logo
"جيسوس" مدرب الهلال يستعد لقيادة المنتخب البرازيلي

"جيسوس" مدرب الهلال يستعد لقيادة المنتخب البرازيلي

الحدث٠٩-٠٤-٢٠٢٥

يستعد البرتغالي جورجي جيسوس، مدرب الهلال، لقيادة المنتخب البرازيلي.
وأكدت صحيفة Olé الأرجنتينية أن جيسوس سيبدأ عمله مع البرازيل في مايو المقبل وسيقود المنتخب في كأس العالم 2026.
ووفقًا لشبكة UOL البرازيلية، فإن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم مستعد لدفع مبلغ 2.5 مليون يورو، وهو قيمة الشرط الجزائي الموجود في عقد جيسوس مع نادي الهلال، بهدف إنهاء ارتباطه بالنادي السعودي بشكل فوري.
وأشارت التقارير إلى أن المدرب البرتغالي سيتقاضى 20% فقط من راتبه الحالي مع الهلال في حال انضمامه لتدريب المنتخب البرازيلي. يأتي هذا التحرك من جانب الاتحاد البرازيلي لكرة القدم في إطار الاستعداد القوي لمعسكر شهر يونيو المقبل، حيث سيخوض المنتخب البرازيلي مباراتين مهمتين في تصفيات كأس العالم 2026 ضد منتخبي الإكوادور وباراغواي يومي 5 و9 يونيو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو.. الجوهر يكشف عن تطور هام بشأن مدرب الهلال الجديد
بالفيديو.. الجوهر يكشف عن تطور هام بشأن مدرب الهلال الجديد

المرصد

timeمنذ 2 ساعات

  • المرصد

بالفيديو.. الجوهر يكشف عن تطور هام بشأن مدرب الهلال الجديد

المرصد الرياضية: تحدث الإعلامي عبد العزيز الجوهر عن تطورات ملف اختيار المدير الفني الجديد لفريق الهلال. وخلال ظهوره ببرنامج "برا 18" قال الجوهر: المدرب الإيطالي إنزاغي أعطى موافقته على عرض الهلال لتدريبه الموسم المقبل.

الهلال يفاوض ثنائي الفتح قبل مونديال الأندية
الهلال يفاوض ثنائي الفتح قبل مونديال الأندية

رواتب السعودية

timeمنذ 4 ساعات

  • رواتب السعودية

الهلال يفاوض ثنائي الفتح قبل مونديال الأندية

نشر في: 25 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي كشفت تقارير عن دخول نادي الهلال في مفاوضات جادة مع ثنائي نادي الفتح، أحمد الجليدان وحسين الزراعي، من أجل التعاقد معهما خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، استعدادًا للموسم الجديد، الذي يشهد مشاركة »الزعيم« في كأس العالم للأندية 2025. ويأتي تحرك إدارة الهلال في إطار سعيها لسد بعض الثغرات في صفوف الفريق، لا سيما مع اقتراب نهاية عقد الدولي ياسر الشهراني، واحتمالية رحيله بنهاية الموسم الحالي، ما يجعل مركز الظهير الأيسر بحاجة إلى تدعيم عاجل. ويُقدم الثنائي الجليدان والزراعي مستويات لافتة مع الفتح هذا الموسم، سواء على الصعيد المحلي أو في المشاركات القارية، ما لفت أنظار الجهاز الفني للهلال، ودفع الإدارة إلى مراقبتهما عن كثب تمهيدًا لبدء خطوات رسمية نحو التعاقد. من جهته، يواصل الفريق الهلالي استعداداته لمواجهة القادسية، في المباراة المقررة يوم الإثنين المقبل، ضمن منافسات الجولة القادمة من دوري روشن للمحترفين، حيث يسعى الزعيم إلى مواصلة انتصاراته وإنهاء الموسم بأفضل صورة ممكنة قبل التحضيرات العالمية. ويُنتظر أن تشهد الأيام القليلة المقبلة تطورات في ملف الميركاتو الهلالي، مع فتح باب التفاوض الرسمي مع الأسماء المرشحة، لضمان جاهزية الفريق لخوض تحديات الموسم الجديد محليًا وعالميًا. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشفت تقارير عن دخول نادي الهلال في مفاوضات جادة مع ثنائي نادي الفتح، أحمد الجليدان وحسين الزراعي، من أجل التعاقد معهما خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، استعدادًا للموسم الجديد، الذي يشهد مشاركة »الزعيم« في كأس العالم للأندية 2025. ويأتي تحرك إدارة الهلال في إطار سعيها لسد بعض الثغرات في صفوف الفريق، لا سيما مع اقتراب نهاية عقد الدولي ياسر الشهراني، واحتمالية رحيله بنهاية الموسم الحالي، ما يجعل مركز الظهير الأيسر بحاجة إلى تدعيم عاجل. ويُقدم الثنائي الجليدان والزراعي مستويات لافتة مع الفتح هذا الموسم، سواء على الصعيد المحلي أو في المشاركات القارية، ما لفت أنظار الجهاز الفني للهلال، ودفع الإدارة إلى مراقبتهما عن كثب تمهيدًا لبدء خطوات رسمية نحو التعاقد. من جهته، يواصل الفريق الهلالي استعداداته لمواجهة القادسية، في المباراة المقررة يوم الإثنين المقبل، ضمن منافسات الجولة القادمة من دوري روشن للمحترفين، حيث يسعى الزعيم إلى مواصلة انتصاراته وإنهاء الموسم بأفضل صورة ممكنة قبل التحضيرات العالمية. ويُنتظر أن تشهد الأيام القليلة المقبلة تطورات في ملف الميركاتو الهلالي، مع فتح باب التفاوض الرسمي مع الأسماء المرشحة، لضمان جاهزية الفريق لخوض تحديات الموسم الجديد محليًا وعالميًا. المصدر: صدى

