
لطفي لبيب.. موعد الجنازة ومكان العزاء
وكشف مصدر مقرّب من الفنان الراحل أن الجنازة ستُشيّع غدًا الخميس الموافق 31 يوليو 2025، فيما لم يُحدد بعد مكان إقامتها، ومن المتوقع إعلان التفاصيل الكاملة خلال الساعات المقبلة بعد انتهاء الإجراءات الرسمية والتنسيق مع نقابة المهن التمثيلية.
وكان خبر دخول لطفي لبيب المستشفى قد أثار قلق جمهوره، في مؤشر واضح على مكانته في قلوب الجمهور.
يُشار إلى أن آخر أعمال الفنان لطفي لبيب كان مشاركته في فيلم "مرعى البريمو"، إلى جانب الفنان محمد هنيدي وغادة عادل، والذي دارت أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي حول شخصية "مرعي"، تاجر البطيخ، الذي يقع في سلسلة من المفارقات الطريفة والمشاكل اليومية، في عمل تميز بخفة الظل وحضور لبيب المعتاد، رغم ظروفه الصحية التي كانت تلاحقه في تلك الفترة.
aXA6IDEwNC4yNTIuNTcuMjAyIA==
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 أيام
- البوابة
أفيه يكتبه روبير الفارس "جنة حبيب نجاة"
على غرار "البيض الممشش"، الذي به عيوب في القشرة أو في تكوينه الداخلي، لدينا ملايين من أصحاب القلوب "الممششَة"، غير الصالحة للحب، بسبب تلوثها بالبكتيريا السامة والكراهية المدمرة. هؤلاء يظهرون بقلة ذوقهم وبلادة حسهم وغياب عقلهم، فور موت أي مسيحي – كما حدث مؤخرًا مع الفنان لطفي لبيب، وسوف يتكرر مع غيره – ليعلنوا تحريم الترحم عليه. هؤلاء الملايين من "الممششين" تنتابهم حالة من الذعر والرعب، لأنهم يظنون أنهم قادرون، من خلال دعاء الرحمة الإنساني، على التدخل في القرار الإلهي وتغيير مساره نحو الراحل، بين الرحمة والعدل! يا للمصيبة! إنهم يخشون تسلل الراحل غير المنتمي لعقيدتهم أو مذهبهم إلى جنتهم، تلك الجنة التي يحتكرونها لأنفسهم فقط، كالفريك "من غير شريك"! ولا أدري، هل يدرك هؤلاء أن لكل دين جنته؟ وأن أتباع الديانات لا يحتاجون إلى جنة الآخرين، ولا يطمعون فيها، بل لا يحلمون بها أصلًا؟ وأن الترحم عمل إنساني، ينبع من المحبة والرحمة والذوق؟ فقد تصوّر قدماء المصريين الجنة – أو "حقول يارو" – كحقل قصب واسع يقع في الشرق، حيث تشرق الشمس، واعتبروها امتدادًا لحياتهم في العالم الآخر. آمنوا بأن الموتى يعيشون هناك حياة أبدية، ويستعيدون كل ما فقدوه في حياتهم الدنيوية، دون ألم أو حزن. كما تؤمن الديانة الزرادشتية بالجنة (بهِشت) والنار (دوزخ) كمكانين للمكافأة والعقاب بعد الموت، وتعتقد أن الروح تمر فوق جسرٍ يُقيَّم عليه عملها؛ فالأرواح الطيبة تعبر إلى الجنة، والشريرة تسقط في الجحيم. أما في الهندوسية، فالجنة ليست مكانًا أبديًا، بل مرحلة مؤقتة ضمن دورة التناسخ. يعتقد الهندوس أن من يقوم بأعمال صالحة يدخل الجنة كمكافأة، لكنها ليست نهاية الرحلة؛ فالروح تعود إلى التناسخ، لتواصل طريقها نحو النور والاتحاد مع الإله الأعظم "برهمن". ولا يؤمن البهائيون بالجنة والنار بالمعنى التقليدي. فهم يرون أن الجنة هي حالة القرب من الله، وأن النار هي حالة