logo
إعلامي حوثي يؤكد اعتقال مدير قناة "اللحظة".. ويدعو لمسامحته

إعلامي حوثي يؤكد اعتقال مدير قناة "اللحظة".. ويدعو لمسامحته

اليمن الآنمنذ 2 أيام

اخبار وتقارير
إعلامي حوثي يؤكد اعتقال مدير قناة "اللحظة".. ويدعو لمسامحته
الإثنين - 02 يونيو 2025 - 04:03 م بتوقيت عدن
-
قال إعلامي موالي للميليشيات الحوثية أن جماعته اعتقلت الإعلامي عابد المهذري مدير قناة اللحظة الموالية لهم.
وأوضح فارس أبو بارعة في منشور مقتضب على فيسبوك طالب سلطة صنعاء بالافراج عن الإعلامي في أنصار الله عابد المهذري، ومسامحته عما بدر منه.
وقال أبو بارعة: "نتمنى الإفراج عن الأستاذ عابد المهذري والمسامح كريم، عيد الله يا قوم".
وبحسب منشور أبو بارعة لا يزال المهذري معتقل منذ أيام في سجون سلطة جماعته ولأسباب غير معلنة.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
فضيحة مدوية تهز تعز: نهب 700 مليون شهريًا... من يجرؤ على المحاسبة؟.
اخبار وتقارير
37 مليار ريال خارج حساب الدولة.. الناصري يكشف بالأرقام "ماكينة النهب" في تع.
اخبار وتقارير
تحدي صارخ للعقوبات الأمريكية.. ناقلات نفط وغاز إيرانية تخترق الحظر وتصل إلى.
اخبار وتقارير
صراع المنافقين يفتك بإعلام صنعاء.. رئيس قناة حوثية خلف القضبان بسبب "حجّة ق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسيحنا الذي صلبناه في 3 يونيو 2011
مسيحنا الذي صلبناه في 3 يونيو 2011

