logo
العثور على قذيفة «هاون» بمنطقة السواني

العثور على قذيفة «هاون» بمنطقة السواني

الوسط٠٣-١٠-٢٠٢٤

أعلنت وزارة الداخلية بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» اليوم الخميس العثور على قذيفة «هاون» عيار 81 ميلليمتر بمنطقة السواني جنوب العاصمة طرابلس.
جاء ذلك على خلفية تلقي الغرفة الرئيسية بجهاز المباحث الجنائية بلاغًا حول وجود مخلفات حرب ملقاة على الطريق العام بمنطقة السواني بالقرب من بوابة الجبس.
وانتقل فريق التفتيش الأمني وتفكيك المتفجرات التابع لإدارة الشؤون الفنية إلى الموقع حيث جرى العثور على القذيفة غير المنفجرة ونقلها إلى موقع آمن تمهيدًا لإتلافها وفقًا للإجراءات المعتمدة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقارير بشأن نشر تركيا جنوداً بالصومال لدعم جيشه ضد «حركة الشباب»
تقارير بشأن نشر تركيا جنوداً بالصومال لدعم جيشه ضد «حركة الشباب»

الشرق الأوسط

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

تقارير بشأن نشر تركيا جنوداً بالصومال لدعم جيشه ضد «حركة الشباب»

كشفت مصادر صومالية عن نشر تركيا 500 جندي في مقديشو، ضمن مرحلة أولى من عملية أوسع تشمل إرسال 2500 عسكري؛ لتعزيز قدرات القوات الحكومة في مواجهة هجمات متصاعدة من «حركة الشباب» الإرهابية المسلحة. وأفادت مواقع إخبارية صومالية، الخميس، بأن طائرتين عسكريتين تركيتين حَطّتا في مطار مقديشو، هذا الأسبوع، محملتين بالأفراد والمعدات، وكان في استقبالهما مسؤولون رفيعو المستوى من وزارة الدفاع الصومالية. وأضافت أن التحرك التركي جاء في إطار تعزيز التعاون الأمني مع الصومال بناءً على طلب رسمي من حكومته في أعقاب نكسة كبيرة للقوات الصومالية، بسيطرة مقاتلي «حركة الشباب» على قاعدة القيادة المركزية في منطقة آدان يابال بإقليم شبيلي الوسطى الأسبوع الماضي، بعد التقدم في عشرات البلدات والقرى؛ مما أثار مخاوف من توسع نفوذ الجماعة الإرهابية. ولفتت إلى أن القوات التركية من المتوقع أن تركز على تأمين المواقع الاستراتيجية في مقديشو؛ بما فيها المنشآت الحكومية والبنى التحتية الحيوية، ومن المرجح أن تتحرك بحذر؛ لتجنب تورط أنقرة في الصراع بالصومال، مع مواصلتها دعم جهود استقرار البلاد. جانب من تدريب قوات صومالية بالقاعدة العسكرية التركية في مقديشو (إعلام تركي) ولم يصدر أي تعليق رسمي من جانب أنقرة على التقارير الصومالية، كما لم تتطرق إليها وسائل الإعلام التركية. وسقطت قذائف «هاون» في 5 أبريل (نيسان) الحالي، بالقرب من القصر الرئاسي بالعاصمة الصومالية مقديشو؛ ما أسفر عن إصابة مدنيين اثنين على الأقل. وأعلنت شركتا «مصر للطيران» و«الخطوط الجوية التركية»، في 6 أبريل الحالي، تعليق رحلاتهما إلى العاصمة الصومالية مقديشو، عقب قصف محيط مطارها الدولي بقذائف «هاون». وسبق أن أعلنت وزارة الإعلام الصومالية، في 18 مارس (آذار) الماضي، عن إحباط هجوم من «حركة الشباب» استهدف موكب الرئيس حسن شيخ محمود، وأسفر عن سقوط ضحايا بين المدنيين. ويشهد الصومال صراعاً دامياً منذ سنوات بين القوات الحكومية ومسلحي «حركة الشباب» التي تسعى لإقامة حكم متشدد وفق تفسيرها الخاص للشريعة الإسلامية. وتكثف السلطات الصومالية في المدة الأخيرة من عملياتها العسكرية ضد معاقل «الحركة»، في إطار جهودها لاستعادة السيطرة على كامل الأراضي الصومالية وضمان الأمن والاستقرار في البلاد. وأطلقت الحكومة الصومالية، منذ عام 2022، حملة عسكرية لطرد عناصر «حركة الشباب» من المناطق الوسطى بالبلاد، رغم استمرار التنظيم في تنفيذ هجمات واسعة النطاق. أنقرة ومقديشو وقّعتا اتفاقية للتعاون الدفاعي والاقتصادي في فبراير 2024 (وزارة الدفاع التركية) ووافق البرلمان التركي، في 28 يوليو (تموز) من العام الماضي، على مذكرة رئاسية بشأن نشر عناصر من القوات المسلحة في الصومال بما يشمل المياه الإقليمية لمدة عامين، في إطار «الاتفاقية الإطارية للتعاون الدفاعي والاقتصادي» الموقعة بينهما يوم 8 فبراير (شباط) 2024؛ ومن أجل دعم أنشطة ضمان الأمن ومكافحة الإرهاب والتهديدات الأخرى. وأقامت تركيا أكبر قاعدة عسكرية لها في الخارج بالصومال عام 2017، وتتولى قواتها المسلحة تدريب الجنود الصوماليين؛ سواء على الأراضي التركية وفي قاعدتها بالصومال. والتقى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، في 12 أبريل الحالي، الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، على هامش «منتدى أنطاليا الدبلوماسي» الرابع في جنوب تركيا. وأكد إردوغان العمل على تطوير العلاقات بين تركيا والصومال، ومواصلة اتخاذ خطوات لزيادة التعاون بين البلدين، وأنه يولي أهمية لتحقيق المصالحة الوطنية في الصومال عبر الوحدة والتكاتف والتضامن، وأن تركيا ستواصل دعم ذلك.