البعد عنه. الجنة والنار لديهما حالتان روحيتان، لا مكانان ماديان. أما في المسيحية، فهناك "الفردوس" كمكان انتظار للأبرار، ينتقلون منه إلى الملكوت السماوي، و"الجحيم" كمكان انتظار للأشرار، ينتقلون منه إلى جهنم. وجنة المسيحيين – في أغلب التفسيرات – غير مادية، بل مكان روحاني فيه ما "لم يخطر على قلب بشر". إذن، لا أحد من أتباع الديانات – سواء السماوية أو الأرضية – طامع في جنتك. ودعاؤك له بالرحمة لن يغيّر مصيره الأبدي الذي يقرّره الله وحده، لا دعاؤك ولا صمتك. فاطمئن، ونم قرير العين، وجرب – ولو لمرة – محبة البشر ورقي الإنسانية. فكيف تطمع في الجنة، وقلبك لا يشعر – من شدة سواده – بألم الفراق عند أهل الراحل؟ وكيف تظن أن كراهيتك للآخر طريق إلى النعيم الأبدي؟ الجنة هي الآخرون. أفيه قبل الوداع * كتب حسين السيد في أغنية "مرسال الهوى"، التي أطربتنا بها نجاة، من ألحان محمد عبد الوهاب: "يا قلبي عيش وارتاح، جنة حبيبي براح" * شوف! حتى نجاة عندها "جنة"، وكمان "براح"! فلا تقلق، لن يسرق أحد جنتك، وإذا لم نجد لنا مكانًا، فسنذهب إلى جنة حبيب نجاة


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
«90 دقيقة في البرنابيو طويلة جدا».. ريال مدريد يخلد عبارة أسطورية
قرر نادي ريال مدريد تخليد عبارة أسطورية، تكريماً لأحد أساطير النادي الملكي وروح العودة "الريمونتادا". وحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، كُتبت على الياقة الداخلية لقميص ريال مدريد الثالث العبارة الشهيرة: "90 دقيقة في البرنابيو طويلة جداً". الرجل الذي يقف وراء هذه العبارة هو خوانيتو، الذي قالها علناً باللغة الإيطالية في ملعب "سان سيرو" بعد خسارة ريال مدريد 0-2 أمام إنتر ميلان في نصف نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 1985، متوعداً "النيراتزوري" برد قوي في الإياب. وبالفعل نجح ريال مدريد في قلب الطاولة والفوز بثلاثية دون رد في الإياب على ملعبه "سانتياغو برنابيو"، ليخطف بطاقة التأهل إلى النهائي الذي شهد فوزه على فيديوتون المجري ليحصد لقبه الأول. ومنذ ذلك الوقت، تحوَّلت عبارة "90 دقيقة في البرنابيو طويلة جداً" إلى شعار متجذر في عقلية ريال مدريد، خاصةً أنه عُرف عن الميرينغي المحاولة والإصرار حتى اللحظة الأخيرة. وبات ذلك الأمر بمثابة تكريم مدريدي لعبارة بلغت الأربعين عاماً الموسم الماضي، ولا تزال حاضرة في السنوات الأخيرة خاصةً في المباريات المصيرية ببطولة دوري أبطال أوروبا، وأبرزها أمام باريس سان جيرمان وبايرن ميونخ وتشيلسي ومانشستر سيتي. aXA6IDE1OC41MS4xMjQuMTM3IA== جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
محمد هنيدي ينتقد محتوى «تيك توك»: الشتائم والإيحاءات أصبحت طريق للربح السريع
