logo
«رمّان أرمينيا» في مهمة فضائية

«رمّان أرمينيا» في مهمة فضائية

البيان٠٢-٠٨-٢٠٢٥
التحمت كبسولة «كرو دراغون» التابعة لشركة «سبايس إكس» بمحطة الفضاء الدولية، أمس، حاملة طاقماً مكوّناً من أربعة أفراد، بينهم روسي، في مهمة تستمر نحو ستة أشهر، من بينها مهمة خاصة برمّان أرمينيا.
وكتبت «سبايس إكس» على وسائل التواصل الاجتماعي أن «الالتحام تأكد»، مرفقة هذا المنشور بمقطع فيديو يظهر الاتصال بمحطة الفضاء الدولية على ارتفاع كبير فوق جنوب شرق المحيط الهادئ.
وكان رواد الفضاء؛ الأمريكيان زينا كاردمان ومايك فينكي، والياباني كيميا يوي، والروسي أوليغ بلاتونوف، انطلقوا الجمعة من مركز كينيدي للفضاء في فلوريدا في كبسولة مثبتة بأعلى صاروخ «فالكون 9».
ويحمل «كرو - 11» أيضاً رمّاناً من أرمينيا لمقارنته برمّانات من المصدر نفسه تركوها على الأرض، بغية دراسة تأثير انعدام الجاذبية على نمو المحاصيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعاون منظمة تنظيف المحيطات وأمازون ويب سيرفيسز لتسريع إزالة البلاستيك من المحيطات باستخدام الذكاء الاصطناعي
تعاون منظمة تنظيف المحيطات وأمازون ويب سيرفيسز لتسريع إزالة البلاستيك من المحيطات باستخدام الذكاء الاصطناعي

سوالف تك

timeمنذ 3 أيام

  • سوالف تك

تعاون منظمة تنظيف المحيطات وأمازون ويب سيرفيسز لتسريع إزالة البلاستيك من المحيطات باستخدام الذكاء الاصطناعي

