
بعد وفاة شقيقها.. لطيفة: جسدك راح لكن روحك معانا طول الوقت
نعت الفنانة التونسية
وقالت لطيفة:'شكراً لكل حبايبي وأصدقائي اللي عزّوني بحضورهم أو باتصالاتهم.. لا أراكم الله مكروه في عزيز أو غالي.. أخويا الغالي، ملاك العيلة نور الدين.. الله يرحمك ويصبرنا على فراقك. جسدك راح لكن روحك معانا طول الوقت'.
واختتمت
'اللهمّ اغفر له وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقّه من الخطايا كما ينقّى الثوب الأبيض من الدنس..اللهمّ اجعل قبره روضة من رياض الجنة، ولا تجعله حفرة من حفر النار..اللهمّ أنزل عليه النور والأنس والسرور، وثبّته عند السؤال، وهون عليه ليلته، وآنس وحشته، وارحم غربته'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 30 دقائق
- أخبارنا
الاب رفعت بدر : صوت العقل والسلام من ستراسبورغ
أخبارنا : من جديد، يجد العالم نفسه أمام دعوات جديدة لتكثيف الصلاة من أجل السلام في العالم، وبالأخص في منطقة الشرق الأوسط، التي ما إن تخرج من دوّامة دامية، إلا لتدخل في دوامات جديدة وأنفاق أكثر حلكة وظلامًا. بينما في هذه الأيام لا نحتاج الى الحلكة، بل إلى الحكمة والتعقّل. وهنا أشير إلى دعوتين راقيتين ومتكاملتين: الأولى من جلالة الملك عبدالله الثاني، وهو اليوم عميد القادة العرب وأظن عميد قادة العالم، ليس فقط لامتداد حكمه النيّر والحكيم، وإنّما للحكمة التي لديه ولخيار السلام والتعقّل الذي من شأنه تخليص الكوكب من العديد من المآسي. كم زاد فخرنا بقيادتنا، حين وقف جلالة الملك للحديث مع، البرلمان الاوروبي، عن الانحدار الاخلاقي الذي يهدّد الكون، وعن أهمية القيم التي يستمدها الأردن من قداسته، معبرا عن فخره، ونحن معه، بأن يكون أردننا المقدس بلدا لمعمودية السيد المسيح، وبأن يكون جلالته وصيا على المقدّسات المسيحية والاسلامية في القدس الشريف. فالخطاب كان تذكيرا لضمائر العالم، وبالأخص الدول الكبرى التي قد تستطيع المساعدة بوضع حلول للمعضلات الكبرى، وأهمها على الاطلاق القضية الفلسطينية. ومن دواعي الفخر وجود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وليًّا للعهد، وفيًّا إلى جوار الملك، يُسانده في تحقيق الفكر العقلاني. يكفي أن نصغي إلى سموّه قبل أيام في منتدى مؤسّسة ولي العهد تواصل 3، حيث بيّن التوجهات الإنسانيّة الوطنية لاستخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة المواطنين، وبالأخص المرضى والمسنين. هذا هو الأردن، خيار العقل والسلام والتخطيط لخدمة الإنسان. في كل لقاء لي مع صحافة أجنبيّة، أقول بأنّ الشباب الأردني من أبناء جيلي يفتخرون بأنّهم طوال حياتهم لم يشاهدوا دماء تراق في الشوارع، ولم يقفوا عند حدود أية دولة طلبًا للجوء. هذا حدث مع الأسف لدى دول الجوار، والله نسأل السلم لديهم وديمومة الاستقرار والأمن والأمان لدينا، لكن هذا يعود إلى حكمة ربّان السفينة الأردنيّة التي يقودها بحكمة وتروٍّ وتعقّل ورسم خطط للمستقبل المشرق بإذن الله. وخيار الأردن الواضح والصريح هو أنّنا لسنا طرفا بالنزاع الدائر، ضد طرف آخر، وأنّ"الأردن لن يسمح لأي جهة باستخدام أجوائه أو أراضيه في سياق النزاعات أو الأعمال العدائية". وبشكل متكامل مع دعوة ستراسبورغ الملكية للتعقل والمسؤولية، انتقل إلى سفينة بطرس في الفاتيكان، حيث وجّه البابا لاون الرابع عشر دعوته إلى أمرين هامين يتغافل عنها الكثير من صنّاع القرار، فيختارون التهوّر واللامبالاة، عوضًا عن قيمتي "المسؤوليّة والتعقّل" اللتين يدعو إليها البابا الذي من أولى كلماته قبل أربعين يومًا سلط الضوء على السلام وبناء الجسور والحوار والدعاء الصادق بصلاة القلب العامر بالإيمان، من أجل السلام والعدالة واحترام كرامة الإنسان.قال البابا: "لا يجب أن يهدّد أحد الأطراف أبدا وجود الآخر، ومن واجب جميع الدول دعم قضية السلام من خلال سلوك دروب المصالحة وتشجيع الحلول التي تضمن الأمن والكرامة للجميع". أمام مطالب التعقّل والتحلّي بروح المسؤوليّة، لا نملّ ولا نتعب من الصلاة من أجل السلام، فلنسند جلالة الملك الداعي الأكبر للسلام ، بصلواتنا ودعواتنا لكي تجد كلماته الآذان الصاغية والارادات الملبيّة لنداء العقل والسلام.


