
ابني بيخاف من التقدم في العمر وعلقت على انتقادات عجزي بسببه.. أبرز تصريحات ريهام عبد الغفور بمهرجان الإسكندرية
كشفت الفنانة
ريهام عبد الغفور
سبب تفاعلها مع تعليقات الجمهور التي تناولت مظهرها وتقدمها في العمر عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاء ذلك خلال جلسة الماستر كلاس، التي أقيمت ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير.
ونستعرض لكم أبرز تصريحات ريهام عبد الغفور في جلسة الماستر كلاس بمهرجان الاسكندرية:
ـ ردي على الانتقادات التي اتهمتني بأنني كبرت وعجزت كان بدافع مشاعر ابني الصغير.
ـ ابني يُعاني منذ أكثر من عام من خوف شديد من فكرة الموت والتقدم في العمر.
ـ عندما تعرضت لهذه التعليقات شعرت أن ردي العلني هو رسالة دعم لمشاعره أكثر مما كان ردًا على الجمهور نفسه.
ـ أحب دائمًا الخروج من منطقة الراحة في اختياراتي الفنية.
ـ أسعى إلى خوض تجارب جديدة ومختلفة.
ـ أبحث عن الأدوار التي تستفزني فنيًا ولا أسعى وراء الأدوار المضمونة.
ـ لاحظت أن الجمهور بدأ يحبني أكثر بعدما خرجت عن الأدوار التقليدية المتوقعة مني.
ـ كان معروضًا عليّ دور آخر في مسلسل (العميل 1001)، لكنني طلبت من المخرجة شيرين عادل أن أؤدي دورًا مختلفًا، وبالصدفة وافقت، وكان هذا الدور بمثابة نقطة تحول حقيقية في حياتي الفنية.
وحرصت الفنانة سلوى محمد علي على توجيه التحية لريهام وتهنئتها بالتكريم، وقالت عنها: 'ريهام عبد الغفور نشأت في بيئة فنية راقية، ووالدها الأستاذ أشرف عبد الغفور علمنا اللغة العربية. هي فنانة مؤدبة، ومن أحب أدوارها لديّ شخصية أم محمد صبحي في (فارس بلا جواد)، وكذلك مشاركاتها في (حديث الصباح والمساء) وأعمالها مع الفنان الكبير يحيى الفخراني'.
وشهد حفل افتتاح المهرجان تقديم ميدلي من أشهر أغاني أفلام السينما المصرية، أدته فرقة الأنفوشي الغنائية، وسط حضور عدد كبير من نجوم الفن، منهم: شيري عادل، سلوى محمد علي، المخرج أمير رمسيس، النجم محمود حميدة، الفنانة بشرى وزوجها خالد حميدة، المخرج يسري نصر الله، ريهام عبد الغفور، أحمد مالك، وأحمد مجدي، وغيرهم.
ريهام عبد الغفور: عانيت من سوء اختياراتي في السينما.. ومصطلح أبناء العاملين كان يضعني تحت ضغط
ريهام عبد الغفور في ماستر كلاس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير: قضيت 10 سنوات أقدم أعمالا متشابهة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ يوم واحد
- المصري اليوم
مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على دورته الرابعة
أسدل المهرجان المسرحى العالمى، أمس الأول، الستار على دورته الرابعة التى حملت اسم النجمة الكبيرة سوسن بدر، وانطلقت فى الفترة من ١١ وحتى ١٧ مايو الجارى على مسرح قصر ثقافة الأنفوشى، ونظمه المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتحت رعاية الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، ورئيس المهرجان الدكتور أحمد عبد العزيز، وكيل المعهد العالى للفنون المسرحية، وإدارة النجمة ليلى علوى، الرئيس الشرفى للمهرجان. شهدت الدورة الرابعة عددًا من الفعاليات المتنوعة منذ انطلاقها، وتنوعت بين العروض المسرحية والماستر كلاس، قدمها عدد من النجوم وصناع الفن، من بينهم الفنانة منال سلامة، والمخرج محمد النقلى، والفنانان محمد جمعة، وإبراهيم السمان، والدكتور علاء قوقة، والمخرج رؤوف عبد العزيز. تنافست فى الدورة عشرة عروض مسرحية على جوائز المهرجان، منها: «قبل أن تبرد القهوة»، «المؤسسة»، «can't pay won't pay»، «القفص»، «جريمة فى قطار الشرق السريع»، «إنهم يقتلون الجياد.. أليس كذلك؟»