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة 2 ديسمبر

مسيحنا الذي صلبناه في 3 يونيو 2011

مسيحنا الذي صلبناه في 3 يونيو 2011 قليل في حق علي عبدالله صالح كل ما كتبه الكاتبون وما سيكتبون. 3 يونيو 2011 تاريخ حفظ لنا عنه كلمتين: "أوقفوا النار"، ترددت من فمه الدامي ودخان العبوات الناسفة لا يزال يصعد من جسده المحترق المثخن بالجراح. لم تمنعه شظايا منبر جامع الرئاسة التي اخترقت رئتيه من اتخاذ قرار حاسم بعدم الثأر، ووقف أي تصعيد قد يفضي إلى حرب أهلية تحرق الأرض التي نبت منها وتذهب بشعبها إلى الهاوية. في ذلك اليوم ابتهج أناس فقدوا الإنسانية ورقصوا وذبحوا الأضاحي والقرابين محتفلين بخيبة تاريخية وانتهاك غير مسبوق للدماء المعصومة وحرمة بيوت الله. الموقفان يكشفان لنا التناقض بين شخصية الزعيم صالح وأعدائه، بين من يريد السلام ومن ينشد القتل والفناء. من حاولوا تغييب صالح عن مجرى الأحداث كانوا قد وصلوا إلى طريق مسدود أمام عناده في تجنيب البلاد شروراً مفتوحة الاحتمالات. لقد أدركهم اليأس تجاه مرونته وسعيه لامتصاص موجة "الربيع العربي" والعودة باليمن إلى ربوع الاستقرار السياسي عبر اتفاق شامل لنقل السلطة بدلاً من تركها ورقة ممزقة في مهب الريح، وهو ما حققه لاحقاً وفشلت الأطراف في الحفاظ عليه. أياً كانت الأصابع التي دست العبوات الناسفة في قبلة الجامع وداست زر التفجير أثناء سجود المصلين.. تبقى محاولة الاغتيال الآثمة تلك نقطة تحول كبير في الشأن اليمني. والرسالة منها كانت واضحة: "لا مكان لصوت العقل والحكمة"، وكان المطلوب أن يأتي الرد انتقامياً دموياً يرضي طموح القتلة وزارعي الفتنة. إعادة ترتيب الأحداث في تلك السنة المشؤومة يبدو للكثيرين مسألة هامشية طالما أن الرجل قد ارتقى شهيداً وتحملت مليشبا الحوثي بعدها ببضع سنين وحدها وزر سفك دمه الطاهر. لكن واقعنا المزري اليوم والذي سبق له أن حذرنا من وقوعه بات يحتم علينا إجراء هذه المراجعة إذا أردنا حقاً معالجة هذا الواقع المؤلم بدلاً من الاختباء وراء الذرائع والأعذار. الذين شيطنوا علي عبدالله صالح وفسروا قراراته في 2011 أنها مناورات للتشبث بالسلطة والآخرون الذين وقفوا على الحياد ومعهم الذين استفادوا من تقلبات الأوضاع ودخلوا الصورة في هيئة منقذين مفتوحي الشهية على المكاسب الرخيصة... كل هؤلاء شاركوا في إسقاط الدولة وهيبتها إلى أجل غير مسمى. لقد هدموا أساس الحياة السياسية في اليمن، ودشنوا بإصرار سوق الارتهان للخارج، وتعددت بهم السبل، وافترقوا بلا أمل للقاء قريب أو بعيد.. ما جرى بعد ذلك التاريخ لم يكن إلا تحصيل حاصل.. الشقوق اتسعت مع الأيام ولم تفلح في ترميمها تنازلات صالح المتوازنة ولا توقيعه على المبادرة الخليجية للتخلي عن السلطة رغم أنه الرئيس الشرعي المنتخب والقائد الأعلى لجيش قوي متماسك واحد الولاء. لقد استشهد علي عبدالله صالح فعلياً في 3 يونيو 2011 وما تبقى منه بعدها إلا نموذج حي لمسيح آخر حمل أوزارنا وخطايانا لكنه ظل يهدينا إلى سبل السلام والتعايش فيما بيننا. ومهما تكالب الكافرون به وبدعوته سيبقى صوته خالداً ودعوته كذلك حتى نستجيب ونؤمن بها حقاً وصدقاً بعيداً عن الأهواء والمصالح الضيقة. حينها فقط سنستعيد حياتنا وبلادنا وكرامتنا ودولتنا، وما دون ذلك ليس إلا إضاعة للوقت في غياهب الكفر بالوطن والشعب والثورة والجمهورية.

رئيس الوزراء من عدن: جئنا لتحمل المسؤولية وخدمة الناس بكل ما نستطيع
رئيس الوزراء من عدن: جئنا لتحمل المسؤولية وخدمة الناس بكل ما نستطيع

