logo
ترتيب هدافي دوري أبطال أوروبا لموسم 2024-2025

ترتيب هدافي دوري أبطال أوروبا لموسم 2024-2025

صحيفة الخليج١٦-٠٤-٢٠٢٥

انتهت مباريات الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا، والتي شهدت تطورات مثيرة في ترتيب هدافي البطولة بنسختها الحالية
وسجل سيرهو غيراسي هاتريك بروسيا دورتموند في شباك برشلونة ليتصدر ترتيب هدافي دوري أبطال أوروبا لموسم 2024-2025.
ومع انحصار المنافسة على لقب دوري أبطال أوروبا بين 4 فرق هي برشلونة، أرسنال، إنتر ميلان وباريس سان جيرمان، فهناك 3 من لاعبي تلك الأندية يتنافسون لإزاحة غيراسي من صدارة ترتيب الهدافين.
وجاء ترتيب هدافي دوري أبطال أوروبا لموسم 2024-2025 بعد مباريات الدور ربع النهائي كما يلي:
سيرهو غيراسي، بروسيا دورتموند، 13 هدفاً.
رافينيا، برشلونة، 12 هدفاً.
روبرت ليفاندوفسكي، برشلونة، 11 هدفاً.
هاري كين، بايرن ميونخ، 11 هدفاً.
إيرلنج هالاند، مانشستر سيتي، 8 أهداف.
لاوتارو مارتينيز، إنتر ميلان، 8 أهداف.
فينيسيوس جونيور، ريال مدريد، 8 أهداف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الطليان كلمة السر في أمجاد تشيلسي الأوروبية!
الطليان كلمة السر في أمجاد تشيلسي الأوروبية!

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

الطليان كلمة السر في أمجاد تشيلسي الأوروبية!

سلطان آل علي (دبي) شهد نادي تشيلسي منذ تأسيسه العديد من الفصول التاريخية، لكن هناك خيطاً ذهبياً يربط بين أبرز إنجازاته القارية بالمدربين الإيطاليين. فمنذ عام 1998، كان للطليان دورٌ محوري في كتابة أمجاد «البلوز» على الساحة الأوروبية، حيث قادوا الفريق لتحقيق نصف ألقابه العشر القارية، مما جعلهم علامة فارقة في تاريخ النادي.البداية كانت مع جيانلوكا فيالي، الذي تولى تدريب تشيلسي لاعباً ومدرب في عام 1998، ليقود الفريق للفوز بكأس الكؤوس الأوروبية، بعد تغلبه على شتوتجارت، ثم أضاف السوبر الأوروبي إلى خزائن النادي بعد الانتصار على ريال مدريد. هذا الإنجاز وضع تشيلسي على خريطة البطولات الأوروبية، وأعاد حضوره القاري بعد 27 سنة من أول لقب في 1971. في عام 2012، جاء الدور على روبرتو دي ماتيو، الذي تولى تدريب الفريق بشكل مؤقت، بعد إقالة أندريه فيلاش بواش، ليقود هو الأخر تشيلسي لتحقيق أول لقب دوري أبطال أوروبا في تاريخه، بعد الفوز على بايرن ميونيخ بركلات الترجيح في ميونيخ. هذا الإنجاز التاريخي جعل دي ماتيو أسطورة في عيون جماهير «البلوز». بعدها، تولى ماوريسيو ساري تدريب تشيلسي في موسم 2018-2019، وقاد الفريق للفوز بالدوري الأوروبي، بعد الانتصار على أرسنال في النهائي. هذا اللقب كان الأول لساري كمدرب، وأكد مرة أخرى التأثير الإيجابي للمدربين الإيطاليين في تشيلسي. وفي ليلة أمس أضاف إنزو ماريسكا فصلاً جديداً في هذه القصة، بعد أن قاد تشيلسي للفوز بدوري المؤتمر الأوروبي على حساب ريال بيتيس، ليكمل بذلك سلسلة الألقاب الأوروبية للنادي. ماريسكا، الذي تأثر بأساليب بيب غوارديولا ومانويل بيليجريني، جلب فلسفة جديدة للفريق، ونجح في إعادة تشيلسي إلى منصات التتويج الأوروبية. من الجدير بالذكر أن تشيلسي تحت قيادة المدربين الإيطاليين حقق ألقاباً أوروبية في فترات مختلفة، ما يدل على التأثير المستمر والإيجابي للمدرسة الإيطالية في النادي. ويبرز هذا الارتباط التاريخي بين تشيلسي والمدربين الإيطاليين كيف يمكن للثقافة والتكتيك الإيطالي أن يكونا مفتاحاً للنجاح في البطولات الأوروبية.