<p></p> <p>&nbsp;أعلنت منظمة &#8220;تنظيف المحيطات&#8221;، وهي منظمة غير ربحية تُعنى بتنظيف محيطات وأنهار العالم من التلوث البلاستيكي، عن تعاونها مع شركة أمازون ويب سيرفيسز (AWS)، التابعة لشركة أمازون.كوم. وسيستفيد هذا التعاون من قدرات أمازون ويب سيرفيسز المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والحوسبة السحابية لتمكين وتسريع تحقيق هدف &#8220;تنظيف المحيطات&#8221; المتمثل في تنظيف رقعة النفايات الكبرى في المحيط الهادئ (GPGP) وإزالة 90% من البلاستيك العائم في المحيطات بحلول عام 2040.</p> <p>أظهرت دراسة حديثة أجرتها منظمة &#8220;تنظيف المحيطات&#8221; أن رقعة النفايات الكبرى في المحيط الهادئ تعيق قدرة المحيط على تنظيم المناخ وتضر بالحياة البحرية. ويُعدّ استخراج المخلفات البلاستيكية أمراً ضرورياً لحماية النظم البيئية البحرية والحفاظ على التنوع البيولوجي ومنع تحللها إلى جزيئات بلاستيكية دقيقة تدخل السلسلة الغذائية.</p> <p>تمكنت حملة تنظيف المحيطات بالفعل من إزالة 64 مليون رطل من القمامة البحرية في جميع أنحاء العالم ولكنها تواجه تحدياً هائلاً في العثور واستخراج شظايا البلاستيك المتفرقة التي لا تزال تلوث محيطاتنا.</p> <p>ستُسرّع أنظمة الكشف المُدعّمة بالذكاء الاصطناعي والبنية التحتية السحابية الشاملة من أمازون ويب سيرفيسز هذه الجهود وستوسّع نطاقها من خلال تمكين التتبع الدقيق لتراكم البلاستيك والنمذجة التنبؤية لحركة النفايات. وسيُتيح ذلك إدارةً أفضل للموارد وكفاءةً تشغيليةً مُحسّنة، مما يُعزّز قدرة منظمة &#8220;تنظيف المحيطات&#8221; على اكتشاف البلاستيك في المحيطات وتتبعه وإزالته بشكل كبير وحماية الحياة البحرية في الوقت نفسه. وتتوقع المنظمة وأمازون ويب سيرفيسز، مع تقدّم هذه المبادرات، اكتشاف فرص جديدة لتعميق نهجها التعاوني في مواجهة التحديات البيئية.</p> <p>قال&nbsp;<strong>الدكتور فيرنر فوجيلز، الرئيس التنفيذي للتقنية لدى&nbsp;</strong><a href=" target="_blank" rel="noreferrer noopener"><strong><u>أمازون.كوم</u></strong></a>: &#8220;يُمثل التلوث البلاستيكي أحد أكثر التحديات البيئية إلحاحاً في عصرنا، وتتمحور مهمة حملة تنظيف المحيطات حول ضمان صحة كوكبنا. ويُسقط هذا التعاون الضوء على قدرة الحوسبة السحابية المتقدمة والذكاء الاصطناعي في أن يكونا أدوات فعّالة في إدارة البيئة، ليس فقط بتحويل بيانات المحيطات إلى رؤى عملية، بل أيضاً في وضع نموذج يُجسّد كيفية مساهمة التقنيات المتطورة في مواجهة التحديات البيئية الحرجة حول العالم&#8221;.</p> <p>وللتغلب على النطاق الهائل والمعقّد لتلوث المحيطات بالبلاستيك، سيركز التعاون على مبادرتين مهمتين لمعالجة القيود والتحديات التقنية الحالية من خلال:</p> <ol> <li><strong>تطوير نظام جديد مدعم بالذكاء الاصطناعي لتحسين الكشف عن البلاستيك في المحيطات وتتبعه</strong>: ستتمكن منظمة &#8220;تنظيف المحيطات&#8221; من خلال تطوير وتطبيق منصة متطورة للذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، من تحديد تراكم البلاستيك في المحيطات وتتبعه والتنبؤ به بشكل أكثر فعالية. وستركز في البداية على تطوير قدرات &#8220;رصد النقاط الساخنة&#8221; لرقعة النفايات الكبرى في المحيط الهادئ، حيث ينتشر البلاستيك العائم بشكل غير متساوٍ على سطح المحيط. وستوفر أمازون ويب سيرفيسز مجموعة من التقنيات، بدءاً من إنترنت الأشياء والأقمار الصناعية والحوسبة الطرفية وصولاً إلى نشر الطائرات المُسيّرة وأجهزة التعويم المتينة لتتبع تراكم البلاستيك بدقة. ومن خلال الاستفادة من الحوسبة عالية الأداء في نمذجة البيانات المتقدمة، ستدعم أمازون ويب سيرفيسز منظمة &#8220;تنظيف المحيطات&#8221; في إنشاء نظام &#8220;ملاحة بلاستيكية&#8221; يتنبأ بحركة الحطام ويحسّن عمليات التنظيف. وسيدمج الحل البيانات من مصادر متعددة، تشمل آليات البيانات المفتوحة ونماذج بيانات &#8220;تنظيف المحيطات&#8221;، مما يسمح بتوجيه السفن نحو مناطق التجميع المثلى بناءً على قياسات شبه آنية.</li> <li><strong>تطبيق بنية تحتية سحابية لحماية الحياة البحرية</strong>: ستساعد أمازون ويب سيرفيسز، من خلال ابتكار تقنيات جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، منظمة &#8220;تنظيف المحيطات&#8221; على تحسين أنظمة رصد الحياة البحرية لديها. إضافةً إلى ذلك، ستُقلل هذه الإمكانية المؤتمتة من حاجة منظمة &#8220;تنظيف المحيطات&#8221; إلى مراقبي الأنواع المحمية، وهم أفراد يُقدمون مراقبة مستمرة لعمليات التنظيف على مدار الساعة. وسيُساعد ذلك في خفض التكاليف ويتيح توجيه المزيد من الموارد إلى استخراج البلاستيك.</li> </ol> <p>من جانبه قال بويان سلات، الرئيس التنفيذي ومؤسس منظمة تنظيف المحيطات: &#8220;لطالما كان الابتكار والتقنيات المتطورة في صميم نهجنا لتحقيق مهمتنا المتمثلة في تخليص محيطات العالم من البلاستيك. ويستطيع تعاوننا مع أمازون ويب سيرفيسز تحقيق تقدم كبير في قدراتنا بفضل تقنياتها التي ستُمكننا من تحديد مواقع بؤر التلوث البلاستيكي بشكل أفضل وتحسين عمليات التنظيف لدينا وضمان حماية النظم البيئية البحرية مع إزالة المخلفات البلاستيكية الضارة، لتحقيق هدفنا النهائي المتمثل في خفض تلوث المحيطات العالمي بالبلاستيك بنسبة 90%&#8221;.</p> <p>سيُقاس نجاح هذا التعاون بكمية البلاستيك المُزالة من محيطات وأنهار العالم. ومن خلال تزويد منظمة &#8220;تنظيف المحيطات&#8221; بأنظمة الكشف المدعمة بالذكاء الاصطناعي والبنية التحتية السحابية من أمازون ويب سيرفيسز، ستزداد كفاءة وفعالية عمليات تنظيف البلاستيك حول العالم بشكل ملحوظ. ولا يقتصر تعاون أمازون ويب سيرفيسز ومنظمة &#8220;تنظيف المحيطات&#8221; على تسريع عملية تنظيف المحيطات فحسب، بل يُقدمان أيضاً نموذجاً يُحتذى به لتطوير التقنيات ونشرها لحماية أهم النظم البيئية على كوكب الأرض.</p> <p></p>