تم تحديثه الإثنين 2025/8/4 03:49 م بتوقيت أبوظبي أبدى الفنان محمد هنيدي رأيه بشأن الاعتقالات التي طالت بعض صانعي المحتوى عبر منصة "تيك توك"، في سياق نقاش أوسع حول ما وصفه بانحدار الذوق، وانتشار ما أسماه "المحتوى الشعبوي". جاء تعليق هنيدي ردًّا على بث مباشر قدّمه الإعلامي محمود سعد، تحدّث فيه عن تطورات الأزمة المتعلقة بصنّاع محتوى "تيك توك" في مصر، حيث نشر الأخير صورة لتعليق هنيدي عبر حسابه الرسمي، وأرفقها بتعليق قال فيه: "النهارده كنا عاملين لايف على قضية التيكتوكرز واللي بيحصل مؤخرًا.. وده رأي معتبر جدًا جدًا لصديقي العزيز محمد هنيدي كتبه تعليقًا على الموضوع، وأحب أشاركه معاكم". هنيدي: الشتائم والإيحاءات أصبحت سلعة رائجة تجذب الملايين في تعليقه، أوضح هنيدي أن "المشكلة مش في الذوق العام ولا فكرة تدخل الدولة، المشكلة أعمق بكتير، وهي إن نوعًا معينًا من المحتوى الشعبوي، اللي فيه حوار شعبي، شوية شتيمة، شوية إيحاءات جنسية، بقى بيعجب شرائح كبيرة جدًا من الناس". وأضاف: "بصراحة حتى إحنا ممكن نوقف نتفرّج كفضول، الناس بقت مصدر جذب أكثر من السينما والتليفزيون"، في إشارة إلى تغيّر أولويات المتابعين ونزوحهم نحو محتوى أكثر ضجيجًا وجدلاً. الدائرة المفرغة: لايكات ومشاهدات تفتح الباب لانحدار أعمق تابع هنيدي تحليله لما يجري قائلًا: "ومع كل لايك ومشاهدة، بيطلع ناس تانية تسيب شغلها وتقول (وأنا كمان هعمل كده)، في الأول يبدأ لايف بسيط، ومع الوقت، ومع قلة الفلوس، الناس دي تبدأ تزود في الانحدار علشان تجيب مشاهدات، والكارثة إن الجمهور موجود". واعتبر هنيدي أن النتيجة أصبحت حلقة متكرّرة، يتغذّى فيها الطلب الجماهيري على محتوى هابط، مما يدفع المزيد من الأشخاص إلى اتباع هذا الأسلوب رغبةً في الشهرة أو الربح السريع، ولو على حساب القيمة أو الذوق. تيك توك يغيّر العقل الجمعي.. وتحذير من انهيار الوعي المجتمعي أشار هنيدي في حديثه إلى هيمنة "تيك توك" على الواقع الإعلامي في مصر والمنطقة، قائلًا: "تيك توك بقت المنصة الأولى في الشرق الأوسط ومصر، لو نزلت مول البستان أو مول أركان هتلاقي 70% من الناس عارفين التيكتوكرز واحد واحد، بقى عندهم نجوم بيعملوا إعلانات وبيتكرموا وبيتصوروا في كل مهرجان". وأضاف محذّرًا: "النتيجة؟ العقل الجمعي للمجتمع بيتغيّر، الجيل الجديد بقى شايف إن هو ده الصح، وده هو النجاح، وناس كتير رغم إنها مش قادرة تعمل زيه، لكن بتحس بإحباط، واحد بيشقى 12 ساعة، والتاني بيشتم أهله ويقول لفظ خارج، ويكسب أكتر منه 10 مرات". خلل بنيوي وتأثير طويل الأمد على الأجيال اختتم هنيدي تعليقه بتأكيده أن القضية لا تتعلق بمجرد "منع" أو رقابة، بل بتغيّر حقيقي في البنية الثقافية للمجتمع، قائلًا: "أنا مش مع المنع، بس صعب ننفي إن في خلل كبير، خلل بيمسّ العقول والوعي وشكل المجتمع نفسه. التأثير حقيقي وخطر جدًا على أجيال كاملة". وتأتي تصريحات هنيدي في وقت تتصاعد فيه الإجراءات القانونية والأمنية تجاه بعض منشئي المحتوى على "تيك توك" في مصر، وسط مطالبات بإعادة النظر في دور المنصات الرقمية وحدود حرية التعبير فيها، دون إغفال انعكاساتها الاجتماعية والثقافية على جمهور متنوّع، لا سيما من فئة الشباب. FI