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

رئيس الوزراء من عدن: جئنا لتحمل المسؤولية وخدمة الناس بكل ما نستطيع

في أول اجتماع لمجلس الوزراء بعد تشكيل الحكومة الجديدة، ترأس رئيس مجلس الوزراء سالم بن بريك في العاصمة المؤقتة عدن اجتماعاً استثنائياً، أكد خلاله أن الحكومة تتحمل مسؤولياتها في ظرف استثنائي يمر به اليمن، مشيراً إلى أن المرحلة دقيقة والظروف معقدة، وأن العمل يتم بتوجيهات مجلس القيادة الرئاسي، وبروح الفريق الواحد. وقال رئيس الوزراء إن الحكومة الجديدة تدرك حجم التحديات، وتضع في مقدمة أولوياتها العاجلة تخفيف معاناة المواطنين، متعهداً بأن تكون حكومة واقعية 'لا تبيع الأوهام ولا تختبئ خلف التبريرات'، مضيفاً: 'سنعمل بشفافية ونصارح الناس بالحقيقة.. ونجاحنا سنقيسه بما يتحقق على الأرض لا بما يُقال في التصريحات'. وشدد على أن الحكومة لن تكتفي بالكلام، بل ستترجم المسؤولية إلى أفعال، قائلاً: 'جئنا لتحمّل المسؤولية وخدمة الناس بكل ما نستطيع.. أسأل الله العون والتوفيق، وأعدكم بالصدق والعمل الجاد، لا أكثر ولا أقل'. وثمّن رئيس الحكومة مواقف الأشقاء في تحالف دعم الشرعية، بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، معتبراً أن دعمهم لا يخص الحكومة فقط، بل يشمل ملايين اليمنيين الذين ينتظرون أبسط مقومات الحياة، وأضاف: 'معركتنا مشتركة، ومصيرنا واحد'. ووجّه رئيس الوزراء أعضاء الحكومة بالتحرك الفوري لإعداد خطط تنفيذية للأولويات العاجلة، استناداً إلى توجيهات رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، مؤكداً أنه 'لا مجال للتردد، ولا مكان للحسابات الضيقة.. إما أن ننجح معاً، أو نفشل فرادى، والتاريخ لا يرحم المتفرجين'

بن بريك في أول اجتماع لمجلس الوزراء: أعدكم أن نكون حكومة لا تبيع الأوهام ولا تختبئ خلف التبريرات
بن بريك في أول اجتماع لمجلس الوزراء: أعدكم أن نكون حكومة لا تبيع الأوهام ولا تختبئ خلف التبريرات

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

بن بريك في أول اجتماع لمجلس الوزراء: أعدكم أن نكون حكومة لا تبيع الأوهام ولا تختبئ خلف التبريرات

أكد رئيس مجلس الوزراء وزير المالية سالم بن بريك بأنه تحمل مسؤولية قيادة الحكومة ‏في ظرف استثنائي بكل المقاييس. وقال في تغريدات على حسابه الرسمي بمنصة إكس تابعها "الأحرار نت": "اليوم خلال ترؤسي أول اجتماع لمجلس الوزراء في ‎عدن، ندرك أنا وزملائي الوزراء دقة المرحلة وصعوبة الظروف. نعمل بتوجيهات مجلس القيادة الرئاسي كفريق واحد، بكل صدق وإخلاص، من أجل هذا الشعب الصابر.. أولويتنا العاجلة: تخفيف معاناة المواطنين". وأضاف رئيس الوزراء: "‏أعدكم أن نكون حكومة لا تبيع الأوهام، ولا تختبئ خلف التبريرات. سنعمل بشفافية، ونصارح الناس بالحقيقة. نعلم أن الناس سئموا الكلام، لذا لن نكتفي بالتصريحات، بل سنقيس نجاحنا بما يتحقق على الأرض.. جئنا لتحمّل المسؤولية وخدمة الناس بكل ما نستطيع. أسأل الله العون والتوفيق، وأعدكم بالصدق والعمل الجاد، لا أكثر ولا أقل". ‏وثمّن دولته مواقف الأشقاء في تحالف دعم الشرعية، بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وقال: "نعوّل على استمرار دعمهم الاقتصادي والإنساني والتنموي.. رسالتي لشركائنا: دعمكم لا يخص الحكومة فقط، بل يعني ملايين اليمنيين الذين ينتظرون أبسط مقومات الحياة. معركتنا مشتركة، ومصيرنا واحد". وختم بقوله: "‏ولزملائي في الحكومة أقول: لا مجال للتردد، ولا مكان للحسابات الضيقة. إما أن ننجح معاً، أو نفشل فرادى. التاريخ لا يرحم المتفرجين.. وقد وجهت بإعداد خطط تنفيذية للاولويات العاجلة، مستلهمين توجيهات فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي في كلمته أمام مجلس الوزراء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store