بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة». وحتى لو اتُهِمت بنغازي بتسهيل تدفقات المهاجرين إلى الولايات المتحدة أو تنظيم حصار نفطي في العام 2024، فقد أثبتت حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» أيضًا عدم قدرتها على ضمان الاستقرار في هذين المجالين؛ لذلك يستفيد فريق حفتر من الفقدان المتزايد للشرعية الديمقراطية والدبلوماسية لطرابلس. وقال المحلل السياسي جلال حرشاوي: «القول بأن بنغازي أصبحت المركز الدبلوماسي الجديد لليبيا سيكون مبالغًا فيه». ومع ذلك يبقى أن «النشاط الدبلوماسي للشرق يؤثر حتى على أقوى اللاعبين في المنطقة، هذه المرة بفضل الشبكات غير الرسمية واللقاءات المباشرة مع فريق حفتر، إلى درجة طمس نظام تحالفات كان حتى الآن مُجَزَّأ للغاية». تحالفات ومصالح جديدة وحاليًا، بدأ حتى الحلفاء التاريخيون لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» في التقارب مع منافسيها من الشرق، على غرار تركيا، التي لعبت دورًا حاسمًا في الدفاع عن طرابلس في العام 2019، وقد أرسلت عدة وفود إلى حفتر في العامين 2024 و2025. وفي فبراير الماضي، أعلنت أنقرة نيتها فتح قنصلية في بنغازي، في حين استُقبل صدام حفتر باحتفال كبير من قبل رئيس أركان الجيش التركي في 4 أبريل 2025، لمناسبة الذكرى السنوية للهجوم الذي شنه حفتر على طرابلس قبل ست سنوات. كما نجح فريق حفتر أيضًا في اجتذاب حليف آخر كبير للدبيبة بسرعة، وهي إيطاليا، التي دعمت الغرب خلال حرب 2019. وتواصل روما الحفاظ على روابط مهمة مع نخب طرابلس، بمن فيهم قادة الميليشيات. وجهود التعاون التي تبذلها إيطاليا مع ليبيا في مكافحة الهجرة لا تخفي مطلقًا المصالح الاقتصادية التي تعتزم رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني تحقيقها في البلاد. وقد أعلنت روما، وهي أكبر شريك تجاري لليبيا، عن تنظيم أول منتدى أعمال في نهاية يونيو في بنغازي، مما سيصاحب استئناف رحلات شركة طيران إلى المدينة. يذكّر جلال حرشاوي أنه «من جانبهم، يركز الأتراك قبل كل شيء على الأعمال». بينما نجد الشركات التركية الكبرى للبناء والأشغال العامة بالفعل في مواقع البناء في مدينة درنة، التي دمرتها عاصفة دانيال في سبتمبر 2023 وفق التقرير الفرنسي. كما تعد «إعادة الإعمار» الكبرى التي أطلقها بلقاسم حفتر في أوائل العام 2024 أيضًا بأن تصبح ناقلًا قويًا للتقارب مع دول ابتعدت في وقت ما عن السوق الليبية. فالصين، المتهمة بالفعل بتسهيل نقل الطائرات المسيَّرة العسكرية إلى شرق ليبيا أعادت تنظيم غرفة التجارة في طرابلس، وأعلنت في 20 أبريل عن رغبتها في فتح مكاتب في بنغازي وسبها. في نهاية أبريل، زار بلقاسم أيضًا واشنطن بهدف مقابلة شركات أميركية والترويج لمشاريع صندوق إعادة الإعمار الخاص به، قبل أن يستقبله وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في باريس. في يونيو 2023، ثم في نوفمبر 2024، زارت العديد من الشركات البريطانية أيضًا بنغازي من أجل منتديات الأعمال، يرافقها سفير المملكة المتحدة مارتن لونغدن. من جهته، رافق نظيره الفرنسي، مصطفى مهراج، وفدين من حركة المؤسسات الفرنسية إلى صندوق إعادة الإعمار الخاص ببلقاسم حفتر، في يونيو ثم نوفمبر 2024. كلّ هذه جهود تندرج ضمن «ديناميكية إعادة الانخراط الاقتصادي في جميع أنحاء البلاد»، كما يشير مصدر دبلوماسي فرنسي. الإشكال في مجال الدفاع ومع ذلك، تظل بنغازي رسميًا غير قادرة على توقيع معاهدات ثنائية بين دولتين، مما يحبس بلقاسم حفتر في موقعه كمفاوض باسم صندوق إعادة الإعمار فقط. وفي وقت نجح المشير حفتر في إضفاء الطابع الرسمي على شراكة استراتيجية في عدة مجالات مع بيلاروسيا في فبراير 2025، يبقى الإشكال في مجال الدفاع، فمن حيث المبدأ، يمنع حظر الأسلحة الذي صوتت عليه الأمم المتحدة في العام 2011 أي شكل من أشكال التعاون العسكري. ومع ذلك، ينص تعديل أُدخل في يناير 2025 على استثناء «للمساعدة الفنية أو تدريب قوات الأمن المرافقة فقط لعملية إعادة التوحيد». وتوضح المجلة أن قلة من البلدان تبدو مستعدة لاتخاذ الخطوة والدخول في شراكة عن طريق الأسلحة مع فريق حفتر. وحتى باريس، التي أرسلت قواتها الخاصة لدعم «القيادة العامة» للتحرير خلال حملة ضد الجماعات المسلحة في عام 2016، تحافظ الآن على مسافة أمان. ووجب على فريق حفتر الاعتماد على حلفائه المقربين، وعلى قوى عالمية نادرة مثل أبوظبي وخاصة موسكو. وتوجد المجموعات شبه العسكرية الروسية مثل فاغنر و«أفريكا كوربس» منذ سنوات في عدة قواعد تسيطر عليها قوات «القيادة العامة». ويقود العسكريون الزيارات الروسية إلى الشرق، فقد زار نائب وزير الدفاع، يونس بك يفكوروف، بنغازي خمس مرات بين أغسطس 2023 ونوفمبر 2024. وفي مواجهة الطموحات الأفريقية للكرملين، تدمج الولايات المتحدة أكثر فأكثر «القيادة العامة» في تحركها الإقليمي. ودعت واشنطن جنودها إلى عدة مناورات مشتركة مع قوات طرابلس العام 2024، وشاركوا للتو في مناورات «الأسد الأفريقي 2025» في تونس - وهو يُعدّ أكبر تدريب سنوي للقيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا (أفريكوم). وفي أوائل مارس 2025، نظمت الولايات المتحدة أيضًا تدريبًا جويًا بين ضباط من الغرب والشرق في سماء سرت على بعد كيلومترات قليلة من قاعدة القرضابية الجوية، المعروفة بإيواء العسكريين الروس. وإجابة على سؤال «لوريان 21» عن الموقف الأميركي تجاه التقارب بين موسكو وبنغازي، تؤكد القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا أن «الهدف هو إظهار أن الولايات المتحدة هي أفضل شريك، سواء للقيادة العامة أو لحكومة الوحدة الوطنية، وأنها تقدم المسار الأكثر ملاءمة نحو التوحيد».

