logo
سفارة إسبانيا فى مصر تحتفل باليوم العالمى للكتاب وحقوق المؤلف

سفارة إسبانيا فى مصر تحتفل باليوم العالمى للكتاب وحقوق المؤلف

الثلاثاء، 22 أبريل 2025 04:40 مـ بتوقيت القاهرة
يصادف يوم 23 أبريل اليوم العالمى للكتاب وحقوق المؤلف، وهو تاريخ تتحد فيه العديد من المؤسسات حول العالم لتعزيز القيم التى تنقلها القراءة.
و يُقام هذا الاحتفال على مستوى عالمى منذ عام 1988، وفى إسبانيا يُحتفل به منذ عام 1930 كتكريم رمزى لكبار المؤلفين العالميين، من بينهم ميجيل دى ثربانتس (1547-1616)، مؤلف رواية "دون كيشوت دى لا مانشا". "دون كيشوت للجميع" هو نشاط للقراءة الإفتراضية عبر الإنترنت يهدف إلى زيادة الوعى فى مصر بهذا العمل ذائع الصيت ذو القيم العالمية.
وفى عام 2020، وفى ظل استحالة تنظيم قراءة رواية 'دون كيشوت' وجهًا لوجه فى بداية جائحة كوفيد-19، نظمت سفارة إسبانيا فى مصر أول قراءة افتراضية عبر الإنترنت بهدف خلق الروابط وتقريب المسافات أثناء فترة الحجر الصحى، وهى مبادرة تعكس أهمية الثقافة فى توحيد وخلق روابط بين الشعوب.
ومنذ ذلك الحين، يقوم أساتذة وطلاب من الجامعات المصرية التى تضم أقسامًا باللغة الإسبانية بقراءة العمل باللغة العربية، وذلك بالتنسيق مع سفارة إسبانيا فى مصر، و تعتمد القراءة على الترجمة الشهيرة التى قام بها الباحث والمترجم البارز الدكتور سليمان العطار (1945-2020). تشمل الجامعات المشاركة جامعة المنيا، وجامعة بدر بالقاهرة وأسيوط، وجامعة الأزهر، وجامعة فاروس بالإسكندرية، وجامعة القاهرة، وجامعة الفيوم، و مدينة الثقافة العلوم بجامعة 6 أكتوبر، وجامعة الزقازيق، وجامعة الأقصر، وجامعة حلوان.
وقد اتخذت ثمرة هذا المشروع شكل فيديو، مع رسوم جرافيك للمصممة المصرية آية مرزوق وموسيقى من تأليف الفنان المصرى مهاب سامي. الفيديو متاح على قناة اليوتيوب الخاصة بسفارة إسبانيا فى مصر. تأتى هذه القراءة الافتراضية مكملة للأنشطة التى ينظمها معهد ثرفانتس فى القاهرة والإسكندرية، والتى تشمل القراءة وجها لوجه لـ 'دون كيشوت' باللغتين العربية والإسبانية فى مقر المعهدين..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : قصة "مانغا" تثير الهلع.. تحذير من كارثة طبيعية يدفع السياح لإلغاء رحلاتهم إلى اليابان
أخبار العالم : قصة "مانغا" تثير الهلع.. تحذير من كارثة طبيعية يدفع السياح لإلغاء رحلاتهم إلى اليابان

نافذة على العالم

timeمنذ 18 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : قصة "مانغا" تثير الهلع.. تحذير من كارثة طبيعية يدفع السياح لإلغاء رحلاتهم إلى اليابان

