
«مصحف مسيدنا».. باقة جديدة ضمن «مساجد الفريج»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«مصحف مسيدنا».. باقة جديدة ضمن «مساجد الفريج» - بلد نيوز, اليوم الجمعة 4 أبريل 2025 11:09 مساءً
دبي: «الخليج»
أعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، إطلاق باقة جديدة ضمن باقات «مساجد الفريج» تحت مسمى «مصحف مسيدنا» وذلك بهدف توفير المصاحف لمساجد الإمارة وإتاحة الفرصة لأفراد المجتمع للمساهمة في هذا العمل الخيري.
وأكد محمد جاسم المنصوري، مدير إدارة خدمة المتعاملين، مسؤول المشروع، أن إطلاق هذه الباقة يأتي استجابةً لاحتياجات المجتمع وترابطه مع المسجد وتماشياً مع رؤية الدائرة في أن تكون أقرب إلى المجتمع، مشيراً إلى أن توفير المصاحف في بيوت الله يُعدّ من أعظم صور الصدقة الجارية التي تعود بالنفع على المساهمين والمصلين على حدٍّ سواء.
ويُذكر أن مبادرة «مساجد الفريج» تهدف إلى دعم احتياجات المساجد من خلال باقات متنوعة تشمل الدعم الكامل والمساهمات الجزئية، مثل صيانة ونظافة المساجد وباقة «سجادة ومظلة مسيدنا» إلى جانب صيانة وتوفير أجهزة التكييف وغيرها. ودعت الدائرة أفراد المجتمع إلى التفاعل مع هذه المبادرة والمساهمة في نشر الخير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حدث كم
منذ 3 أيام
- حدث كم
'إعلان العيون.. من أجل شراكة فاعلة وتنمية مشتركة مغرب – سيماك'
برعاية ملكية سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، احتضنت مدينة العيون، يومه الجمعة 20 يونيو 2025، أشغال 'المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي المغرب – المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا' (سيماك)، وذلك بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب، وبمشاركة فاعلة لرؤساء وممثلي هيئات أرباب العمل من الدول الأعضاء في سيماك. ويأتي تنظيم هذا اللقاء في إطار تثمين العلاقات البرلمانية والاقتصادية التي تجمع بين المملكة المغربية ودول سيماك، المبنية على الروابط التاريخية والثقافية والحضارية المشتركة، وعلى قيم التضامن والتعاون والاحترام المتبادل. كما يندرج هذا المنتدى في سياق المسعى لترسيخ التعاون جنوب – جنوب، ومبادئ التضامن الإفريقي والشراكة رابح-رابح، وكذا لتعزيز الانخراط الجماعي في مسارات التنمية والاندماج الإقليمي والقاري، تماشيا مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، في هذا المجال. وإذ يعرب المشاركات والمشاركون عن عميق امتنانهم وعظيم تقديرهم لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، على تفضله بإضفاء رعايته السامية على أشغال المنتدى، وعن إشادتهم العالية بالرؤية المتبصرة لجلالته فيما يتعلق بتعزيز التعاون الإفريقي – الإفريقي، وبالدور الريادي الذي يضطلع به جلالته في الدفع قدما بأجندة التنمية في القارة، وتكريس نهج الشراكات التضامنية والفعالة. وإذ يثمن المشاركات والمشاركون عاليا المبادرة الهامة لإحداث هذا المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي، الذي يشكل منصة فريدة ومبتكرة لتعزيز التكامل البرلماني الإفريقي، وتدعيم المواكبة للجهود الحكومية في مجالات التنمية، والاندماج الإقليمي، والارتقاء بالاقتصاد القاري المشترك، في إطار تنزيل مضامين اتفاقية التجارة الحرة القارية (ZLECAF). وإذ يشيد المشاركات والمشاركون بجودة النقاشات والمداخلات التي طبعت جلسات المنتدى، بما يعزز جسور الحوار والتعاون بين المملكة المغربية ودول سيماك ويرسخ روح الشراكة جنوب-جنوب. وإذ يؤكد المشاركات والمشاركون على دور الدبلوماسية البرلمانية في تقوية التعاون وتوحيد المواقف فيما يتعلق بالقضايا الثنائية والإقليمية، وكذا في بحث السبل الكفيلة بتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية والإنسانية، واستثمار الإمكانيات الواعدة