جيم لوفيل وأبولو 13.. كيف تحول الفشل إلى أسطورة نجاح في تاريخ ناسا؟
جيم لوفيل وأبولو 13.. كيف تحول الفشل إلى أسطورة نجاح في تاريخ ناسا؟

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • البيان

جيم لوفيل وأبولو 13.. كيف تحول الفشل إلى أسطورة نجاح في تاريخ ناسا؟

في 8 أغسطس 2025، رحل عن عالمنا جيم لوفيل، أحد أعظم رواد الفضاء في التاريخ الأمريكي. رحل رجلٌ عاصر لحظات قمة التحدي والإصرار في برنامج الفضاء، وقاد واحدة من أشهر المهمات الفضائية التي تحولت من كارثة محتملة إلى قصة نجاح مدهشة عرفت بـ "الفشل الناجح". يُعتبر جيمس أرتشر لوفيل الابن، المعروف باسم جيم لوفيل، واحدًا من أعظم رواد الفضاء في تاريخ وكالة ناسا والولايات المتحدة الأمريكية. وُلد في 25 مارس 1928 في مدينة كليفورد بولاية ويسكونسن الأمريكية، حيث نشأ في بيئة عسكرية متشددة عززت فيه روح الانضباط والشجاعة . التحق بأكاديمية البحرية الأمريكية وتخرج عام 1950، ليبدأ مسيرته كطيار مقاتل في البحرية الأمريكية، قبل أن يُختار ضمن الجيل الثاني من رواد الفضاء في ناسا عام 1962. تميز لوفيل بمهارات طيرانية استثنائية، ما أهله للانضمام إلى برنامج الفضاء الأمريكي. خلال عمله كطيار مقاتل، برزت قدراته في القيادة والتخطيط، مما دفع وكالة ناسا إلى اختياره للمشاركة في مهام فضائية حرجة ومرموقة. كانت أولى مهام لوفيل الفضائية في برنامج جيميني، حيث شارك في مهمة جيميني 7 عام 1965 مع زميله فرانك بوردن، وقضى خلالها 14 يومًا في مدار الأرض، مثبتًا قدرة الإنسان على تحمل الفضاء لفترات طويلة . ثم شارك في مهمة جيميني 12 عام 1966، والتي كانت آخر مهمة ضمن البرنامج، وأجرى خلالها تدريبات على المشي في الفضاء. في عام 1968، أصبح لوفيل أحد أول ستة أشخاص يطوفون حول القمر في مهمة أبولو 8 التاريخية، والتي كانت أول رحلة مأهولة تدور حول القمر، ما مهد الطريق لمهام الهبوط عليه وفقا لوكالة ناسا. في أبريل 1970، قاد جيم لوفيل مهمة أبولو 13 التي كانت تهدف إلى الهبوط على سطح القمر. لكن بعد انفجار خزان الأكسجين في المركبة، تعرض الطاقم لخطر داهم أثناء وجودهم بعيدًا عن الأرض بحوالي 320,000 كيلومتر . رغم الموقف الحرج، أظهر لوفيل رباطة جأش استثنائية، وقاد فريقه بالتعاون مع مركز التحكم الأرضي لإدارة الأزمة، وإيجاد حلول مبتكرة نجحت في إنقاذ الطاقم والعودة بهم سالمين إلى الأرض، ما جعل المهمة مثالًا حيًا على "الفشل الناجح" وفقا لمجلة "People" الأمريكية. ورافق جيمس لوفيل في مهمته الأشهر، أبولو 13، جون "جاك" سويجرت وفريد هايس، بهدف أن يكونوا ثالث فريق تابع لوكالة ناسا يهبط على سطح القمر. لكن بعد 55 ساعة و55 دقيقة و4 ثوانٍ من الإقلاع، انفجر أحد خزانات الأكسجين وتعطل الآخر، ليدرك الطاقم الكارثة على بُعد 240 ألف ميل من الأرض. عندها أرسل لوفيل رسالته الشهيرة إلى مركز التحكم: "هيوستن، لقد واجهنا مشكلة". على مدار ثلاثة أيام، خاض رواد الفضاء سباقًا مع الزمن وسط نقص حاد في المياه والطاقة وارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون، قبل أن يعودوا بسلام إلى المحيط الهادئ بعد ستة أيام في الفضاء. أشاد العالم بمهارة لوفيل وهدوئه تحت الضغط، ووصفت المهمة لاحقًا بـ "الفشل الناجح"، بفضل إبداع مهندسي ناسا وروادها. وقال شون دافي، القائم بأعمال مدير ناسا، إن "قوة لوفيل الهادئة وسرعة بديهته ساعدت على إنقاذ الطاقم، وأسهمت في توجيه مهام الوكالة المستقبلية". أمضى لوفيل 715 ساعة في الفضاء قبل تقاعده عام 1973، وقد منحه الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون وسام الحرية الرئاسي عام 1970، ثم منحه الرئيس بيل كلينتون وسام الشرف الفضائي للكونغرس عام 1995. بعد مسيرته في ناسا، تولى عام 1975 منصب الرئيس التنفيذي لشركة باي-هيوستن لقطر السيارات، وشغل مناصب قيادية في شركات اتصالات، قبل أن يؤسس شركته الاستشارية "لوفيل كوميونيكيشنز". ورغم أن أبولو 13 كانت آخر مهامه، ولم تطأ قدماه القمر، فقد صرّح عام 2020 لصحيفة ميلووكي جورنال سنتينل: "أدركت أنني لم أهبط على القمر، لكن إعادة الطاقم من كارثة كانت انتصارًا من نوع آخر". تزوج جيم لوفيل من مارغريت، وأنجبا أربعة أبناء. كان معروفًا بتواضعه وحرصه على الحفاظ على توازن بين حياته المهنية وشؤونه العائلية، كما عمل على نقل خبراته للجيل الجديد من رواد الفضاء. ساهم لوفيل في تأليف كتاب "القمر الضائع" (Lost Moon) الذي يوثق تفاصيل مهمة أبولو 13 من منظوره الشخصي. وقد تم تحويل هذا الكتاب إلى فيلم سينمائي شهير عام 1995 تحت عنوان Apollo 13، حيث لعب الممثل توم هانكس دور جيم لوفيل .