ماركا تكشف أسباب نجاح هانزي فليك مع برشلونة
ماركا تكشف أسباب نجاح هانزي فليك مع برشلونة

Sport360

timeمنذ 2 ساعات

  • Sport360

ماركا تكشف أسباب نجاح هانزي فليك مع برشلونة

سبورت 360 – في ظرف موسم واحد فقط، تمكن الألماني هانزي فليك مدرب برشلونة الإسباني من فرض نفسه بقوة سواء بطريقة لعبه المثيرة للاهتمام أو حب جماهير البرسا له. ونجح هانزي فليك في موسمه الأول مع برشلونة في التتويج بالثنائية المحلية ' دوري إسباني وكأس'، بجانب الفوز بكأس السوبر الإسباني والوصول لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا . أسباب رئيسية ساعدت على نجاح فليك في موسمه الأول مع برشلونة أولاً، هوية الفريق، فليك كان واضحاً منذ البداية بأنه سيلعب بضغط عالٍ ودفاع متقدم، طريقة هجومية لها مميزات كبيرة ولها عيوب أيضاً، ولكنه حاول تفادي تلك العيوب ونجح بنسبة كبيرة في تحقيق ذلك بدليل تتويجه بجميع البطولات باستثناء دوري الأبطال. وأوضحت الصحيفة أن السبب الثاني هو شخصيته الهادئة وتواصله مع اللاعبين. فليك حظى بثقة غرفة خلع الملابس وأيضاً ثقة الجماهير بسبب شخصيته الهادئة واحترامه للجميع سواء من يلعب أساسياً أو على دكة البدلاء، كما أنه يتواصل مع اللاعب وجهاً لوجه ويوضح للاعب بشكل مباشر دوره مع الفريق، كما أنه شخصية محبوبة بين الجماهير لأنه دائماً ما يقف لهم من أجل التوقيعات والصور التذكارية. وأكملت الصحيفة أن السبب الأخير هو قدرته على إعادة بعض اللاعبين لسابق عهدهم مثل ليفاندوفسكي وأيضاً لاعبين مثل إينيجو مارتينيز الذي كان سيرحل في الصيف وبعدها أصبح أحد أهم المدافعين في أوروبا، والبرازيلي رافينيا الذي حوله إلى لاعب مرشح للفوز بالكرة الذهبية ودي يونج الذي أعاد اكتشاف نفسه بجانب بالطبع لامين يامال الذي تطور أكثر مع المدرب الألماني.

المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع
المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع

عمرو عبيد (القاهرة) كان موسم 2024-2025 «استثنائياً»، في كثير من أحداثه ومفاجآته، إلا أن النجاح الخيالي، الذي حققه بعض المدربين في بطولات أوروبا الكُبرى، لفت الأنظار بشدة، لاسيما في ظل تكراره 3 مرات بصورة غير مسبوقة ولم تكن متوقعة على الإطلاق، في إسبانيا وإنجلترا وإيطاليا، وكان آخرها تتويج إنزو ماريسكا مع تشيلسي بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، في موسمه الأول مع «البلوز». ولا خلاف على أن هانسي فليك يُعد صاحب الإنجازات الباهرة في موسمه الأول مع برشلونة، بعدما قاد «البلوجرانا» إلى التتويج بالثلاثية المحلية في إسبانيا، بحصده «الليجا» وكأسي الملك والسوبر، على حساب الغريم الكبير، ريال مدريد، وقدّم المُدرب الألماني نُسخة «مُخيفة» من برشلونة، كاد يصل بها إلى نهائي دوري أبطال أوروبا أيضاً، وخطف كل الأضواء في أوروبا، بأداء لاعبيه الهجومي المُمتع وأفكاره الفنية الجريئة، وصنع فليك كل هذا الإبهار في موسمه الأول فقط مع «البارسا». الإيطالي أنطونيو كونتي في ظهوره الأول مدرباً لنابولي، كان عند حُسن الظن كالعادة، إذ خطف لقب «الكالشيو» من إنتر ميلان، بطريقة درامية، أعادت إلى الأذهان سنوات الصراع والإثارة القديمة في «سيري آ»، وبينما أتى كونتي لإعادة هيكلة وبناء «السماوي» بعد انهيار الموسم الماضي، فاجأ الجميع داخل وخارج إيطاليا، بفريق مُقاتل استطاع أن يُحكم قبضته على الصدارة عبر 21 جولة، كللها في النهاية بالتتويج. وبخلاف توقعات الجميع في إنجلترا، وبعد حقبة يورجن كلوب «التاريخية» مع ليفربول، لم يكن يُراهن أحد على الإطلاق أن ينجح أرني سلوت في مهمته مع «الريدز» منذ البداية، لكن الهولندي شق طريقه بخطوة تلو الأخرى حتى قمة «البريميرليج»، ولم يُفرّط فيها أبداً خلال الفترات الحاسمة، ليحقق نجاحاً كبيراً في موسمه الأول. مثلما كان الحال مع إنزو ماريسكا، الذي أتى إلى تشيلسي هذا الموسم، لمحاولة تصحيح المسار، بعد تراجع دام لمدة 4 سنوات، إلا أن الإيطالي نجح في مهمته بسرعة، حيث أعاد «البلوز» إلى دوري أبطال أوروبا، بعد غياب موسمين، ودخل به «مربع الذهب» الإنجليزي في الدوري، قبل أن يُزيّن موسمه الناجح بلقب دوري المؤتمر الأوروبي. فينشينزو إيتاليانو هو الآخر صنع مجداً لم يتوقعه هو شخصياً مع بولونيا، حيث قاده إلى الفوز بكأس إيطاليا، على حساب ميلان الكبير، ليُعيد «الروسوبلو» إلى منصات التتويج الكُبرى بعد 51 عاماً، ويُحقق أول لقب في مسيرته التدريبية التي بدأت قبل 9 سنوات. وعلى الجانب الآخر من الصورة، يظهر اسم روبين أموريم، الذي أتى في هيئة «الفارس المُنقذ» إلى قلعة مانشستر يونايتد، خلال نوفمبر 2024، لكنه سقط مع «الشياطين» في هوة سحيقة، مُسجلاً فشلاً ذريعاً في نهاية الموسم، بخسارة جميع الألقاب، خاصة نهائي الدوري الأوروبي على يد توتنهام، وكذلك احتلاله المركز الـ15 في جدول ترتيب «البريمييرليج»، ليبتعد عن المشاركة الأوروبية في الموسم المُقبل. رود فان نيستلروي كان على موعد مع إخفاق كبير هو الآخر، في موسمه الأول مدرباً لـ«ثعالب» ليستر سيتي، إذ هبط بالفريق إلى «الشامبيونشيب»، بعدما احتل المركز الـ18 بحصيلة رقمية هزيلة للغاية، وهو ما تكرر مع كلٍ من إيفان يوريتش وسيمون راسك، اللذين فشلا في مهمة إنقاذ ساوثهامبتون من الهبوط، بعدما توليا تدريبه على التوالي في موسمهما الأول معه. وفي إيطاليا، خرج يوفنتوس خالي الوفاض هذا الموسم، بأداء ونتائج هزيلة ومذبذبة، وإن كان لحق مقعده في دوري الأبطال المقبل بصعوبة بالغة، إلا أن الموسم الأول لمدربه السابق، تياجو موتا، ثم بديله إيجور تودور، يُعد «فاشلاً» بكل المقاييس، وهو ما تكرر مع المدرب السابق لـ«شياطين» ميلان، باولو فونسيكا، قبل أن يخلفه سيرجيو كونسيساو، الذي أضاع البطاقة الأوروبية على «الروسونيري»، باحتلاله المركز الثامن في الدوري، وخسارة الكأس، مكتفياً بحصد السوبر المحلي. وبالطبع، يُمكن إضافة جارسيا بيمينتا وخواكين كاباروس، إلى قائمة المدربين الذين فشل موسمهم الأول تماماً، بعدما قادا إشبيلية على التوالي إلى التراجع حتى المركز الـ17 في «الليجا»، وأفلت من الهبوط في النهاية بفارق نقطة وحيدة عن ليجانيس، وهو ما ينطبق على الثُنائي دييجو كوكا وألفارو روبيو، اللذين هبطا بفريق بلد الوليد إلى الدرجة الثانية في إسبانيا، كما يظهر اسم نوري شاهين في قائمة فشل الموسم الأول، بعدما ترك بروسيا دورتموند في المركز العاشر بالدوري، وأطاحه من الدور الثاني في الكأس، قبل إقالته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store