
وزارة الداخلية: 360 شكوى وصلت الى الوزارة ومعظمها ادارية وتمت معالجتها.
Aa
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
17:26
وزارة الداخلية: 360 شكوى وصلت الى الوزارة ومعظمها ادارية وتمت معالجتها.
17:07
إشكال مع رئيس بلدية جونية جوان حبيش بعد منعه من الدخول إلى قلم الإقتراع في ثانوية جورج افرام الرسمية.
16:42
نتنياهو: عملنا ضد الحوثيين في الماضي وسنعمل في المستقبل أيضا ونحن ننسق مع الإدارة الأميركية، والعمل ضد الحوثيين ليس أمرا ينتهي بضربة واحدة.
16:41
رئيس الوزراء "الاسرائيلي" بنيامين نتنياهو: أتعهد بشن المزيد من الهجمات ضد الحوثيين بعد هجومهم الصاروخي على مطار بن غوريون.
16:24
التحكم المروري: تعطل سيارة على طريق عاريا نزولا باتجاه بيروت تسبّب بازدحام مروري في المحلة ودراج من مفرزة سير بعبدا في المحلة للمعالجة.
16:23
نسبة الاقتراع حتى الساعة في الأقضية في الانتخابات البلدية والاختيارية: جبيل 45.25 %، كسروان 48.47 %، المتن 29.47 %، بعبدا 29.28 %، عاليه 32.42 %، الشوف 34.13 %.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 7 ساعات
- الديار
"نتنياهو في حرب مع الجميع"... هذا ما تناولته صحف عالمية حول عزلة رئيس الوزراء "الإسرائيلي" السياسية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تناولت صحف ومجلات عالمية حالة العزلة السياسية التي يعيشها رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو، في ظل تصاعد الضغوط الداخلية والخارجية بسبب استمرار الحرب على قطاع غزة، وتزايد الانتقادات لأدائه السياسي والأمني، بالتزامن مع تعمق أزمته مع القضاء "الإسرائيلي" وشركائه الدوليين. ففي تحليل نشرته صحيفة ليبيراسيون الفرنسية، رأت الصحيفة أن نتنياهو في "حرب مع الجميع"، مشيرة إلى أن تعيينه لديفيد زيني رئيسا لجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) يمثل تحديا جديدا للمحكمة العليا، واستمرارا لمساعيه لتقويض أسس الديمقراطية في "إسرائيل" بدافع من أجندة حكومته اليمينية المتطرفة. وأكد التحليل أن نتنياهو لا يكتفي بقيادة حملة تدمير مأساوية ضد قطاع غزة تحت شعار القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بل يتعمّد أيضا -وفق الصحيفة- استخدام الحرب غطاء لتعميق المواجهة مع المؤسسات القضائية وتصفية الحسابات السياسية داخل إسرائيل. من جهتها، قالت مجلة فورين بوليسي إن نتنياهو بات محاصرا سياسيا في الزاوية بسبب تعنته في مواصلة الحرب على غزة، رغم مطالبات داخلية متزايدة بوقفها لإعادة الرهائن، ونقلت عن شقيق جندي "إسرائيلي" أسير لدى حماس أن غالبية الإسرائيليين يريدون إنهاء الحرب مقابل الإفراج عن الأسرى. وأضافت المجلة أن الحكومة "الإسرائيلية" تتجاهل رغبة الشارع، رغم أن إنهاء الحرب هو الخيار الصائب، سواء للرهائن وعائلاتهم أو للشعب "الإسرائيلي" بأسره، مشيرة إلى أن نتنياهو يواصل تجاهل الأصوات المنادية بإعادة النظر في خياراته. وفي سياق متصل، أفادت صحيفة بوليتيكو الأميركية بأن العلاقة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونتنياهو تشهد توترا في الأسابيع الأخيرة، نتيجة تباين وجهات النظر حول ملفات متعددة في الشرق الأوسط، مما يعكس فتورا متزايدا في الدعم التقليدي الذي كان يحظى به نتنياهو من التيار الجمهوري. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين سابقين وحاليين أن بعض أركان إدارة ترامب يشعرون بالإحباط من سلوك نتنياهو تجاه الولايات المتحدة، وتجاهله للمصالح المشتركة، رغم أن توصيف العلاقة بأنها "مقطوعة" قد يكون مبالغا فيه، إلا أن التوتر الراهن مؤشر على تغير في المزاج السياسي الأميركي. وتحت عنوان "هل القانون الدولي الإنساني بلا فاعلية؟"، تساءل مقال رأي في صحيفة لوتون السويسرية عن مصير المعايير القانونية الدولية في ظل مشاهد الدمار في غزة وأوكرانيا، معتبرا أن الانتهاكات المتكررة للقانون الدولي لا تعني زواله، بل تفرض الحاجة إلى تفعيل أدوات المحاسبة والردع. وأوضح المقال أن قانون النزاعات المسلحة خُلق ليُخترق، لكنه أيضا يتضمن آليات للاستجابة، تبدأ من الإدانة السياسية وتنتهي بالعقوبات القانونية، مشيرا إلى أن التحدي الحقيقي يكمن في التطبيق، لا في النصوص، وأن الأمل لا يزال قائما في استعادة فاعليته. وفي ملف حلف شمال الأطلسي (الناتو)، كشفت نيويورك تايمز أن بعض الدول الأوروبية تجاوبت بشكل غير مباشر مع دعوة ترامب السابقة لزيادة الإنفاق الدفاعي، حيث بدأت مناقشات جدية داخل الحلف بشأن رفع نسبة الإنفاق العسكري إلى 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي، إضافة إلى 1.5% أخرى للجهوزية غير التقليدية بحلول عام 2032. وأشارت الصحيفة إلى أن دعوة ترامب، التي ووجهت برفض في البداية، باتت اليوم مقبولة بشكل جزئي في ظل التحديات الأمنية المتصاعدة، وذلك يعكس تحولا في المقاربة الأوروبية للدفاع الجماعي ضمن الحلف.


وزارة الإعلام
منذ 12 ساعات
- وزارة الإعلام
عناوين الصحف الصادرة في بيروت يوم السبت 24 أيار 2025
اللواء -تنافس جنوبي بين التزكية والمعارك خارج الثنائي.. والدولة الحاضر الأكبر -اتفاق على سحب سلاح مخيمات بيروت بعد الأضحى.. وتشدُّد أميركي تجاه التمديد لليونيفيل -ما بين حيرة وتردُّد .. -انهزام الوعي … والخواء السياسي الديار -الجنوب يقترع… تثبيت للخيارات التاريخية وسط استحقاق «البلديات» - في جزين وسباق مفتوح في صيدا -الزوار الاميركيون بالجملة وعروض لـ«الثنائي» و15 حزيران تسليم سلاح مخيمات بيروت -ماكينة 'التربية' تعجز… والطابع يُباع عند باب الوزارة بسبعة أضعاف -لبنان الرياضي مقسوم بين «أولمبية» جلخ وسلامة؟ النهار -تطور استثنائي يطلق برمجة سحب السلاح الفلسطيني… انتخابات الجنوب رغم التصعيد والحماوة جزينية الأخبار -الانتخابات في ظلّ العدوان الإسرائيلي: التصويت على خيار المقاومة أولاً -معركة جزين: «القوات» تدعم مرشّح الكسّارات في وجه التيار والعائلات -بلدية صيدا: السياسة حاضرة بقفازات الإنماء! -حرب حتى تكريس التغيير الديموغرافي: عودة إلى الخلافات بين نتنياهو والجيش نداء الوطن -ورقة التوت الفلسطينية تسقط عن 'حزب الله' منتصف حزيران وأورتاغوس تواكب -رياح التغيير تهبّ من جزين اليوم والممانعة تنزل بثقلها دفاعاً عن السلاح الشرق -'الحريري وبس والباقي كلّه خس' -الاستحقاق في موعده رغم الاعتداءات.. واجتماع أوّل لبحث تسليم السلاح الفلسطيني الجمهورية – انتخابات الجنوب… التزكية تغلب المنافسة -الجنوبيون يصرون على المشاركة الشرق الأوسط – نصائح دولية للبنان بعدم إهدار جهود إنقاذه -«الوزارية العربية الإسلامية» تبحث في باريس جهود إنهاء حرب غزة