أخبارنا
منذ 31 دقائق
- أخبارنا
لارا علي العتوم : صقور الأردن
أخبارنا : السور الذي يحمي الوطن، والدرع الذي يتصدى لكل ما يجلب الشر للبلاد، في كل شبر من تراب هذا الوطن، لا نسمع أزيز الصواريخ بل نراه في سماء أردننا الحبيب، وبكم لا نعيش تحت وقع تلك الصواريخ، فرغم الخطر القريب، والتهديدات التي تحيط بنا من كل اتجاهات أصبح الوعي والادراك خير سلاح، وعي المواطن النابع من ثقته بملكه ودائما الوفاء له وبه. هذا الانتماء وهذا الولاء يُستشعران من المسؤولية، وبقوة الإيمان بالوطن، تعلمنا أن الاستقرار ليس صدفة، بل ثمرةُ تضحيات لا تُرى دائمًا. تضحيات حفظتها سطور تاريخ الاردن، سواء أكانت قصة بطلٍ، وذكرى شهيد، وصدى صرخة انتصار، الملك عبدالله الثاني ابن الحسين أصبح رمزا للصبر والإيمان، تعلم من ذاكرة الهاشميين الوطنية معاني الوطنية الحقيقية. في أزمنة الحرب والمحن، حين تشتدّ الخطوب ويضيق الأفق، سيبقى الاردن حاملاً على عاتقه أمانة الدفاع، عندما تُشاهد الصواريخ، نعلم ان الحكمة الهاشمية من اسرار أمننا الداخلي بتعزيزها للجنود الاردنيون حراس الأرض والعرض، اينما كانوا، يقفون على ثغور الوطن ليحموه من كل باغٍ ومعتدٍ، وهذه الايام في سماء الاردن، نشاهد صقور الاردن يحلقون في سماء الاردن حتى اصبحت اشكال الصواريخ في عين كل أردني نقطة ثبات للولاء واشتداد العزائم وأكثر تصميما على التلاحم والتماسك، فهذا أكبر سهم في قلب من يريد للاردن شرا. النشامى هذه الايام ليسوا فقط على الارض بل يحلقون في سماء الاردن كحصنه الأول ودرعه الصامد. وقفنا وسنقف صفًا واحدًا، نساند صقور الاردن بالدعاء، بالكلمة، بالعمل، وبالتمسك بالوطن يا ايها السياج المنيع، نعيش رغم الحروب التي حولنا والتي كادت ان تأخذ من سماء الاردن ممرا يستطيع ان يحول الاردن الى ساحة حرب بين دولتين، الا ان عراقتكم، وتصميمكم على ان الاردن بلد سلام بلا تهاون او اعلان، حفظت ارض الاردن كما حفظت سماءه، بيدك اليمنى جندك الباسل، الذين جعلونا نعيش يومنا كأنه يوم كأي يوم. لأن المواطن الأردني على وعي وإدراك بأنكم الجدار الذي يحفظ له الحياة كما يريد ان يعيش ويعلم بأنكم الحاضرون في كل لحظة خطر. كان وسيبقى الشعب الاردني خلف قيادته متلحماً مستمراً، ودون الاكتفاء ابداً بالتصفيق بل بالعمل والانتماء والوقوف خلف قيادته في كل حين. حمى الله أمتنا حمى الله الأردن

أخبارنا
منذ 31 دقائق
- أخبارنا
ميادة شريم : خطاب الملك دعوة للقيم الأخلاقية وتحذير من الانفلات والوحشية.. وهذا موقف الأردنيين كافة
أخبارنا : أكدت المدير العام لجمعية مؤسسة حسن إسميك الخيرية (مجلس قلقيلية) النائب السابق ميادة شريم، أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه أمام البرلمان الأوروبي، يلخص موقف الأردنيين كافة برفض همجية الاحتلال الإسرائيلي واعتداءاته المتواصلة في قطاع غزة وإيران. وقالت شريم في تصريح لها، أن جلالة الملك ذكر اليوم أنه قد أكد مسبقا على ضرورة إيجاد حلول سياسية للصراعات، واستعادة الثقة في العدالة العالمية، ومساعدة الشعوب كافة، مؤكدة أن جلالته التمس الحظر منذ سنوات وحذر منه دون استجابة من المجتمع الدولي حتى وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم. وأضافت شريم أن موقف جلالة الملك الثابت تجاه القضية الفلسطينية ورفضه لنهج الاحتلال بزعزعة الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، يترجم من خلال مواقف جلالته الثابتة التي يعلمها العالم بكل أطيافه. ونوهت شريم إلى أن طريقة استقبال جلالة الملك ووقوف جميع أعضاء البرلمان الأوروبي احتراما لجلالته والتصفيق بحرارة لم يأت عبثًا، إنما للمواقف الرجولية التي قدمها جلالة الملك تجاه القضايا العربية والإقليمية والدولية. وزادت شريم أننا كأردنيين نعتز بخطاب جلالة الملك ومواقفه كافة، مؤكدة على التفاف الأردنيين جميعا حول قيادتنا الحكيمة، واعتزازنا جميعا بوطننا الذي ما زال يتمسك بقيمه الأخلاقية والإنسانية.