ضريبة أن تكون هلالياً
ضريبة أن تكون هلالياً

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

ضريبة أن تكون هلالياً

منذ أن تأسس نادي الهلال عام 1957 لم يكن مجرد فريق عابر في تاريخ الكرة السعودية، بل كان الرقم الصعب والاسم الذي ارتبط بالذهب والشعار الذي لا يغيب عن منصات التتويج. 66 بطولة رسمية محلية وقارية تتوزع بين دوري وكأس ولقب آسيوي جعلت من الهلال زعيم آسيا وسيد البطولات بلا منازع. لكن جماهير الهلال لم تعتد أن تمر المواسم مرور الكرام، اعتادت أن تبدأ الموسم بطموحات المنافسة، وتختمه بالأفراح، تربّت على مشهد قائد الفريق يرفع الكأس، وعلى عناوين الصحف التي تبدأ بـ(الهلال بطلًا) هي جماهير صنعت ثقافة الفوز ودفعت فريقها إلى تجاوز كل التحديات وصبرت في لحظات الانكسار، فقط لأنها تدرك أن الهلال لا يبتعد طويلًا عن الذهب. لكن هذا الموسم كان مختلفا، موسم نادر يُسجّل في دفاتر الاستثناءات! لا في سجلات الإنجازات، الهلال يخرج خالي الوفاض بلا كأس وبلا تتويج، مشهد لا يشبه الهلال ولا يشبه تاريخه ولا يليق بجماهيره، ولهذا لم يكن غريبًا أن تتوالى الأسئلة من كل هلالي ماذا حدث؟ ومن المتسبب؟ وكيف؟ ولماذا؟ هل هي أخطاء داخلية داخل أروقة النادي؟ أم هل هناك قرارات إدارية أربكت المنظومة؟ أم أن هناك تدخلات خارجية أو قرارات أو تنظيمية لعبت دورًا في تعطيل مسيرة الهلال؟ أم هل المشكلة في الجهاز الفني أو في طريقة اللعب أو في اختيارات اللاعبين الأجانب؟ أم أن الفرق الأخرى تطورت وسبقته في التعاقدات والإعداد؟ صحيح أن الفرق الأخرى أبرمت صفقات ضخمة وجلبت أسماء عالمية، واستثمرت في مشروع تنافسي متكامل، لكن هذا الحراك رفع من مستوى الدوري وزاد من سخونة المنافسة، وبالمقابل الجماهير لم تعد تكتفي بالمشاهدة بل أصبحت حاضرة بصوتها القوي عبر منصات التواصل الاجتماعي، تحلل وتنتقد وتطالب وتؤثر، المشجع الهلالي اليوم ليس فقط متابعًا بل شريكًا في صناعة الرأي والقرار. كل تلك الأسئلة والتفاعلات مشروعة لكنها في النهاية جزء من ضريبة أن تكون هلالياً! نعم الضريبة أن سقف طموحك دائمًا عالٍ، وأنك لا تقبل بأقل من الذهب، الضريبة أن الإخفاق بالنسبة لك ليس نهاية موسم، بل كارثة تحتاج إلى تفسير وتحليل! الهلالي لا يرى فريقه جيداً فقط بل يريده الأفضل دائماً، وهذه ليست رفاهية بل إرثٌ صنعه التاريخ، وحمّلت الجماهير أمانته على كل من يقود النادي في المكتب أو في الملعب. لكن إن كان هذا الموسم خاليًا من الذهب فإن القادم لا يقبل الأعذار، الهلال لا يسقط بل يتعثر ليعود أقوى وهذا ما يريده كل هلالي أن تكون هذه السنة الصفر التي يبدأ منها التصحيح وتُبنى عليها الانطلاقة الجديدة، لأن الهلال ببساطة لا يُرضيه إلا الهلال الذي يعرفه. ومع كل هذا لا يزال هناك أمل أخير، وتحدٍ منتظر، إنه كأس العالم للأندية، البطولة التي اعتاد فيها الهلال أن يكتب المجد حتى في أسوأ ظروفه، حقق الوصافة وهو ممنوع من التسجيل، ونافس الأبطال العالميين وهو مثقل بالإيقافات والغيابات، والآن وهو يمثل الرياضة السعودية والعرب وآسيا يبقى السؤال الكبير: هل سيجد الهلال دعمًا يليق بمقامه ومقام الوطن؟ أم سيبقى يصارع ويجدف وحيدًا في بحر بطولة كأس العالم؟ الجواب لا يزال معلقًا لكن التاريخ يهمس: الهلال لا يخذل عندما يُمنح الفرصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store