النهار
منذ 13 ساعات
- النهار
هل انتقم نتنياهو من رئيس "الشاباك" رونين بار بسبب صور ابنه يائير؟
كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طلب الحصول على "معلومات سرية" عن تحقيق أمني يخص ابنه يائير. وقالت الصحيفة: "نتنياهو طلب العام الماضي من رئيس الشاباك ، معلومات سرية من تحقيق كلفه به مرتبط بحادثة تتعلق بابنه يائير، الذي كان حينها مقيماً في ولاية ميامي الأمريكية". وأضافت الصحيفة: "بعد نشر صحيفة ديلي ميل البريطانية صورا ليائير نتنياهو، في ميامي ، العام الماضي، طلب نتنياهو من بار التحقيق وتحديد هوية المصورين". وأوضحت "هآرتس" أن "بار وافق على فتح تحقيق، لكنه رفض لاحقاً طلب نتنياهو إعطائه أسماء المصورين وتفاصيلهم الشخصية، وكذلك هويات المصادر التي ساعدت في تعقبهم". وذكرت الصحيفة أن "نتنياهو، الذي يزعم أن كافة الأنشطة الموجهة ضده ممولة ومنظمة، أراد أيضاً معرفة من دفع للمصورين". وفي إفادة خطية قدمها إلى المحكمة العليا في شهر نيسان/أبريل، كتب رئيس الشاباك المُقال أن نتنياهو طالبه "بتقديم تفاصيل عن هويات مواطنين إسرائيليين، من نشطاء الاحتجاج، الذين تتبعوا أفراد الأمن"، مع تركيز خاص على مراقبة "مموّلي الاحتجاجات". ووفق "هآرتس"، "تُظهر الصور يائير نتنياهو على شرفة مبنى في ساعات الصباح، وذكرت الصحيفة البريطانية أن نجل نتنياهو كان يتجول في مجمع سكني فاخر في فلوريدا، وأنه بينما استجاب 360 ألفًا من مواطنيه للنداء، يقطن يائير بعيداً عن القتال في شقة بغرفتي نوم في منطقة هالانديل بيتش الراقية، شمال ميامي، وعلى بُعد حوالي 7000 ميل من خط المواجهة". EXCLUSIVE: Benjamin Netanyahu's son Yair, 32, hunkers down in $5,000-a-month Florida high-rise — Daily Mail (@DailyMail) February 14, 2024 تكلفة باهظة وفي وقت لاحق، نُشرت صور إضافية لنجل نتنياهو في الولايات المتحدة، حيث يقيم بشكل مستمر تقريبًا منذ نيسان/أبريل 2023 تحت حراسة جهاز الأمن العام (الشاباك)، ما كلّف دولة إسرائيل ملايين الشواكل. وتابعت الصحيفة العبرية: "تعقب محققو الشاباك المصورين وطالبوهم بالتوقف عن تصوير يائير نتنياهو. وصرّح بار بأن موافقته على طلب رئيس الوزراء، الذي كان يهدف إلى قمع احتجاج لم يكن مخالفًا للقانون، استندت إلى اعتبارات أمنية". وقال بار إن المصورين لم يُحذَّروا بل طُلب منهم عدم التقاط صور ليائير، مضيفاً أنهم أُبلغوا بأن الصور قد تسبب "سوء تقدير"، على حد تعبيره من جانب حراس الأمن الذين سيفسرونها على أنها محاولة لإيذاء يائير. وبعد نحو شهر من ظهور الصور في "ديلي ميل"، ذكرت "هآرتس" أن (الشاباك) حذر أوفير جوتلزون، وهو ناشط احتجاجي في الولايات المتحدة، من نشر تفاصيل عن مكان إقامة يائير نتنياهو خوفاً من إيذاء نجل نتنياهو. جنون وتشكيك ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه "يُنظر إلى جوتلزون، وهو مواطن أميركي مقيم في كاليفورنيا، على أنه أحد قادة الاحتجاجات ضد الحكومة في الخارج. وفي السابق، قدّم يائير نتنياهو طلبا إلى المحاكم الإسرائيلية لإصدار أمر تقييدي ضد جوتلزون في الولايات المتحدة، لكنه سحبه لاحقًا". ونوّهت إلى أن "يائير نتنياهو كثيراً ما كان يهاجم رونين بار والشاباك، ويتهمهما، من بين أمور