، «الأولاد الطيبون يستحقون العطف»، «اللعبة»، «الجلف»، و«كوازيموديو والساحر». كما شهدت الفعاليات تقديم عدد من الماستر كلاس، منها ما قدمه الفنان الدكتور علاء قوقة تحت عنوان «فن التمثيل الصامت»، حيث طالب بضرورة تخصيص مهرجان كامل لهذا النوع المهم من الفن، مشيرًا إلى أن الاهتمام به ضعيف رغم وجود مهرجانات كبيرة له فى دول عديدة حول العالم، وموضحًا الفرق بين المايم والبانتومايم، واستعرض حركات مهمة مثل المشى فى المكان، وصعود السلم، وتسلم الحبل. أيضًا قدم المخرج رؤوف عبد العزيز ماستر كلاس بعنوان «تناغم الأداء التمثيلى أمام الكاميرا»، مؤكّدًا أهمية معرفة الفنان بنوعية الكاميرات وطرق التصوير والتقنيات المستخدمة، مما يصنع التناغم بين الفنان والكاميرا، ويُبرز العمل بشكل مميز، مشددًا على ضرورة تطوير المناهج الدراسية بالمعاهد الفنية لتقليل الفجوة بين سوق العمل والدراسة الأكاديمية. واستشهد المخرج بالنجم الراحل نور الشريف، الذى كان يهتم كثيرًا بتفاصيل التصوير ويأتى قبل العمل بوقت كافٍ لمعرفة كافة التفاصيل ونقلات الكاميرا، مما ساعده على تقديم أعمال خالدة وتفاهم عميق بين الرؤية الإخراجية والممثل، مستشهدًا بالتعاون بين المخرج الراحل عاطف الطيب والفنان الراحل أحمد ذكى فى فيلمى «الهروب» و«البرىء»، واللذين شكلا علامة بارزة فى تاريخ السينما المصرية. ومن جانبها، قدمت الفنانة منال سلامة ماستر كلاس تحدثت فيه عن بداية قصتها مع الفن، والتى بدأت من خلال والدها المخرج سلامة حسن، الشهير بـ«عملاق الثقافة الجماهيرية» لكثرة أعماله، وأوضحت أن بدايتها الفعلية كانت مصادفة أثناء حضورها بروفة عرض مسرحى، حيث اعتذرت إحدى الفنانات وطلب منها المخرج عمل بروفة على الدور، وقد نجحت فى تقديمه، فتلقت بعدها دعوة للالتحاق بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وتم ترشيحها من إحدى الفنانات إلى الراحل حمدى غيث لتقديم مسرحية «الزير سالم»، ثم بدأت مرحلة جديدة مع المخرج إسماعيل عبد الحافظ الذى طلب وجوهًا جديدة، فكانت بداية مشوارها الحقيقى فى بطولة مسلسل «شارع المواردي»، وتوالت عليها بعد ذلك أعمال مثل «ليالى الحلمية» و«لن أعيش فى جلباب أبى». وطالبت الفنانة منال سلامة الشباب بعدم اليأس، مشددة على أن مهنة الفن من أرقى وأعظم المهن، مستشهدة بأن الله اختص بعض الناس بالموهبة دون غيرهم، لكنها أشارت إلى أن عالم الاحتراف أصبح موحشًا ويتضمن تجارة وصناعة، لذا يجب أن يكون الشباب متمكنين من أدواتهم الفنية، ويتعلمون جميع المهارات المرتبطة بالفن من إضاءة ومونتاج وتصوير، ليكونوا على دراية كاملة، ولكن دون التدخل فى أعمال الآخرين. كما أشارت إلى أن أبناء النجوم مظلومون بسبب نظرة البعض إليهم باعتبارهم دخلوا الفن بالواسطة، مؤكدة أن الأمر مشابه لأى مهنة أخرى، حيث يعمل كثير من أبناء الأطباء والمحامين فى نفس المهنة. وأكد الفنان محمد جمعة خلال الماستر كلاس الذى قدمه على أهمية إدراك الجميع أن العمل فى الفن مفتوح لكل الآراء ولكل شخص طريقته الخاصة، والمهم هو الناتج الذى يميز شخصًا عن آخر، موضحًا أنه لا يوجد طريق خاطئ فى العمل، بل هناك أساليب مختلفة مثل الحفظ مع زميل أو مع النفس، أو فى موقع التصوير، وكل شخص يفضل طريقته الخاصة، لكن المنتج النهائى هو الأهم. وأشاد بفنانى الإسكندرية خاصة الشباب، واصفًا