فلوريدا.. أرانب روبوتية للقضاء على الثعابين المفترسة الغازية
فلوريدا.. أرانب روبوتية للقضاء على الثعابين المفترسة الغازية

سكاي نيوز عربية

time٠٦-٠٨-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

فلوريدا.. أرانب روبوتية للقضاء على الثعابين المفترسة الغازية

الثعابين البورمية، التي تهاجم الطيور والحيوانات والثدييات الأخرى، تُعد من أكثر الأنواع صعوبة في التتبع والإمساك بها. لكن هذه الأرانب الآلية الجديدة، التي تعمل بالطاقة الشمسية، تم تصميمها خصيصا لمحاكاة الأرانب البرية، التي تمثل فريسة مفضلة للثعابين، بهدف جذبها من مخابئها لتسهيل صيدها. وفي إطار برنامج "القضاء على الثعابين"، تعاون علماء من جامعة فلوريدا وهيئة إدارة المياه في جنوب فلوريدا على تفكيك 40 لعبة أرنب محشوة، واستبدال الحشو بمكونات إلكترونية مقاومة للماء والرطوبة. كما تم تزويد الأرانب بكاميرات ومصادر حرارة وروائح خاصة لمحاكاة الفريسة الحقيقية وجذب الثعابين. بمجرد رصد وجود ثعبان عبر الكاميرات، يتم إرسال فريق متخصص إلى الموقع للتعامل مع الثعبان، حيث يتم قتله بشكل إنساني حفاظا على التوازن البيئي. وقال البروفيسور روبرت ماكليري، أستاذ علم البيئة والحياة البرية بجامعة فلوريدا، في تصريح لصحيفة Palm Beach Post: "بعد سنوات من توثيق المشكلة في الإيفرغلادز، حان الوقت للتصرف، حتى لو بدت الفكرة مجنونة بعض الشيء". وتأتي هذه المبادرة في ظل استمرار خطر الثعابين البورمية التي ظهرت لأول مرة في فلوريدا خلال سبعينيات القرن الماضي، نتيجة تجارة الحيوانات الأليفة، حيث تم إطلاقها أو هروبها إلى البرية. وفي كل عام، تستضيف الولاية مسابقة تشجع الصيادين على مطاردة الثعابين وقتلها بطريقة إنسانية، مقابل جوائز تصل إلى 10 آلاف دولار. واختتمت الهيئة بيانها بالتأكيد على أن "كل ثعبان تتم إزالته يُحدث فرقاً في حماية الحياة البرية المتنوعة في الإيفرغلادز وجنوب فلوريدا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store