الأربعاء 21 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- حذّر كتاب "مانغا" (مصطلح للقصص المصورة اليابانية) من "كارثة حقيقية"، حيث تنبأ وسيط روحاني بحدوث دمار شامل، بينما حثّ خبير في فلسفة الـ"فنغ شوي" الأشخاص بالبقاء بعيدًا عن البلاد. قد يبدو الأمر أشبه بحبكةٍ من فيلم عن الكوارث، لكن بالنسبة لقطاع السياحة الياباني، أدّت موجة حديثة من "تنبؤات" متعلقة بالزلازل إلى قيام المزيد من المسافرين الذين يؤمنون بالخرافات، وخاصةً في شرق آسيا، إلى إلغاء أو تأجيل عطلاتهم. لطالما حذّر علماء الزلازل من أنّ التنبؤ الدقيق بموعد وقوع زلزال أمرٌ شبه مستحيل. مع ذلك، زاد الخوف من وقوع "زلزال كبير"، الذي فاقم بفعل العرّافين ووسائل التواصل الاجتماعي، من تردّد المسافرين، حيث يُعد كتاب "مانغا" ياباني بالنسبة للكثيرين، مصدر خوفهم. في عام 1999، نَشَرت فنانة الـ"مانغا"، ريو تاتسوكي، قصة "المستقبل الذي رأيته" (The Future I saw)، وحذّرت فيها من كارثة كبرى في مارس/آذار 2011، وهو تاريخ اتضح أنّه تزامن مع الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة توهوكو شمال اليابان في ذلك الشهر. زعمت "النسخة الكاملة" من القصة، الصادرة في عام 2021، أنّ الزلزال الكبير القادم سيحدث في يوليو/تموز المقبل. في الوقت ذاته، نشر وسطاء روحانيون في اليابان وهونغ كونغ تحذيرات مماثلة، ما أثار ذعرًا لا أساس له عبر الإنترنت، وأدى إلى سلسة من إلغاء خطط السفر من وجهات مختلفة في المنطقة. قال المدير الإداري لوكالة " WWPKG" للسفر هونغ كونغ، سي إن يوين، لـCNN إنّ الحجوزات إلى اليابان انخفضت بمقدار النصف خلال عطلة عيد الفصح، ومن المتوقع أن تنخفض أكثر في الشهرين المقبلين. التنبؤات الزلازل القوية ليست بأمرٍ غريب عن اليابان، الواقعة في "حلقة النار"، وهي منطقة ذات نشاط زلزالي وبركاني شديد على جانبي المحيط الهادئ. تزايدت المخاوف من وقوع "زلزالٍ كبير" منذ أن حذّرت الحكومة اليابانية في يناير/كانون الثاني من وجود احتمال نسبته 80% لوقوع زلزال عنيف سيضرب "حوض نانكاي" الجنوبي في غضون 30 عامًا. انتقد بعض علماء الزلازل هذه التحذيرات، وتساءلوا عن مدى دقتها. تحظى أعمال تاتسوكي بجمهورٍ واسع في شرق آسيا، وكثيرًا ما يعتقد معجبوها أنّها تستطيع رؤية الأحداث المستقبلية بدقةٍ في أحلامها. ترسم تاتسوكي نسخة كرتونية من نفسها في كتاب الـ"مانغا" الذي ألّفته، حيث تشارك رؤى تستمدّها أثناء النوم. وتشبه بعض أحلامها أحداثًا واقعية إلى حدٍ كبير. غلاف كتاب "المستقبل الذي رأيته (النسخة الكاملة)" الياباني. Credit: Mai Takiguchi/CNN أكسبها تنبؤها بزلزال عام 2011، الذي اعتبره كثيرون صدفة، شهرةً واسعة تجاوزت حدود اليابان لتمتد إلى أجزاء أخرى من آسيا مثل تايلاند