للتعاون بين المملكة المغربية ودول سيماك. خلص المشاركات والمشاركون في ختام أشغال المنتدى، إلى ما يلي: الإشادة بأهمية المواضيع المدرجة على جدول أعمال المنتدى، والتي عكست راهنيتها وملامستها للأولويات الإستراتيجية المشتركة بين المملكة المغربية ودول سيماك، وهي الشقيقات جمهورية الكاميرون وجمهورية تشاد وجمهورية الغابون وجمهورية إفريقيا الوسطى وجمهورية غينيا الاستوائية وجمهورية الكونغو، خاصة في مجالات الاندماج الاقتصادي الإقليمي والقاري، والاستثمار، والبنيات التحتية، والأمن الغذائي، والتحول الطاقي. التأكيد على ضرورة تكامل الجهود الدبلوماسية البرلمانية والاقتصادية لخدمة أجندة التنمية المشتركة، وتحقيق التكامل التنموي الإقليمي، وتطوير علاقات شراكة رابح-رابح بين المغرب ودول سيماك. تثمين المبادرة الملكية الرائدة الرامية إلى تمكين دول الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي، باعتبارها مبادرة استراتيجية ذات أبعاد تنموية وجيوسياسية، من شأنها تعزيز الربط الإقليمي، ودعم الاندماج الاقتصادي، وفتح آفاق جديدة أمام التجارة والاستثمار، مع التأكيد على أهمية هذه المبادرة في تمكين دول الساحل من النفاذ إلى الفضاءات البحرية، بما يعزز أمنها الغذائي والطاقي، ويساهم في استقرارها وتنميتها المستدامة. الإشادة بالأهمية الجيو – اقتصادية الكبرى لمشروع أنبوب الغاز نيجيريا – المغرب، باعتباره رافعة لتحقيق الأمن الطاقي والاندماج القاري، ولكونه يجسد رؤية متبصرة للتعاون الإفريقي- الإفريقي، إذ سيساهم في دعم التنمية المستدامة، وتأمين مصادر طاقة موثوقة، وتطوير البنيات التحتية، وتحفيز الاستثمار الصناعي والاقتصادي على امتداد مساره. التنويه بالدور المتنامي للقطاع الخاص في الدفع بعجلة التنمية، وبدينامية الاتحاد العام لمقاولات المغرب في ربط الجسور بين الفاعلين الاقتصاديين المغاربة ونظرائهم في دول سيماك، لاسيما في مجال الاستثمارات المشتركة وتبادل الخبرات في مختلف المجالات الحيوية التأكيد على أهمية تشجيع الشراكات بين الفاعلين الاقتصاديين العموميين والخواص، وكذا بين مقاولات دول المملكة المغربية وسيماك، بما يعزز التكامل الإقليمي ويقوي سلاسل القيمة المشتركة، ويجعل من القطاع الخاص محركا للتعاون جنوب – جنوب ولمسارات النمو المشترك. التنويه بمبادرة توقيع اتفاقية تعاون بين الاتحاد العام لمقاولات المغرب واتحادات المقاولات بالدول الأعضاء في المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، بما يساهم في تقوية دينامية الشراكة الاقتصادية والاستثمارية بين المملكة المغربية ودول السيماك. تثمين الرأس المال البشري الذي يزخر به المغرب ودول سيماك، لاسيما الشباب، الذي يعد محركا أساسيا للتنمية والتقدم، مع الدعوة لتحفيز المقاولات والاستثمار في التعليم والتدريب، وتنمية المهارات والقدرات، بما يسهم بشكل كبير في تحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي والتقدم التكنولوجي. التشديد على ضرورة تهيئة بيئة استثمارية ملائمة، وتحسين البنية التحتية لربط الأسواق الإقليمية، بما يسهم في تحفيز المقاولات والمستثمرين في المغرب ودول سيماك على تحقيق مشاريع مشتركة ذات قيمة مضافة. التأكيد على الأهمية الإستراتيجية التي تتمتع بها الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية، وجهة العيون الساقية الحمراء نموذجا، باعتبارها حلقة وصل بين شمال إفريقيا والعمق الإفريقي للمملكة المغربية، ومجالا واعدا للاستثمار والتنمية المشتركة. الإشادة بمستوى التنمية الذي بلغته مدينة العيون باعتبارها ورشا تنمويا مفتوحا ومندمجا، ومجالا حيويا يترجم النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده. التشديد على أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية بين مجلس المستشارين بالمملكة المغربية وبرلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، عبر تكثيف تبادل الخبرات، وتنفيذ برامج مشتركة لتأهيل وتطوير قدرات البرلمانيين والأطر الإدارية في المؤسستين، لاسيما من خلال الاستفادة من 'منصة مجلس المستشارين للدبلوماسية البرلمانية والحوار جنوب – جنوب'. التأكيد على الدور المحوري الذي تضطلع به البرلمانات في تعزيز التقارب بين المغرب ودول سيماك، من خلال توفير الإطار التشريعي الملائم، ودعم السياسات العمومية الهادفة إلى تشجيع الاستثمارات المشتركة، بما يساهم في توطيد التعاون الاقتصادي ويخدم مصالح الشعوب الشقيقة. وفي الختام، يوصي المشاركون بجعل هذا المنتدى إطارا منتظما للعمل المشترك بصفة دورية لتقوية أواصر الصداقة والتعاون البرلماني والاقتصادي بين المملكة المغربية ودول سيماك، في أفق بناء فضاء إفريقي موحد، مزدهر ومتكامل، قائم على المصالح المشتركة والتضامن الفاعل. س.ح/خ


حدث كم
منذ 5 أيام
- حدث كم
رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط أفريقيا.. يشيد بكل ما تقوم به المملكة المغربية من أجل أفريقيا وتعزيز التعاون جنوب -جنوب في مختلف الميادين
رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط أفريقيا.. يشيد بكل ما تقوم به المملكة المغربية من أجل أفريقيا وتعزيز التعاون جنوب -جنوب في مختلف الميادين أجرى رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي، يوم الأربعاء 18 يونيو 2025 بمقر المجلس في الرباط، مباحثات مع افاريست نعامانا، رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط أفريقيا ( سيماك) والوفد البرلماني الهام المرافق له، وذلك بمناسبة مشاركته في المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي بين المملكة المغربية وبرلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، الذي ينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وذلك يوم الجمعة المقبل. وشكل اللقاء فرصة للإشادة بالأوراش الكبرى ورؤية ومبادرات صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله الرامية إلى بلوع مراكز متقدمة في التنمية الشاملة بالقارة الأفريقية، وسعي جلالة الملك إلى توطيد الاستقرار والرفاهية للبلدان الأفريقية حيث تم استحضار عددا من المبادرات والمشاريع الكبرى كتسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي ومشروع أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي الكبير، وهي أوراش ومبادرات تؤكد بالملموس انخراط المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، في تكريس التعاون جنوب-جنوب. وبالمناسبة عبر رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط أفريقيا والوفد البرلماني الهام المرفق له، عن شكره لصاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله وعن اعتزازه بكل ما تقوم به المملكة المغربية من أجل أفريقيا وتعزيز التعاون جنوب -جنوب في مختلف الميادين. وجدد السيد Evariste Ngamana التأكيد على التشبث بالوحدة الترابية للمملكة المغربية وشدد على سمو مبدأ سيادة الدول ووحدتها الترابية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية. كما أبرزت المباحثات بين الجانبين أهمية العلاقات البرلمانية في تعزيز التعاون جنوب-جنوب بين البلدان الأفريقية ومواكبة الدينامية التنموية، وتمت الإشارة إلى محورية تقاسم الخبرات والتجارب البرلمانية والتواصل الدائم والفعال وتبادل الزيارات والتنسيق الثنائي ومتعدد الأطراف لتعزيز العلاقات بين المؤسسات التشريعية لما فيه مصلحة بلدان القارة الأفريقية في إطار احترام سيادة ووحدة الدول. استقبال رئيس مجلس النواب لرئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط أفريقيا والوفد البرلماني الهام المرافق له، شكل مناسبة لمناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الانشغال البرلماني المشترك.


