
جامعة الإمارات تنظم «مهرجان الزراعة والطب البيطري 2025»
العين (وام)
نظمت «جامعة الإمارات العربية المتحدة» فعاليات «مهرجان الزراعة والطب البيطري 2025» بحضور معالي زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى للجامعة.
أقيم المهرجان - الذي نظمته كلية الزراعة والطب البيطري تحت شعار «ازرع الإمارات»، بمشاركة واسعة من الجهات الأكاديمية، وحضره الدكتور أحمد الرئيسي، مدير الجامعة بالإنابة، والدكتورة عائشة بوشليبي، مدير جامعة الذيد، إلى جانب الدكتور محمد عبد المحسن اليافعي، عميد كلية الزراعة والطب البيطري بالإنابة.
وأكد الدكتور محمد عبد المحسن اليافعي أهمية المهرجان بوصفه فرصة فريدة للطلاب للتواصل مع الشركات والمؤسسات الرائدة في القطاعين العام والخاص، والاطلاع على أحدث التطورات والابتكارات في مجالي الزراعة والطب البيطري، مشيراً إلى دور المهرجان في عرض الأبحاث والدراسات العلمية التي تسهم في تطوير القطاعين على المستويين المحلي والدولي، مع التركيز على دور الأغذية والزراعة والثروة الحيوانية في تعزيز الأمن الغذائي ونقل المعرفة، مما يساهم في تحقيق الاستدامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
«كالدس» الإماراتية تعرض أنظمة دفاعية من الجيل القادم
عرضت شركة كالدس الإماراتية الرائدة في قطاع الصناعات الدفاعية، أحدث ابتكاراتها في مجال الأنظمة البرية والتسليحية المتطورة. جاء ذلك ضمن مشاركتها في منصة "اصنع في الإمارات"، حيث قدمت حلولاً دفاعية متقدمة تعكس قدرات التصنيع الوطني وتطور التكنولوجيا العسكرية في الدولة. وأكد سعيد سليماني، فني آلية "الوشق"، أن المركبة مصنعة بالكامل بأيادٍ إماراتية، وتتميّز بقدرات فائقة في المهام الاستطلاعية، لافتًا إلى أنها الأخف وزنًا في فئتها بوزن يبلغ 1.6 طن فقط، وسرعة قصوى تصل إلى 161 كم/ساعة، بمدى تشغيلي يصل إلى 700 كم. كما أوضح سليماني في لقاء مع "العين الإخبارية"، أنها مزودة بمحرك 6 سلندر بقوة 260 حصانًا، ويمكن تجهيزها بأنظمة للرؤية الليلية وتركيب 3 رشاشات بمقاسات مختلفة. من جانبها، كشفت مهرة الحاشدي، مساعد باحث في "كالدس"، عن تفاصيل صاروخ "الحداء" المصنع في الإمارات، الذي يعرض لأول مرة، ووصفت الصاروخ بأنه يتميز بأداء فائق وكلفة منخفضة مقارنة بالمنافسين، ويبلغ طوله 1.8 متر، ووزنه نحو 38 كغم، وبقطر يبلغ 14 ملم. وأضافت الحاشدي، لـ "العين الإخبارية" أن الصاروخ قادر على تحقيق مدى اعتراض يصل إلى 10 كم، ويمكن تزويده بباحث حراري أو ليزري، بالإضافة إلى نوعين من الرؤوس الحربية: تقليدي شديد الانفجار، وآخر مضاد للدروع. أما المهندس عبدالعزيز المقطري، فتحدث عن مركبة MATV المزودة بمنظومة "الحداء"، مشيرًا إلى أنها صناعة إماراتية 100%، وتتميز بقدرة عالية على المناورة في مختلف التضاريس، خاصة البيئات الصحراوية. وأضاف المقطري، لـ "العين الإخبارية" أن المركبة توفر حماية شاملة من الألغام والرصاص والقواذف، كما تحتوي على نظام نفخ إطارات أوتوماتيكي يسمح بالاستمرار في السير لمسافة 80 كم بعد تعرض الإطارات للضرر. وأشار إلى أن المنظومة المثبتة على المركبة تضم 8 صواريخ أرض–أرض بمدى يصل إلى 10 كيلومترات، موزعة على جانبي المركبة، موضحًا أن وزن المنظومة الكامل يبلغ نحو 2500 كغم، وأنها قابلة للتخصيص حسب متطلبات المستخدم النهائي من حيث الطاقم والتجهيزات.