الإسكندرية أنها منجم ذهب للفن، قائلاً إنه عندما التحق بالمعهد العالى للفنون المسرحية فى القاهرة لم يكن هناك فروع فى المعهد إلا بالقاهرة، لذا كان معظم المتقدمين من الإسكندرية، وكانت فرص التقدم من الأقاليم ضعيفة حتى تم فتح المعهد العالى فى الإسكندرية، وهذا ما اعتبره يدل على قوة الفن فى المحافظة. وشدد الفنان محمد جمعة على أن الفرص فى صناعة الفن حاليًا جيدة خاصة مع تطور التكنولوجيا ووجود الموبايل الذى يعتبرُ كنزًا للفنان لأن من خلاله يستطيع عمل فيلم كامل لدرجة أنه حاليًا يوجد مهرجانات للموبايل، وهذا يعنى أن الإمكانيات لم تعد العائق أمام الفنانين ولكن يجب السعى وعدم التوقف بأى إمكانيات ليقدم الشاب المنتج الخاص به، وأنه إذا عمل بإخلاص فمن المؤكد أنه سيصل وعليه الصبر والعمل المتواصل. وتحت عنوان «كيف تدار الموهبة» استهل الفنان إبراهيم السمان لقائه بالإشارة إلى أنه من أحد أبناء المحافظة، والتى انطلق منها إلى عالم الفن، لافتًا أن من الضرورة فى البداية تحديد الموهبة وتطويرها، مؤكدًا على كيف يعرض الفنان نفسه فى عالم تجارة الفن، لافتًا أن هذا ليس تقليلًا من نفسه وأنه حينما يذهب على عمل «كاستنج» يجب دراسة المشهد جيدًا، ومن المخرج، وكل تفاصيل العمل، وذلك احترامًا لنفسه وموهبته، محذرًا الشباب من الإحباط والخوف من الفشل ولكن على الشباب الاجتهاد فقط. وفى ختام الدورة الرابعة، أعلنت إدارة المهرجان الجوائز والتى جاءت كالتالى: اقتنص العرض المسرحى «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» النصيب الأكبر للأفضل من جوائز المهرجان فى عدة فروع، حيث نال عرض «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» أفضل عرض، وكذلك أفضل إخراج لمحمد أيمن، وفى جوائز التمثيل حصد أفضل ممثل دور أول عبد الرحمن مصطفى، وكذلك أفضل ممثل دور ثانى مناصفة التى ذهبت إلى أحمد عونى، وكذلك أفضل بوستر دعائى ذهبت إلى مينا صلاح، عن نفس العرض، بالإضافة إلى حصد نفس العرض جائزة أفضل موسيقى التى ذهبت إلى عمر غزلان، وحاز صهيب عصام أيضًا جائزة التميز فى التمثيل. وذهبت جائزة أفضل ممثلة دور أول إلى مريم عثمان عن عرض «القفص»، وأفضل دور ثانى يارا حسام عن «الشك»، بينما أفضل ممثل دور ثانى مناصفة خالد عباس عن عرض «المؤسسة». أيضًا تضمنت جوائز السينوغرافيا، أفضل إضاءة إلى أحمد علاء عن «الشك»، وفى الأزياء ذهبت إلى لورا عباس عن عرض «قبل أن تبرد القهوة»، بالإضافة إلى الديكور الذى ذهب إلى جورى الباجورى عن «الشك»، بينما ذهبت جائزة أفضل دراما حركية إلى أحمد عدلى عن عرض «المؤسسة». وذهبت جوائز التميز فى التمثيل إلى جاسر محمد عن عرض «القفص»، وأمنية باهى عن «الشك»، ومشيئة رياض أيضًا إلى نفس العرض. كما كرم المهرجان عددًا من الشخصيات الفنية على هامش حفل الختام، وهم الفنانة سوسن بدر، الدكتور أشرف زكى، نقيب الممثلين، الفنانين إبراهيم السمان، مصطفى عامر، رئيس اتحاد طلاب المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتامر طه، مدير المركز الإعلامى للمهرجان، ومدربى الورش: الفنان إبراهيم الفرن، دينا عزيز، نور الصيرفى، إسلام شوقى، مارينا مجدى. وقدمت لجنة تحكيم المهرجان عددًا من التوصيات، وهى ضرورة الاهتمام باللغة العربية، وتأمين المشاهد الحركية فى العروض ومراعاة جزئية تمصير العروض، وضمت لجنة التحكيم كل من الفنان علاء قوقة رئيس اللجنة، المخرج رؤوف عبد العزيز، المخرج محمد النقلى، الدكتور جمال ياقوت، والمهندس حازم شبل.