والصين. وبيع 900 ألف نسخة من كتابها، وفقًا لدار النشر، كما أنّه صدر باللغة الصينية. يَعتقد المعجبون أنّها تنبأت أيضًا بوفاة الأميرة البريطانية ديانا، والمغني فريدي ميركوري، بالإضافة إلى جائحة "كوفيد-19"، لكن النقاد يقولون إنّ رؤاها مبهمة للغاية بحيث لا يمكن أخذها على محمل الجد. في أحدث إصدار لها بعنوان "المستقبل الذي رأيته (النسخة الكاملة)"، حذّرت تاتسوكي من تكوّن صدع تحت قاع البحر بين اليابان والفلبين في 5 يوليو/تموز من هذا العام، سيُخلِّف أمواجًا ساحلية أعلى بثلاث مرات من أمواج زلزال توهوكو. سُئلت الكاتبة مؤخرًا عن رأيها في الرحلات الملغاة نتيجة تفسيرات القُرّاء لكتابها، وأفادت صحيفة "Mainichi Shimbun" اليابانية الأسبوع الماضي أنّها حثّتهم على عدم "التأثر بشكلٍ مفرط" بأحلامها و"التصرف بشكل مناسب بناءً على آراء الخبراء". ليست الكاتبة وحدها المتشائمة بشأن المستقبل، إذ نشرت وسائل الإعلام الصينية تنبؤات لياباني يَدّعي أنّه يمتلك قدرات خارقة للطبيعة زعم أن زلزالاً هائلاً سيضرب منطقة خليج طوكيو المكتظة بالسكان في 26 أبريل/نيسان. رُغم أنّ التاريخ مرّ من دون وقوع حوادث، إلا أن التنبؤ أثار اهتمامًا هائلاً على وسائل التواصل الاجتماعي في الصين. كما حثّ تشي شيان يو، وهو خبير "فنغ شوي" شهير وشخصية تلفزيونية في هونغ كونغ يُعرف باسم "المعلم السابع"، الأشخاص على الابتعاد عن اليابان بدءًا من أبريل/نيسان. لجأ مكتب مجلس الوزراء الياباني إلى منصة "إكس" (تويتر سابقًا) في وقتٍ سابق من هذا الشهر لتوضيح أنّ التكنولوجيا الحديثة لا تستطيع التنبؤ بحدوث زلزال بشكلٍ دقيق. في الوقت ذاته، انتقد حاكم محافظة مياجي، يوشيهيرو موراي، التي تضرّرت بشدة خلال زلزال عام 2011، تأثير المعتقدات الخرافية على السياحة في اليابان. وقال خلال مؤتمر صحفي: "أعتقد أنّ تأثير انتشار الشائعات غير العلمية عبر وسائل التواصل الاجتماعي مشكلة خطيرة". هل أدّت "النبوءة" إلى تأثير ملحوظ؟ قد يهمك أيضاً ألغت سامانثا تانغ، وهي من هونغ كونغ، رحلتها إلى البلاد. وكانت تخطط لزيارة وجهة شاطئية تُدعى واكاياما تبعد حوالي 80 كيلومترًا جنوب أوساكا في أغسطس/آب، ولكنها تراجعت عن الأمر. وقالت مدرِّبة اليوغا البالغة من العمر 34 عامًا، والتي أفادت أنّها ذهبت في إجازة إلى اليابان مرة واحدة على الأقل في السنة منذ نهاية جائحة كورونا: "الجميع يتحدث بكثرة عن وقوع زلزال". مع ذلك، لا يزال الكثير من السياح على استعداد للسفر. شهدت اليابان ارتفاعًا قياسيًا في عدد الزوار بلغ 10.5 مليون زائر في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، بحسب المنظمة الوطنية اليابانية للسياحة. وفي مارس/آذار وحده، زار 343 ألف أمريكي اليابان، إلى جانب 68 ألف كندي، و85 ألف أسترالي.