حدث كم
منذ 6 أيام
- حدث كم
"بحث مختلف أوجه التعاون المتعدد القائم بين المملكة المغربية والمجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا".. محور مباجثات رئيس مجلس المستشارين و رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا
أأجرى السيد محمد ولد الرشيد رئيس مجلس المستشارين يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025 بمقر المجلس مباحثات مع رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا السيد Evariste NGAMANA الذي يقوم حاليا، على رأس وفد رفيع المستوى، بزيارة عمل هامة للمغرب من أجل المشاركة في المؤتمر البرلماني الاقتصادي المغرب-سيماك المزمع تنظيمه يوم الجمعة المقبل بمدينة العيون. وقد شكل هذا اللقاء مناسبة لبحث مختلف أوجه التعاون المتعدد القائم بين المملكة المغربية والمجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا ، بالإضافة إلى القضايا الإقليمية والقارية التي تستأثر بالاهتمام المشترك. وفي هذا الإطار أبرز رئيس المجلس المكانة الخاصة التي يوليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله للقارة الإفريقية وللتعاون جنوب-جنوب ولاسيما مع بلدان وسط القارة، منوها بالعلاقات الجيدة التي تجمع بين البرلمان المغربي وبرلمانات الدول الست المشكلة لهذا التجمع البرلماني الفاعل. وفي نفس السياق ، أكد السيد رئيس مجلس المستشارين أن هذه الزيارة هي عربون أخوة وصداقة، والتزام مشترك من أجل مواصلة الحوار الذي أطلق خلال شهر يناير من هذا العام، ومن أجل العمل والتشاور والتنسيق وتبادل الرؤى والخبرات والتجارب، في كل المواضيع والقضايا المشتركة، سعيا جادا من أجل تحقيق المواكبة البرلمانية اللازمة للجهود الحكومية المبذولة في المغرب ودول المنطقة لإرساء وتعزيز شراكات ثنائية ومتعددة الأطراف، مؤكدا الدو الاستراتيجي لهذه الدينامية في دعم مسار التكامل الإفريقي، وفي إرساء أسس وحدة إفريقية حقيقية. وفي معرض ذلك ذكر السيد الرئيس بالجهود القيمة التي ينهض بها مجلس المستشارين، مشيدا على الخصوص بالمنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي بين المملكة المغربية وبرلمان مجموعة دول المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا (CEMAC) الذي ستحتضنه أعماله مدينة العيون يوم الجمعة المقبل 20 يونيو الجاري بشراكة بين الطرفين وبتعاون مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب. وفي هذا السياق أيضا، استحضر السيد الرئيس باهتمام بالغ مذكرة التفاهم الموقعة بين الطرفين خلال شهر يناير المنصرم والتي تشمل تنمية التعاون في مجال العلاقات البرلمانية من خلال تبادل الخبرات في كل المجالات ذات الأولوية ، وتعزيز آليات الدبلوماسية البرلمانية والحوار جنوب-جنوب. من جهته، أكد رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط افريقيا السيد Evariste Ngamana أن هذه الزيارة تروم تعزيز التعاون والصداقة بين برلمان المجموعة والبرلمان المغربي، بالنظر الى الدور الهام الذي تضطلع به الدبلوماسية البرلمانية في هذا الإطار، متوجها بالتحية لجلالة الملك محمد السادس نصره الله ومثمنا الدور الريادي الذي يقوم به جلالته في تعزيز التعاون جنوب- جنوب بين بلدان القارة الإفريقية ، وتثمين المبادرات الأطلسية الرائدة عبر إنجاز ميناء الداخلة الأطلسي الذي يترجم الرؤية الاستراتيجية للمغرب في جعل الأقاليم الجنوبية للمملكة مركزا اقتصاديا مندمجا في محيطه الإفريقي، ومشروع أنبوب الغاز المغرب – نيجيريا. وبالمناسبة أكد السيد Evariste Ngamana على دعم أعضاء المجموعة الاقتصادية والنقدية لدول وسط أفريقيا (CEMAC) الكاميرون، تشاد، جمهورية أفريقيا الوسطى، الكونغو، الغابون، وغينيا الاستوائية، الثابت لمغربية الصحراء والوحدة الترابية للمملكة ، مجددا تطلع برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط افريقيا لتوطيد أواصر التعاون والتشاور مع برلمان المملكة المغربية . حضر هذا اللقاء على الخصوص، السيد النائب الرابع لرئيس المجلس لحسن حداد، والسيد النائب الخامس يحفظه بنمبارك و السيد محاسب المجلس سالم بنمسعود و السيد أمين المجلس محمد رضى الحميني و السيد الأسد الزروالي الأمين العام لمجلس المستشارين ، والسيد منصور لمباركي مدير ديوان الرليس والسيد سعد غازي مدير العلاقات الخارجية والتواصل كلمة رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا بمجلس المستشارين: س.ح/ح