أخرى، بالمشاركة في محاولة انقلاب من قبل قيادة الدفاع، والمسؤولية المباشرة عن كارثة 7 تشرين الأول/أكتوبر ". وكتب يائير نتنياهو تدوينة من مجمعه السكني الفاخر في فلوريدا قائلاً: "إن جنون رونين بار والدولة العميقة يُظهر أن لديهم الكثير ليخفوه بشأن 7 تشرين الاول/أكتوبر"، على حد قوله. وأضاف يائير: "رونين بار يحاول تنفيذ انقلاب عسكري باستخدام ميليشيا مسلحة، تماما كما تفعل دول العالم الثالث في أفريقيا". وذكرت "هآرتس" أنه "بالإضافة إلى مطالبته بشأن حادثة صحيفة "ديلي ميل"، يبدو أن نتنياهو قد اشتكى لبار من أن الشاباك لا يحقق بشكل شامل في قضايا التحريض ضده وعائلته. حتى أنه احتج على ما وصفه بالتمييز مقارنةً بخليفته نفتالي بينيت". وقال مصدر مطلع على تفاصيل القضية إن "نتنياهو ذكر في حديثه مع بار ناشطة في الليكود حُكم عليها بالسجن في عام 2023 بعد إرسال تهديدات بالقتل بالرصاص إلى عائلة بينيت عندما كان رئيسا للوزراء"، واصفا إياها بأنها "ليكودية مظلومة". كذلك، ألقى نتنياهو اللوم أيضا على (الشاباك) لعدم اتخاذه إجراءً بعد ورود دعوات لاغتياله. وقال أحد المقربين من نتنياهو لصحيفة "هآرتس": "لا شك أن الشاباك والنائب العام استخدموا كل أدواتهم العدوانية لإسقاط الحكومة. لقد دلّلوا وحموا الاحتجاج". الأدوات العدوانية وشهد نقاش أُجري العام الماضي، حول التهديدات التي تطال الشخصيات العامة، تكرار أحد وزراء نتنياهو مصطلح "تطبيق القانون بشكل تمييزي"، وهو تعبير يستخدمه أعضاء الائتلاف بشكل متكرر. ووجّه إصبع الاتهام إلى رؤساء جهاز إنفاذ القانون، بمن فيهم بار والنائب العام، قائلاً إنهم لا يتعاملون بشكل كافٍ مع "التهديدات والمضايقات" من قبل النشطاء المناهضين للحكومة. ورفض رئيس الشاباك بشدة الادعاء القائل بأن الجهاز يعمل ضد طرف واحد فقط من الطيف السياسي. وقال إنه رغم أن الانقسام السياسي الداخلي يُمثل التهديد الأكبر لإسرائيل، إلا أنه لا ينبغي التعامل معه بأدوات الجهاز السري الذي يرأسه، وإن المسؤولين المنتخبين هم من يجب أن يُخمدوا نيران التحريض. وفي الإفادة التي قدمها كجزء من الالتماس ضد إقالته، كتب بار أن نتنياهو طالبه بتشغيل الأدوات العدوانية التي يستخدمها الجهاز، وهو الطلب الذي رفض رئيس الشاباك الامتثال له. وبحسب "هآرتس"، "في الأشهر الأخيرة، قدّم رئيس الوزراء طلبين بهذا الشأن، فقد أصر على أن يتجسس (الشاباك) على أحد المستشارين القانونيين للاحتجاج، وأن يُقيل شريك أحد قادة الاحتجاجات الذي يعمل في جهاز الأمن العام. كما ادّعى نتنياهو أن سبب الإقالة هو رفض الشريك إظهار ولائه الشخصي لنتنياهو". وكتب بار "لقد طلب مني رئيس الوزراء في كثير من الأحيان الامتثال لتوقعاته بأن تقوم أجهزة الخدمة السرية بالتحرك ضد المدنيين المشاركين في الاحتجاج والمظاهرات ضد الحكومة". وأضاف: "لقد رأيت أن دوري، مثل جميع رؤساء الشاباك الذين سبقوني، هو دراسة الطلبات التي قد تؤثر على حرية الرأي وحرية الاحتجاج في إسرائيل بعناية ودقة، إلى جانب تعليماتي بتعزيز أمن رموز السلطة بشكل غير مسبوق، بما يتناسب مع التقييم في هذا الصدد". ويوم الأربعاء، قضت المحكمة العليا بأن فصل بار كان غير قانوني، وأن نتنياهو كان في تضارب مصالح عندما فعل ذلك بسبب تحقيق جهاز الأمن العام (الشاباك) في قضية شبهات تمويل.