"مارلين" و"الوحش" و"البؤساء" يتصدرون جوائز "دورة الأساتذة" بمهرجان المسرح
"مارلين" و"الوحش" و"البؤساء" يتصدرون جوائز "دورة الأساتذة" بمهرجان المسرح

بوابة ماسبيرو

timeمنذ يوم واحد

  • بوابة ماسبيرو

"مارلين" و"الوحش" و"البؤساء" يتصدرون جوائز "دورة الأساتذة" بمهرجان المسرح

أسدل الستار على فعاليات الدورة الأربعين من مهرجان المسرح العالمي، الذي نظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بأكاديمية الفنون، تحت عنوان "دورة الأساتذة"، تكريما لرواد المسرح المصري، وسط أجواء احتفالية مبهرة وتوزيع جوائز بلغت قيمتها 80 ألف جنيه. وجاء حفل الختام بحضور الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، والدكتور أيمن الشيوي عميد المعهد العالي للفنون المسرحية، ولفيف من أساتذة المعهد وطلابه، بجانب شخصيات فنية وأكاديمية بارزة. وفي كلمته، وجه "الشيوي" الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذه الدورة.. مؤكدا أن "حيطان المعهد تعلم فنا"، كما أثنى على لجنة التحكيم التي تبرعت بقيمة الجوائز كاملة. وشهدت الجوائز منافسة قوية، وحصد عرض "الوحش" جائزة أفضل عرض أول، بينما نال "البؤساء" المركز الثاني، و"مارلين" المركز الثالث. وفي فئة الإخراج، فاز عبد الله سعد بجائزة أفضل إخراج عن عرض "مارلين"، وتقاسم كل من محمد عادل النجار ومحمود عبد الرازق جائزة المركز الثاني عن عرضي "الوحش" و"البؤساء"، فيما حصدت لبنى المنسي جائزة المركز الثالث عن "الدور الأخير". أما جوائز التمثيل، فقد ذهبت جائزة أفضل ممثل إلى سعيد سلمان عن "الوحش"، وتقاسم جائزة المركز الثاني عبد الفتاح الدبركي وعبد الرحمن محسن، فيما نال المركز الثالث كل من جورج أشرف وشادي هجرس. وفي فئة أفضل ممثلة، فازت ياسمين عمر بالمركز الأول عن عرض "ثريا"، وحصدت يارا المليجي المركز الثاني عن "مارلين"، بينما تقاسمت هبة الكومي ونيلي الشرقاوي المركز الثالث. أفضل إعداد: ساندي أشرف (مارلين)، والمركز الثاني محمد عادل النجار (الوحش). أفضل ديكور: ميرنا سعيد (مارلين)، والثاني سهيلة الهواري (البؤساء). أفضل أزياء: رحمة عمر (مارلين)، والثانية أميرة صابر (البؤساء). أفضل دعاية: هشام صبرة (مارلين)، والثاني سعد علي (صيد الفئران). أفضل مكياج: مارينا برزي (الدور الأخير). أفضل موسيقى: سمير عوض (دون كيشوت). أفضل استعراضات: إبراهيم كابو عن عرضي "دون كيشوت" و"البؤساء". كما منحت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لعرض "الدور الأخير"، تقديرا لما قدمه من رؤية مسرحية متميزة. وكرم المعهد أعضاء لجنة التحكيم، التي ضمت نخبة من صناع المسرح والدراما، وأساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية، وقد أطلقت أسماء كبار رواد المسرح المصري: كرم مطاوع، نبيل الألفي، جلال الشرقاوي، وسعد أردش على الدورة، وفاء وعرفانا بدورهم في بناء الحركة المسرحية. وشهد المهرجان عروضا مسرحية متنوعة، منها: "الوحش"، "مارلين"، "الدور الأخير"، "البؤساء"، "صيد الفئران"، "نابولي مليونيرة"، "دون كيشوت"، "ثريا"، وغيرها، بمشاركة فرق طلابية قدمت نماذج مسرحية ناضجة وعميقة. وقد تزامن ختام المهرجان مع زيارة لجنة الجودة لاعتماد المعهد، ما يعكس تميز الأكاديمية وحرصها على تطوير الأداء الأكاديمي والفني. واختتمت "دورة الأساتذة" بجملة فنية واضحة: الماضي يلهم، والحاضر يبدع، والمستقبل يبنى هنا، في أكاديمية الفنون.