مستقبل وطن
منذ 2 أيام
- مستقبل وطن
قصور الثقافة تُقدم 11 عرضًا مسرحيًا مجانا بالإسكندرية
تقدم الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، بدءًا من مساء اليوم الإثنين، 11 عرضًا مسرحيًا ضمن عروض الموسم الحالي، والمقدمة بالمجان بفرع ثقافة الإسكندرية، في إطار برامج وزارة الثقافة. تنفذ العروض بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وإنتاج الإدارة العامة للمسرح، برئاسة سمر الوزير. وتنطلق الفعاليات مع عرض "الأشجار تموت واقفة"، تجربة مكانية قصر ثقافة مصطفى كامل، عن نص الكاتب الإسباني أليخاندرو كاسونا، دراماتورج وسينوغرافيا أسامة الهواري، وإخراج محمد نجله. ويناقش تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على سلوك الأفراد وحياتهم، ويقدم في الثامنة مساء اليوم، بجوار كلية الهندسة، بمنطقة وابور المياه. كما يشهد قصر ثقافة الأنفوشي في التاسعة والنصف مساء العرض المسرحي "الجيل الرابع"، تأليف علي عبد النبي الزايدي، سينوغرافيا وإخراج محمد عبد الوهاب، ويكشف عن واقع مرير تسود فيه ثقافة اليأس والانكسار، من خلال طرح عدد من المشكلات المجتمعية. وغدا الثلاثاء تشهد العروض المنفذة بالتعاون مع إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، بإدارة محمد حمدي، وفرع ثقافة الإسكندرية، بإدارة د. منال يمني، العرض المسرحي "المطعم"، وهو تجربة مكانية بيت ثقافة بولكلي، عن مسرحية "مطعم القردة الحية" للكاتب التركي غونكور ديلمان، إعداد نسمة عبد العزيز، وإخراج د. محمد عبد المنعم، أستاذ التمثيل والإخراج بقسم المسرح، جامعة الإسكندرية. ويعرض باستديو سيڤو بالمنشية في تمام السادسة مساء. وتدور أحداثه في إطار فانتازي، لتوضيح الصراع الطبقي من خلال تسليط الضوء على تأثير المال في توجيه السلوك البشري. يليه في الثامنة مساء عرض "مشعلو الحرائق"، تجربة نوعية بيت ثقافة بولكلي، عن نص الكاتب ماكس فريش، دراماتورج د. محمد أبو دومة، وإخراج محمد زغلول، ويأتي ضمن المسرح العبثي، وتظهر فكرته كيف يتسبب الأفراد في تدمير حياتهم إما بسذاجتهم أو بتجاهلهم للواقع. ويوم الأربعاء 21 مايو يشهد مسرح قصر ثقافة الأنفوشي عرضين مسرحيين، الأول بعنوان "تك تك بوم"، في السادسة مساء، تجربة نوعية بيت ثقافة القباري، عن نص المسرحية الموسيقية لجوناثان لارسون، وكتابة ستيفن ليفينسون، ترجمة سحر خميس، وإخراج محمد أشرف. ويستعرض قصة حياة المؤلف، للتأكيد على فكرة أن الإنسان إذا أدى عمله بجد، سيصل إلى مراده ولو بعد حين، ويأتي ذلك في إطار غنائي استعراضي. أما العرض الثاني فيقدم في التاسعة مساء، بعنوان "هاملت.. فات الميعاد"، تجربة نوعية لقصر ثقافة الأنفوشي، عن نص الأديب الإنجليزي ويليام شكسبير، وإخراج فكري سليم. ويتناول البعد النفسي لشخصية "هاملت" كمحاولة لإظهار التردد بداخله والذي جعله طوال يتحدث عن فكرة الثأر فقط. وتتواصل الفعاليات يوم الجمعة 23 مايو، مع عرضين مسرحيين الأول بعنوان "فندق العالمين"، ويعرض في السادسة