الإمارات اليوم
منذ 4 أيام
- الإمارات اليوم
«التعليم العالي» تعتمد تحويل «كلية ليوا» إلى «جامعة»
أعلنت «كلية ليوا» تحوّلها إلى «جامعة ليوا» بناء على القرار الصادر من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، القاضي باعتماد هذا التحويل لفرعي الجامعة في أبوظبي والعين. وجاء القرار عقب استيفاء «جامعة ليوا» للشروط والمتطلبات المحددة، في خطوة نوعية تُجسّد الالتزام بالتميّز الأكاديمي والتطور المؤسسي لمواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي. وقال رئيس مجلس أمناء «جامعة ليوا»، الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري: «يؤكد هذا الإنجاز مكانة الجامعة بين المؤسسات الأكاديمية المتميّزة والرائدة في دولة الإمارات، والثقة التي تحظى بها نظير جهودها في الارتقاء بجودة التعليم وبناء الكفاءات القادرة على مواكبة احتياجات سوق العمل وخدمة المجتمع». وتضم «جامعة ليوا» أربع كليات، هي: كلية إدارة الأعمال وكلية الإعلام والعلاقات العامة وكلية العلوم الطبية والصحية وكلية الهندسة والحوسبة، وتُقدم 30 برنامج ماجستير وبكالوريوس ودبلوم في تخصصات عدة، من بينها الهندسة، والعلوم الطبية والصحية، وإدارة الأعمال، والإعلام الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والعلوم الإنسانية، وغيرها من التخصصات النوعية.


الاتحاد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
«جامعة الإمارات» تطلق مركز الحوسبة عالية الأداء
أطلقت جامعة الإمارات العربية المتحدة، مركز الحوسبة عالية الأداء «UAEUHPC»، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تمكين البحث العلمي المتقدم، وتعزيز الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، وذلك بالتعاون مع عدد من المؤسسات والشركات الرائدة في مجال تقنية المعلومات. حضر الإطلاق، معالي زكي أنور نسيبة الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، وعدد من مديري الشركات والمؤسسات المساهمة. ويأتي تدشين المركز بالتزامن مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، اعتماد المنهج النهائي لإدراج مادة «الذكاء الاصطناعي» في جميع مراحل التعليم الحكومي. وأكد معالي زكي أنور نسيبة، خلال حفل التدشين، أن إطلاق المركز يعكس التزام الجامعة الراسخ بتوفير أحدث التقنيات والبنية التحتية المتطورة لدعم البحث العلمي، وتعزيز قدرات كوادرها الأكاديمية والبحثية، وتمكينهم من الابتكار والتجربة والتطوير. وقال معاليه إن المشروع يجسد رؤية الجامعة نحو التحول الرقمي، وحرصها على تسخير التكنولوجيا المتقدمة لدعم التنمية المستدامة والمساهمة في إيجاد حلول عملية للتحديات العالمية، مشيراً إلى أن هذا المشروع الطموح يواكب التغيرات السريعة في عالم التكنولوجيا، ويفتح آفاقاً جديدة للبحث والابتكار في مختلف التخصصات العلمية والهندسية والطبية وعلوم الفضاء، بما يمكّن الجامعة من الإسهام بفاعلية في تحقيق رؤية الإمارات نحو اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. من جانبها، قالت الدكتورة مريم اليماحي، المدير التنفيذي لقطاع تقنية المعلومات، إن المركز يُعد من أكبر أنظمة الحوسبة عالية الأداء على مستوى المجتمع الأكاديمي في الدولة، حيث يوفر منصة بحثية متكاملة تتيح للباحثين التعامل مع مشاريع علمية متقدمة تشمل تحليل الجينوم، ونمذجة المناخ، وتطوير المواد الجديدة، ومحاكاة السيناريوهات الأمنية. وأوضحت أن النظام صُمم وفق أحدث المعايير العالمية، مع دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق، ويدعم مرونة تخصيص الموارد، حسب متطلبات المشاريع، إلى جانب تعزيز البنية التحتية بأعلى معايير الأمن السيبراني لضمان حماية البيانات واستمرارية الخدمة بكفاءة. وتشمل البنية التحتية المتقدمة للمركز أنظمة حوسبة قوية، وسعات تخزين ضخمة، ومنصات ذكاء اصطناعي حديثة تمكّن الباحثين من معالجة كميات هائلة من البيانات، وإنشاء نماذج محاكاة معقدة، والمساهمة في تطوير حلول علمية تواكب تحديات العصر. كما يهدف المركز لأن يكون من أكثر المنشآت تطوراً على مستوى الدولة والمنطقة، بتصميم مرن قابل للتوسع يتماشى مع احتياجات البحث المستقبلية، ويعزز مكانة الجامعة مؤسسة بحثية رائدة.