عروض «مارلين» و«الوحش» و«البؤساء» تتصدر جوائز دورة الأساتذة
عروض «مارلين» و«الوحش» و«البؤساء» تتصدر جوائز دورة الأساتذة

مستقبل وطن

timeمنذ يوم واحد

  • مستقبل وطن

عروض «مارلين» و«الوحش» و«البؤساء» تتصدر جوائز دورة الأساتذة

أسدل الستار على فعاليات الدورة الأربعين من مهرجان المسرح العالمي، الذي نظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بأكاديمية الفنون، تحت عنوان "دورة الأساتذة"، تكريمًا لرواد المسرح المصري، وسط أجواء احتفالية مبهرة وتوزيع جوائز بلغت قيمتها 80 ألف جنيه. وجاء حفل الختام بحضور الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، والدكتور أيمن الشيوي عميد المعهد العالي للفنون المسرحية، ولفيف من أساتذة المعهد وطلابه، بجانب شخصيات فنية وأكاديمية بارزة. وفي كلمته، وجّه "الشيوي" الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذه الدورة.. مؤكدًا أن "حيطان المعهد تعلم فنًا"، كما أثنى على لجنة التحكيم التي تبرعت بقيمة الجوائز كاملة. وشهدت الجوائز منافسة قوية، وحصد عرض "الوحش" جائزة أفضل عرض أول، بينما نال "البؤساء" المركز الثاني، و"مارلين" المركز الثالث. وفي فئة الإخراج، فاز عبدالله سعد بجائزة أفضل إخراج عن عرض "مارلين"، وتقاسم كل من محمد عادل النجار ومحمود عبدالرازق جائزة المركز الثاني عن عرضي "الوحش" و"البؤساء"، فيما حصدت لبنى المنسي جائزة المركز الثالث عن "الدور الأخير". أما جوائز التمثيل، فقد ذهبت جائزة أفضل ممثل إلى سعيد سلمان عن "الوحش"، وتقاسم جائزة المركز الثاني عبدالفتاح الدبركي وعبدالرحمن محسن، فيما نال المركز الثالث كل من چورچ أشرف وشادي هجرس. وفي فئة أفضل ممثلة، فازت ياسمين عمر بالمركز الأول عن عرض "ثريا"، وحصدت يارا المليجي المركز الثاني عن "مارلين"، بينما تقاسمت هبة الكومي ونيلي الشرقاوي المركز الثالث. أفضل إعداد: ساندي أشرف (مارلين)، والمركز الثاني محمد عادل النجار (الوحش). أفضل ديكور: ميرنا سعيد (مارلين)، والثاني سهيلة الهواري (البؤساء). أفضل أزياء: رحمة عمر (مارلين)، والثانية أميرة صابر (البؤساء). أفضل دعاية: هشام صبرة (مارلين)، والثاني سعد علي (صيد الفئران). أفضل مكياج: مارينا برزي (الدور الأخير). أفضل موسيقى: سمير عوض (دون كيشوت). أفضل استعراضات: إبراهيم كابو عن عرضي "دون كيشوت" و"البؤساء". كما منحت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لعرض "الدور الأخير"، تقديرًا لما قدمه من رؤية مسرحية متميزة. وكرّم المعهد أعضاء لجنة التحكيم، التي ضمت نخبة من صناع المسرح والدراما، وأساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية، وقد أُطلقت أسماء كبار رواد المسرح المصري: كرم مطاوع، نبيل الألفي، جلال الشرقاوي، وسعد أردش على الدورة، وفاءً وعرفانًا بدورهم في بناء الحركة المسرحية. وشهد المهرجان عروضًا مسرحية متنوعة، منها: "الوحش"، "مارلين"، "الدور الأخير"، "البؤساء"، "صيد الفئران"، "نابولي مليونيرة"، "دون كيشوت"، "ثريا"، وغيرها، بمشاركة فرق طلابية قدّمت نماذج مسرحية ناضجة وعميقة. وقد تزامن ختام المهرجان مع زيارة لجنة الجودة لاعتماد المعهد، ما يعكس تميز الأكاديمية وحرصها على تطوير الأداء الأكاديمي والفني. واختُتمت "دورة الأساتذة" بجملة فنية واضحة: الماضي يُلهم، والحاضر يُبدع، والمستقبل يُبنى هنا، في أكاديمية الفنون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store