مساء، تجربة نوعية قصر ثقافة الشاطبي، عن نص الكاتب الفرنسي إيريك إيمانويل شميت، دراماتورج معتز عجمي، وإخراج محمد الحداد. وتدور الأحداث حول قصة مجموعة من الأشخاص يتعرض كل منهم لحادث مختلف في توقيت متقارب، وتنتقل أرواحهم إلى "عالم بيني" عالق بين السماء والأرض، خالٍ من الألم والخوف والمعاناة، لكنه مليء بالغموض. يليه عرض "إنسان روسوم العالمي" في التاسعة مساء، تجربة نوعية قصر ثقافة مصطفى كامل، عن نص الكاتب التشيكي كارل تشابيك، إعداد وإخراج فكري إبراهيم، ويتناول الأضرار الوخيمة التي تنتج عن الاستخدام الخاطئ للتكنولوجيا. وفي يوم السبت 24 مايو، يستقبل المسرح عرض "المصنع" في السادسة مساء، تجربة نوعية قصر ثقافة برج العرب، عن نص "النساجون" لجراهات هوبتمان، وإخراج محمد بهجت، ويناقش تأثير الاحتلال الفرنسي على دول شمال إفريقيا، من خلال قصة أربع فتيات يعملن بمصنع للملابس بفرنسا. يليه عرض "المطبخ"، في التاسعة مساء، تجربة نوعية الأنفوشي، تأليف محمد عادل النجار، وإخراج أحمد علاء، ويناقش مشكلة الانفصال الوجودي والعاطفي بين زوجين يعيشان تحت سقف واحد، لكنهما ينتميان إلى عالمين متناقضين لا يلتقيان. وتختتم العروض يوم الأحد 25 مايو، في تمام الثامنة مساء، مع عرض بعنوان "رفرفة"، تجربة نوعية قصر ثقافة الأنفوشي، تأليف إيهاب جابر، وأكرم نجيب، ويناقش قضية الصراع من أجل السيطرة على الموارد باعتبارها المفتاح الحقيقي للسيادة والسلطة، من إخراج أكرم نجيب.


منذ 2 أيام
بدءًا من اليوم.. قصور الثقافة تُقدم 11 عرضًا مسرحيًا مجانا بالإسكندرية
مصطفى طاهر تقدم الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، بدءًا من مساء اليوم الإثنين، 11 عرضًا مسرحيًا ضمن عروض الموسم الحالي، والمقدمة بالمجان بفرع ثقافة الإسكندرية، في إطار برامج وزارة الثقافة. موضوعات مقترحة تنفذ العروض بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وإنتاج الإدارة العامة للمسرح، برئاسة سمر الوزير. وتنطلق الفعاليات مع عرض "الأشجار تموت واقفة"، تجربة مكانية قصر ثقافة مصطفى كامل، عن نص الكاتب الإسباني أليخاندرو كاسونا، دراماتورج وسينوغرافيا أسامة الهواري، وإخراج محمد نجله. ويناقش تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على سلوك الأفراد وحياتهم، ويقدم في الثامنة مساء اليوم، بجوار كلية الهندسة، بمنطقة وابور المياه. كما يشهد قصر ثقافة الأنفوشي في التاسعة والنصف مساء العرض المسرحي "الجيل الرابع"، تأليف علي عبد النبي الزايدي، سينوغرافيا وإخراج محمد عبد الوهاب، ويكشف عن واقع مرير تسود فيه ثقافة اليأس والانكسار، من خلال طرح عدد من المشكلات المجتمعية. وغدا الثلاثاء تشهد العروض المنفذة بالتعاون مع إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، بإدارة محمد حمدي، وفرع ثقافة الإسكندرية، بإدارة د. منال يمني، العرض المسرحي "المطعم"، وهو تجربة مكانية بيت ثقافة بولكلي، عن مسرحية "مطعم القردة الحية" للكاتب التركي