الجيش الصومالي يقتل 40 عنصراً من "داعش" في عملية نوعية ببونتلاند
الجيش الصومالي يقتل 40 عنصراً من "داعش" في عملية نوعية ببونتلاند

خبر للأنباء

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • خبر للأنباء

الجيش الصومالي يقتل 40 عنصراً من "داعش" في عملية نوعية ببونتلاند

قضى الجيش الصومالي الاحد على 40 عنصراً من تنظيم «داعش» الإرهابي، في عملية عسكرية نُفِّذت في وادي ميرالي بمحافظة بونتلاند. وأوضحت وكالة الأنباء الصومالية أن العملية استمرت أكثر من 24 ساعة، حقق الجيش خلالها نجاحات كبيرة، وأوقع خسائر فادحة في صفوف التنظيم الإرهابي، وسيطر على مواقع مهمة في الوادي ومحيطه. في غضون ذلك، قُتل طفل وأصيب آخران من أسرة واحدة، السبت، جرَّاء سقوط قذيفة «هاون» أطلقتها «ميليشيات الخوارج» في مديرية حمر ججب بالعاصمة الصومالية مقديشو. ووفق وكالة الأنباء الصومالية (صونا)، استهدفت القذيفة الأطفال، السبت، في أثناء توجههم إلى مدرسة لحفظ القرآن الكريم. وأكد والدا الأطفال، في تصريح لوسائل الإعلام الوطنية، أن القذيفة التي سقطت أسفرت عن مقتل طفل واحد وإصابة طفلين بجروح خطيرة. وأشارت الوكالة إلى أن «العناصر الإرهابية لجأت إلى إطلاق القذائف على الأطفال الأبرياء، عقب العمليات العسكرية المكثفة التي يشنها الجيش الوطني، والتي أسفرت عن مقتل قيادات وعناصر من ميليشيات الخوارج وتقويض قدراتها». ويستخدم الصومال عبارة «ميليشيات الخوارج» للإشارة إلى «حركة الشباب».

قلق في لبنان من أحداث سوريا وتصاعد الانتهاكات الإسرائيلية
قلق في لبنان من أحداث سوريا وتصاعد الانتهاكات الإسرائيلية

صحيفة الخليج

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

قلق في لبنان من أحداث سوريا وتصاعد الانتهاكات الإسرائيلية

هيمنت أجواء الترقب والحذر على الساحة اللبنانية أمس الأحد في ظل أجواء التصعيد التي تشهدها الحدود بين لبنان وإسرائيل من جهة، وسخونة الأوضاع في سوريا من جهة أخرى، وقد تعززت أجواء التوتر بعد التدريبات المفاجئة التي أطلقها الجيش الإسرائيلي على الحدود الشمالية، صباح أمس، وسط إعلان إسرائيل أن الهدف منها مواجهة احتمال تسلل من لبنان باتجاه مواقعها العسكرية المحاذية للحدود. كما ترافقت التدريبات مع تهديدات أطلقها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو تشير إلى استعداد بلاده لخوض الحرب ولو كانت على جهات سبع. وشهد يوم أمس تحليقاً للمسيرات الإسرائيلية في أجواء المناطق اللبنانية وصولاً إلى الهرمل، شرق لبنان، فيما حلقت مسيرة أخرى فوق أهالي بلدة كفركلا الذين كانوا يشيعون قتلى من بلدتهم سقطوا في الحرب. كما أطلقت القوات الإسرائيلية قذيفة «هاون» ورشقات رشاشة نحو رعاة للماشية في مزرعة بسطرة في أطراف كفرشوبا. وبدأت المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان، جينين هينيس-بلاسخارت، أمس زيارة إلى إسرائيل، حيث من المقرر أن تلتقي كبار المسؤولين الإسرائيليين. وستركّز المناقشات على تنفيذ تفاهم وقف الأعمال العدائية الذي تم التوصل إليه في 26 تشرين الثاني 2024، وقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701 (2006) تأكيداً لأهمية تعزيز الأمن والاستقرار للسكان على جانبي الخط الأزرق، تواصل المنسّقة الخاصة دعوتها لجميع الأطراف للحيلولة دون خلق أمر واقع جديد على الأرض، مشددة على ضرورة المضي قدماً في تنفيذ الحلول التي نصّ عليها قرار مجلس الأمن رقم 1701. في ما يتصل بالأوضاع المتأزمة في سوريا واحتمال تأثر لبنان بها، توقف المراقبون أمام توتر الأوضاع الأمنية في مدينة طرابلس إثر قيام شاب من محلة جبل محسن، الذي تقطنه أغلبية من الطائفة العلوية، بطعن قاصر بسكين. وعلى الأثر، سرت شائعات بأن القاصر سوري الجنسية، ليتبين لاحقاً أنه من «جماعة النور»، وسمع إطلاق رصاص في منطقتي القبة والجبل، ما دفع وحدات من الجيش اللبناني إلى الانتشار بكثافة في مناطق التوتر، لا سيما في مناطق البقار والجبل وشارع سوريا الفاصل بين باب التبانة وجبل محسن، لإعادة الهدوء إليها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store