وزير الخارجية السوري: نحقق مع شعبنا «إنجازًا تاريخيًا» برفع العقوبات الأوروبية
وزير الخارجية السوري: نحقق مع شعبنا «إنجازًا تاريخيًا» برفع العقوبات الأوروبية

الوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الوسط

وزير الخارجية السوري: نحقق مع شعبنا «إنجازًا تاريخيًا» برفع العقوبات الأوروبية

توجه وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، اليوم الثلاثاء، بالشكر للاتحاد الأوروبي بعيد رفعه رسميًا كل العقوبات المفروضة على سورية منذ اندلاع النزاع، واصفًا ذلك بأنه «إنجاز تاريخي جديد»، بحسب وكالة «فرانس برس». وفي منشور على منصة «إكس»، كتب الشيباني «نحقق مع شعبنا السوري إنجازًا تاريخيًا جديدًا برفع عقوبات الاتحاد الأوروبي المفروضة على سورية»، مضيفًا «كل الشكر لدول الاتحاد الأوروبي ولكل من أسهم في هذا الانتصار»، الذي سيعزز «الأمن والاستقرار والازدهار في سورية». واعتبر الشيباني، في وقت سابق اليوم الثلاثاء، أن قرار رفع العقوبات يعبر عن «إرادة إقليمية ودولية» لدعم سورية، بعيد تأكيد دبلوماسيين لوكالة «فرانس برس» منح الاتحاد الأوروبي الضوء الأخضر لرفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة منذ اندلاع النزاع. وأعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، رفع كل العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية خلال عهد الرئيس السابق بشار الأسد. وكتبت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد كايا كالاس عبر منصة «إكس» في ختام اجتماع لوزراء خارجية الدول الـ27 الأعضاء، «اليوم اتخذنا القرار برفع عقوباتنا الاقتصادية على سورية». مضيفة «سنساعد الشعب السوري على إعادة بناء سورية جديدة ومسالمة وحاضنة للجميع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store