غونكور ديلمان، إعداد نسمة عبد العزيز، وإخراج د. محمد عبد المنعم، أستاذ التمثيل والإخراج بقسم المسرح، جامعة الإسكندرية. ويعرض باستديو سيڤو بالمنشية في تمام السادسة مساء. وتدور أحداثه في إطار فانتازي، لتوضيح الصراع الطبقي من خلال تسليط الضوء على تأثير المال في توجيه السلوك البشري. يليه في الثامنة مساء عرض "مشعلو الحرائق"، تجربة نوعية بيت ثقافة بولكلي، عن نص الكاتب ماكس فريش، دراماتورج د. محمد أبو دومة، وإخراج محمد زغلول، ويأتي ضمن المسرح العبثي، وتظهر فكرته كيف يتسبب الأفراد في تدمير حياتهم إما بسذاجتهم أو بتجاهلهم للواقع. ويوم الأربعاء 21 مايو يشهد مسرح قصر ثقافة الأنفوشي عرضين مسرحيين، الأول بعنوان "تك تك بوم"، في السادسة مساء، تجربة نوعية بيت ثقافة القباري، عن نص المسرحية الموسيقية لجوناثان لارسون، وكتابة ستيفن ليفينسون، ترجمة سحر خميس، وإخراج محمد أشرف. ويستعرض قصة حياة المؤلف، للتأكيد على فكرة أن الإنسان إذا أدى عمله بجد، سيصل إلى مراده ولو بعد حين، ويأتي ذلك في إطار غنائي استعراضي. أما العرض الثاني فيقدم في التاسعة مساء، بعنوان "هاملت.. فات الميعاد"، تجربة نوعية لقصر ثقافة الأنفوشي، عن نص الأديب الإنجليزي ويليام شكسبير، وإخراج فكري سليم. ويتناول البعد النفسي لشخصية "هاملت" كمحاولة لإظهار التردد بداخله والذي جعله طوال يتحدث عن فكرة الثأر فقط. وتتواصل الفعاليات يوم الجمعة 23 مايو، مع عرضين مسرحيين الأول بعنوان "فندق العالمين"، ويعرض في السادسة مساء، تجربة نوعية قصر ثقافة الشاطبي، عن نص الكاتب الفرنسي إيريك إيمانويل شميت، دراماتورج معتز عجمي، وإخراج محمد الحداد. وتدور الأحداث حول قصة مجموعة من الأشخاص يتعرض كل منهم لحادث مختلف في توقيت متقارب، وتنتقل أرواحهم إلى "عالم بيني" عالق بين السماء والأرض، خالٍ من الألم والخوف والمعاناة، لكنه مليء بالغموض. يليه عرض "إنسان روسوم العالمي" في التاسعة مساء، تجربة نوعية قصر ثقافة مصطفى كامل، عن نص الكاتب التشيكي كارل تشابيك، إعداد وإخراج فكري إبراهيم، ويتناول الأضرار الوخيمة التي تنتج عن الاستخدام الخاطئ للتكنولوجيا. وفي يوم السبت 24 مايو، يستقبل المسرح عرض "المصنع" في السادسة مساء، تجربة نوعية قصر ثقافة برج العرب، عن نص "النساجون" لجراهات هوبتمان، وإخراج محمد بهجت، ويناقش تأثير الاحتلال الفرنسي على دول شمال إفريقيا، من خلال قصة أربع فتيات يعملن بمصنع للملابس بفرنسا. يليه عرض "المطبخ"، في التاسعة مساء، تجربة نوعية الأنفوشي، تأليف محمد عادل النجار، وإخراج أحمد علاء، ويناقش مشكلة الانفصال الوجودي والعاطفي بين زوجين يعيشان تحت سقف واحد، لكنهما ينتميان إلى عالمين متناقضين لا يلتقيان. وتختتم العروض يوم الأحد 25 مايو، في تمام الثامنة مساء، مع عرض بعنوان "رفرفة"، تجربة نوعية قصر ثقافة الأنفوشي، تأليف إيهاب جابر، وأكرم نجيب، ويناقش قضية الصراع من أجل السيطرة على الموارد باعتبارها المفتاح الحقيقي للسيادة والسلطة، من إخراج أكرم نجيب.