
حريق في ملهى ليلي بمقدونيا الشمالية يودي بحياة 59 شخصا
الخط : A- A+
إستمع للمقال
أسفر حريق شب في ملهى ليلي بمقدونيا الشمالية، ليلة السبت إلى الأحد، عن مصرع ما لا يقل عن 59 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين.
AdChoices
ADVERTISING
واندلع الحريق في ملهى 'بالس' ببلدة كوتشاني، شرق مقدونيا الشمالية، أثناء حضور مئات الأشخاص أمسية لفرقة 'هيب هوب' شهيرة في البلاد.
وفي هذا الصدد، قال وزير الداخلية المقدوني، بانشيه توشكوفسكي، لدى تفقده موقع الحادث، إن ' 59 شخصا لقوا مصرعهم وجرى التعرف على هوية 35 منهم، بحسب المعطيات المتوافرة إلى الآن'.
فيما تم نقل 155 مصابًا إلى مستشفيات في كوتشاني وبلدة ستيب، بالإضافة إلى مراكز طبية في العاصمة سكوبيي، لتلقي العلاج.
وأشار الوزير إلى إصدار مذكرات توقيف بحق أربعة أشخاص بسبب الحريق. فيما أعلنت وزارة الداخلية فتح تحقيق وتعيين خمسة مدعين عامين وتوقيف شخص. فيما رجح الوزير أن يكون سبب الحريق استعمال ألعاب نارية 'تستخدم لإعطاء مؤثرات ضوئية في الحفل'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


برلمان
منذ 5 أيام
- برلمان
بالفيديو.. جولة حصرية داخل المقر الجديد للأمن الوطني.. صرح معماري وتجهيزات عصرية في خدمة الوطن والمواطن
الخط : A- A+ إستمع للمقال اصطحبت المديرية العامة للأمن الوطني الجمهور في جولة حصرية داخل مقرها الجديد، ضمن تسجيل فيديو تم عرضه خلال الاحتفال الرسمي بالذكرى الـ 69 لتأسيس الأمن الوطني. AdChoices ADVERTISING ويُظهر الفيديو هذا الصرح الهندسي الذي يجمع بين جمالية التصميم المعماري والتجهيزات الحديثة والمتطورة، والتي تم تخصيصها بالكامل لخدمة أمن الوطن والمواطنين. ويعكس هذا المقر الجديد حرص المديرية العامة للأمن الوطني على توفير بيئة عمل عصرية ومجهزة بأحدث التقنيات، بما يساهم في تعزيز قدرات الأجهزة الأمنية وتمكينها من أداء مهامها على أكمل وجه في حفظ الأمن والنظام وحماية المواطنين وممتلكاتهم. AdChoices ADVERTISING ويأتي الكشف عن هذا المقر الجديد في سياق الاحتفالات بالذكرى التاسعة والستين لتأسيس الأمن الوطني، التي تشكل مناسبة لاستعراض منجزات المديرية العامة وتوجهاتها المستقبلية في خدمة الوطن والمواطن.


برلمان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- برلمان
وصفها بـ"فضيحة دولية بكل المقاييس".. المعارض الجزائري أمير بوخرص يكشف تطورات جديدة حول تحقيقات اختطافه
الخط : A- A+ إستمع للمقال كشف المعارض الجزائري أمير بوخرص، الذي يُعرف باسم 'أمير ديزاد'، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، عن معطيات وصفها بـ'الفضيحة الدولية بكل المقاييس'، وذلك بعد تطورات جديدة في التحقيقات الجارية حول حادثة اختطافه. ووفق ما ورد في المنشور، فإن التحقيقات كشفت تورط 'الكاتب الأول' بالسفارة الجزائرية في فرنسا، وهو نائب السفير ويُعتبر الرجل الثاني في التمثيل الدبلوماسي الرسمي، في عملية اختطافه. وأكد ديزاد وجود 'أدلة قاطعة' على هذا التورّط، مشيرا إلى أن التحقيقات ستُفضي لاحقا إلى تحديد الجهة التي أصدرت الأمر من الجزائر العاصمة. AdChoices ADVERTISING وأشار ذات المصدر إلى أن المعني بالأمر في حالة فرار حاليا، وستُصدر بحقه مذكرة توقيف دولية، مضيفا أنه ينتمي إلى جهاز المخابرات الخارجية الجزائرية ويعمل تحت غطاء دبلوماسي. ويجدر بالذكر أن أمير بوخرص، الذي يُعرف باسم 'أمير ديزاد'، اشتهر بكشف ملفات الفساد وتوجيه انتقادات لاذعة للنظام الجزائري عبر منصاته في وسائل التواصل الاجتماعي،


برلمان
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- برلمان
تحذير لمستخدمي "Gmail": حملة تصيّد إلكتروني متطورة تستهدف 1.8 مليار مستخدم
الخط : A- A+ إستمع للمقال أطلقت Google تحذيرًا عاجلًا لمستخدمي Gmail البالغ عددهم 1.8 مليار مستخدم، بعد اكتشاف حملة تصيّد إلكتروني متطورة تستغل أدوات Google نفسها لتجاوز أنظمة الحماية. AdChoices ADVERTISING وحسب ما ذكرت إدارة جوجل يقوم المهاجمون بإرسال رسائل بريد إلكتروني تبدو وكأنها صادرة من العنوان الرسمي 'no-reply@ وتحتوي على إشعارات قانونية مزيفة، مثل استدعاءات قضائية، لإثارة الذعر ودفع المستخدمين للنقر على روابط خبيثة. وتُستخدم منصة Google Sites لإنشاء صفحات وهمية تحاكي تصميم صفحات الدعم الرسمية لـ Google، مما يزيد من صعوبة تمييزها عن الصفحات الحقيقية. الأخطر من ذلك، أن هذه الرسائل تتجاوز فحوصات الأمان مثل DKIM، لأنها صادرة من أدوات Google نفسها، مما يجعلها تمر عبر فلاتر البريد العشوائي دون أن تُكتشف. وبحسب توضيح 'جوجل' عند النقر على الروابط المضمنة، يتم توجيه المستخدمين إلى بوابة دعم مزيفة تستضيفها Google Sites، تطلب منهم إدخال بيانات تسجيل الدخول. بمجرد إدخال هذه البيانات، يمكن للمهاجمين الوصول الفوري إلى حسابات المستخدمين. أقرت شركة Google بوجود هذه الهجمات وأعلنت عن اتخاذ تدابير لحماية المستخدمين، بما في ذلك إغلاق الثغرات الأمنية التي استغلها المهاجمون. كما أوصت الشركة المستخدمين بتفعيل المصادقة الثنائية (2FA) واستخدام مفاتيح المرور (passkeys) لتعزيز أمان الحسابات. وأكدت Google أنها لا تطلب أبدًا من المستخدمين تقديم كلمات المرور أو رموز التحقق عبر رسائل غير مرغوب فيها. ينصح المستخدمون بتوخي الحذر وعدم النقر على الروابط المشبوهة، خاصة تلك التي تدعي وجود مشكلات قانونية أو تطلب إجراءات عاجلة.